وعاد هواك كما السابق
عاد عذب طيب
الحس ومتدفق
كالأعياد .. كالأجياد
قناديل فرح .. أصيل وجامح !
يغمر هنا أوقات التعب الطويلة
ويخّلص النفس مما لحق بها
من تراتيل حزن وعثرات
ما أنفكت تغدوا عليها وتروح
زائرة .. ومقيمة !
،،
وحدك من تحدث كل هذه
المفارقات .. وبلا جهد
فتخلق من رحم المستحيل واقع
ونصنع من ذاك الخيال البعيد حقيقة
نلمسه .. ونهمسه
ونجلسه بجانبنا
ونتجول وأياه كأصحاب
يطلبنا أمانينا ويعيدها لنا
أصدق وأقع !
،،
هذه هي أنتِ .. بأختصار
أنثى في الحب أستثنائية
لا تفعل الكثير لتصنع كل ذلك
فقط .. الهامش منها
حتى لا يلحظن النساء الباقيات
فارق الجوهر
بينهن .. وبينها !!
" راق لى "