عرض مشاركة واحدة
قديم 06-07-2009, 09:26 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

Thumbs up الأنسان اذا أحب أنسان أخر




الإنسان إذا أحب إنساناً آخر تقبل منه توجيهاته وفتح له قلبه ، و إذا أبغضه صعب عليه تقبل نصائحه ، ولذا كان من صفات المربين الأساسية أنهم محبوبون عند عامة الناس يُفرح بلقياهم و الجلوس معهم كما وصف الله نبيه بقوله ((فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ))

((إبراهيم الخميس))




حقيقة الصدق أن تصدق في موطن لا ينجيك منه إلا الكذب

(( الجنيد بن محمد))




قال عروة ابن مسعود لقريش: يا قوم والله لقد وفدت على كسرى و قيصر و الملوك فما رأيت ملكا يعظمه أصحابه ما يعظم أصحاب محمد محمداً ، إذا أمرهم بأمر ابتدروا أمره وما يحدون إليه النظر تعظيماً له و مع هذا التعظيم ما جعلوا يوم مولده عيداً
و احتفالاً ولو كان ذلك مشروعا ما تركوه

((الشيخ : صالح الفوزان))



كلما اتسع علم العبد انشرح صدره ، وليس هذا لكل علم بل للعلم الموروث عن الرسول صلى الله عليه و سلم، وهو العلم النافع فأهله اشرح الناس صدراً و أوسعهم قلباً و أحسنهم خلقاً و أطيبهم عيشاً

((ابن القيم))



الإخوان ثلاثة : أحدهم مثل الغذاء لا يُستغنى عنه ، و الآخر مثل الدواء يُحتاج إليه وقت دون وقت ، و الثالث مثل الداء لا يُحتاج إليه قط

((الخليفة المأمون))




لما حصل يوسف عليه السلام على الملك و على تعبير الرؤيا واجتماع الشمل بالأهل وبلوغ الغاية في السلطة تاقت نفسه إلى الأمنية والمقصد الأسمى ، فدعا ربه ((تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ)) وهي غايةُ ما يتمناه العاقل الأريب و أقصى ما يريد العبد الرشيد

((د : عائض القرني ))



الإسلام أعطى الإنسان الحرية وقيدها بالفضيلة حتى لا ينحرف ، و بالعدل حتى لا يجور ، و بالحق حتى لا ينزلق مع الهوى ، و بالخير و الإيثار حتى لا تستبد به الأنانية ، و بالبعد عن الضرر حتى لا تستشري فيه غرائز البشر

((السخاوي))




جرب أن تسأل نفسك قبل أي ردة فعل تجاه موقف ما : ماذا لو كان النبي صلى الله عليه و سلم في مكاني ماذا عساه أن يفعل ؟
عندها ستشرق لك الأخلاق المحمدية لتنير لك الطريق و تكون قادرآ على اتخاذ التصرف الأمثل تجاه الموقف

((ياسر الحزيمي))



هناك طريقتان للحياة : طريقة سلبية قائمة على رؤية مساويء الناس و الأعمال ، ترى الأخطاء ليس لإصلاحها بل لإستغلالها و العودة إليها بمناسبة و بدون مناسبة ، وطريقة أخرى تنظر إلى الأمور بعين الرضا وتبحث عن المحاسن لتنميها و تحسينها و العمل على إصلاحها

((كورتر – صاحب كتاب لمحات في فن القيادة))


::
::
::
م.ن








آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس