من لحظات شاهدت اطلاق النيران بين الفلسطنيين والامن المصرى
واستشهد جندى مصرى بيد فلسطينية
وصارنا الان خلافاتنا حماس وفتح فى فلسطين
غزة والامن المصرى
وضاعت فلسطين الكاملة
قمة ألمى وحزنى الان
ما ذنب الجندى ذهب يقف على حدود بلده يرجع جثه الى امه
ما ذنبه ان يقتلوه وهو يقضى ليالى وايام فى الصحراء
بعد ان كبر وصار شاب يدافع عن اهله ووطنه وفرحوا به اهله .. قتلوه
لا اعتدى على اهل فلسطين ولا قاتلهم .. فقط يقف على ارض بلده وفى برج الخدمة الخاص به
شاهدت الاعتداءت امامى واطلاق النيران ...
الاولى يا اهل غزة توجيه الرصاص للخونة ومن باعوا القضية بالداخل
لا اله الا الله
"""
امل الجزائر
تسلمى على طرحك
دعواتى لكى بكل الخير