الحب والروح
الحب
الكلمه العظيمه في معانيها عرفها العرب من قديم العصور
فكان لها فرسانها وشعرائها
الحب كلمه تضيى القلوب وتزيل الهموم لها تاثير كبير في سلوكياتنا
فكان لها الاثر في اسمينا ولقابنا
الروح
تلك النفس العظيمه التي جعلها الله في اجسادنا
منها ما هو طيب ومنها ما هو خبيث
فرقاً بين هذي وتلك
روحاً يحبها كثيرا من الناس لصدق مشاعرها وحب تلك الروح لمن حولها فلا تجرح الناس ولا توذيهم انها روحا طيبه
وروحا يتجنبها الكثير لفعالها روحاً لا تحب الا نفسها فمصلحتها فوق كل شي لاتهتم بمن حولها ولا بمشاعرهم فكان من السهل جرح الناس وضرهم دون ان تحس بايه ذنب
الحب والروح
* الحب والروح الطيبه
هو ذالك الحب الذي تالف بين روحين طيبتين جمعت بينهما روحهما الطاهرتين
فنارت دروب حيتهما
الحزن هو حزن لهما
والفرح سعاده لهما
اشتياق عند الغياب
وعناق عند القاء
صدقت مشاعرهم فصدق كلامهم فصدق حبهم
يحب كل شخص الاخر فكان يحب له ما يحبه لنفسه
جمعتهم مشاعرهم الصادقه فلم يكن للحزن عليهم باب
حب يستطيع الشخص الفخر به والتكلم عنه لانه الحب العذري
الذي يمجد هذيه الكلمه ويجعلها من اطهر الكلمات
* الحب والروح الخبيثه
هو لعب بالمشاعر وتجاهلن للاحاسيس الانسانيه هو حب للوصل لهدف خاص
فكان منه انتحار اشخاص وونعزال اخرين وكرهن للمجتمع وكل من فيه
حكم على الكل من تصرفات البعض روحاً خبيثه استطاعت بافكارها الشيطانيه ان تسيطر
على عقول وتشوق قلوب في بحر الوهم الذي ليس له وجود
نفس حولت النفوس الطيبه الى نفوس خبيثه تفكر بالانتقام قتلوا قلوبهم احرقوا مشاعرهم
فكثرت هذيه الانفس في مجتمعنا اليوم