حَّرفِيّ جِئْتِكَ بإلهآمِ وحُزنْ !
وغَيآآهِبَ ووَّ غَّبـْــَنْ !
جُئتِكَ عليـله َ يادَفتري أطلبُ الشفآءِ !
جًئتِكَ وحُزنْيَ وَغَيهَبيَ فِي الَمَسَآءِ !
مُتُ بِحُبـي آَلاّ أُدْفَنُ ؟
والقَبرُ يُحيـنيْ حَتىْ أُحزنُ !
لآَتبْكيِ دَفْتَري لآَ بُدَ للمـُوتِ
للآَدَميِيِنِ مِثليَ وبِصَمتِ ..
عُشقهُ غَزآنيَ وأَنسآنيَ ..
دُنيآَ أَكَلتـنيَ وبِإَحقَآنيْي ..
ذُبتُ بِهَوآهِ ولاَ أَدري..
أنَ الظُروفُ شأءتْ أن تَجريْ ..
ريآحَ الحُبِ بمآآ لاتَشْتَهِي سُفني ..
وذئبتُ أجريَ وأَلَمُ حُزنـْيَ يَجرَحَني !
.
.~. ضـــآيق آلِصّـــدَرّ يآيمـــهـــ آرَجَّـــوكــــ~ وآسيـــني ،،،
:~. آلحــزن صـــآر مَعَـــي رَفِقــــهـــ لِصّـــدَرَكـــ~ آحَضَنَيـــني ،،،
:~ تعــبَتَّ يآيمــهـــ ولـــدَكَّـــ بآلهـــم نـــآإرهـــ كـــآإويـــني ...
:~, آحَضَنَـــيِنّي حَيّـــل بقـــوهـــ خَلّـــيِنّي آنســـى هَمَّـــومي ,,,
:’~ آإهــ يآيمـــهـــ ويِنّــكـــ طفــل ومُحَّتَّـــآإج لحَضَّــنكـــ~ ’’’
:~ يآيمـــهــ ويِنّـــكـــ آمــل ونَقَّـــتَلّ ببعــــدَكَّــ~ ...
:~ يــ‘آإيمـــهــ ويِنّـــكـــ جـــرح مآإعَمَّـــرهــ يِنّــدَمَلَّ الآ بقـــرُبّكــ~ ...
:~ آبكــي لَوَّحَـــدي يآيمــهـــ شـــوَفِيّ ولـــدَكَّـــ مـــن آلهــم تَعِبَــآإن ...
"~ آشَكَّـــي لغـــيرِيّ آلحــآل يآيمــهـــ يوآسيِنّــــي وهـــو شَفِقــآإن ،،،
:~ شوفــي ولــــدَكَّـــــ وحـــآإلهـــ بِدُونــكـــ~ ضـــآإيع وَمَضــيع آلَعَنَـــوآن ؛؛؛
:~ يرتجـــي ســآإعة آلَمْــوت تـــدَنّى لــهــ ولقـــرُبّكـــ ولهـــآإن ،،،
:~ يآيمــهـــ ... يآيمــهــ ... آإحســ‘آإسَكَّــ آلَمْجُنَّـــون مــآإت ورَوَّحَــهـــ حآلَفَّــهــ مآتعيــش
بِدُونــكـــ بجُنَّــآإنـ ~ ...
مَنّ هُنَّآكــ حَيْث هِيَ تَكَوَّنَ ...!
لــ‘ـيه آلفــ‘ـرح بدنــ‘ـيتي معــ‘ـدوم ،،،
آصـــ‘ـبح دمــ‘ـوع وآمســ‘ـي همــ‘ـوم ؛؛؛
آرتجــ‘ـي فرحــ‘ـة قصــ‘ـيرة وحتــ‘ـى مــ‘ن آلــ‘ـرجآإ محــ‘ـروم ///
ضحكتــ‘ـي ضحكـــ‘ـة فقــ‘ـيرة كــ‘ـآإن آلضحكــ‘ـ~ سهـ‘ـم
مسمــ‘ـوم ...
قــ‘ـتلوآإ آلفــ‘ـرح بمهــ‘ـدهــ آلمظــ‘ـلوم ...
قتــ‘ـلوهـــ بحجــ‘ـة آنــ‘ـهــ قــ‘ـدر محتــ‘ـوم ,,,
تــ‘ـبآإ للدمــ‘ـوع فقــ‘ـد قتــ‘ـلت آلفــ‘ـرح بمهــ‘ـدهــ
آلمظــ‘ـلوم ...
مــ‘ـن هنــ‘آإكــ~ حــ‘ـيث هــ‘ـي تكــ‘ـون ،،،
بالََََََفَعَلَ أَنَا لست أَنَا ...!
بَكَّلّ تقأَسِيَمي واجَزَائِيّ مُخْتَلِف عَنْ أَنَا ...!
مَنّ أَنَا لأَحَدد هَوِيَتي وتارِيخ مِيلادِيّ ...!
مَنّ أَنَا لأَخْبَر مَنّ حَوْلِيّ باِسْمِيّ ومَكَآن أَقَأَمَْتي ...!
مَنّ أَنَا إِنْسأَنَا بَلا هُوِيَّة بَلا مُسَمًّى اعَيَّشَ هأَمَِْشا مَثَل الِصَّفَرَ لاشيئا أُسّأَوْي ...!
مَنّ أَنَا ...!
حَقَّا لااعَرَفَ لاأَمَْلَكَ ذاكَرَّة تَعَيَّنَني ...!
ولا أَوَْرَّاق بخَزَّّأَنْتي تَحَدٍّد هَوِيَتي ...!
ولا أُنَأُسّ تَعَرَّفَ مَلاَمُحّ وَجَّهَي ...!
مَنّ أَنَا ...!
آتيت غَصْباً لاكَتَبَ عَبََّأَرَآت مَنّ نَزَفَ دَمِيَ ...!
ثَمِلت عَشِقَا وافٍٍٍٍَقَت مَنّ غَيْبُوبَة أَنِسَتُنّي نَفَّسَي ...!
أُفُقت وأَنَا لاأَعْلَمَ مَنّ أَنَا فهَلْ هَنَّأَلَك مَنّ يخَبَرَني ...!
آه ... كَمَّ هُوَ مُؤْلِم آن تَفَقَّدَ إِحْسأُسَّك وأَنْت تَمَلَّكهـ بَدَأَخِلك ...!