التقـت أرواحُــنا في ساحـةٍ كغريبينِ استراحا من سَفرْ وحطَطْـنا رحلَنا في واحــةٍ زادُنا فيها الأمـانيْ والذِكـرْ أنا شاديكَ ولحني لك وحدكْ فاقضِ ماترضاهُ في يومي وأمسي درجَ الدهـرُ وما أذكـرُ بعدَكْ غيرَ أيامِـك يا توأم نفسـي! إبراهيم ناجي