فعلا السادات كان ما يطلق علية غير عبارة الواد المجنون بتاع ليبيا وفعلا هو عدى حدود الجنون فهو كالدبة التى قتلت صاحبها يدمر ارضة وابناء بلدة وكانة يتلذذ فى ذلك وكان ليبيا ورث عن المرحوم والدة شئ غريب