أن الأرض ترفضني من بعدك ...لم أعرف أرضاً ولا وطناً غيرك!
فكُتب لي الشتات على حافة الحياة....لن أهاجر لأبحث عن وطن...
أنت وطني ...فيك سأموت فيك كان ميلادي!
.
.
.
.
قد تنسى الشمسُ صباحها....و قد ينسى الليلُ سواده!
قد ينسى البحرُ موجه...قد ينسى العالم بأسرِه!
ولكني لن أنساكـ ......
.............
نور .. الحرف الذهبى يرافق متصفحك دوماً
هنا وفاء وحرف يترجم أحساس صادق فى زمن صارت القلوب الوفية مظلومة
أبدعتى فى أختيارك وكلماتك .. سأحتفظ بالخاطرة بين دفاتر أيامى
لكل الصادقين .. المحبين ... القلوب النابضة .. لهم سلامى
دعواتى لكى بالصحة والعافية وكل الخير
تقبلى منى كل الود والاحترام