سيّرِيْ بـِبطءٍ آيتُهَا الحيَاة ., لكي أرَاكِ بِكامِلْ النقصَانَ حَولِيْ ., كَمْ نسيتك فِيْ خضمّك بَاحِثاً عنِيْ وعنك ., وَكُلمَا أدركتُ سراً منك ., قلتُ بـِ قسوه : مَا أجهلك ., قل للغياب ., نقصتنِيْ .,! وأنآ حضرتُ لأكملك ., (( مَحمُودْ درويِش ))