أتســـاءل ..
إن كانت الشبكة .. لا تزال تغار مني علـــيك
أو إن كان الماســـنجر قد رقّ قلبه الأبله .. لحال الشبكة .. فتضامن
معها ... عليّ ..
أو ربما .. هي الكهرباء .. و حقدها الأزلي من اجتماع الأحبة .. لأنها لم
تستطع يومًا .. أن تنام بحضن حبيبها " الظلام " .. و لم تلتقيه يومًا ...
فتواطأت مع الأقدار كي تباعد بيننا أكثر .. !!
أم أنني مخــــطئ.. !؟؟
ربمـــا أثقــــلتُ بوجـــودي .. حتى الاخـــتناق .. !
ربما .. أصابت برودة كلامي .. أصابعك بالإرتجاف الأزرق
ربما ................ لا أعرف ماذا قد يكون !!!!
لكن .. ما يكون الآن .. أنني أشتاق إليك بشدة
هلوستي صباحا