آبي ، آخشى إنْ لآ آستطيعْ سمآعِكْ !
[ مسآئكم / طآعه ]
........ إمممْ مَنْ لآ يخطيء منآ ؟!
آعتقد : لآ آحد .. هي صفه بشريه فينآ !
لذآ بـ المقابل خلقْ فينآ / النسيآنْ - التسآمحْ !
ولكنْ الكثيرْ مِنآ يحتآجْ - لوقفة منْ غيرنآ !
فـ مراقبة الآخر خوفآ عليه لآ تحكمآ به .. جزء مطلوب في حيآتنآ !
عَني ، والكثير آيضآ لآيرضى ذلك الا من وآلده والدته !
لثقتنا التآمه بالفطره الالهيه .. في حبْ والدي والدتي لمصلحتي / لي فوقْ كُل شيء !
و [ في ] الحديثْ عَنْ ذلكْ !
اتسآئل مَ الذي يحدثْ حينمآ يكونْ الاب الام ، بفتعلون الاخطآء ويمنعونه عن ابنائهم !
كـ : وأن كآنْ ربْ البيتْ بالدفْ ضآربٌ ، فـ شيمة آهلْ البيتْ بـ الرقَصْ !
كـ آول خطأ يخطرْ في بآلي !
/ آب مُدخِنْ !
.. كنتْ اتناقش آنآ وصديقهْ عنْ صديقه اخرى كيف آنهآ تشكي من طريقة تصرفْ والدهآ !
واذكر كيف كانت تسرد بحديثهآ عنه ووصفتْ ( سيجآرته بيده وينصحني ) !
* حقيقهْ ، خطأ الآخرْ يشعرنآ بـ الرآحهْ في كلْ آخطآئنآ !
والله ... لو آن ابي كـ هوْ !
سـ آقول بملآ حُزني آبي ، اخشى ان لا استطيع سمآعك وتلك بيدك ؟!
* فكيفْ بكْ انتْ قبل ان تنجبْ م تخشى عليه / من كُل شي ؟!
ان تكون كـ هُو ؟!
وهلْ كلْ .. منآ عَ آستعدآدْ انْ يكونْ مقيدآ بـ آطفآلْ يخشى ان يخطئ آمامهمْ ؟!
/ ....... لآ آعرفْ ؟!
ربمآ .. الكثير يردد ، دعْ الحيآه تكونْ كمآ تكونْ !
وعشْ لحظه بـ لحظهْ !
نهآية كل هذآ الضجيج / . شكرآ ابي ،
فـ شيبْ لحيتكْ تشعرني بالفخر كثيرآ !
م0ن