افلاطونُ .,
صاحبُ " المدينهُ " الفاضلهُ !
التي تدعوا الى العدل والمساواه وامورُ لا تحدثُ
الا " في بلادُ العجائبُ "
ولكنُ الانُ .,
اختلفُت طريقهُ البحثُ " عنها " الانُ
لـ تملكُ الشيطانُ " قلوبهمُ "
بالبحثُ عنها فيُ مستنقعاتُ الرذيلهُ ., !
كنت معجبة اوى بفكرة المدينة الفاضلة
لكن خلاص ماعاد فية مدينة فاضلة
تسلمى