قصيدة: أحمد المناصرة للشاعر: عمر أبو غريبه حمـلـتَ عــبءَ الـرجــالِ يـــا بـطــلُ وسطَ العِدى أنت وحدَك الرجلُ مــا شتَـمـوا غـيــرَ عِـرضِـهـم نـجِـسًـا مـثـلَ لِحـاهـم وفــي اللـحـى تـفَـلـوا إن قَـتــلــوا أحــمـــد الـصـغــيــرَ هـــنـــا فـــــــــإن أتــــرابًـــــا ثَـــــــــمّ مـــــــــا قُـــتـــلــــوا يـــا أيـهــا الـمــاردُ الــــذي اجـتـمـعـوا عـلـيــه حــتـــى قـضــيــتَ فـاحـتـفـلـوا أرعــبــتَـــهـــم يــــــــــا بُـــــنـــــيّ مــنــتــصِــبًـــا هـــابـــوك حـــتـــى وأنــــــت مــنــجـــدلُ