من اول بدايتها وهى كانت انتقام
ام تكون ثورة غرام ولن تكن
من يوم 25 يناير وانا قرأت فيها الانتقام
واليوم ظهر وجه الانتقام القبيح على حقيقتة
ومن اليوم وصاعد لن تقم لمصر قيامة
فكل من له ضغينة لاحد فيقوم بالتحريض والتظاهر
وتوجيه التهم وترويج الاشعات كى ينتقم
كل من يكره احد او له شكوى من احد يتظاهر
هذا هو العصر الجديد والعصر القادم
فلعنة الله على الحرية ان كانت هكذا