صُوْرَتَك , صَوْتِك , كَلِمَاتِك , أَغَانِيْك . .
تَفَاصِيْل تَخُصُّنِي بِك !
-
حُنِّطَت فِي رُفُوْف ذَاكِرَتِي مِن بَعْدِك ,
جَعَلْتَنِي أَسْتَشْعِر بِك رَغْم غِيَابَك كَمَا لَو كُنْت بِجَانِبِي الْآَن . . , !
لـ :
صَوْتِك:
نَغْمَة رَنْيَن فِي أُذُنَي لَاتَشْتَهِي سَمَاع غَيْرَهَا . . !
كَلِمَاتِك :
عَبَق يَجْعَلْنِي أُرَدِّدُهَا مِن خَلْفَك !
تَفَاصِيْل تَخُصُّنِي بِك :
أَصْبَحَت شَرِيْط فَلَم كُلَّمَا أَشْتَقْت إِلَيْك أُعِيْد الْنَظَر إِلَيْهَا ب إِمْعَان !
أَغَانِيْك :
مِن وَحْي الْمَاضِي الْجَمِيْل أُرَدِّدُهَا مِن إسْتِمَاعِي إِلَيْك !
انَّمَا هُنَالِك سُؤَال يَحُوْم فِي مُخَيِّلَتِي ؟ , ؟!
أَيْن لِي نِسْيَانَك وَانْت خَلَّفْت مِن وَرَائِك رَوَائِح الْذِّكْرَى الْجَمِيلَه
فِي ذَاكِرَه مُغْلَقَه !
حِيْنَمَا أَصْبَحَت ذَاكِرَتِي رُفُوْف مَصُفَوْفَه تَضُم , ذِكْرَيَاتِي مَعَك !
وَهَاهُو حَالِي مِن بَعْدِك لَايَحُول إِلَا إِلَيْك . .
-
⊹ هَذَا عَنِّي ¦ وَمَاذَا عَنْك ؟ . . ′
م0ن