أتعبني ذاك النص جداً
وعذراً أستاذي لتأخري بالرد
فقد
مررت عليه مراراً وتكراراً كي أضع به بصمتي
لكنني في كل مرة أكون مترددة لهذه الحقيقة المؤلمة
التي تتفاقم على مر الأجيال ودون رادع لها
سوى ذاك الضمير الإنساني الذي طالما غاب غابت معه الأخلاقيات
ونمت معه كل رذيله
شكرا لحضرتك أن تناولت هذا الموضوع المهم في صيغة أدبية غاية في الجمال
احترامي أستاذ سعيد