- صرف سيارات خاصة تساعد المعاقين حركيا في تنقلاتهم والتي يصعب علي الكثير منهم التنقل مع ذويهم وأداء واجبهم نحو بلدهم وخدمته وذالك لظروفهم الطبية
2- تجهيز وسائل النقل العامة لتناسب المعاقين حركيا.
3- وضع غرامة على كل سائق سيارة أجرة عامة يرفض نقل معاق حركياً.
4- تخصيص سيارات مجهزة للمعاقين حركيا لدى شركات تأجير السيارات وخاصة في المطار.
- السائق الخاص أو الخادم لشديدي الإعاقة
أكبر مشكلة تأرق شديدي الإعاقة ، شرحها طويل ومعاناتها أطول سوف أحاول الإيجاز فيها ، أصعب شيء الحصول على سائق فاهم ومدرب على التعامل مع المعاق حركيا ، شديدي الإعاقة الحركية يحتاجون إلى سائق أو مرافق يرافقه مثل ضله فهو يعتمد عليه في كل شي حتى انه قد يحتاج إليه كي يهش الذباب أو البعوض عن وجهه ، أحيانا يجد المعاق من يعمل معه ويقوم بتدريبه لعدة أشهر على كل ما يحتاجه من خدمات ولكن هذا المرافق يحتاج إلى أجازه فعندما يرغب في السفر لعدة أشهر ماذا يفعل هذا المعاق إذا أراد أن يستقدم أخر مكتب الاستقدام يرفض ويقول لا أعطيك تأشيره أخرى لان مرافقك يرغب في السفر لأجازه أعطيك فقط إذا كان مسافر نهائي البحث بين العمالة السائبة فيه مشاكل كثيرة ، لو فرضنا انه حصل على تأشيره تقديرا لظروفه وحاجته الماسة لذلك فان مكاتب الاستقدام الخاصة لا تحب التعامل مع المعاقين أو استقدام سائقين لهم أو مرافقين فهو يقول إنا احضر لك سائق عائله خاص فقط بغض النظر انه يوافق على العمل مع معاق وخدمة معاق أو لا فهم يرفضون وضع شرط العمل مع معاق وخدمته حتى لو كان فيه زيادة راتب والمشاكل في هذا الجانب كثيرة يصعب حصرها أو سردها وما ذكرته لكم إلا قليل من كثير
الحــــــــــــل :
1- استقدام عمالة مدربة على التعامل مع المعاقين حركيا بالتعاون مع مكاتب استقدام خاصة .
2- توفير عمالة مؤقتة للعمل مع المعاقين حركيا وقت الضرورة.
3- إعفاء من الرسوم الحكومية مثل رسوم الإقامة والتأشيرة.
4- توفير أماكن الرعاية المؤقتة للمعاقين حركياً.
5- السماح للمعاق حركيا أن يستقدم سائقين وخاصة شديدي الإعاقة.
6- أن تتحمل الدولة راتب الخادم أو السائق أو نصفه على الأقل.
4- العمل:
بعض المعاقين حركيا قادرين على العمل والإنتاج ولكن أن بعضهم غير قادر على الجلوس لمدة طويلة على الكرسي المتحرك. لان الجلوس على الكرسي مدة طويلة يسبب له التقرحات الجلدية في المقعدة وكذلك التقوس في العمود الفقري وتورم في الأرجل والإقدام وجميعها تأثر على صحة المعاق العامة وتسبب له مشاكل في العمل من حيث الإجازات المرضية او التغيب عن العمل ، فتقليل ساعات العمل للمعاق يحافظ على صحة المعاق وبالتالي التزام أكثر بالعمل وأنتاج أكثر كما أن المعاق يحتاج إلى أن تحسب سنوات الخدمة له السنة بسنه ونصف أو سنتين فالإعاقة توجد إمراض ومشاكل صحية تأثر على صحة المعاق وحيويته .
الحـــــــــــــــــــل:
1- تخفيض الحد الأدنى لسنوات التقاعد للمعاقين حركيا إلى النصف على أن يكون التقاعد بكامل الراتب وكذا تخفيض نصـــاب ساعات العمل إلى النصف نظرا لما يسببه طول الجلوس للمعاق حركيا من مشاكل صحية وتقرحات سريريه وجروح مزمنة .
2- توفير وظائف مخصصة للمعاقين حركيا تتناسب مع إعاقاتهم وقريبة لمحل سكنهم
3- تصنيف أنواع الإعاقات الحركية وتصنيف الوظائف المناسبة لها.
5-الحصول على اللوازم الطبية والأدوية الضرورية للحياة اليومية :
كثير من المعاقين ملتزمين ومرتبطين ببعض اللوازم الطبية المهم جدا لهم في حياتهم اليومية فهي بالنسبة لهم مثل إبرة الأنسولين لمرضى السكر أو حبه الدواء لمريض القلب ، ويعاني كثير من المعاقين حركيا من الحصول على هذه اللوازم فمنهم من يشتريها ومنهم من يحصل عليها عن طريق الدولة واحيانا تكون غير متوفرة حتى في السوق كما انها غير متوفرة لدى وزارة الصحة فهي موجودة لدى المستشفيات العسكرية والشركات في السوق.
الحـــــــــــــــل:
1- فتح ملفات دائــــمة للمعاقين حركيا بالمستشفيات الرئيسية في كل مدينة وكذا توفير وحدة للعقم والإنــــجاب بتلك المستشفيات مع ضــرورة توفير كافة احتياجـــات المعاقين حركيا ومستلزماتهم الطبيـــة من تلك المستشفيات أو تامين توفيرها من أماكن أخرى داخل أو خـــارج الدولة متى ما دعت الضرورة (بما في ذلك الكراسي والأجهزة التعويضية)
7- مشكلة الزواج :
المعاق إنسان له الحق أن يحب ويتزوج فالشلل أصاب جسده ولم يصب إحساسه ومشاعره ، فإذا رغب المعاق في الزواج وهو قادر على أن يتزوج ويتحمل مسئولية زوجه ومنزل لا يجد من يساعده فكثير من المشايخ حفظهم الله لا يلقون اهتماما بتزويج المعاق حتى أن بعضهم الذي جعل نفسه وسيط زواج يتجاهل طلبات المعاقين وهذا يضطر المعاق إلى الزواج من غير مواطنة وهنا يجد معاناة التمييز والتفرقة فجمعيات المساعدة على الزواج والمؤسسات الخيرية لا تساعده لانه تزوج من مقيمة وليست مواطنة ماذا تريدونه أن يفعل فهو لم يجد مواطنة تقبل به بل أن البعض من الأصحاء أحيانا يسخر منه ويحكم على زواجه بالفشل .
الحـــــــــــــــل :
1- توضيح الصورة الايجابية للمعاق او المعاقة حركيا وانهم مثل باقي افراد المجتمع وذلك من خلال وسائل الاعلام .
2- تشجيع الفتيات الموطنات والشباب بالزواج من ابناء وبنات البلد معاقين ومعاقات.
3- إظهار النماذج الناجحة في الزواج من معاقين ومعاقات ليستفيد من تجاربهم الآخرون.
4- اقبال زواج من ليس لديها اعاقة لشخص المعاق والعكس
8- مشكلة الإنجاب :
كثير من المعاقين حركيا من الكبار متزوجون منهم من تزوج بعد الإعاقة ومنهم متزوجون قبل الإعاقة ولكن يوجد لدى بعضهم مشكله في الإنجاب حيث لابد من الإنجاب عن طريق وحدات المساعدة على الإنجاب وأطفال الأنابيب وهذه من الصعب الحصول عليها في المستشفيات الحكومية ومكلفه جدا في المستشفيات الخاصة بل ان البعض يضطر الى الحضور الى المدينة الكبيرة التي توجد قرب سكنه وهذا يرفع التكلفة عليه لأنه يستأجر شقة مفروشة أو فندق ويتحمل مصاريف معيشة إضافية
خلاف التعب والجهد
الحــــــــــــــل:
1- السماح للمعاقين حركيا بفتح ملفات في المستشفيات الحكومية التي يوجد بها وحدات العم والمساعدة على الانجاب بدون امر علاج او تحويل وعمل محاولات لاكثر من مرة.
2- اعطاء تحويل من وزارة الصحة على المستشفيات الخاصة للعلاج في وحدات العقم والمساعدة على الانجاب.
9- مشكلة صيانة الكراسي والأجهزة الطبية المساعدة :
تقدم الحكومة وبعض الجهات الخيرية كثير من الأجهزة للمعاقين وعادة تكون ذات جودة متوسطة وحتى لو كانت ذات جودة عالية فإنها تتطلب صيانة دورية حتى تستمر في العمل بشكل جيد ، إلا أنهم يغفلون عن موضوع صيانة هذه الأجهزة والذي يتعب المعاق ويجعله محط استغلال من قبل بعض الشركات أو الورش حتى أصبح في بعض الأوقات الحصول على كرسي أسهل من صيانته.
الحــــــــــــــــــل :
1- إنشاء ورش ومراكز صيانة لأجهزة المعاقين الطبية والكراسي المتحركة وتوفير قطع الغيار لها .
2- تشجيع المعاقين على فتح ورش تصنيع وصيانة الأجهزة الطبية والكراسي.
3- إعطاء المعاقين حركياً دورات مبسطة عن كيفية المحافظة على الكرسي وكيفية اختيار الكرسي الجيد ومواصفاته.
4- توفير معلومات عن احدث الأجهزة الطبية والكراسي المتحركة.
5- توحيد الجهود الخيرية
[ هذي بعض المشاكل اللي قد تواجة المعاقين في أقطار الوطن العربي
لأن هذي المشاكل توجد ولكن بشكل أقل أو أكثر من دولة لأخري