عرض مشاركة واحدة
قديم 12-03-2007, 10:02 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
زهـ دمعه الم ـرة
فريق عمل المنتدى

الصورة الرمزية زهـ دمعه الم ـرة

إحصائية العضو








زهـ دمعه الم ـرة غير متواجد حالياً

 

Icon24 هل أقول أم الدنيا أم ماذا أقول عنها ؟.. ببساطة ..:: مصر ::.. حبيبتى ..

ادْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ


صدق الله العظيم


بلادى .. بلادى .. بلادى .. لك حبى وفؤادى

هى بالفعل أم الدنيا بلا تحيز فليس لكونى مصرية أقول هذا لكنى أعتقد إننى لو لم أكن مصرية لكان حبى لها كما هو الأن ، كما عودتكم بالصور والحقائق التاريخية والوسائط المتعددة ملف شامل بإذن الله تعالى عن طقوس وعادات والأماكن بمصر

أرجو أن ينال الموضوع إعجابكم

وبالتالى أترك لكم التقييم كما ترون



لنبدأ

مصر





الاسم الرسمي للدولة طبقا لدستورها هو جمهورية مصر العربية و يترجم في المحافل الدولية إلى (بالإنجليزية: Arab Republic of Egypt).

مصر دولة تقع في أقصي الشمال الشرقي لقارة أفريقيا، و تطل على كل من الساحل الجنوبي الشرقي للبحر المتوسط و الساحل الشمالي الغربي للبحر الأحمر بمساحة إجمالية تبلغ مليون كم² تقريبا. مصر دولة أفريقية غير أن جزءا من أراضيها، و هي شبه جزيرة سيناء، يقع في قارة آسيا.



تشترك مصر بحدود من الغرب مع ليبيا و من الجنوب مع السودان و من الشمال الشرقي مع فلسطين ، و يفصلها البحر الأحمر عن كل من الأردن و السعودية، و تمر عبر أرضها قناة السويس التي تفصل الجزء الآسيوي منها عن الجزء الافريقي.

مصر أكبر الدول العربية سكاناً،و ذات الترتيب الخامس عشر عالمياً من حيث عدد السكان الذين يعيش أغلبهم على ضفتي النيل و إلى جانب المنطقة الساحلية. تشكل الصحراء غالبية مساحتها و هي غير معمورة. معظم السكان في مصر حاليا من الحضر يعيشون في مدن ذات كثافة سكانية عالية، ربعهم في مدينة القاهرة الكبرى، أكبر مدن أفريقيا و الشرق الأوسط.


يبلغ طول شريط مصر الساحلي حوالى2500 كيلومترا، و تربط قناة السويس البحر الأبيض المتوسط بالبحر الأحمر. يعتبر مجال السياحة والاثار من المجالات التى تتميز بها مصر بشدة ، فهي تمتلك اكبر تراث حضارى حول العالم وعلى اراضيها تراث حضارات عظيمة بداية من الفرعونية ومرورا بالحضارات الرومانية واليونانية ، مما جعل مصر تصور مزيج فريد من الثقافة القديمة والنمو الحديث.


العلم



- المستطيل الأول :

اللون الأحمر , دليل على أن مصر تعيش أزهى عصورها , فاللون الأحمر هو لون التوهج, و هو أقوى الألوان, و أكثرها تعبيرا عن القوة و الأمل و الإشراق و التقدم...

- المستطيل الأوسط :

من اللون الأبيض وهو لون يعبر عن واقع قيمنا و عاداتنا و اسلامنا , فالأبيض هو لون اللبن الحليب الصافى النقى , و اللون الأبيض هو اللون الذى لم يندس بأى شئ , فهو لون الفطرة ... لون النظافة ... لون البساطة ... لون الطبيعة الصافية النقية التى لم تتلوث بعد ...

- المستطيل السفلى :

من اللون الأسود وهو يعبر عن عصور التخلف و القهر و الاستبداد و الاستعمار , و قد ولت بغير رجعة و أنها لتذكرة للأجيال بهذه الأيام الصعبة الى ناضل فيها الأجداد ضد الظلم و الظالمين , كما تذكر الأجيال بضرورة الدفاع عن أرضها و التصدى لمحاولة التعدى عليها , أو محاولة مس حضارتها , و سيقف متكتف الأيدى و موحد الارادة للزود عن مبادئة و قيمة و عاداته و تقاليده , ليجعل دائما عصور الظلام و القهر و الاستعمار فى خبر كان بلا رجعة ان شاء الله...


الشعار



فى داخل المستطيل الأبيض نجد النسر ينظر الى اليمين بلونه الذهبى الهادئ و الجميل , و النسر هو أقوى الطيور على ظهر الأرض ( نعم أقوى الطيور سواء فى الشرق او فى الغرب , وهو يوجد فى الصراء الغربية و الشرقية , و فى سماء الأرض المصرية , و يسمى النسر المصرى , و هو من الفصائل المصرية النادرة )

و النسر موجود على العلم , بلونه الذهبى الجميل , يعبر عن قوة مصر و حضارتها منذ آلاف السنين , أما عن اتجاه النسر بالنظر إلى اليمين , فذلك لكى يرمز بأن التيمن أمر من الله عز و جل لإتخاذ اليمين دائما فى كل حياتنا , و لكى نبدأ باليمين على سبيل التفاؤل فى مفاهيم المجتمع المصرى و العربى فاليمين هو الطريق الصحيح.


أصل الاسم

اسم مصر في العربية و اللغات السامية الأخرى مشتق من جذر سامي قديم قد يعني البلد أو "البسيطة (الممتدة)، و قد يعني أيضا الحصينة أو المكنونة. الاسم العبري مصرايم מִצְרַיִם مذكور في التوراة على أنه ابن لنوح و هو الجد الذي ينحدر منه الشعب المصري حسب الميثولوجيا التوراتية.

كما ذكر اسم مصر في القرآن الكريم "إدخلوا مصر إن شاء الله آمنين" وذكر أيضاً فى مواضع كثيرة أخرى .

الاسم الذي عرف به المصريون موطنهم هو كِمِت و تعني "أرض السواد"، كناية عن أرض وادي النيل السوداء الخصبة تمييزا لها عن الأرض الحمراء الصحراوية دِشْرِت، و أصبح الاسم لاحقا في المرحلة القبطية من اللغة كِمي في اللهجة البحيرية و خمي في اللهجة الصعيدية.

الأسماء التي تعرف بها في لغات أوربية عديدة مشتقة من اسمها في الاتينية إجبتوس Aegyptus المشتق بدوره من اليوناني أيجيبتوس Αίγυπτος، و هو اسم يفسره البعض على أنه مشتق من حوط كا بتاح أي محط روح بتاح اسم معبد بتاح في منف، العاصمة القديمة.








تحتل مصر مركزا عظيما من الناحية الدينية و الرسالات السماوية، فقد عبرها نبى الله موسى وبنو إسرائيل كما كانت مأوى للعائلة المقدسة، و العديد من المشاهد التي حدثت فى مصر موصوفة في الكتاب المقدس ، كما ذكرت فى القرآن الكريم فى أكثر من موضع اضافة الى ذكر النبى محمد صلى الله عليه وسلم لها فى احاديث كثيرة .





أتاحت خصوبة التربة التي تسبب فيها الفيضان الموسمي لنهر النيل و المناخ الدافئ المعتدل و الحماية النسبية التي توفرها الصحروات المحيطة بوادي النيل قيام حضارة مزدهرة مبكرة حول ضفتيه في مصر القديمة هي إحدى أكبر حضارات العالم القديم و أبكرها.

ظهرت إرهاصات أولى لسكنى جماعات بشرية حول وادي النيل منذ 10 آلاف عام قبل الميلاد في شكل جماعات جامعة لاقطة و صائدة تستخدم أدوات حجرية، استمرت في النزوح المستمر ناحية نهر النيل بازدياد الجفاف (8000 ق.م) و تحول المراعي إلى صحارى و كذلك تحول المستنقعات المجاورة للنهر إلى أراضي صالحة للسكن، لتظهر آثار استقرار و زراعة مبكرة للحبوب في الصحراء الشرقية في القرن السابع قبل الميلاد.




تأسست دولة مركزية ضمت وادي النيل من مصبه حتى الشلال الأول عاصمتها منف حوالي عام 3100 قبل الميلاد على يد ملك شبه أسطوري عرف تقليديا باسم مينا (و يمكن أن يكون نارمر أو حور عحها) لتحكمها بعد ذلك أسرات ملكية متعاقبة على مر الثلاثة آلاف عام التالية لتكون أطول الدول الموحدة تاريخا




و لتضم حدودها في فترات مختلفة أقاليم الشام و النوبة و أجزاء من الصحراء الليبية، حتى أسقط الفرس آخر تلك الأسرات، و هي الأسرة الثلاثون عام 343 ق.م.؛ توالى على مصر بعدها اليونان البطالمة (منذ عام 332 ق.م) الذين تحولت عاصمتهم الإسكندرية إلى أحد أهم حواضر العالم القديم ، ثم الرومان عام 30 ق.م.، لتصبح مصر فيما بعد جزءا من الإمبراطورية البيزنطية حتى غزاها الفرس مجددا لبرهة وجيزة عام 618 ميلادية قبل أن يستعيدها البيزنطيون عام 629 قبيل مجيء العرب عام 639 ميلادية.

أدخل العرب - عندما قام عمرو بن العاص بقيادة جيش لفتح مصر في القرن السابع الميلادي - الإسلام و اللغة العربية إلى مصر وهما المقومان الرئيسيان لشخصيتها حاليا، إذ يدين أغلب سكانها حاليا بالإسلام إلى جانب المسيحيين (الذين يشكلون نسبة تتراوح تقديراتها ما بين 4% إلى 20% بحسب التقديرات المختلفة والشديدة التباين)، كما أصبحت اللغة العربية تدريجيا اللغة الأم الغالبية العظمى منهم فيما عدا جيوبا لغوية صغيرة.

يتبـــــــع






آخر مواضيعي 0 الاستعمار الاجنبي والاستعمار الوطني والفرق بينهما!
0 هل انتي ايضا راجل؟
0 ستائر شيفون
0 ديڪْورات متحرڪْه روعه
0 اكبر دليل على اصالة شعب مصر هو كخ يا بابا
آخر تعديل زهـ دمعه الم ـرة يوم 12-03-2007 في 10:09 AM.
رد مع اقتباس