عرض مشاركة واحدة
قديم 06-10-2011, 12:22 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

Red face أصبحت أحن لحذاء الطفولة





..









,









قبَلْ سنينَ كنتْ أعششقْ




. . . حِذآء أميَ !


كأنْ صوتْ طرقتُهَ يثيرَ جُنونيْ


أردَتْ أنْ أكو ونْ سيدَةْ عَ’ الطفولَهَ


وأنْ أبلغَ عنفُوآنْ الأنوثهْ . . =)


والآنْ بعدْ أن تربعتْ علىَ


عرشْ أجملَْ أنوثَهْ ! !






أصبَحتْ أحنْ لِ ( حذأء الطُفولَهْ ) . .












أنْ " الطُفُولَهْ " العذبَهْ تـكمنْ فِي مشآعرْ كلْ إنسآنْ مهمآ كبرْ ,

حتىْ لقدْ قآل بعضْ الأذكيأء : إنْ في دآخل كلْ إنسأنْ حيْ طفل لايريدْ أن يكبرْ !
فَ يمكننآ أنْ نتعلمْ منْ الصغأر ثلاثة أشيأء :



- أولَـهآ : أنهمْ يتصآيحونْ فَ يتعآركونْ ,
ثمْ يتصالحونْ بعدْ دقأئق . وكأن شيئآ لمْ يَكنْ ..



- الثآنيَهْ : أنهمْ لآ يحملونْ الاحقآدْ
علىَ المآضيْ . . ولآ تبآعُهْ ومشَـأكلِهْ ,



- الثَآلِثَهْ : أنهمْ لايحملُونْ همومَ المستقبلْ , ولايأخذونْ همّآ لشيْء ..
فكلْ شَيءْ عندهُمْ خلقَ ومعهْ رزقهْ وحيآتهْ وكلْ أمرهُ , وهذهْ الاخييرهَ نفهمهَآ بِ شكلْ معتدِلْ ..



إذْ ليسَ . . !
معنىَ ذلك أنْ الانسسآنْ لايحمِلُ همّـاً أوَ’ تخطيطَاً , لكن : لآتجعلْ هذآ الهمَ’ يسيطِرُ عليك , ويقيدك
ويٌحآصرك , ويحولْ بينك وبينَ النجأحْ ..











إنْ الاعدَأء - أيضاً - يعلموننَآ السَعَآدَةْ حينمآ نستثمرهمْ ونرىْ فيهمْ وجهََاً إيجآبياً ؛ فهمَْ يعلموننَأ


الصَبرْ , وتحملْ النقدَ , والاحسَآس بِ التحديْ الذي يبعث علىَ مزيد العمَلْ والاصرَأرَ .. ‘


















منْ مقآلْ للَـ / د : سلَمأنْ العُودَهْ [ ]














لِ أروأحَكُمْ !

راقنى



















آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس