اللابتوب الذي لم يفارق دعوته الالكترونية نظرة الصابر المحتسب ورضاه بقضاء الله وقدره وقبلة حانية من نبيل العوضي على جبين الداعية إبراهيم كانت بمثابة الماء البارد على صدره ... بل نحن من نبكي على فراقك وإنا على فراقك يا ابراهيم لمحزونون يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادخلي جنتي ) ام معاذ .. جزاك الله كل خير نسأل الله له الجنة