في أحـآديث كثيره نبضـت آثآرهاا من وحي
القلم فهـو أرسـآل مآتختـزنه الذآكره في
أمسيـآتْ تفُكر ..
يلملمهـآ ويعقـُدهآآ في منـشأآ الرؤيـآآ ويبثهـآآ
كصفقـة بين القلب والعقل ..
ربُمآ أصـآبه شلل في بزوغ الــفكـره وربُمآآ
سحُقت أوردته من الغرس فكـآن منغمس بين
الحـدقيه المُظلمه ...
ومن أنـآآ بين طيـآت القلم ..!!
لحظـآآت عابره أسعفتـني لأُرمم قضـآآياا من بصير
كـآحله وأستذرفهاا لتنـال ماطاب لهاا من رأي .
وأستجـوآب ...
خـآنهاا القدر فجـآه ..!!
فخـٍرْ قائلاً :
لالون لهـآ سوى لون أوحـد منتُزع من حقيقه
سودآويه ولكنـهآآ هي هي ..لاتتغير ..!!
[مًوآعٍيْد عـًرِبْ ]
تلك الفتره الزمنيه ..[عـًآبٍثْه ]..
بين العقـآرب الدقيقه منهاا والقصيره تـقُآآم الموآعيد
وتسآومهـآآ ع ـهود
اللقـآآء , الحـضور , البـروز , الأستقبآل ..
الدقـآت تترآقص وربمـآآ تتسـآبق
وهو ..[لامبُآاليًآ ]..
النظـآم أنتزع من قآئمه هـذا ..[العَرٍبَيْ ].
ليعتكف خـلف مشـآآغل ويـُلاشي عـقد الوعـود ..
فيصبـح آخر رمق ومحـطة يستذكرهاا
في لائحته اليـوميه
أنُظر يـآآهذاا ..!.
وأستطـلع من هنـآ وهنُآك وفي أعلى الدركـ ..
بلاد الغرب يـنحتـون [المًوٍعْد ] كعقـد
مـضمون لايتفكك
مهمـآ كـآنت الدقاائق وهميه أو متسـآرعه بين يديه
[ تُرٍى هَلْ لهَذٍة القًضٍيـة آلوآن أخُرْى ..]
[ سًيِطْرة العـًجٍرفْة فِيْ أحـضًآنْ المٍنَصبْ ]
مـُدير ..وزير ـ..ولي عهـد ..ملكـ ..
تستقبلك الأيـآآم ويـنتخبـك الزمن في سبيل
الأرتقـآآء بمـُسمى ..[مًنٍصبْ ]..
فيغـزوك النصر ويستحكمك نيـآط من الغرور
وفخـر ذآتيه متوهمه لتـسقط الحقـوق ..
وتـختبىء خلف الشفق بــسلاح عنجهـي ..
تجـرح ألـم ..تغرس سهـم ..تركـل قيم..
وأنت منـسآب في قهقهه متـبرمه وممقوت الـنفس ..
تستقبلك حاافله لتصفق لهـذآ الأثري ذوي العـضمه
المزيفه ..وفي كلا الأحوآل ..معك معك ..!!
[تُرٍى هَلْ لهًذِه القًضٍيْة ألًوآنْ أخُرىْ..]
[تـَنٍآآقُضْ وبوٍجة وآحَدْ ]
قـآلهـآ "دٍمُوعْ حٍزَنْ " تنــآقُضآت الزمن المـُر ..
وقد قالهااآ شـآعر :
أبَكٍيْ وأضَحٍكْـ والحَالآتْ واحٍدْه..
أطُوِيْ عَليٍهْا فَؤٍآدْاً شَفْه الألمْ ..
زمن ...نفِسْ ..فكًرْ ..مَزٍآجْ ...
لا أدري ..!!
أعتقـد لهآ ربـآط وثيق في مُسمى [التنآقض ]..
عـندمآآ تجـهل الصـرآط المستقيم في فهـم العوآلـم
المجـهوله وتكـوين رؤيه حـآذقه ..
تجـرنا ألى متآآهات وتجـرجـرنـآآ ألى آهـآت ..
وفي نفس الوقت تتصـلب أطنـآب الفكـر لتـجد
الروح مكُبله بقيود [ الضعف ]..
وتـغدو حينهاا رهينـة الدموع اللا مبـُآآشر
[تُرى هَلْ لهًذِه القَضٍيْة ألوَآنْ أخُرْى ..]
في ٍَ الغَربْ :
أنَتْ تتًحٍدثْ وسًآآئقْ التـَآكٍسيْ يَسٍمعْ ..
في الشًرٍقْ :
سَآئِقْ الـتًآكِسْي يتـَحِدثْ وأنَتْ تسًمِعْ ..
عبٍآره قُرآتهُآ يَومـآ..
:
وجـة أختـلآف .لا لا..أخطـآت التعبير ..
[معُآكِسْ ]..
فأين الأختلاف يآتُرى ..!!
الثقـآفه وزمآم السيآقه فـذلك [الغَربٍيْ ]..
قـد عشق مهنته وأنقـآد نحـوهـآ بتـآلق وأنـدمآج الروح
فيهـآ ليكون ذهنه مـفُعمـاً بـالشوآرع ..
الفنـآدق ..معـآلم السيـآحه ..زآويه وزقُآق ..
كمـآ أجـُد في اللآعب [الغَرٍبيْ ] يـتفنن بمهـآآره
الرميه المـصوبه وينطلق نحـو نقطة الهـدف ..
برمج عقله على أن يشكُل الكـُرة مع قدمة الذهبيه
أمـآآ [العَربٍيْ ]..
وجد السيـآقه هي المهنـة الآخيره التي تنـقده
من حالة التشرد..
فتجـده يملكـ من الثقاافه الشيء الكثير ..
يتحـدث عن الأعلام كـنآقد متُآبع , يرصد
كـًل تصرف
وكـل حركه تصـدر من أي ..[سًآئِحْ ]..
حتى تظنُ أنه بآحث أجتمـآعي لـ خفآيا المجتمع ..
من شـَذوذ من أنحـرآف من تشويه من سرقه ..
الفرق هنـُآآ :
عِشَقْ الـموهبه وأستقطـآبهآ بطـريق أوحٍدْ ..
والـنتيجه التي تدفع بـ [العَربٍيْ ] لممآرسة مهنـه
هي آخر آمآله..
أن لم تكنُ في الهاامش وهو يمتلكـ الكثر ..
[تُرَى هًلْ لهَذه القًضٍيْه ألوَآنْ أخُرِى ..]
مما راق لي