بِربَ السْمآء والآرضَ
مِن آي نوَع آنتْ يآهذآ
فَلقدَ آحببكَ دُون كُل المّلآ
وَعشقتكّ كَمآ تعْشقُ الطَيور آغصآنهَآ
وَكمَآ تعَشقُ الآمٌ صِغآرهآ
....،!
آهكّذآ تَرحلُ دَونَ ودآع
آوَ .. حَتى قُبله ودَآع
بِربكَ مآالذنبَ آلذي آقترفتهُ بِحقكَ
آلم آحببك كمآ تُريد بلَ وآكثرَ مِن ذلكَ
آلم آسقيكَ منَ حٌبي حَتى آرتويتَ
بعدَ كُل هذآ ترحْل هكذآ
...،/
آنهكَنيِ رحيلُك وخآلقَي
فمآ عُدت آصِبرٌ آكثر
آمآ َآنَ تآتي ونُجددَ ذلكَ آلحُب
آو تَبقىَ على رحيلٌك وآمَوت آنآ
...،!
آه
آمآ آنَ لِ ذلكَ القُلبُ آن يفَرحَ
آمآ آنَ لهُ آن يرتآحَ بِ جوآرَ مِن آحبً
..تُرى
آمكًتُوبٌ عَلى جِبينًي آلمَآسيَ ؟
آم ..
آنِي خُلقتُ في زمنٍ آنعَدم فيهَ الفرَح !
...،/
يآآنتَ
لقَد آرتويتُ منِ الحزنُ مآيكفَي ..
فَ تكَفف مِن تسّاقطُ دَموعَي
وَ .... مِتى تآتَي
فِ والله لا آطَيقُ يومِي بِ دونكَ ..!
وَ فآصِلهَ آخيِرهَ .......،/
وَ سِ تظلٌ الذِكرى تَعصفُ بِي الِى حِين لُقيآك !
راق لى