وقيل لبخيل: قد رضيت بأن يقال: عبد الله بخيل. قال: لا أعدمني الله هذا الاسم. قلت: كيف؟. قال: لا يقال فلان بخيل إلا وهو ذو مال، فسلم إلي المال، وادعني بأي اسم شئت.