عرض مشاركة واحدة
قديم 02-13-2009, 09:55 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي مَنّ هُنَاك حَيْث الَجَُّنَّــgن



حُبِّيّ آصيلا بَدَوِيّا لَحَنَا مَنّ رَبَأَبة اجِدّاًدي ...!
يزِيّدَنّي عَشِقَا بكِ ويغفُو عَلَّى صَدَرِيّ رمالََ شِعْرِيّ ...!

نَشِيَدي بكِ أَجْمَلَ قَصِيَدَة وأَجْمَلَ عيون بَدَوِيّة ...!
قوَلِيَ ماثَوْر وِنْشَدَهَ قيس بُحَّب لَيْلى ...!
سَرَدَته شَهَرَزآن لتستعَطَفَ حَبّ شَهْرِيّار بالََف لَيْلَة ولَيْلَة ...!
حُبِّيّ لكِ آصيلا بآصالَة الُبَّدْو وسُمْعَة اجِدّاًدي ...!
مَنّ هُنَاك ...!





نَيِّرآنَ ثائِرة اِبْتَلَعت مَآبِطْرِيقها ...!
أَخَذَت كَلَّ ماأَمَْلَكَ حَتَّى صَوَّرَها وذَكَرِيّآتها ...!

كآنَها تجَبَرَني جبَرَّأَ عَلَّى نِسْيآنها ...!



أَخَذَكِ مُنِيَ وهُوَ يعَلِمَ آنكِ حَبِيبَتَّي ...!
لَمْ يركِ آميرة إِلاَمَيرآت أَلاَّ عِنْدَمَا كنت مَعَي ...!
لَمْ يحَبَكَِ بَلَّ زاد حَبَا بالَََّتِي أَحَبَّها قَلْبِيّ ...!
بَكَّلّ حَرَّف بخواطَرِيَ أَحَبَّك وهَذَا ذنَبِيّ ...!
اعطَيّت الِصَّيَّاد الشَبَك ليصطاد عَرُوسة بَحْرِيّ ...!




اطَمَّئني لَنْ يِنَّكَسَر قَلْبِيّ كالََسوار ...!
ولَنْ أَعَآنِيّ إِلاَمَرِيّن بفِرَاقك ...!
رَغْمَ كَلَّ الحَبّ لكِ بقَلْبِيّ ...!
أَلاَّ آنني لَنْ آنَحْنُي آبََدَأَ آن تَعَوَّدَي لي ...!
لَنْ يِنَّكَسَر قَلْبِيّ فهُوَ لَيْسَ بسوار خَلَقَ آن يحَبَسَ عَلَّى الَمَعَصَمَّ ...!




توَدَعَني وهِيَ تتَمْتَمَ بَطَلَاِسْم الَوَْدَاع ...!
تَلاَمَسَ وَجَّهَي فَتَرَأَه ثائِر كالََنار ...!
تقتِرْب مَنّ عَيْنِيّ لتُرَى آدَمَعَ أَوْشَكَت عَلَّى أَلاَّنَهَمارّّ ...!
قالََت وَدَاعا وَتَّرَكت بَدَأَخِليّ بقإِيَّا لرَجُل حُطَأَمْ ...!







تِلْكَ هِيَ الَنَْظْرَة القآتَلَة عِنْدَمَا التَقِيّتك ...!
سأَحََِّرَة بَرِّيّئة وَقَعَت بُحََّبَكَِ للأَخَّرَ ...!

أَحَبَّبَتَّك مُنْذُ الأَزَل وحَتَّى قيأَمْ ساعٍٍَة العَجَّلَ ...!
بَكَّلّ الَمَعَآنِيّ أَحَبَّبَتَّك ووَفِيّت لحُبِّيّ بَكَّلّ اخَلاَص ونَقَاء ...!
فَمإِذَْا فَعَلَتِ بي ذَهَبَتِ لتعَشِقَي غَيَّرَي دَوَّنَ سَبَّبَ ...!



كأَنْت الرَقْصَة الأَخِيرة بَيَّنَنا ...!
أَوْشَكَت الَنِْهَأَيَْة آن تَكَوَّنَ سَعِيَدة لكَلََّيِّنا ...!

ولَكِنّ ...!
كأَنْت رَقْصَة الَوَْدَاع نختتَمّ بها مُسَيَّرتُنّا ...!
كأَنْت مَنّ أَجْمَلَ رَقَصَآت حَيَآتِيّ نَغَّمَا وتَقَارَبَا ...!
أَه ... كَمَّ كأَنْت رَقْصَة الحَبَّارِيّ ترَوَّقَ لَنْا ...!
لَيْسَت كَبَاقي الَنْهإِيَّآت أَنْتهت سَعِيَدة ...!
ولَيْسَت كَبَاقي القَصَّص والٍٍروإِيَّآت يعآنَقَ العاشََِق العَشِيقَة ...!
نهأَيْتُنّا كأَنْت أَلِفَِرَاق فُوَدَاعا لِمَنْ كأَنْت لي بيَوْم حَبِيبة ...!







لَعَلَّ الدَمَع يغَسَل بقإِيَّا جَرَُّوحِيّ ...!
لَعَلَّ الآلَمَ يصَلَّي عَلَّى جَسَدِيّ ببَعُدَكَّـِ ...!
تَمُّنِيَت لكِ أَلِفَرحة ووَهَبَتـ لَنَْفَّسَي حَزَنا بُحََّيَآتِيّ ...!
وَغْدوت مثَقُلَا بأَلْهَمَوم عَلَّ أَلْهَمَ ينسيِنّي هُوَاكـِ ...!
مَنّ هُنَاك حَيْث الَجَُّنَّــgن
م0ن








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس