� ﬗ▁▂▃▅▆二【«الأسطـــــــــــــــ ـــور ة»】二☀★▇▆▅▃▂▁ﬗ
ماتقبلت الفراق ما ليدي فيه iiحيله ii
آه لو ان الظروف المقبله تكشف iiقدرها
لو يعرف الشخص منّا وش مع الغيب ابيجي له ii
كان جنبنا المشاكل من قبل يوقع iiضررها
ما هقيت الليله اللي جابت الفرقا iiطويله ii
لين صارت ليلة امس بعيني اطول من iiشهرها
والعذاب اللي يذوب بعين من يفقد iiخليله ii
عندي اكبر من عذاب العين لو تفقد iiنظرها
والحبيب اللي صدوده مثل مداته iiجزيله ii
صد عني واعرفه لو صد عن حاجه iiهجرها
كن روحي يوم حست في جفاه وصعب iiنيله ii
بشرتني بالضياع وشدة العزم iiلسفرها
ما رحمها من هلاك وما تقبّلها iiدخيله ii
تحتضر قدام عينه لين ماتت من iiقهرها
عاد ليت اللي ذبحها وارهب الموت iiبوسيله ii
ما دفن وجه الضحيه والسكاكين iiبنحرها
ليت قلبه يوم سوى فعلته كمّل iiجميله ii
لو غسلها من عروقه وبكفن صدره iiقبرها
من حفر بضلوع قلبه حفرةٍ تكفي iiقتيله ii
ليه ما يدفن قتيله بالضلوع اللي حفرها؟
اشتكيته للرفوف وللبراويز iiالهزيله ii
وانذعرت من النياح اللي سمعته في صورها
رحت اسولف للجبال الصم عن قصة iiرحيله ii
ما تركت متونها الا ينحت الدمع iiبصخرها
واحدٍ حقق جماله كذب اساطير الف iiليله ii
يسكن السبع البحور ويحبس الحور iiبدررها
الدروب بكبرياها ترتجف تحته iiذليله ii
والورود اللي تقبّل خطوته تنبت iiبأثرها
والغصون اليا بغاها تنثني له.تنثني iiله ii
والفياض ان حب ينثر عطرها يلمس iiزهرها
لو يصوّت للغدير المنجرف جفف iiسبيله ii
وان تبسّم للجبال الصامته نطّق iiحجرها
كل حاجه تستوي له. لي بغاها تستوي iiله ii
بالنظر واستغفر الله لو بقول : انه iiسحرها
ذاك لو بس يتمنا فاكهة شجرة iiضليله ii
بس يفتح راحت ايده ويتساقط له ثمرها ii!
كن ربي سخر له المعجزات المستحيله ii
واصبح اسطوره وكل الالسنه تنقل iiخبرها
هان محجر دمع عيني لين جفّف iiسلسبيله ii
والتفت لأخير دمعه قبّلت يده ونثرها
دمعةٍ كن بشقاها يوم طاحت في شليله ii
جادلٍ جات بدويٍ تطلب الستر iiوسترها
له علي انه ليا من طاح من عيني iiتشيله ii
ولي عليه انه يرجّع لابتساماتي iiثغرها
لو طعوني بالسكاكين بيده تشفي iiغليله ii
لاشتريها من عذابي وادفع بدمي iiمهرها
واطلبه ينهال فيني طعن لين يطيح iiحيله ii
بس لا يترك عيوني تنحرم نعمة iiبصرها
له بعيني مثل ما للطهر بالنفس الاصيله ii
تقطع يدين الردا لو مس شعره من iiشعرها
مابغيته غير دربٍ شتّت اقدام iiالدليله ii
مزنةٍ ما بللتني واستحيت اطلب iiمطرها
والعطايا من يدين الخلق للطالب iiقليله ii
والوهايب من يد الله للعباد اجل iiوأرها
وان نسيت اني زرعت العشق وحظوظي iiبخيله ii
ما نسيت ان العطايا تستحق اللي iiشكرها
صعب تلقى شخص وافي يجزي الطيب iiبمثيله ii
والعرب كد قالت ان : الناس ما تترك iiقشرها