عرض مشاركة واحدة
قديم 04-10-2014, 05:47 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المولدات السايكوترونية

نظرة جديدة لعلم هندسة الأشكال و المجسمات الثلاثية الأبعاد

" السر يكمن في النموذج و الشكل ".... هذا ما صرح به العلماء. و قد توصلوا إلى حقيقة أخرى فحواها أن الأدوات الصغيرة الحجم تعمل على جمع و تخزين الطاقة الحيوية المحيطة بالكائن الحي . أما المجسمات الضخمة التي خضعت لتجارب و اختبارات فقد أظهرت أنها تعمل على تخزين طاقة كونية مجهولة تختلف عن تلك التابعة للكائنات الحية !. و نوهوا في كلامهم إلى الهرم الذي يعد أداة قابلة لتجميع الطاقة الكونية ! و الظواهر الغريبة التي أبداها هذا الشكل هي كثيرة !. فاستنتجوا بعدها أن الأهرامات الفرعونية هي عبارة عن مولدات سايكوترونية جبارة تستمد طاقة كونية هائلة !.

هذه الفكرة عن الهرم هي ليست جديدة . أوّل من تطرق لها في الأوساط العلمية هو الفرنسي أنتوان بوفيس في منتصف القرن التاسع عشر . فاكتشف أن المواد العضوية التي خزّنت في الهرم لآلاف السنين لم تتلاشى !. فتوصل إلى استنتاج يقول أن هذه الظاهرة لها علاقة بالشكل الهرمي و ليس لأسباب أخرى اقترحها رجال علم آخرين . و لإثبات نظريته الجديدة أنشأ مجسّم صغيراً مطابق تماماً لمجسم الهرم الأكبر . فتبين له أن هذا المجسم الهرمي يساعد على حفظ الطعام طازجاً لفترات طويلة ! بالإضافة إلى حقائق مذهلة أخرى نشرها في كتب و مقالات مختلفة .

بعد ذلك بمئة عام تقريباً ، قرأ مهندس شيكي يدعى كاريل ديربال عن نتائج أبحاث بوفيس و أجرى أبحاث خاصة به أدت إلى ابتكار وسيلة تحافظ على حدّة شفرات الحلاقة ! ذلك عن طريق وضعها في مجسّم هرمي الشكل . و سجّل اختراعه في براغ عام 1959م .

و قد ورد في إحدى الدراسات أنه تم وضع قطعة لحم متعفنة يملئها الديدان في داخل شكل هرمي فغادرت الديدان قطعة اللحم مباشرة ! و بقيت بعيدة عن قطعة اللحم إلى أن ماتت جوعاً !. و في هذا السياق وجب علينا أن نذكر إحدى تجارب بافليتا التي أقامها على إحدى أدواته ذات الشكل الدائري ( تشبه الكعكة ) . وضع في داخلها ذبابة فماتت بعدها بلحظات معدودة !.





منذ أن اكتشف أنتوان بوفيس علاقة شكل الهرم بالظواهر الغريبة المتعلقة به توجه الكثير من المفكرين بهذا التوجه و أقيمت دراسات عديدة توصلت إلى حقائق مذهلة و نشر عدد لا يحصى من الكتب التي تناولت هذا الموضوع بالذات . و قد تم إدخال شكل الهرم في استخدامات عديدة تخص مجالات كثيرة طبيّة ، روحية ، علمية ، و حتى صناعية .



مولدات سايكوترونية جماعية

بعد الإطلاع على ما سبق نكون قد توصلنا إلى حقيقة جديدة حول طاقة العقل أو المجال البايوبلازمي خاصة بعد اكتشاف حقيقة أنه يمكن للشخص أن يقوم بشحن الأداة السايكوترونية حتى لو كان يبعد عنها مئات الكيلومترات . إذا قام أحد الأشخاص بالتفكير بشيء معيّن ( كتاب مثلاً ) يتشكل حول الكتاب مجال بلازمي و يبقى معلقاً به لفترة معيّنة ثم يزول ، و يمكن أن تتم هذه العملية حتى لو كان الشخص بعيداً عن الكتاب مسافة آلاف الكيلومترات !.

هذا يعني أن الطاقة العقلية تدرك الهدف مهما كان موقعه أو المسافة الفاصلة !. كل ما على الشخص فعله هو التركيز على صورة الهدف في ذهنه فقط لا غير . فتتشكّل هالة بلازمية حول الهدف بشكل تلقائي ! أينما كان موقعه !. هذه الظاهرة أصبحت حقيقة علمية لا يمكن نكرانها .

لكن هذه الحقيقة العلمية الحديثة ربما تكشف لنا عن ظاهرة قديمة كانت و لازالت تشكّل لغزاً طالما سعى المفكرين للكشف عنه عبر عصور . هذه الظاهرة تتجلى بميل البشر إلى عبادة و تبجيل و الاستجداء بأشياء مختلفة تعتبرها مقدسة كالتماثيل أو الأضرحة أو المعابد أو الهياكل أو غيرها من أشياء يستهدفونها في عبادتهم و يتمحورون حولها متأملين الخير منها و الحماية من الشرور ؟!. هذه الظاهرة موجودة في جميع الديانات و المذاهب ! حتى الديانات السماوية لم تستيطع القضاء على هذه الظاهرة المتجذرة بعمق في وجدان الشعوب !. و طالما ادعى المؤمنين بتلك الأشياء المقدسة بأنها تستجيب لصلواتهم و دعائهم فتحميهم من الشرور و تمنحهم الحظ و تشفيهم من العلل و الأمراض و غيره من هبات يعتبرونها استجابة لدعائهم الوجداني الحثيث !. هذه الظاهرة السائدة بين جميع شعوب الأرض و عبر فترات التاريخ المتعاقبة هي لا تدخل ضمن نطاق العادات و التقاليد أو الشعائر و الطقوس أو غيرها من ابتكارات صنعها البشر . هي تتجاوز ذلك بكثير و تدخل ضمن نطاق الغريزة ! الفطرة الكامنة في جوهر الكائن البشري . هذه الظاهرة البشرية هي ظاهرة غريزية مئة بالمئة ! وجدت مع الإنسان منذ بداية الوجود .

بعد التوصل إلى هذه الحقيقة الواضحة ، وجب علينا تذكر حقيقة أخرى ثابتة :

كل فكرة أو عمل يأتي من دافع غريزي ، فطري ، لا واعي ، هو حتماً لصالح الإنسان ! رغم أنه قد يبدو عكس ذلك !.

وجب أن لا ننكر حصول حالات شفاء كثيرة من أمراض مستعصية أو حتى حالات شلل أو غيرها من ظواهر علاجية عجيبة في أماكن مقدسة تابعة لأديان مختلفة حول العالم !. و قد اشتهرت مواقع كثيرة بهذه القدرة العجيبة و لازالت حتى اليوم ! كل ما عليك فعله هو الإيمان بها ( توجيه طاقة فكرية وجدانية ) .



ما هو المقدّس ؟

قبل محاولة تفسير ظاهرة عبادة الأشياء وجب أولاً معرفة ما هو مفهوم المقدّس . المقدس هو قوّة تكمن في كائن أو حالة أو مكان يعتبر عند المتدينين جوهر الوجود و مصدر الصحة و الحياة . و لهذه القوّة تأثير تغييري و تحوّلي على حياتهم و مصائرهم . يمكن أن تتجسّد القدسية في أشخاص كرجال دين معيّنين أو ملوك . و يمكن أن يتجسّد في أماكن محددة متفق عليها كالمعابد و الهياكل و الأضرحة و المقامات و المزارات ، و يمكن أن يتجسد في الصور و التماثيل ، أو يتجسد في أشياء مختلفة في الطبيعة كالأنهار أو الجبال أو الأشجار . جميع هذه الأمور تعتبر بوابات للعالم الماورائي ، مصدر الغضب الكوني و رضائه . فالتماثيل و المعابد و المزارات و الأضرحة تعتبر عند المؤمنين ليس فقط مجرّد تحف فنيّة صنعها المهندسين و المعماريين ، بل هي تعكس جوهر الحياة المقدّسة . لذلك يكون لها أوضاع خاصة تحكمها قيود و طقوس محددة لأنها مقر إقامة القوة المقدسة .

( كل مجموعة دينية تعتمد على هذا المفهوم الموحّد الذي يجمع بينها لكن الاختلاف يكمن في الشعائر و العادات و المبادئ الدينية المختلفة ) .

لكن إذا قمنا بإزالة جميع المظاهر الخارجية الشكلية و التزينية و التجميلية و المفاهيم و المعتقدات و حتى الخرافات و غيرها من أمور متعلّقة بجميع المقدسات في العالم و التابعة لجميع الأديان و المعتقدات البشرية ، و نقوم باختراق هذه القشور الخارجية التي تكسوها و التركيز على جوهر موضوع العبادة و التبجيل ، ماذا نجد ؟. نستنتج خلال النظر إلى كل هذه المقدسات بأننا أمام مصادر طاقة ! طاقة عظيمة لا يمكن معرفة مدى قوتها !. إن هذه الأماكن و الأشياء المقدسة هي عبارة عن مولدات سايكوترونية عملاقة ! تجمع الطاقة القادمة من عقول المؤمنين بها و المبجّلين لها ! فتخزنها ! و من ثم تهب الطاقة لكل من توسلها بشكل وجداني صادق و مستقيم !. كل ما في الأمر هو أن تتحلى بالإيمان ! أن تخاطب هذه المقدسات بروح وجدانية صادقة ! فتحصل على ما تشاء ! هذه العملية أصبحت تستند إلى أسس علمية ثابتة !. لقد استخدم روبرت بافليتا طاقة عقله فقط و استعان بأدوات صغيرة لتخزين هذه الطاقة ، لكنه صنع المعجزات !. فماذا تتوقع من مكان مقدس تتوجّه نحوه الآلاف و ربما الملايين من العقول ؟!. لكن للأسف الشديد تحولت معظم المقدسات عبر الزمن إلى وسائل تجارية يسترزق منها مجموعة معيّنة من الناس . أما المؤمنين بقدراتها ، فقد اضمحلوا بشكل كبير ، بعد ظهور العلمانية و التفكير المجرّد ، فاضمحلّت الطاقة في هذه المولدات السايكوترونية ، و ربما إلى الأبد !.




هذه صورة صليب كان معلّقاً على جدار منزل تسكنه عائلة متديّنة جداً لدرجة أن أفرادها يجثمون أمامه يومياً و يصلون بإيمان . و بعد أن تم تصويره على طريقة كيرليان ظهر ما يثبت كل الحقائق التي وردت في السابق !. تبيّن أن الهالة المحيطة به هي عبارة عن طاقة سايكوترونية تم تخزينها نتيجة توجيه الطاقة الفكرية نحوه ( الإيمان بقدسيته ) !.

قاموا بتصوير العديد من الصلبان المعلقة على جدران منازل أخرى لكنها لم تظهر بهذا المظهر ( كانت مجرّدة من الهالة البلازمية ). و السبب يعود إلى أن العائلات التي تقطن تلك المنازل لا تنظر إلى الصليب بنفس الطريقة التي نظرت بها إليه أفراد العائلة الأولى !






هذه التماثيل تدعى "توتيم" TOTEM هي عبارة عن عواميد تكسوها نقوش و رسوما مختلفة حسب اختلاف الديانة و الحضارة . هذا النوع من الأصنام موجود في جميع أنحاء العالم من الصين إلى الأمريكيتين !. هل يمكن أن تكون هذه الأشكال المتقاربة جداً من بعضها البعض تعتمد على أسس علمية تتشابه مع تكنولوجيا المولدات السايكوترونية المكتشفة حديثاً ؟. *





جميع المقدسات الموجودة حول العالم هي عبارة عن مخازن هائلة من الطاقة السايكوترونية !. تبلغ قوتها حسب عدد العقول المؤمنة التي تتوجّه صوبها !. إنها تستقبل الطاقة المنبثقة من المؤمنين بها أينما كانوا على وجه الأرض ! كل ما في الأمر هو أن يستهدفوها في تفكيرهم ( بطريقة وجدانية ) ! أما المسافة التي يمكن أن تحد من عملية التواصل بين المؤمنين و هذا المجمع الهائل من الطاقة ، فليس لها حدود !.

تبين أن هناك أنواع كثيرة من الطاقة يتحدد نوعها بالاعتماد على البرمجة التي خضعت لها قبل انبثاقها من الكائن الحي . أما فيما يخص موضوعنا نذكر نوعين منها : عملية التبجيل و التقديس هي طاقة شاحنة تعمل المقدسات على استقبالها و تخزينها!. بينما التوسّل و الاستجداء هي طاقة جاذبة للقوة السايكوترونية المشحونة !.

لا بد من أن سؤلاً غريباً سيراود كل منا خلال قراءة الحقائق السابقة :

هل يعقل أن عبادة الصروح و الأصنام كانت تعتمد على أسس علمية تحكمها تكنولوجيا متطوّرة كانت سائدة في فترة زمنية قبل التاريخ ؟!! هل يمكن أن الحضارات التي سادت في تلك الفترات السحيقة كانت متطورة لدرجة أنها تعرفت على هذه التكنولوجيا الغامضة و أشادت صروح خاصة عملت كوسائل لتخزين الطاقة ، تعمل عمل البنوك التي تودع بها الأموال ، لكن هذه الأدوات و الصروح المختلفة هي أماكن لإيداع الطاقة المنبثقة من الرعية و إعادة توزيعها بطريقة خاصة ؟! فاستفاد منها الناس بطرق شتى و بقيت كذلك إلى أن ظهرت طبقة من الكهنة و الدجالين ( كما هي العادة دائماً ) و راحت تستغل هذه المصادر الهائلة من الطاقة التي تنبثق من الرعية لحماية الرعية ، و حولوها إلى وسائل من أجل حكم الرعية ! و توجيه هؤلاء المساكين لمصالحها الخاصة ، فتحوّل التعامل مع هذه الأدوات و الصروح إلى طقوس و شعائر و مراسم و محافل لاهوتية صممها المشعوذين بإتقان ؟!. و ظهر في النهاية ما نسميه اليوم عبادة الأصنام ؟! فبقي الشكل و اختفى المضمون و الجوهر ، فتلاشت الطاقة ..... و اندثرت إحدى أروع العلوم التي استفاد منها الإنسان ! بعد أن خضعت للدجالين و الطغاة و جامعي الأموال .... فذهبت إلى غياهب النسيان ... إلى الأبد .... ؟!.


الاسلحة السايكوترونية و حروب القرن المقبل


ذكر الدكتور " أ. أكيموف " ، المدير السابق لمركز التكنولوجيات الغير تقليدية في الإتحاد السوفييتي السابق ، في مؤلفاته العديدة أن العلماء السوفييت قد وصلوا إلى مرحلة متطوّرة جداً في هذا المجال ! و اكتشفوا أنواع و فئات جديدة من الإشعاعات و المجالات و الجزيئات السايكوترونية المختلفة ( يشيرون إليها بالطاقة البايوبلازمية ) . و شرح بالتفصيل عن التأثير الفتاك الذي يمكن للاجهزة المبتكرة أن تفعله بالكائنات الحيّة و الجامدة على السواء !. و ظهرت في الأوساط العلمية الروسية أسماء و مصطلحات علمية جديدة مثل " سباينور " ، " تورسونيك " ، " مايكروليبتونيك " ، و غيرها من مصطلحات أطلقت على هذه الاكتشافات البلازمية و البايوبلازمية الجديدة !.

أما السيّد " تيم رفات " ، العميل السابق في المخابرات البريطانية ( قسم التكنولوجيات الوسيطية ) ، فقد ذكر في كتاباته عن التكنولوجيا السايكوترونية و تحدث عنها بإسهاب و تفصيل مملّ !. أما آخر ما توصلت إليه الجهات العلمية السرية من هذه الأدوات و الأجهزة ، فهي تقسم إلى ثلاثة أنواع : النوع الأوّل هو مولدات سايكوترونية يتم برمجتها للقيام بهدف معيّن و من ثم شحنها لمرّة واحدة فقط ! فتستمر بالقيام بعملها دون أي تدخّل من أي عامل خارجي !. أما النوع الثاني ، هو مولدات تتطلب عملية الشحن باستمرار ، و لا تعمل سوى بعد لمسها من قبل الإنسان و من ثم التحديق على الهدف !. أما النوع الثالث ، فهو عبارة عن مولدات سايكوترونية تلقائية ! تعمل على الشحن الذاتي عن طريق امتصاص الطاقة المنبثقة من الكائنات الموجودة في نفس الموقع !( نباتات ، حيوانات ، إنسان ) ! كل ما وجب فعله هو زرعها في منطقة العدو !. و تحدث عن الاستخدامات صنعت هذه الأدوات من أجلها . بعض هذه الاستخدامات تثير الرعب في النفوس !!.

شخصيات عسكرية بارزة و مفكرين استراتيجيين غربيين مطلعين جيداً على العلوم السرية و طريقة عملها ، ذكروها في دراساتهم و أبحاثهم الاستراتيجية المستقبلية !. جميع الدلائل تشير إلى أن القرن الواحد و العشرين هو زمن مختلف ! عالم مختلف ! و حروب مختلفة !..

أشهر تلك الدراسات هي دراسة للكولونيل تيموثي . ل . توماس ، المحلل العسكري في مكتب دراسات العلوم الاستراتيجية الخارجية ، كانت بعنوان " ليس للعقل دشم و لا متاريس " ! ( أي أنه غير محصّن من أي هجمة يمكنه التعرّض لها ) !. بالإضافة إلى دراسات لشخصيات عسكرية مثل الضابط الروسي " ل. شيرنيشيف " ، دراسته بعنوان : " هل يستطيع الحكام التحكم بالعالم " 1997 م ؟!. و صرح يقول : أصبح من الواضح جداً أن أوّل دولة تتمكّن من التوصّل إلى صنع هذا النوع من الأسلحة الجديدة سوف تصبح حتماً قوى عظمى لا يمكن قهرها أبداً !.

بالإضافة لدراسات مثل " الأسلحة العجيبة " لدوغلاس باسترناك . و " الحرب السايبرتيكية و الأمن القومي " لدنيس سنيزني . و " الأسلحة غير الفتاكة " للباحث لاري دودجن . و " الجبهة التي لم تستعين بالاسلحة النارية " للروسي ألكساندر شيركاسوف .... و الكثير الكثير .

كلهم أجمعوا على أن هذا القرن الجديد ، لا تقاس فيه قوة الدولة و عظمتها بعدد الجيوش و الطائرات و الدبابات و الصواريخ ... بل بمدى قدرتها على التحكم بالمجال الأثيري الكوني ! الحقل المورفوجيني ! الطاقة البلازمية و البايوبلازمية !. تستطيع فعل ذلك بواسطة أجهزة سايكوترونية متطوّرة !. تسيطر على عقول الجماهير ! و من ثم مصائرهم !. هذا السباق و التنافس الوحشي بين الدول العظمى بدأ منذ السبعينات من القرن الماضي!. و أدى سوء استخدام التكنولوجيا الجديدة إلى انهيار إحدى تلك الدول الكبرى !.. قد يبدو الأمر غريباً في البداية .. لكن التاريخ سوف يكشف عن هذه الحقيقة الثابتة ... بعد أن تقرأ الجماهير تفاصيل هذه القصة السريّة بالكامل .









آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس