عرض مشاركة واحدة
قديم 12-09-2011, 07:07 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

Lightbulb حقائق تبكينا الما !!!




قلوبنا تدفعنا إلى النوافذ غالبا...وعقولنا تدفعنا إلى الأبواب )



حقيقة 1

الذي يدخل من الباب

يستحيل ان يخرج من النافذة !

إلا اذا كان دخوله من الباب بحثا عن .. نافذة ما !

وغالبا مايرحل صغيرا !

والذي يدخل من النافذة

يستحيل ان يخرج من الباب

إلا اذا كان دخوله من النافذة

بحثا عن ... باب ما !

وغالبا مايرحل كبيرا !



حقيقة 2

غالبا ...!!

نتألم لإختيارات (العقل) فترة من العمر!

ونسعد العمر كله !

و نسعد لإختيارات (القلب) فترة من العمر!

ونحزن العمر كله !



حقيقة 3

أحيانا لاترافق القلوب الأجساد في مراحل العمر !

فيكبر الجسد .. ولايكبر القلب !

وعندما تأبى القلوب ان تكبر!

تتعب الأجساد كثيرا !

فكم هو مؤلم !

وجود قلب ( طفل ) في جسد ( مسن ) !




حقيقة 4

( الصراحة .. راحة )

هكذا رسموا لنا الصراحة وزينوها في أعيننا !

لكننا لم نعد نشعر بمرافقة ( الراحة) لــ (الصراحة ) !

فكلما ازددنا قربا من ( الصراحة )

ازددنا بعدا عن ( الراحة ) !


حقيقة 5

هناك أناس / حين يخونون ثقتنا!

نفقد الثقة بهم ... (هم فقط )!

وهناك أناس / حين يخونون ثقتنا !

نفقد الثقة ( بكل الناس ) !

وعندها يبدأ انفصالنا الحقيقي عن العالم !



حقيقة 6

في كل حكاية هناك بئر عميقة !

نقذف بها الكثير من الاسرار

والكثير من التفاصيل

وحين تنتهي الحكاية / نغلق البئر على محتوياتها ونمضي !

لكن حنين ما

ذات انتكاسة ما

قد يعيدنا الى البئر

فنبعثر محتواها / ونتذكر!

وأحيانا ... نبكي !



حقيقة 7

أهل الزمن الجميل

كانوا يختمون رسائلهم ( الورقية )

بعبارة ( المخلص للأبد )

وكأنهم يريدون اثبات صفة الاخلاص الأبدي للطرف للآخر

ليقينهم ان لاشيء يمنح الأمان في الحب .. كالاخلاص !

ولانهم حين يحبون يضعون ( الأبد ) أمام أعينهم

فأغلبهم كان لايعترف بالعلاقات ( العابرة )

أو العاطفة السريعة !

أما أهل ( الانترنت ) وجيل ( الفيس بوك )

فيختمون رسائلهم الالكترونية بالكثير من العبارات والكلمات

كــ (باي / اراك لاحقا / كن بخير / كل الشكر / المحب / المشتاق ...الخ )

ونادرا مايختمون بــ ( الاخلاص )

ونادرا مايحرصون على ( الأبد ) !

منقولى






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس