جلد واعدام مغتصب 22 طفلة في ايران في ميدان عام امام الف الناس قال الله تعالى {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} الإيراني محمد بيجيه ،،، يبلغ من العمر 25 عاما ... إغتصب وقتل ما يقارب ال 22 طفلا .... تتراوح اعمارهم بين 7 إلى13 سنة نفذ فيه الحكم وهو 100 جلدة وبعدها الإعدام شنقا اليكم الموضوع التجمع في ساحة الإعدام لرؤية إعدام السفاح والدة أحد الضحايا وإخوانه الصغار يقفون في المقدمة أخيرا جيء بالسفاح عاري الصدر ومكبل اليدين والقدمين ... ومنكسا رأسه أمام عوائل الضحايا البدء في جلده 100 حتى سقط مقاربا على الإغماء من شدة الألم .... وهو يستغيث أحد إخوان الضحايا إنقض عليه ليطعنه بالسكين لولا وجود رجال الأمن أم أحد الضحايا تضع الحبل فوق عنق المغتصب بعدما إنتهوا من جلده .... وهي تبكي بدأ الحبل في الإرتفاع سقط نعاله وهو يصارع محاولا التخلص من الحبل ... ولكنه كان مقيد اليدين والرجلين حتى أسلم أمره إلى خالقه .... وفاضت روحه بسم الله الرحمن الرحيم ((وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يَا وَيْلَتِي لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنْ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنْ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا)) الفرقان