الامير لو كان يحبه شعبه
ولا يخون عهده ويتذكر له انجازاته
ولايكون شعبا جاحدا مندفعا لخراب بلاده
مثلما وقعت الكثير من البلاد
وانتشار فيها الفوضى والخراب
وجعلوا من اوطانهم ملاذا لاعوان الشيطان
لايستكين يوم دون قتل وذبح واغتصاب
فكنت اتمنى لحظتها ان يظل على عرشه
فيوم امن واطمئنان
في عهده
خير من فجر مظلم شمسه حارقة لكل خيرات البلاد
لذا اخى اسمح لى بتغيير العنوان
احذروا الفتنة يااهل البلاد
فنحن هنا لا نعلم الغيب
ومايكتبه الله من خير او شر يراد بالبلاد
ومن اين ياتى الجبروت الحقيقى
والحقد والكره لكل طيب وطاهر
ومن اين يكون الطعن من الظهر
هل من عدو نعرفه
او من حاقد مشعل للفتن
ممن يدعى صدقاتنا واخوتنا