عرض مشاركة واحدة
قديم 09-13-2010, 02:53 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: السودان الشقيق واجمل الموسوعات السياحية


عادات وتقاليد الشعب السودانى

العشاق الأعزاء .. كم أنتم رائعون .. لكم الدهشة حقا ..

ونحن معا في ربوع الغالى دوما السودان .. فكرت في أن يكون هنالك بوست لامّي العادات السودانية . لو ما كلها أغلبا ,, وطبعا الموضوع ده مابقدر ليهو براي .. يعني يدكم معانا ,,
ودي ضربة البداية .:

نبدأبأفراحنا ونرجوا من العلي القدير أنا تظلل سماء سودانا دوما أفراحنا ... قواوا آآآآآآ مين يا شباب .
طيب في الزواج عاده بيمشوا أهل العريس لطلب يد الفتاه وبيودوا زي ما بيقولوا أهلنا (( فتح الخشم )) وبيكون عاده عباره عن مبلغ من المال وحلوى وعطر وفي بعض الأحيان ذهب .
بعد ما خلاص عريسنا أدوهوا بيجوا بعد داك ناس العروس لو صادف أثناء فتره الخطوبه رمضان بيودوا ما يسمى بــ (( مويه رمضان )) وبتكون عباره عن حلو مر ، أبرى أبيض ، كركدي ، قنتليز ، عرديب ،قمر دين ....إلخ بالإضافه إلى جميع أنواع البهارات وعده لي أم العريس من كبابي وصواني وفناجين ... إلخ وبالمناسبه الزمن ده الناس المقتدره بقت تودي كل الأدوات الكهربائيه الخاصه بالمطبخ من التلاجه لغايه مضرب البيض وده طبعا أسمحوا لي نوع من البوبار الفنكهه الفاضيه .
يجوا يا شباب ناس العريس يجبوا لي العروس هديه العيد من ملابس وكريمات وكل ما تتمناه البنيه وقالتوا لي السيد العريس كان قاصده كان في مجرد ونسه نظام يا فالح أفهم براك ده البيسوا الزمن ده .
عند تحديد يوم لي للزواج يقوم أهل العريس بتحديد يوم لأهل العروس لسد المال وبيودوا الشيله حقت الملابس + شيله الأكل+ المهر أو يدوا ناس العروس متكفي .
إتحدد العرس يوم حنه العريس ناس العروس بيودوا فطور العريس وهو بيلم كل ما لذ وطاب في صينيتنا السودانيه العصيده والملاح والشعيريه والسكسكانيه والفول والطعميه ......إلخ طبعا الفطور بيمشي بي سيره بتتكون من نسوان تختارهم أم العروس وقريبتها ويصلوا هناك والجماعه يرحبوا بيهم ويكرموهم وهم طالعين بيدوا كل واحده من نسوان الفطور هديه يا بيكون فيها قطعه قماش أو ثوب أو فتيل ريحه ولو العريس مغترب ومقتدر ما بتكون في كلمه لو دي بتكون كل الأصناف مع إضافات كمان .
ناس العروس قبل العرس بأيام بيكون عندهم يوم دق الريحه وده اليوم البيكفوا فيهو الدلكه ويعملوا خمره الزيت وخمره المحلب وبخور الصندل وبخور الشاف ولازم من الحاجات دي تمشي لي أم العريس ضواقه لو ما كده الناريه بتولع والزمن ده بتمشي صينيه الريحه مع الفطور وبتكون مزينه ومزركشه .
بعد داك ناس العروس بيكون عندهم يوم فتح الفطير وعاده بيكون قبل يوم فطورالعريس بيوم .
أما عروسنا طيله فتره الإستعداد لي الزفاف وقبل حوالي الشهر أو الشهرين بتقعد في الدخان وقعدته دي ليها طقوس :-
1. عدم التعرض لي الشمس نهائياً .
2. عدم مقابله أي فرد من غير أفراد البيت ولو لزم الأمر تكون متبلمه .
3. الجلوس في عنقريب وبدون مرتبه وليلها ونهاره على قول حبوباتنا تتجربن بي الزيت (( تتمسح )) .
4. الجلوس في حفره الدخان مرتين في اليوم لمده ساعتين على الأقل في كل مره ويختوا جنبها جك عصير ليمون عشان تعوض الفاقد .
5. تقوم صديقات العروس واخواتها بتدليكها يوميا 3 مرات على الأقل .
يوم الحنه العروس والتي تكون عاده قبل الزفاف بيوم تأتي الحنانه نترسم وتنقش للعروس وصديقاتها وأخواتها وبيجيبوا غنايه لزوم الهجيج .






الثوب السوداني





في تمازج بديع بين المحافظة والمعاصرة بقى الثوب الزي القومي المميز للمرأة السودانية واحتفاظه عبر تلك المراحل بجماله وسحره وبساطته ، كلمة ثوب تُطلق على الكسوة أو اللباس مطلقا غير ان لهذه الكلمة لدى المرأة السودانية دلالة أكثر خصوصية وتحديداً إذ تعني رداءها الخارجي الذي يكون بطول اربعة أمتار ونصف المتر تلف حولها بألوان الزاهية ، ويمثل الثوب السوداني أهم عنصر في زي المرأة السودانية ، فهو عنوان وضعها الاجتماعي اذ به تميز المرأة المتزوجة عن الفتاة غير المتزوجة كما أن نوعيته من حيث الخامة والثمن هي المعيار الذي يشف عن زوقها واناقتها وفي الفترات التي شهدت هجرات السودانيين ظلت المرأة السودانية في الخارج تعتز بارتداء الثوب كعامة ورمز للهوية

وكان الثوب السوداني في حقبة الخمسينات يفصل من قطعتين تسمي الواحدة منها فتقة تُحاكان بالتوازي مع بعضهما بالكروشية او بالتطريز بطول كلي تسعة امتار ويُركز التطريز على طرف الجدعة حتى يثقل وزنها فتثبت على الكتفة وعقب الرخاء الذي صاحب ارتفاع اسعار القطن ، وهذه النوعية من الثياب التي تفشت لفترة قصيرة لم تكن تحاك في اطرافها وكانت المرأة تقول للناس (هاهو ثوبي جديد ولا وقت لدي لكي احيكة) . ثم ما لبثت ان دخلت البلاد ماكينات الخياطة والتطريز من ماركة سنجر ومعها ظهرت المطرزة التي ما زالت ترتدي في السودان ، وفي السيتينات من القرن الماضي بدأ استيراد ثياب التوتال من سويسرا ومن اسماء هذه الثياب ابوكنار والمفستن ومنها ثوب عُرف بإسم بوليس النجدة وهذه التسمية جاءت بعد دخول عربات النجدة الزرقاء بأضوائها الحمراء الوهاجة ، وقد عُرفت هذه النوعية من الثياب بجودة الخامة والجمال فهي مطرزة بجودة الخامة، ويحبذ في خامة الثوب السوداني الجمع بين المرونة والخفة والثبات اي عدم الانزلاق

وفي فترة السبعينات حلت محل ثياب الكرب ثياب هندية زهيدة التكلفة ذات الوان زاهية عُرفت باسم ثوب الجيران لبساطتها وتحملها وسهولة ارتدائها فبهذا الثوب تستطيع المرأة ان تطل على الجيران بسرعة ودون كلفة كما شهدت تلك الفترة ظهور ثياب مصر البيضاء بلونه الاسودوفي الآونة الاخيرة ظهرت بجانب الثوب خيارات أخرى في اوساط الاجيال الحديثة لاسيما الطالبات ، فالذي الاسلامي الشائع الان في السودان يتكون من تنورة طويلة وبلوزة كاسية بارتياح بأكمام طويلة وخمار للرأس او طرحة في الوان منسجمة وهادئة ، وبينما ترتدي بعض البنات العباية فبعض صغار السن من المتزوجات يظهرن في النقاب الاسود


ولكن رغم هذا ما زال للثوب مكانته في أوساط المتزوجات في الحضر والريف على حد سواء فللثوب بجانب وظيفته الاساسية مزايا عملية فهو غطاء للشخص النائم من الذباب ، وهو احسن ستر لما رث من ملابس في حالة الحركة ، وهو غطاء واق للطفل المحمول على يدي أمه ودثار ساتر للطفل وثدي امه في حالة الرضاع ، وعندما يُفرد الثوب على الطفل فهو يؤدي دور الناموسية ، ولكن فوق كل هذا وذاك فإن الثوب يحظي بحب كافة النساء السودانيات لجماله وسحره وبساطته







البخور
وهى عادة

عربية اصيلة ، واستخدمت العرب قديما العود الهندي الُمطري وهو الذ ي يُرش ويُرطب بالطيب ، والعجيب ان صاحب لسان العرب قال : (طرى الطيب إذا فتقه بأخلاط ) ، ونحن نسمع أمهاتنا وكبيرات السن المتخصصات في صناعة أخلاط الطيب يقلن فتقي الريحة ) فالتفتيق اذن من فصيح العامية السودانية ، وتفتيق الطيب أو الدهن هو ان تصب عليه أخلاط الطيب والقرنفل وقشر البرتقال أحيانا وقد يضاف اليه (الودك) قديما ويغلى في النار وذلك هو الكركار

طريقة صنعه واستعماله
في السودان نرش البخور بالصندلية والفلوردمور والريفد ور والسوارد باريس والصاروخ ، هذه هي الخلطة التقليدية ، ويُذر عليه سحيق المحلب والمسك والضفرة وانواع العطور الاخرى حسب الامكان وتوصف ا لمرأة المتدخنة المتبخرة بانها (مكبرته) ، اما طريقة استعماله فيوضع الجمر المُتقد في الجمر المُبخر ويوضع فوقه الصندل المطري وتكبو ا لمرأة فوقه فتبخر جسدها عامة والملابس خاصة وتبخر ثيابها وبيتها ، والعرب تقول تكبت المرأة على المجمر اذا اكبت عليه بثوبها وهذا ما تفعله نساؤنا ولهن في ذلك اختصاص ولهن عليه صبر عظيم ، فهل فعلت السودانيات الإ خيرا بالمحافظة على الموروث



القديمة وتطويره حسب البيئة مستفيدات من مُعطيات العصر ذاك كان هو دخان الزينة ،، وربما تدخن الناس علا جا بالبخره او باللبان اللادي بغرض طرد الارواح الشريرة ، او هكذا يعتقدون ، وقد يتدخن الرجال علاجا للرطوبة وليس دخانا كدخان المراة ، وان كان بعضهم يفعله فقد حُكي ان صبي ارسل الي عمه فلان فوجده فوق الحفرة غا رقا في الدخان متغطيا بشملة (الحاجة) لا يبدو الا رأسه فكلمة وهو يعصر عينيه وهما محمرتان دموعهما كالمطر ، وهذه بوخة تامة بحجة علاج الرطوبة ، وقد يتدخن الناس باللبان وهو بخور الأنبياء والصالحين ، وقد مر بذلك شيخ البرعي الكردفاني داعيا في إحدى مدائحه فقال وفق برعي في الخلوة البخورها لبانالدلكة



الدلكة من أدوات الزينة الأساسية التي تستعملها المرأة السودانية لما لها من تأثير فعال على البشرة وترطيبها حيث يتغلغل الدهن والعطر الى مسام البشرة فتكسبها نعومة وحيوية ولمعان. وللدلكة تأثير صحي على الجسم فعملية الدلك تساعد على جريان وتنشيط الدورة الدموية وتشد عضلات الجسم فيكون متماسكا وتساعد على التخلص من ترهل الجسم خاصة مع التقدم في السن وقد إلتفت العالم حديثا لأهمية التدليك في المحافظة على الصحة والرشاقة فانتشرت صالات التدليك والمساج .





زينة العروس



زمان كانت زينة العروس مبسطة وتقليدية للحد البعيد ، ولكنها لم تكن تخلو من لمسات الجمال التي يساهم في تكوينها استخدام قطع الحلي والمواد التقليدية التي تضفي قدرا من الرونق على زينة العروس حين تكون في كامل حلتها ،، وكانت العروس ترتدي الرحط وشعرها ممشط بطريقة دقيقة وجميلة وتزين رأسها بكمية من الذهب والسوميت اللؤلؤ


، كما كانت تضع على شعرها الممشط قطع الطاعات والشكلات والشريف والشيال ويزين جبين العروس بالأرمل أو الودعة ، وفي عنقها المطارق والنقار والسعفة والفتيل وعقد البندق وعقد الجلاد وعقد السوميت والحجاب الذي كان يمسك به العريس

أثناء أداء العروس للرقصات التقليدية على أنغام الدلوكة واغاني البنات ومن أمثلة الغناء الذي يمسك به العريس أثناء أداء العروس للرقصات التقليدية على أنغام الدلوكة واغاني البنات ومن أمثلة الغناء الذي كان يردد لرقص العروس
العروس حلاتها
وسعيد المسك حجباتها

وتؤدي العروس مجموعة من الرقصات بكامل زينتها وحلتها وكأنها تحفة فنية

أدوات زينة العروس
تستعمل العروس في زينتها عدة أدوات مواد فعلي رأسها تضع الشريفي وهو عبارة عن قطع دائرية من الذهب أما على مقدمة رأسها فتضع (الطاعات وهي عبارة عن قطع ذهبية مما يسمى بالجنية الذهبي المعروف الإنجليزي بالإضافة إلي خرز احمر وقصيص ابيض اللون ،، أما المنطقة فوق الأذنين فهي تزين (بالشكلات) وهي كالطاعات في الشكل العام في الراس وفوق الاذنين تماما ، اما الاذن نفسها فهي تزين بالخروس ومفردها خرسة وتعرف ايضا بالغرو او الغرايات وهي تشبه في شكلها العام شكل الهلال وتعلق الخروس فوق الاذن بحيثتتصل (بجفلة) الراس او (الجدية) وحفلة الراس هي مجموع الزينة على الراس ،، ثم يلبس (الرشام) أو (الرشمة) على الانف بحيث يتصل (بالزمام) الذي يثبت على الاذن اما على عينها فتضع العروس الكحل او الدلال للزينة ،، حينما تنزل قليلا من الراس نجد ان عنق العروس يزين بالمطايق والنقار بالاضافة الي سبحة اليسر والكثير من العقود الاخرى والسلاسل مختلفة الاحجام والاشكال ولكن بعض المجموعات تقوم باستعمال نوع خاص من انواع سبحة اليسر والذي يتخذ في شكل مربع في وسط حبات السبحة كما ترتدي العروس ايضا على عنقها الحجاب للزينة وللحفظ من العين وتزين ايدى العروس بالغوائش الذهبية التي تعرف بالبهل وايضا بسوار من الفضة اما اصابع اليدين فتحلى بعدد من الخواتمالذهبية والفضية المحلاة بالاحجار الكريمة والصناعية اما ارجل العروس فغالبا ما تزين بالحجول الفضية ومفردها حجل وبعض المجموعات تلبس العروس حجل من اللولي بشكل مربع ، اما الحنة فتستعمل كاحد مواد الزينة للعروس ولكنها تتضمن ايضا محتوى اجتماعيا كرمز مميز لانتقال الفتاة من مرحلة العذرية الي عالم النساء


الثوب السـوداني التقليدي

"الثوب" كلمة تُطلق على الكسوة أو اللّباس مطلقًا. غير أنّ لهذه الكلمة لدى المرأة السّودانية دلالة أكثر خصوصية وتحديدًا، إذ تعني رداءها الخارجي الذي يكون بطول أربعة أمتارٍ ونصف المتر، تلفّه حولها بألوانه الزّاهية. ويُمثّل الثوب السوداني أهمّ عنصرٍ في زي المرأة السّودانية. فهو عنوان وضعها الإجتماعي، إذ به تُميَّز المرأة المُتزوّجة عن الفتاة غير المتزوجة، كما أنّ نوعيته من حيث الخامة والثّمن هي المعيار الذي يشف عن ذوقها وأناقتها. وفي الفترات التي شهدت هجرات السّودانيين ظلت المرأة السّودانية في الخارج تعتزّ بارتداء الثوب كعلامةٍ ورمزٍ للهُويّة.

كان الثوب السوداني في حقبة الخمسينات يُفَصّل من قطعتين، تُحاكان بالتوازي مع بعضهما بالكروشية أو بالتّطريز بطولٍ كُلّي تسعة أمتارٍ، ويُرَكَّز التّطريز على طرف الجدعة حتى يثقل وزنها فتُثبّت على الكتفة. ثم ما لبثت أن دخلت البلاد ماكينات الخياطة والتطريز، ومعها ظهرت المطرّزة التي ما زالت تُرتَدى في السّودان. وفي السّيتينات من القرن العشرين بدأ استيراد ثياب التّوتال من سويسرا. ومن أسماء هذه الثياب "أبوكنار" و"المُفَستَن". ومنها ثوب عُرِف بإسم "بوليس النّجدة"، وهذه التسمية جاءت بعد دخول عربات النّجدة الزرقاء بأضوائها الحمراء الوهّاجة. وقد عُرِفَت هذه النوعية من الثياب بجودة الخامة والجمال. ويُحبَّذ في خامة الثوب السّوداني الجمع بين المرونة والخفة والثبات أي عدم الإنزلاق.
في فترة السّبعينات من القرن الماضي، حلّت محلّ ثياب الكريب ثياب هندية زهيدة التّكلفة ذات ألوان زاهية عُرِفت بإسم "ثوب الجيران" لبساطتها وتحمّلها وسهولة ارتدائها. فبهذا الثّوب تستطيع المرأة أن تطلّ على الجيران بسرعةٍ ومن دون كلفةٍ. كما شهدت تلك الفترة ظهور ثياب مصر بلونها الأسود. وفي الآونة الأخيرة ظهرت بجانب الثوب خياراتٌ أخرى في أوساط الأجيال الحديثة لاسيما الطّالبات؛ فالزيّ الإسلامي الشّائع الآن في السّودان يتكوّن من تنورةٍ طويلةٍ وبلوزةٍ كاسيةٍ بارتياحٍ بأكمامٍ طويلةٍ وخمار للرّأس أو طرحة في ألوانٍ مُنسجمةٍ وهادئةٍ. وبينما ترتدي بعض البنات العباية، فبعض صغار السّن من المُتزوّجات يظهرن في النقاب الأسود. ما زال للثّوب مكانته في أوساط المتزوجات في الحضر والريف على حد سواء. فللثّوب، بجانب وظيفته الأساسيّة، مزايا عملية. فهو غطاء للشّخص النائم من الذّباب، وهو أحسن ستر لما رثّ من ملابس في حالة الحركة، وهو غطاء واق للطّفل المحمول على يديّ أمه، ودثار ساتر للطفل وثدي أمّه في حالة الرّضاع. وعندما يُفرد الثّوب على الطّفل فهو يُؤدّي دور النّاموسية. ولكنّ فوق كل هذا وذاك، فإن الثوب يحظى بحُبّ النّساء السّودانيات كافةً لجماله وسحره وبساطته.






















آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس