عرض مشاركة واحدة
قديم 04-20-2008, 05:11 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خطوات على الجمر

غزوة مانهاتن تحت أعين السحرة:
وسوف نستعرض طرفا مما قام موقع ستارستريم للأبحاث بجمعه من: (1) الصور من ملفات ستار جيت Star Gate المفرج عنها من قبل وكالة الاستخبارات المركزية عن الرائين عن بعد في داخل وكالة المخابرات المركزيةCIA ، ووكالة استخبارات الدفاع DIA، والمعروفين أيضا باعتبارهم "جواسيس روحانيين" كلفتهم المصادر بمهمة استخدام الظواهر العقلية الشاذة AMP _ Anomalous Mental Phenomena، للحصول على المعلومات غير المتوفرة للحواس العادية. أغلب الوثائق المقدمة هنا صنفت سريةSECRET سلفا قبل الإفراج عنهم تباعا ومراجعتهم رسميا بواسطة الكونجرس.

قام جيلير بمهام تجسسية لصالح الولايات المتحدة، رغم أنه مواطن إسرائيلي الجنسية، لكن ثبت تزكية الموساد له لدى وكالة المخابرت المركزية، مما يعني أن الموساد له مشاركة واطلاع على ثمار الأبحاث الروحية والاستخباراتية، وعلى علم بالتقارير الصادرة عن الجواسيس الروحيين، وهذا فيه إشارة إلى أن قسم العمليات الخاصة ميتسادا Metsada التابع للموساد الإسرائيلي يطلق أيضا أسحارا للتجسس.

لذلك فمن البديهي أن اليهود كانوا على دراية بغزوة مانهاتن قبل حدوثها مباشرة، بشرط أن يثبت بالدليل القطعي أن وكالة الاستخبارات المركزية كانت على علم مسبق بهذه الغزوة. وبالفعل يوجد دليل على علمهم المسبق بالغزوة، فقد اكتشف الجواسيس السحرة بواسطة أسحارا التجسس غزوة مانهاتن منذ بداية دخول العناصر الجهادية إلى الولايات المتحدة، وذلك في نهاية فترة ولاية الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون Bill Clinton. وهذا هو السر وراء تغيب اليهود عن عملهم يوم تنقيذ الغزوة وقبل تسوية مركز التجارة العالمية بالأرض.




بيل كلينتون



تم اكتشاف مجموعة الهجوم منذ ولاية كلينتون، لتتم الضربة في عهد خلفه جوج بوش George Walker Bush، الذي قام بشن حملات عسكرية، إلى جانب تنشيط الجهود السحرية مجددا مستهدفا المجاهدين. وفي ذلك يقول جيفري ستاينبيرج: (لم يكن يوري جيللير "المحارب الروحاني" الوحيد الذي تمت إعادة استدعائه لخدمة الحكومة بعد 11 سبتمبر. فحسب قول الكاتب رونسون، بدأ جيم تشانون, أول "جندي خارق" من كتيبة الأرض الأولى، بدأ بعقد سلسلة من اللقاءات في بداية 2004 مع رئيس أركان الجيش الجديد بيتر شومايكر. كان شومايكر قائدا للقوات الخاصة في فورت براغ حين كان برنامجي "مختبر الماعز" و "محاربي جيداي" في طور التنفيذ. ويكتب رونسون أن "الإشاعة الدائرة هناك عن ان الجنرال شومايكر كان يفكر أن يعيد جيم تشانون من تقاعده للمساهمة في تكوين مركز بحوث جديد وسري، مصمم لتشجيع الجيش على اخذ عقولهم ابعد و ابعد خارج التيار العام للتفكير. وصف رونسون ذلك الأمر باعتباره إعادة إحياء قوة دلتا. بعد مدة قصيرة استلم رونسون رسالة اليكترونية من شانون يؤكد فيها صحة الإشاعة، و يشرح أن فكرة مركز البحوث قد تم تعويمها "لأن رامسفيلد قد دعا علناً إلى مساهمات إبداعية في الحرب ضد الإرهاب"). (2)



جورج بوش



كلنا ولا شك نحسن الظن في منفذي غزوة مانهاتن، ونرى فيهم توكل عظيم على الله تعالى، لكن هل حال إيمانهم وتوكلهم على الله من كشفهم بواسطة السحر قبل تنفيذ الغزوة؟ دعنا نرى صور الوثائق السرية، وهي التي تجيب عن هذا التساؤل. وحسب الوثائق المنشورة في موقع ستارستريم: (1)

فيما بعد أربع وثلاثون سنة وملايين الدولارات، تكشف وثائق وكالة المخابرات المركزية النجاح المدهش والفشل الذريع لبرنامج ستار جيت Star Gate، برامج وكالة الاستخبارات السابقة شديدة السرية تستخدم للحصول على معلومات (الرائين عن بعد) التي لا يمكن التوصل إليها بأي من مجموعة الوسائل العادية. كشف بحث ستار ستريم Starstream ملفات جديدة تقترح بقوة أن وكلاء استخبارات أمريكا الروحيون التقطت معلومات تحذر من استعلاء أسامة بن لادن، والهجمات المدمرة في 11 سبتمبر 2001. آخر الاكتشافات تتضمن أن وكالة المخابرات المركزية أصدرت وثيقة وكالة استخبارات الدفاع DIA المعروفة بـ (مشروع 11_ 9) والرسوم التي تشبه إلى حد كبير أسامة بن لادن قبل وبعد هجوم 11/9 .





وحسب الوثائق المنشورة والتي توضح (1) مقارنة صور أسامة بن لادن بالرسم الذي قام به مصدر وكالة استخبارات الدفاع _ DIA في عام 1987 من خلال جلسة رؤية تلقائية عن بعد. الرسم يوحي بأن الرؤية عن بعد تبدو متوافقة ومنظور الدولة أنها لأسامة بن لادن قبل وبعد هجمات 11/9. أي أن هذه الرسوم التخطيطية خضعت للبحث والدراسة، واستقر رأيهم على أنها للشيخ أسامة بن لادن، وهذا يدل ليس فقط أنهم اكتشفوا مجموعة المجاهدين، بل يدل أيضا على أنهم بواسطة أسحار التجسس توصلوا إلى العقل المدبر لهذه العملية الكبرى. والسؤال الذي يفرض نفسه أين دور الحصانة من السحر حينما كان الشيخ أسامة يخطط للغزوة ويوجه المجاهدين؟





هل نحتاج تصريحات أكثر من هذه حتى نستيقن من استخدام أعداءنا لشياطين الجن في التجسس على المجاهدين المخلصين؟ لا يزال في البحث رصيد كبير من الأدلة القطعية، وشهادات الأعداء، وشهادة المفرج عنهم من أسرى غوانتانامو؟ التي تثبت ما ينكره البعض ويستخف به، ممن حلق بهم الاغترار عاليا بعيدا عن فقه الواقع، النبي صلى الله عليه وسلم لم يستخف بالسحر، واستخرجه من البئر، وعمل على إبطاله، ولو استخف به لما عانى من السحر زمنا، ولما استخرجه وعمل على إبطاله. صحيح أيها المسلم أنك عابد ناسك لكن هل تقبل الله منك؟ وهل بقبوله عملك حصنك من السحر؟ أم للسحر مقاييس أخرى نتغافل عنها؟

التوكل على الله مأمورون به ولا شك، ولكن سيد المتوكلين صلى الله عليه وسلم أصابه السحر، ولم يمنع عنه عبادته وأذكاره وتوكله الإصابة بالسحر، وهو خير من عبد الله تعالى، لأن ضرر السحر أمر مقدر. إذا فالإيمان والتوكل ليسا المعايير الوحيدة الكفيلة بصد تأثير السحر والتحصن منه، بل هناك أقدار واقعة لا محالة، وهناك العلم المتخصص في التصدي للسحرة، وأقولها وبمنتهى الأسف أننا جاهلون بهذا العلم، فلا يوجد مصنفات للسلف عن العلاج، ولا يوجد علماء من السلف عرفنا أنهم متخصصين في الطب الروحي، ولا يوجد أبحاث متخصصة في زماننا.. حقيقة نحن في ورطة فعلا .. ولن نخرج منها إلا أن يشاء الله تعالى .. والخروج منها لن يكون إلا بالعلم .. لا بالأماني ولا بالاغترار.





الصورة المركبة التالية تم تكوينها من صورة مكتب التحقيقات الفيدرالية، لقطة ، ووثيقة وكالة استخبارات الدفاع وقد عكسا لتصحيح التشويه المعروف تماما المخبر عنه عموما في الرؤية عن بعد(1)


إن صدق هذا يتضح تأكيد وثيقة وكالة استخبارات الدفاع لعام 1987 التي تحذر من خطر وشيك ظهور رجل ذو لحية داكنة على صورة "لرجل عجوز طويل القامة، مستقيم، ذو لحية تبدو شعثاء (رمادية)، ومحاصر، ويبدو متعبا" من وثيقة خرجت من سجل مصدر وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة استخبارات الدفاع وملفات ستار جيت STAR GATE. في عام 1987 كانت وكالة استخبارات الدفاع تتحرى عن إمكانية استخدام الظواهر العقلية الشاذة. بأشكال غريبة مركزة على القدرات البشرية لتوقع الأحداث المستقبلية. إن وثيقة وكالة استخبارات الدفاع تشبه صور من قبل ومن بعد لبن لادن التي ظهرت على شاشة التلفزيون والإنترنيت. وثيقة وكالة استخبارات الدفاع تحذر من أن هذه الصورة تعني ضربة قاتلة وشيكة. (1)

ولموقع ستارستريم للأبحاث تفسير خاص وهو (أن لفت انتباه المستبصرين إلى أحداث اا سبتمبر 2001، رسم بعضا من خمسين سنة في المستقبل، وكنتيجة فقد أبلغوا عن صور لكل من مدينة نيويورك وواشنطن، دي. سي. التجسس الروحاني بواسطة الرائين عن بعد أعطوا مظاريف التي تصف الحدث (هجوم إرهابي) وأمروا بعدم فتح الظروف. الأوامر " ما نعده من المساهمة في "الصندوق الأسود" آليات الرؤية عن بعد "تتضمن كلمات إرشادية مثل "النشاطات الإرهابية العدائية" و"دوي" علاوة على ذلك، إنهم مأمورون "حتى يكون لدينا فرصة لإحباط أي نشاطات إرهابية معاديه" وتم إعطاء موقع عام، قرب تمثال الحرية. إنه من المهم أيضا أن نفهم أن طلب المساهمة هذا كان مخفيا داخل المظاريف ولم يكن سيقرأ من قبل المستبصرين: "هم أمروا أن لا تفتح مظاريفهم ولا أن تتشارك المعلومات بين بعضهم البعض"). (1)

قد يكون كل شيء مخفيا داخل المظاريف، لكن بكل تأكيد فاللوبي الصهيوني له صلاحيات اختراق أي مغلق. فاليهود كانوا على علم مسبق بالغزوة، وتغيبوا عن عملهم يوم التنفيذ، مما يؤكد على أن تنظيم القاعدة مخترق بالفعل، ويتنافى معه الأقاويل الرائجة بوجود تعاون بين القاعدة والموساد. ولا صحة للزعم القائل بأن الشيخ أسامة بن لادن استغل أحداث سبتمبر ليروج بالكذب لتنظيم القاعدة، ولا أن العملية دبرت بعلم إدارة البيت الأبيض أو البنتاجون. إنما الواضح تماما وبجلاء أنها عملية جهادية صافية تماما، ولم يكن لليهود دور فيها، إلا أنهم سمحوا بتمرير الغزوة فقط، وتكتموا عليها في غفلة من البيت الأبيض واستخفاف بمن فيه. فإسرائيل لها مصالح في جر الجيوش الأمريكية إلى الشرق الأوسط، وطالما سعت لتحقيق هذا فيما سبق، ولهم مصالح أخرى كثيرة لا مجال لحصرها. لذلك فإن كانت الضربة قد حققت أهدافا خاصة بتنظيم القاعدة، فأنها في الوقت نفسه حققت حلما لليهود. والخاسر الوحيد حتى اليوم هو الشعب الأمريكي فقط لا غير.






جيفري ستاينبيرج يقول:
كشف الكاتب في مجلة نيويورك تايمز فيليب شينون في 16 أغسطس 2005 أن "برنامج عمل خاص" سري جدا تابع للبنتاجون باسم "الخطر القادر" (Able Danger) قد تابع محمد عطا وثلاثة من خاطفي الطائرات في أحداث 11 سبتمبر 2001 عاما كاملا قبل الهجمات (باعتبارهم مرتبطين بتنظيم القاعدة)، لكن محامي البنتاجون التابعين لقيادة العمليات الخاصة رفضوا السماح بمشاطرة هذه المعلومات مع مكتب المباحث الفيدرالي "إف بي آي" خوفا من أن يتم كشف برنامج "تعدين المعلومات" أمام الملأ. وقد تعرفت صحيفة نيويورك تايمز على برنامج "الخطر القادر" من الملازم أنتوني شايفر Anthony Schaffer الذي كان ضابط الارتباط بين البرنامج ووكالة مخابرات الدفاع Defense Intelligence Agency في حينها).

في تقرير أعده كل من فليب شنون Philip Shenon وإريك شميت Eric Schmitt نشر بتاريخ 10 أغسطس 2005 ورد فيه: (تحدث مسئول مخابرات سابق بشرط عدم ذكر اسمه، واكتفى بالقول أنه لا يريد أن يتعرض لخطر بالتحدث علنا عن الدعم السياسي والتمويل الممكن من أجل مستقبل (عمليات التعدين). قال: وحدة (الخطر القادر) قامت بإنشائها قيادة العمليات الخاصة في عام 1999، صنفت بتوجيه صادر من رئيس هيئة رؤساء قادة الأركان المشتركة، لتجميع معلومات عن شبكات القاعدة في جميع أنحاء العالم). (2)

بالإضافة إلى وثائق ومستندات ستار جيت، التي تكشف حقيقة استخدام البرامج السحرية والاتصال بشياطين الجن بهدف التجسس والتصنت، ومتابعة أعداء الدولة الأمريكية عن بعد. فإن إنشاء قيادة العمليات الخاصة في عام 1999، التي تهتم بجمع المعلومات عن شبكات القاعدة في جميع أنحاء العالم، يؤكد أن (غزوة مانهاتن) بتاريخ 11 سبتمبر 2001 كانت تحت المراقبة الأمنية بواسطة سحرة البنتاجون. وأنه تم تمرير المعلومات وفقا لمصالح اللوبي الصهيوني داخل البيت الأبيض، مما يؤكد أن تنظيم القاعدة مستهدف بعمليات تجسس عبر مجموعة من عتاة سحرة البنتاجون. وعدم مواجهتنا لأدلة وتجارب حسية عن استخدامه مالسحر ليس دليلا ينفي تأثير سحرهم فينا.

فعند تناولنا لمصطلحات السحرة المتداولة لا يجب أن نتقيد بلفظ مقوسي الملاعق، وكأنه لفظ يحصر نشاط الساحر في النوع فقط، بل هي دلالة على أنهم يتعاطون السحر بأشكال مختلفة، وتقويس المعادن هو واحد من تلك المهارات السحرية التي يمارسونها. تحريك أشياء عن بعد، استبصار، تخاطر، وغير ذلك الكثير. وهذا التنوع في المهارات السحرية استفادت منه القيادة الأمريكية العسكرية، وهو ما كشفه جيفري ستاينبيرج فيقول:

(بحلول عام 1983 تم عن طريق برنامج "قيادة الأمن والاستخبارات (INSCOM) وجهود "الصندوق الأسود" جمع شبكة واسعة من "مقوسي الملاعق" العسكريين بحيث تم تشكيل "قوة دلتا الخاصة" لعقد اجتماعات فصلية يتجمع فيها حوالي 300 من ممارسي الشعوذة العسكريين في قاعدة فورت ليفينوورث في كانساس. وقام الكولونيل فرانك بيرنز (Frank Burns) بإطلاق "شبكة ميتا" (Me ta Network) وهي من أول "غرف الدردشة" عبر نظام ربط شبكة الكمبيوترات "لوكالة مشاريع بحوث الدفاع المتقدمة" (DARPA) والتي انتقلت بدورها إلى الانترنيت). (2)

سقوط قادة المجاهدين:
في الآونة الأخيرة سقط أبرز قادة المجاهدين الواحد تلو الآخر ما بين قتيل وأسير، وهذا لا يمنع أنه من أسباب سقوطهم من بعد قدر الله تعالى كشف أماكن تواجدهم باستخدام أسحار التجسس والتصنت. فإن كان اغتيالهم تم صدفة كما يظن من الوهلة الأولى، إذا فما السر وراء تكاثر هذه الصدف على فترات زمنية شبه متقاربة؟ وهذه ملاحظة تفيد وجود قصور في النظام الأمني للمجاهدين، وأنهم عاجزون عن سد هذه الثغرة، فرغم صلاحهم وتقواهم التي يشيد بها الجميع، إلا أنهم يفتقدون للحصانة الكاملة ضد أسحار التجسس والتصنت، بسبب القصور العلمي لا بسبب القصور الديني.

كعامل مشترك بينهم، في الغالب تم سقوطهم بعد بث لقاءات مصورة لهم عبر الفضائيات، فقد تبين لنا بالخبرة والتجربة، إمكان الجن اكتشاف أماكن تواجد بعض الأشخاص من خلال أفلام وصورا التقطت لهم. حيث ثبت بما لا يدع مجالا للشك، ما وقع لعدة مصابين يتمتعون بالكشف البصري رؤيتهم لشياطين في بعض الصور والأفلام العادية جدا، بينما لا يراها أي شخص سليم، مما يعني أن الأفلام والصور تكشف للجن ما لا يكتشفه البشر العاديون، وبدليل أن السحرة يستعينون في سحر العرافة والتنجيم بمطالعة صور الأشخاص المستهدفين، أو يحصلون على آثر حديث له، وهذا أمر متواتر عليه ومعروف عن السحرة لا يحتاج لإثبات.


قائد المجاهدين (أبو مصعب الزرقاوي)
لقطة من آخر فيلم بث له، وظهر فيه يؤدي استعراض لمهارات الرماية من سلاح أمريكي متطور وبعد بثه بفترة محدودة تم اغتياله



وقد تبين لنا بالأدلة تبني أجهزة المخابرات الأمريكية لبرامج سحرية مهمتها تتبع المجاهدين والتوصل إلى أماكن تواجدهم، وبالتالي التخلص منهم إما بالأسر والاعتقال أو بالقتل والاغتيال، وإن سلامة بعض المجاهدين بسبب قدر قد كتبه الله تعالى ليس بقاعدة يجوز لنا أن نعممها على كل المجاهدين وقادتهم الفرعيين، فلا يصح أن نستخف بما يقوم به سحرة العالم ف جميع أجهزة الاستخبارات العالمية لاصطياد الشيخ أسامة بن لادن أو نائبه الدكتور أيمن الظواهري على سبيل المثال.

وكذلك من الوهم أن نظن أن مخابرات الولايات المتحدة هو الوحيدة الضليعة في استخدام أسحار التجسس في نشاطاتها الاستخباراتية والأمنية، بل جميع الدول المتحالفة معها أو غير المتحالفة لها نشاطات مماثلة، وبعلم ومباركة الحكام أنفسهم، ولو تتبعنا مثل هذه المعلومات لما وسعنا البحث من غزارة المعلومات ووفرة الوثائق والمستندات.






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس