العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > ابحاث علميه و دراسات

ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12-01-2010, 09:10 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي أساسيات الإدارة الحديثة

بسم الله الرحمن الرحيم
أساسيات الإدارة الحديثة
ما هي العملية الإدارية :
هي توجيه الجهود الجماعية علي إختلاف أنواعها لتحقيق هدف معين يخدم المنظمة .
ـ الإدارة تخدم المنظمة ؟

تعريف المنظمة ؟
هي عبارة عن تجمع بشري يسعي إلي تحقيق هدف محدود .
أنواع المنظمات ؟
1 ـ منظمات مغلقة وهي المنظمات التي لا تتبادل العلاقة مع البيئة الخارجية .
2 ـ منظمات مفتوحة وهي المنظمات التي تتبادل العلاقة مع البيئة الخارجية .


مدخلات

المنظمة

مخرجات

إرجاع الأثر







النظام المفتوح يقوم علي اعتبار أن المنظمة تعمل في بيئة لها مواصفاتها وخصائصها والتي تأتي منها المدخلات والمدخلات تتأثر بتلك الخصائص كما تتأثر بالعوامل الأخرى ( سياسية ـ اقتصادية ـ اجتماعيه ) ويقوم المنظمة بتحويل هذه المدخلات إلي مخرجات في صورة سلع وخدمات بما يحقق أهداف المنظمة .
إرجاع الأثر / يعني الاستفادة من المخرجات كمدخلات للنظام بمعني تعديل المدخلات بناءاً علي دراسة المخرجات

ما هي أسباب قيام المنظمات ؟
1 ـ المنظمة تقوم بأعمال ضخمة ومتنوعة لا يستطيع الشخص بمفردة القيام بها .
2 ـ الندرة في الموارد يتطلب الترشيد في إستخدام تلك الموارد الأمر الذي يعني وجود منظمة ناجحة لهذا الدور
3 ـ الرغبة من الإستفاده من التخصص وتقسيم العمل .
** البيئة كمدخل لدراسة الإدارة .
إن المنظمة لا تعمل بعزل عن البيئة المحيطة لذا فهي تؤثر وتتأثر علي البيئة وحيث أن العنصر البشري عنصراً هاماً يؤثر في قدرة المنظمة علي تحقيق أهدافها وهذا العنصر البشري له أهدافه الخاصة فهذا الأمر يتطلب وجود إدارة تنسيق وتكيف أهداف كلاً من الطرفين المنظمة والأفراد لتحقيق الرضا العام .
** أسباب الاحتياج إلي الإدارة .
1 ـ كبر حجم المنظمات .
2 ـ وجود انفصال بين المنظمات ومُلاكها .
3 ـ التغيرات الإقتصاديه ـ والاجتماعية ـ والتكنولوجيا الهائلة .
4 ـ المنافسة الشديدة في الأسواق .
5 ـ ندرة الموارد يتطلب ترشيد إستخدامها .

تعريف الإدارة :
الإدارة هي النشاط الذي يهتم بتخطيط وتنظيم وتوجيه وتنسيق رقابة أعمال الأخرين لتحقيق هدف معين .
مستويات الإدارة :
إن المنظمة تتكون من مجموعة أفراد لا يتساوون في السلطات والمسئوليات ولذلك تنقسم الإدارة إلي عدة مستويات
1 ـ مستوي الادارة العليا .
2 ـ مستوي الادارة الوسطي .
3 ـ مستوي الإدارة الدنيا ، التنفيذية .
وتختلف هذه المسئوليات من حيث
نطاق العمل ( حجم العمل ـ حجم المستويات ـ السلطات الممنوحة ) .
1 ـ الإدارة العليا :
وهي تتعامل علي مستوي المشروع كوحدة متكاملة وتهتم بـ :
ـ تحديد الأهداف العامة .
ـ رسم السياسات الشاملة
ـ وضع الخطط والبرامج ذات الأمل الطويل . ( إستراتيجية طويلة الأمل )
توجيه الأنشطة الأساسية للمشروع
ـ إعتماد الخطط والبرامج التي تعدها الإدارة الوسطي .
ـ المتابعة الشاملة لأوجه نشاط المشروع .
ـ تحقيق الاتصال بين المشروع والبيئة المحيطة .


2 ـ الإدارة الوسطي :
تقوم الإدارة الوسطي بترجمة الأهداف العامة والسياسات المحدودة من الإدارة العليا وخطط وبرامج عمل قصيرة الأجل .
ـ تغذية الإدارة العليا بالمعلومات والبيانات الخاصة بالنشاط .
ـ تقوم بتوجيه النشاط اليومي والعمليات الجارية ومشق الجهود المبذولة لتحقيق الأهداف المحددة .
ـ تقوم الإدارة الوسطي بالربط بين المستوي الأعلي والمستوي الأدني للإدارة .
3 ـ الإدارة الدنيا ( التنفيذية )
في هذا المستوي الإداري تكون درجة التخصص المهني بين أفراد الإدارة علي درجة عالية منهم الفنيين الغانيين بالتنفيذ فعلاً .
والآن يأتي السؤال التقليدي .
س : هل الإدارة علم أم فن :
نبدأ نجيب علي هذا السؤال . يجب أن نعرف العلم والفن :
العلم : هو مجموعة منظمة من المعارف والقواعد والنظريات التي تم التواصل إليها عن طريق التجارب والتحري
الفن : هي محاولة إستخدام المهارة البشرية عند تطبيق المبادئ والنظريات العلمية .
نلاحظ أن الإدارة في بدايتها كانت أقرب إلي الفن منها إلي العلم ولاكن مع التطور الفكري والإداري أصبحت الأن الإدارة تدرس وفقاً لأساليب كمية وفي بعض الأحيان رياضية لذلك يمكن إعتبار الإدارة في الوقت الحاضر أقرب إلي العلم منها إلي الفن لذلك يمكن القول أن الإدارة هي علم وفن في ذات الوقت فهي علم حيث أنها تدرس في صورة نظريات وقواعد عامة .
وفن حيث أن تطبيق القواعد تختلف من شخص إلي أخر حسب فن وذوق المستخدم لهذه النظريات .


6 ـ الفرق بين الإدارة العامة وإدارة الأعمال :
ـ الإدارة العامة : هي الإدارة التي ستهدف المشاريع التي تهدف إلي تنفيذ السياسات العامة للدولة .
ـ إدارة الأعمال : هي الفرع الخاص بإدارة المشاريع الصناعية والجارية فيا لقطاع الخاص .
الفرق بينهما يتمثل في الأتي :
1 ـ القوة المؤثرة في المؤسسات العامة سياسية بين القوة المؤثرة علي المؤسسات الخاصة إقتصادية .
2 ـ تعمل المشاريع العامة في ظل ظروف إحتكارية بينا تعمل المشاريع الخاصة في جو من التنافس ( منافسة ) .
3 ـ يعمل الموظف الحكومي في تأدية واجبة مدفوعاً بروح الخدمة العامة لتقديم خدمة للمواطنين وليس بغرض تحقيق الربح .
4 ـ الإدارة العامة ترتكز علي قاعدة المسئولية العامة حيث أنهم مسئولون عن تصرفاتهم تجاه الجمهور أما إدارة الأعمال فترتكز المسئولية علي أصحاب المشروع في الدرجة الأولي .

الفصل الثاني
تطور الفكر الإداري
والمقصود بعملية التطور الدارس المختلفة في دراسة علم الإدارة .
وهي :
1 ـ مدرسة الإدارة العلمية ( فريدريك تيلور )
وفيها قام تيلور بتحليل ودراسة نظام الحركة والوقت لمعرفة المدة الزمنية التي يستغرقها كل عمل بغرض التخلف من الحركات غير الضرورية والإبقاء علي الحركات اللازمة للعمل وقياس الوقت اللازم لة .
أساسيات هذه المدرسة :
أ ـ تعريف طبيعة لعمل وتقسيمه إلي أجزاء وتخصيص العمل .
ب ـ وضع الرجل المناسب في المكان المناسب .
جـ ـ تدريب العامل لرفع كفاءته الإنتاجية .
د ـ وضع مستوي معياري يبين كفاءة كل عامل .
هـ ـ وضع مكافأة مادية لكل من يتجاوز المستوي المعياري .
عيوب الأسلوب العملي :
ـ الإدارة تنظر إلي العامل وكأنة آلة .
ـ تقسيم العمل وتخصيصه أدي إلي سهولة العمل والملل منة .
ـ عدم الانسجام بين العامل والإدارة .


2 ـ مدرسة النظرية الإدارية : ( هنري فيول )
ويعتبر هنري فيول أبو الإدارة الحديثة . حيث قام بتقسيم الوظائف المختلفة المنظمة إلي ستة وظائف فرعية هي :
ـ أنشطة فنية ــــــــــــــــــــ إنتاج وتصنيع .
ـ أنشطة تجارية ـــــــــــــــــ بيع ـ شراء ـ تبادل .
ـ أنشطة مالية ــــــــــــــــــ التحويل والقروض .
ـ أنشطة تأمينية ــــــــــــــــ الحفاظ علي الممتلكات والأفراد .
ـ أنشطة محاسبية ـــــــــــــــ الجرد وإعداد القوائم المالية .
ـ أنشطة إدارية ــــــــــــــــــــــ التخطيط ـ التنظيم ـ توجيه ـ رقابة ـ تنسيق .
وتقوم فلسفة هذه المدرسة علي اعتبار أن
أ ـ وظائف الإدارة لا ترتبط بزمان أو مكان .
ب ـ أن مبادئ الإدارة تطبق علي جميع أنواع المنظمات سواء كانت قطاع عام أو خاص وكذلك علي جميع المستويات الإدارية .
2 ـ مدرسة العلاقات الإنسانية ( التون مايو )
وجدنا أن المدرسة العلمية والإدارية لم تهتم بالعامل وبالجوانب النفسية والإجتماعيه لة . لذا ركز مايو علي العوامل النفسية والاجتماعية للعاملين حيث أن لها دور كبير في زيادة الكفاءة الإنتاجية وكانت نظرة مايو إلي المنظمة علي أنها نظام اجتماعي يقوم بإنتاج سلعة أو خدمة مع توزيع الرضا بين أعضائه .


4 ـ المدرسة السلوكية في الإدارة :
تفترض هذه المدرسة أن السلوك الإنساني سلوك هادف وأن مهمة الإدارة هي محاولة تحفيز الأفراد والجماعات علي أداء العمل بما يوفق بين حاجاتهم وحاجات المنظمة .
وقد ركزت هذه النظرية علي :
أ ـ يتم استجابة الفرد للإدارة عندما تحقق حاجاته الإجتماعية والاقتصادية .
ب ـ النظر إلي المنظمة علي أنها وحدة اجتماعيه وليست إقتصادية فقط .
جـ ـ الإهتمام بالجانب الإنساني للعامل .
وقد ظهرت في هذه المدرسة عدة نظريات منها :

* ابراهام ماسلو ونظرية الحاجات الإنسانية .
يقول ماسلو أن الإنسان دائم الحاجة فهو يشبع حاجه تم تظهر لة حاجة أخري يسعي وراء إشباعها وقد رتب ماسلو الحاجات الإنسانية في شكل هرم تصاعدي .
حاجات الإحترام

الحاجات الأمنية

الحاجات الفسيولوجية

الحاجات الإجتماعية

حجات تحقيق الذات

هرم ماسلو للحاجات الإنسانية










دوبلاس ماكريجو " نظرية X y "
أولا نظرية X "النظرية التقليدية"
تنص على:
الإنسان العادي لديه كراهية فطريه للعمل ويحاول تجنبه
الإنسان العادي خامل وغير طموح ويسعى فقط إلى الأمن ولاستقرار
الإنسان العادي يفتقد المبادرة ولا يسعى لاتخاذ موقف المخاطرة.
لذلك يجب إن يجبر اغلب الناس على العمل كما يجب مراقبتهم وتوجيههم من اجل الحصول على الإنتاج اللازم لتحقيق الأهداف.
ثانيا نظرية y "العلاقات الانسانيه"
ــ الإنسان بطبيعته يحب العمل كحبه للراحة متى ماتوفرت الظروف المناسبة.
ــ تحت الظروف الاجتماعية والاقتصادية الملائمة يسعى الفرد إلى العمل بمعني إرادته.
ــ تحت الظروف المناسبة يتعلم الإنسان تحمل المسؤولية.
ــ الإنسان طموح بطبيعته كما انه قادرا على الإبداع والابتكار وركوب الخاطر.

هيرز برج والنظرية ذات العنصرية:
تقول هذه النظرية إن الشعور بالرضا عن العمل يتولد منه عوامل تسمى العوامل الدافعة ( الإعتراف بالمسئولية ـ فرص ترقي ـ شعور بالإنجاز )
كما تقول النظرية إن الشعور بعدم الرضا يتولد من غياب عوامل تسمى "العوامل الواقية أو عوامل الصيانة"


5 ـ مدخل النظم :
حيث آن مفهوم النظم هو أساس التفكير في العمل الإداري فهو يضع إطار كامل للتعرف علي العوامل الداخلية والخارجية المحيطة بالمنشاة.
وهو يساعد الإدارة علي التعرف علي مدي التعقيد في هذه العوامل وفي الظروف البيئية المحيطة مما يجعل الإدارة علي وعي بمدي صعوبة العمل الإداري ومن ثم بذل الجهود لمواجهة الموقف .
6 ـ الدخل الوقفي :
ويقوم علي تشجيع المديرين علي تحليل وفهم الفروق بين المواقف المختلفة وإختيار أنسب الحلول لها .

الفصل الثالث
التخطيط
تنقسم وظائف الإدارة الرئيسية إلي أربع وظائف هامة
1 ـ التخطيط 2 ـ التنظيم
3 ـ التوجيه 4 ـ الرقابة

أولاً : التخطيط :
التخطيط هو التنبؤ بما سيكون علية المستقبل مع الإستعداد لهذا المستقبل
مسئولية التخطيط : يصب الجزء من عملية التخطيط علي عائق الإدارة العليا مع مشاركة من بعض المرؤوسين
مزايا التخطيط بمشاركة لمرؤوسين :
أ ـ إحساس المرؤوس بأهمية ودورة وقيمته مما يرتفع من روحه المعنوية .
ب ـ الوصول إلي خطط أكثر موضوعية وقدرة علي تحقيق أهداف المنشأة .
جـ ـ خفض الكثير من الجهد والوقت والتكلفة .
د ـ جعل الخطط أكثر مرونة .
الإطار الزمني للتخطيط
خطة طويلة الأجل

خطة متوسطة الأجل

خطة قصيرة الأجل





أ ـ الخطة طويلة الأجل :
المدة من 3 إلي 10 سنوات
ويحدد في الخطة طويلة الأجل فلسفة منشأة وأهدافها .
المميزات :
ـ خطط ذات خطوط عريضة وتتم في المستويات العليا .
ـ تتميز بالمرونة .
ـ تعتبر إطار عام لتوجيه القرارات في المنشأة .
ب ـ الخطة متوسطة الأجل :
المدة تبدأ من 1 سنة إلي 3 سنوات .
يتم دفعها لتغطية النشاط الرئيسي في المنشأة كالإنتاج والخدمات وذلك لضمان الاستخدام الأمثل في ضوء الأهداف والسياسات الموضوعة ( يتم وضعها علي مستوي الإدارة الوسطي )
ـ تتميز بالثبات مع الخطة طويلة الأجل .
جـ ـ الخطة قصيرة الأجل :
وهي خطة أما أسبوعية أو شهرية .
يتم التخطيط فيها علي مستوي الإدارة الدنيا .
تتعلق بالأعمال التنفيذية في المنظمة .

أنواع التخطيط :
1 ـ التخطيط لأداء جديد بمعني إنشاء مشروع أو قسم أو عمل جديد يحتاج إلي تخطيط .
2 ـ التخطيط للتطوير أو التحسن :
وهنا يكون عملية التخطيط من أجل تطوير نشاط قائم ومحاولة رفع كفاءته بما يؤدي إلي زيادة الإنتاج .
3 ـ التخطيط لحل المشاكل :
التخطيط في هذه الحالة يكون لحل مشكلة معينة حدثت وأدت إلي ضعف العملية الإنتاجية فيؤدي دور التخطيط لحل هذه المشكلة بشكل يجعلها لا تحدث مسبقاً .
4 ـ تخطيط العمليات المتكررة :
ويتعلق هذا النوع من التخطيط بالعمليات التي تتكرر دون تعديل في خطها مثل الميزانية والأعمال اليومية المتكررة .

** عناصر التخطيط **
1 ـ الأهداف :
وتنقسم إلي قسمين
أهداف بعيدة

أهداف قريبة





أ ـ الأهداف البعيدة :
وهي الأهداف التي تريد المنظمة أن تحصل عليها في الأمد البعيد ويشترط في الأهداف البعيدة أن
ــ تكون راقية ــ تثير اهتمام العاملين
ــ ممكنة التحقيق ــ عدم وجود تعارض بينها إذا تعددت الأهداف

ب ـ الأهداف القريبة :
وهي الأهداف التي تريد المنظمة أن تحصل عليها في الأمد القريب والأهداف القريبة يجب أن تكون :
ـ بسيطة ـ مفهومة ـ واقعية ـ عدم التعارض مع بعضها ـ إقتصادية في الموارد .


2 ـ التنبؤ بالأحداث المستقبلية :
يعتمد التخطيط علي التنبؤ بالمستقبل بناءاً علي مبيعات العام الماضي وعملية التنبؤ بالمبيعات تتم بأخذ مبيعات العام الماضي مع إضافة سنة نمو طبيعية وفقاً لتقدير السوق وتلعب إحساس وخبرة الإدارة دور كبير في عملية التنبؤ .

3 ـ السياسات :
ويقصد بها المبادئ والمفاهيم التي يصفها المخططون ويسترشد بها المنفذون وتهم السياسات في وضع الخطط الفرعية .

** أنواع السياسات **
أ ـ السياسة الأساسية :
وهي التي تكون منصوص عليها في النظام الأساسي للمنشأة .

ب ـ السياسة العامة :
وهي التي تصفها الإدارة العليا للمنشأة وتدور حول السياسة الأساسية .

جـ ـ السياسة التفصيلية :
وهي السياسة التشغيلية التي توضع لكي تلتزم بها الوحدات الإدارية .


د ـ السياسة الضمنية :
وهي سياسات غير مكتوبة ولكنها تكون بمثابة العرف الذي يجري بة العمل .

4 ـ البرامج :
وهي عبارة عن خطط صغيرة محدودة النظام تنبثق من الخطة العامة ويخصص كل برنامج منها لعمل معين .

5 ـ الإجراءات :
هي الأعمال التفصيلية الرتيبة التي تسير في طريق ثابت ( روتين )
خطوات وضع الإجراءات :
أ ـ تحديد إسم العملية .
ب ـ تحليل الأعمال إلي جزئيات صغيرة .
جـ ـ ترتيب الأعمال .
د ـ تصميم المستندات والنماذج المستخدمة .
هـ ـ توزيع الأعمال عدد معين من العاملين .
6 ـ الوسائل والأدوات اللازمة للخطة :
يتم تحديد الوسائل والأدوات علي أساس العمليات التي ينبغي إنجازها وبالتالي يتم حصر الإحتياجات .
7 ـ الموازنة التخطيطية :
موازنة عينية

موازنة نقدية

موازنة مالية

وهي تعرف بالميزانية التقديرية وهي ترجمة رقمية للخطة المستقبلية حيث يتم وضع أرقام للموارد والنتائج التي تسفر عنها الخطة .

أ ـ الموازنة العينية :
وهي تقدير كمي عن السلع والخدمات التي سوف تنتجها المنشأة .
كما تشمل تقدير كمي عن المواد الخام اللازمة للعملية الإنتاجية .
ب ـ الموازنة المالية :
وهي ترجمة قيمية للموازنة العينية حيت تعبر عن الموازنة العينية بقيم نقدية .
جـ ـ الموازنة المالية :
وتشمل تقدير القبوضات والمدفوعات النقدية خلال فترة الخطة ويكون الفرق بين القبوضات والمدفوعات هو فائض أو عجز نقدي .
** الخطوات العملية للتخطيط :
الخطوة الأولي : التعرف علي المشكلة
وفيها يتم الإحساس بوجود مشكلة ثم جمع البيانات والمعلومات عن المشكلة والتعرف علي أسباب وجودها .
الخطوة الثانية : وضع الأهداف :
وفيها يتم تحديد ما يريد المدير أن يحققه .
الخطوة الثالثة : تحليل المشكلة :
وفيها يتم التعرف علي الظروف المحيطة بالمشكلة حتي يمكن التعرف علي الأسباب الحقيقية لها .
الخطوة الرابعة : تقرير أفضل الحلول :
حيث يحد المدير مجموعة من الحلول البديلة والتي تصلح لحل المشكلة ثم إختيار أفضلها للتغلب علي المشكلة .
الخطوة الخامسة : وضع برنامج للتحرك وبرامج بديلة مع تحديد المواعيد :
وهنا يقوم المدير بتطور حركته بناءاً علي تحليل المشكلة أو تغيير الأداء ببرنامج جديد مع وضع خطط بديله في حالة تعثر البرنامج الأول .
الخطوة السادسة : التوضيحات والتوقعات :
ويجب علي المدير أن يوضح خطوات البرنامج الجديد للعاملين معه ووضع خطط تدريب مسبقة بفترة زمنية .
الخطوة السابعة : الحصول علي موافقة الرئيس إن كان ذلك ضرورياً :
وهنا يجب أن يكون المدير متفاهم جيداً للخطة الموضوعة بحيث يمكنه الإجابة علي الأسئلة التي توجه له من قبل الرئيس ليحصل علي موافقته .
الخطوة الثامنة : وضع الخطة موضع التنفيذ :
بعد موافقة الرئيس يتم إنطلاق الخطة نحو التنفيذ .
الخطوة التاسعة : المتابعة :
وتعتبر متابعة تنفيذ الخطة من أهم المراحل حيث تكون المتابعة ضمان لتحقيق الأهداف القريبة والبعيدة وفقاً للخطة الموضوعة من أجل تنفيذ الخطة في موعدها المحدد .
خصائص التخطيط الجيد :
س1 : بماذا توضح القاعدتين علي أمر التخطيط ليكون عملهم ناجحاً ؟
جـ1 : 1 ـ أن يكون الخطة هدف محدد .
2 ـ أن تتميز الخطة بالبساطة والوضوح .
3 ـ أن تكون الخطة واقعية وملائمة للزمان والمكان .
4 ـ الدقة في بيانات الخطة وحساباتها .
5 ـ مراعاة العامل الإنساني عند وضع الخطة وعند متابعتها .
6 ـ متابعة الخطة أثناء مراحل التنفيذ .
7 ـ إشتراك العاملين عند وضع الخطة .
8 ـ شرح الخطة والإعلان عنها بوضوح .
9 ـ أن تكون الخطة مرنة لمواجهة التغيرات الطارئة .
10 ـ أن يتم بناء الخطة من أسفل إلي أعلي بمعني أن يبدأ المخطط في وضع الخطة الفرعية ثم يرتفع بها مع المستويات الإدارية التنفيذية الأعلي ثم تجمع في خطة واحدة شاملة .

س2 :ما هي العوامل التي تؤثر في الخطة :
جـ2 : 1 ـ السياسات الحكومية وهي الإجراءات التي تتبعها الحكومة بحيث يكون لها تأثير علي نشاط المنظمة
2 ـ الظروف الاقتصادية العامة :
حيث تؤثر الظروف الإقتصاديه سواء رواج أو كساد علي تخطيط المدير
سلوك المستهلك :
فالمستهلك له دور كبير في التخطيط فعمليات التنبؤ مثلاً تتوقف علي رغباته واحتياجاته .

الفصل الرابع
" التنظيم "
تعريف التنظيم : ـ
هو عملية ترتيب وتوزيع الموظفين بطريقة تؤدي إلي سرعة تحقيق الهدف وذلك عن طريق توزيع السلطات والمهام والمسئوليات .
أهداف التنظيم :
1 ـ يوفر المعايير اللازمة لقياس أداء الوحدات وبالتالي تحسين الاداء .
2 ـ يساعد في تحديد نوعية ومدي النشاط الذي يعهد بة المدير إلي كل وحدة في التنظيم .
3 ـ يساعد علي تحقيق التضارب والتداخل بين أهداف المستويات المختلفة .
4 ـ يساعد علي إظهار أهمية ومدي المساهمة التي تقدمها الوحدة التنظيمية ومكانتها في الهيكل التنظيمي .
كيف يتم التنظيم :
يتم علي ثلاث عناصر هي :
1 ـ تحديد التقسيمات الإدارية :
حيث يتم تجميع الأعمال المتشابهة من الحيثي التخصصي ووضعها في وظائف .
الوظائف في وحدات إدارية صغيرة ، والوحدات الصغيرة أقسام الأقسام في إدارات .
2 ـ تحديد السلطات والصلاحيات الممنوحة لكل قسم واخل كل إدارة .
3 ـ تحديد العلاقات وطرق والإتصال بين الإدارات والأقسام .
أهمية وجود التنظيم : ـ
1 ـ تحديد مسئولية أداء العمل .
2 ـ الرغبة في الحصول علي مزايا التخصص وتقسيم العمل .
3 ـ يساعد تقسي العمل في توزيعه علي أعضاء الجماعة .
4 ـ أن العمل أكبر مما يؤديه شخص واحد ولذلك ينبغي تقسيمه .

التنظيم الجيد هو الذي يتفاعل مع التخطيط لتحقيق الأهداف التالية : ـ
1 ـ تيسير إنجاز العمل .
2 ـ الإستخدام الأمثل للموارد المتاحة .
3 ـ إستقرار المنظمة وبالتالي ثقة المتعاملين .
4 ـ الإقتصاد في الجهد والوقت والمال .
خصائص التنظيم الجيد :
1 ـ حدة الأمر :
حيث يتلقي المرؤوس الأوامر من رئيس واحد .
2 ـ التسلسل الرئاسي :
وهو تسلسل هرمي يوضح تسلسل الوظائف والعلاقة بين الرؤساء والمرؤوسين كما يوضح السلطات الموكلة لهم .
3 ـ النطاق المناسب للإشراف :
وهو العدد الأمثل من المرؤوسين الذي يستطيع أن يشرف علية الرئيس بكفاءة .
4 ـ تفويض السلطة :
حيث يعهد الرئيس ببعض سلطاته إلي عدد من المرؤوسين حيث
ـ يخفف عبئ العمل عنة .
ـ يتفرغ للمسائل الهامة .
ـ يتيح الفرصة لمساعديه للتدريب علي القيادة .
5 ـ الوضوح في تحديد المسئوليات :
حيث يجب أن تعلم واجبات ومسئوليات كافة أعضاء التنظيم .
6 ـ تكافؤ السلطة مع المسئولية
حيث يجب أن يتحمل كل شخص مسئولية عملة وأن يكون قادر علي مباشرة واجبة نحو هذا العمل .
7 ـ مراعاة الطاقة البشرية في توزيع الواجبات :
حيث يتم دراسة قدرات كل فرد في التنظيم لكي يتم تكليفه بالواجبات التي يستطيع القيام بها وتتناسب مع قدراته .
8 ـ شبكة فعاله للإتصالات :
حيث أن توضيح السلطات في الهيكل التنظيمي من أسفل إلي أعلي يساعد علي سهولة تدفق المعلومات .
9 ـ تجنب الازدواج :
ويتم ذلك من خلال تجميع الوظائف المتشابه في جهاز واحد .
10 ـ المرونة والبساطة :
بحيث يكون التنظيم قابل للتغيير وفقاً للتغيرات الطارئة لذلك يجب أن يكون التنظيم بسيط ولا يشتمل علي عدد كبير من الأجهزة .
11 ـ إستقرار التنظيم :
بمعني ألا تجري فية تعديلات إلا إذا كانت هناك أسباب قوية تدعو له .
التنظيم الرسمي

التنظيم الغير رسمي

أنواع التنظيم

أولاً : التنظيم الرسمي:-

وهو يتمثل في صورة هرمية من المسئولين الذين يقومون بتوجيه وتنسيق الجهود من خلال الإجراءات الرسمية.
@ : متى يتحقق التنظيم الرسمي ؟
1- عندما يكون في استطاعة الأفراد الاتصال يبعضهم البعض.
2- حين يرحب هؤلاء الأفراد بتنفيذ ما يعطى إليهم من أوامر.
3- حين يجمعهم هدف واحد مشترك.


@ : المبادئ العامة لتحقيق التنظيم الرسمي:-
1 ـ مبدأ الفاعلية في الأداء :-
بمعنى توفير الإمكانيات والتسهيلات التي تتضمن تنفيذ الأعمال .
2 ـ مبدأ تسهيل تحقيق الأهداف:-
بمعنى توفير الإمكانيات والتسهيلات التي تضمن تنفيذ الأعمال .
3- مبدأ تجميع الوظائف المتشابهة:-
ولذلك لمنع الأزدواجيه والتضارب.
4- مبدأ التوازن بين السلطة والمسؤولية :-
حيث أن المسؤولية تعني أن يحاسب الشخصي على العمل المطلوبة وفي إطار السلطة الممنوحة له.
5- مبدأ المحاسبة الفردية:-
حيث أن محاسبة الفرد تكون من فرد واحد هو رئيسه المباشر.
6- مبدأ وحدة الأمر والتوجيه:-
وهذا المبدأ يرتبط بالسابق حيث أن الأمر يكون من الرئيس.
7- مبدأ النمو الوظيفي:-
حيث أن كبر حجم المنظمة يتطلب توسيع قاعدة الوظائف.
8- مبدأ التوازن الوظيفي:-
حيث أن التوسع يكون محدود بحيث تكون الفوائد المترتبة عليه متساوية مع التكلفة .
9- مبدأ مرونة التنظيم :-
أي قابلية التنظيم للتغير عند حدوث ظروف طارئة .
10- مبدأ نطاق الإشراف:-
وهو عدد الرؤساء والمرؤوسين في الهيكل التنظيمي بحيث يمكن للرئيس متابعتهم والأشراف عليهم.
11- مبدأ التوفيق بين أعمال الاستشاريين والتنفيذية :-
بحيث يستمع التنفيذيون إلى نصح الاستشاريين دون إجبار.

س: ما هي المبادئ التي يخضع عمل الاستشاريين لها؟
جـ: 1- أن يعمل الاستشاريين لا يحد من التنفيذيين.
2 ـ أن يستمع التنفيذيون إلى نصح الاستشاريين دون إجبار أو إلزام .
3 ـ أن يعبر الاستشاريون عن أرائهم ومقترحاتهم دون خوف .
4 ـ يقدم الاستشاريين النصح للمنفذين دون فرضها .
أشكال التنظيم الرسمي :-
1 ـ التنظيم الرأسي أو التنفيذي .
2 ـ التنظيم الوظيفي .
3 ـ التنظيم الاستشاري.
4 ـ التنظيم مع استخدام اللجان.


أولاً: التنظيم الرأسي أو التنفيذي:-
يقوم على أساس أن كل رئيس يملك سلطة مطلقة في توجيه مرؤوسيه و المرؤوسين يوجهون مساعديهم وهكذا رأسياً من أعلى ادني لهيكل التنظيمي.
مميزاته :-
أ ـ البساطة والوضوح.
ب ـ سهولة تتبع المسؤولية.
جـ ـ سرعة اتخاذ القرارات.
عيبوه:-
أ ـ يعمل المدير بين اعباء قد تفوق طاقاتهم.
ب ـ قد يغفل التخصص وتقسيم العمل.
جـ ـ قد يؤدي إلى التعسف في استخدام السلطة .

ثانياً: التنظيم الوظيفي :-
يقوم التنظيم على أساس التخصص أي أن تخصص كل وحدة إدارية لنشاط محدد.
مميزاته:-
ارتفاع مستوى كفاءة الأداء بسبب التخصص.
عيوبه:-
أ ـ عدم وضوح السلطة والمسئولية .
ب ـ يحتاج إلى متخصصون.
جـ ـ يحتاج إلى مصاريف تدريبية .

ثالثاً: التنظيم التنفيذي الاستشاري :-
ظهرت التنظيمات الاستشارية لمساعدة التنظيمات التنفيذية في اداء عملها مع كبر حجم المنظمات والتقدم المستمر في المعرفة والتقنية .
والغرض منها تحقيق الأعباء عن المديرين ليكونوا أكثر تركيز في الأنشطة التي تحقق أهداف المنظمة .
واجبات الاستشاري :-
1 ـ تجميع الحقائق .
2 ـ تلخيص الحقائق وتلخيصها وتفسيرها .
3 ـ التوجيه بما يجب عمله .
4 ـ مناقشة الخطط المقترحة.
5 ـ تشجيع تبادل المعلومات بين الرؤساء.
6 ـ التفكير في الخطط الجديدة .
7 ـ تزويد اعضاء الجماعة بالمعلومات والنصائح.
8 ـ توضيح وشرح الأوامر الصادرة.
رابعاً: التنظيم مع استخدام اللجان:-
وهناك عدة أنواع للجان هي :
ـ رسمية أو غير رسمية.
ـ دائمة أو مؤقتة .
ـ تنفيذية أو استشارية.

الظروف التي يكون من المفيد فيها إتباع إسلوب العمل الجماعي وتكوين اللجان :-
عندما يكون القرار على جانب كبير من الأهمية .
عندما يكون من الضروري الحصول على معلومات متعددة الجوانب للوصول إلى القرار السليم.
عندما يكون من التنفيذ الناجح للقرارات متوقفاً على الفهم الكامل للاعتبارات المتعلقة بها .
عندما يكون من الضروري التعديل المتكرر لأنشطة عدة إدارات لضمان التنسيق في العمل.
الظروف التي لا تشجع على استخدام اللجان :-
1 ـ عندما يكون عامل السرعة في القرار حيوياً .
2 ـ عندما لايتوافر الأفراد المؤلون والمتخصصون.
3 ـ عندما تكون المشكلة متعلقة بالتنفيذ وليس باتخاذ القرار.
4 ـ عندما يكون القرار غير هام.

ثانيا :التنظيم غير الرسمي:-
هو التنظيم الذي يريده الأفراد.
خصائصه:-
1 ـ التعدد. 2 ـ القيادة. 3 ـ الأهداف. 4 ـ البناء التنظيمي.
5 ـ التماسك. 6 ـ صغر الحجم. 7 ـ الشعارات والمبادئ.

فوائد التنظيم الغير رسمي:-
1 ـ في حالة وجود توافق بين التنظيم الرسمي والغير رسمي يساعد ذلك في تحقيق الأهداف المعدده للمنظمه.
2 ـ يعوض الأفراد عن القيود التي يفرضها التنظيم الرسمي.
3 ـ يخدم التنظيم غير الرسمي التنظيم الرسمي في تزويدها بالمعلومات.
4 ـ يقدم لأعضائه الوسائل الكافيه لإشباع حاجاتهم الإجتماعيه.
5 ـ يزيد من فاعليه الإدارة.
مساوئ التنظيم غير الرسمي:-
1 ـ عدم قدرة المنظمة على التنبؤ بالسلوك الإنساني داخل المنظمة.
2 ـ نتيجة تقارب العاملين والحديث بينهم يكون على حساب وقت المنظمة.
3 ـ قد يؤدي خروج بعض الأعضاء أو دخول أعضاء جدد إلى تخفيض كفاءة العمل نظرا لما يتطلبه من
تكرار التنسيق لمجهودات المجموعة.
4 ـ في حالة عدم الوفاق بين الإدارة وبعض المجموعات قد يؤدي إلى ممارسة نشاط ضد المصلحه العامة
للمنظمة .

خطوات عملية البناء التنظيمي:-
1 ـ تحديد الهدف.
2 ـ تحديد أوجه النشاطات المختلفة في العمل المطلوب تنفيذه.
3 ـ تحديد العمليات المطلوبه في كل نشاط.
4 ـ تحديد الوظائف المطلوبه في كل عملية.
5 ـ تحديد واجبات كل وظيفة والمؤهلات المطلوبة في شاغلها.
6 ـ تعيين الأفراد وتكليفهم بالوظائف المطلوبه.
7 ـ إعطاء السلطات لهؤلاء الأفراد.
8 ـ توفير التسهيلات والإمكانيات الخاصة بالعمل.
9 ـ إعداد الخريطة التنظيمية والدليل التنظيمي.
الخريطة التنظيمية:-
هي شكل بياني يوضح خطوط السلطه الرسميه للإدارات الرئيسية والفرعيه وعلاقتها ببعضها البعض,كذلك حدود سلطات الموظفين في إطار الوظائف الإداراية.
أنواعها:-
أ ـ الخرائط الرئيسية:-
يوضح الصورة الشامله للتنظيم الإداري بالمنظمة بما فيه من إدارات وأقسام ووحدات.
ب ـ الخرائط المساعدة:-
هي خرائط خاصة بالإدارة أو قسم معين وتظهر طبيعة العلاقات والواجبات وحدود السلطة في
الإدارة أو القسم المختص.

محتويات الدليل التنظيمي الذي تصدره المنظمات:-
- الوظائف.
- السلطة والمسؤوليات الخاصة بكل وظيفة .
- الواجبات المحددة بكل وظيفة والمؤهلات المطلوبة في شاغلها.
- العلاقات بين الإدارات الرئيسية في المنظمة.
بعض نماذج التنظيمات:-
1 ـ التنظيم على أساس الوظيفة:-
وهو يتضمن تجمع الوظائف والعمليات المتشابه في إدارة مركزية واحدة وتشكل الوظائف الرئيسية ويتفرع منها نشاطات فرعية.
المدير العام
إدارة أفراد

إدارة المبيعات

إدارة الإنتاج








وهذا التنظيم يؤدي إلى زيادة الكفاءة الإنتاجية حيث أنه يعتمد على التخصص الوظيفي.







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 09:10 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة


2 ـ التنظيم على أساس السلعة أو الخدمة :-
هنا يتم تجميع كل الأنشطة المتصلة اتصالاً مباشراً في إدارة واحدة وهو يتيح الفرصة للتخصص وخاصة في المنظمة التي تنتج منتجات متنوعة.

التنظيم الإداري لشركة جنرال موتورز

قسم الشفروليه

قسم البونتياك

قسم الكاديلاك

قسم أولدزموبيل







ونجد كل قسم إنتاج يكون منفصلاً بالكامل عن أقسام الإنتاج الأخرى.
3_ التنظيم على أساس العمليات:-
هنا يتم تجميع الأنشطة حول عمليات أو حلول نوع معين من الآلات ويكون هذا التنظيم في المنشأت الصناعية.

المدير العام
قسم الغزل

قسم النسيج

قسم الصباغة

قسم التجهيزات






1 ـ التنظيم على أساس العملاء:-
ويكون التقسيم حسب أنواع العملاء بحيث يكون كل قطاع من قطاعات المشروع يختص بمجموعة معينة من العملاء.

المدير العام
تجارة الجملة

تجارة التجزئة



قسم ملابس نساء

قسم ملابس النساء


قسم ملابس الرجال

قسم ملابس الرجال



قسم ملابس الأطفال

قسم ملابس الأفراد






3 ـ التنظيم على أساس المناطق الجغرافية :-
ويكون هذا التنظيم في المنظمات ذات الحجم الكبير والتي لها عدة فروع في عدة مناطق جغرافية مثل الشركات متعددة الجنسية.
مميزاته:-
أ ـ تيسير أخذ العوامل البيئة ي الاعتبار عند اتخاذ القرارات .
ب ـ توفير تكاليف النقل.
جـ ـ إتاحة الفرصة لتدريب بعض المديرين لاتخاذ القرارات.
د ـ أثار الأخطاء تكون محدودة حيث تكون منحصرة على فرع واحد.


المنطقة الغربية

المنطقة الشمالية

المنطقة الشرقية

المنطقة الجنوبية

المدير العام








6 ـ التنظيم أساس الوقت :-
ونلجأ إلى هذا النوع عندما تزيد العمليات خلال اليوم أو الأسبوع عن فترة العمل العادي للفرد ويكون في مستويات الإدارة الدنيا .

المدير العام

مدير الإنتاج


تخطيط

العمليات

المشتريات



المنتج ب

المنتج أ





لوردية الثالثة من الساعة 1-9

الوردية الثانية من الساعة 5-1

الوردية الأولى من الساعة 9-5









س : ما هو التجميع المركب ؟
جـ : ويقصد بالتجميع المركب :- تبنى المنظمات لأكثر من أساس واحد للتجميع أو التنظيم وذلك للمساهمة في تحقيق أهداف المنظمة بأفضل طريقة.
@ : الظروف الواجب مراعاتها عند تجميع الأنشطة ف المنظمة :-
1 ـ تسهيل عملية الرقابة.
2 ـ مراعاة الظروف البيئة المحلية.
الاقتصاد وتوفير النفقات.
الاستفادة من مزايا التخصص وتقسيم العمل.






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 09:11 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة

س : عرف السلطة؟ وعلى ماذا يعتمد منطق السلطة الإدارية ؟
جـ : السلطة : هي الحق المعطى للشخص بموجب وظيفة والذي يمكنه من اتخاذ القرارات وإصدار الأوامر.
ويعتمد منطق السلطة الإدارية على :-
أ ـ السلطة التشريعية بموجب حق الملكية:-
فحق الملكية هو حق تضمنه الأعراف الاجتماعية والقوانين والتشريعات الحكومية .ويفوض المالكون في
منظمات الأعمال الكبرى هذه السلطة إلى مجلس الإدارة ومنه تندرج السلطة إلى المستويات الأقل في الهيكل
ب ـ قبول المرؤوسين بالسلطة :ـ ( السلطة الشخصية )
حيث يقبل المرؤوسين بحق المدير في إتخاذ القرارات وفرض تنفيذها من فبلهم
تفويض السلطة : ـ
حيث أن قدرات المدير البدنية والذهنية محدودة فإنة في حاجة إلي الاستعانة بالآخرين وهما المتخصصون في مختلف المجالات لهذا بفوض لهم جزءاً من صلاحياته وسلطاته وتتم عملية تفويض السلطة علي مختلف المستويات الإدارية حيث يكون التفويض داخل نطاق محدود بتوجيه ومراقبة لأن مفوض يبقي مسئولاً عن النتائج النهائية الذي تم فية التفويض


* ولكي نحقق الاستفادة من تفويض السلطة فلا بد وأن تكون واضحة حتي يعرف الفرق المفوض إلية السلطة حدود واجباته وسلبياته ولذلك يفضل أن يكون التفويض مكتوب .
س : كيف يصبح التفويض فعالاً ويحقق أفضل النتائج ؟
جـ : 1 ـ أن يكون التفويض في حدود تخصص من ستفوض إلية السلطة .
2 ـ أن يكون التفويض في حدود الإمكانيات المتاحة .
3 ـ أن يراعي في التفويض مبدأ وحدة الأمر .
4 ـ أن يتم تدريب الأشخاص التي سوف تفوض إليهم السلطة .
5 ـ توافر ثقة المفوض في المفوض إلية .
@ الأمور الذي لا يجوز التفويض فيها .
1 ـ الأمور المالية الهامة مثل الموازنة التخطيطية .
2 ـ المسائل المتعلقة بالرقابة .
3 ـ إقرار التنظيم الأساس أو تعديله .
4 ـ التغيرات الرئيسية في السياسات العامة .
5 ـ التغيرات الأساسية في البرامج والإجراءات .

" المركزية ولا مركزية "
المركزية : تعني أن سلطة إتخاذ القرارات من الناحية النظامية مركزة في أعلي المستويات الإدارية أو الفرع الرئيسي .
ألا مركزية : تعني توزيع السلطة علي إدارات الهيكل التنظيمي أو علي فروع المنظمة .
* إرشادات تطبيق المركزية ولا مركزية :
1 ـ الرغبة في توحيد السياسات .
2 ـ مدي توفر الأساليب الرقابية .
3 ـ مقتضيات الرقابة المركزية .
4 ـ مدي توفر المديرين الأكفاء .
5 ـ حجم المنظمة .
6_ مدى أهمية القرار ومقدار تكلفته .
7_ العوامل البيئية والظروف التي تعمل فيها المنظمة.
س) ما هو الفرق بين السلطة والمسئولية ؟
جـ) السلطة :-تعني الحق المعطى للشخص للقيام بعمل معين .
المسؤولية:- هي الالتزام الملقى على عاتق الشخص للقيام بالمهام المحدده له.
@: إتجاة السلطة يكون من أعلى إلى أسفل الهيكل التنظيمي.
@: اتجاه المسؤولية تكون من أسفل إلى أعلى الهيكل التنظيمي.
- السلطة:- يمكن تفويضها.
- المسؤولية: لا يمكن تفويضها.
*** المسألة :- تعني خضوع المرؤوس للمسألة أمام رئيسه عن حسن استخدام السلطة وعن أداء الأعمال المسندة إليه.


س: ما هي العوامل التي تؤثر في تحديد الأمثل لنطاق الإشراف ؟
جـ : 1- طبيعة العمل فكلما كانت بسيطة وروتينيه تزايد عدد المرؤوسين .
2- قدرات المدير ومهارته الإدارية فكلما ارتفعت تزايد عدد المرؤوسين .
3- قدرات المرؤوسين فكلما تزايدت كلما قل العدد .
4- درجة التشتت الجغرافي وكثرة الفروع فكلما كثرت تزايد عدد المرؤوسين.
5- المستوى التنظيمي وشكل الهيكل حيث أن الهياكل التنظيمية التي تحتوي على عدد كبير من الإدارات يضيق فيها نطاق الإشراف.

الفصل الخامس
" التوجيه والقيادة والاتصالات "

التوجيه :-
هو العمل أثناء التنفيذ وذلك لمواجهة أية مشكلات لضمان سير العمل نحو تحقيق الأهداف بأعلى درجة من الكفاءة والفاعلية.
@: وحتى يتم تحقيق وظيفة التوجيه بفاعلية فأنه يتطلب القيام بنشاطين هما :-
أولاً : إصدار الأوامر
وتتطلب عملية إصدار الأوامر فهم الرؤساء آلي تنفيذها وحدود التنفيذ قل إبلاغه إلى المرؤوسين لتنفيذها.
@: المبادئ الأساسية لإصدار الأوامر :-
1 ـ يجب أن تكون الأوامر موضوعية وتتفق مع طاقات وقدرات المرؤسيين .
2 ـ يجب أن تكون الأوامر واضحة للمرؤوسين بحيث تغطي كافة الجوانب المطلوب تنفيذها.
3 ـ يفضل أن تأخذ الأوامر صورة الاقتراح.
4 ـ محاولة أن يقوم مصدر الأوامر بتبرير أسباب هذه الأوامر.
ثانياً: تحفيز العاملين وحثهم على تنفيذ الأوامر
@: حيث يتم تحفيز العاملين عن طريق الإهتمام بالروح المعنوية لدى المرؤوسين من أجل احترامهم
وإخلاصهم للمنظمة وبث روح الفريق الواحد.
وقد أثبتت الدراسات أن أداء العاملين يتمثل في المعادلة التالية :
أداء = التحفيز ( القدرة+المعلومات )
المؤثرة على الحوافز:-
1-الفردية: حيث أن الأفراد يختلفون فيما بينهم من حيث الحاجات والرغبات والقيم والمواقف ولذلك تختلف الحوافز فإن ما يحفز فرد ليس بالضرورة أن يحفز الأخر.
2- صفات الوظيفة :-
كل وظيفة لها صفات ومهام معينة يجب أن تتوفر في شاغلها وبالتالي يكون لكل وظيفة طريقة لتحفيزها.
1- الممارسات والتطبيقات للقوانين داخل المنظمة:-
2- وهي تتمثل في اللوائح والقوانين التنظيمية والسياسات والأنشطة الإدارية حيث أن كلها تجعل الموظف يقوم بعمله خير قيام.
· أنواع الحوافز :-
أ)الحوافز المادية: وهي تأخذ شكل زيادة في الإجراء أو نسبة مئوية من الأرباح .
ب) الحوافز غير المادية: وهي تأخذ أشكال عديدة مثل إعطاء شهادة تقدير أو ترقية أو المشاركة في القرارات .
ج) الحوافز الفردية: وهي حوافز موجهة للفرد وليس للجماعة مثل
-إعطاء حافز لأفضل موظف أو أفضل بائع وهذا ينتج فرصة للتنافس بين أفراد المجموعة كما أنه قد يؤثر سلباً بعدم التعاون والأنانية.
د) الحوافز الجماعية: وهدف من هذه الحوافز هو تشجيع روح الفريق الواحد وبث روح التعاون.
*** نظريات التحفيز :-
أولاً : النظرية التي ترى الرضى هو الأساس في التحفيز:-
ومن النظريات المعروفة نظرية سلم الحاجات لماسلو وهي توم بترتيب الحاجات الإنسانية بشكل هرمي.
طبقاً لترتيب الحاجات يتم حفز الأفراد حيث أنه يتم التحفيز من خلال الحاجات التي يريد الفرد إشباع وحيث أن التحفيز لا يتم من خلال الحاجة التي تم إشباع.





تحقيق الذات
الاحترام والتقدير

المحبة والانتماء

حاجات الأمن

الحاجات الفسيولوجية

هرم الاحتياجات الإنسانية
نظرية هرزبرج للتحفيز:-
وتقوم هذه النظرية على اعتبار العمل ذاته هو المصدر الأساسي لتحفيز العاملين وهناك نوعين من العوامل المؤثرة منها :
أ*) العوامل الصحية : وتمثل الأجر ،المحافظة على معنوية العاملين العلاقات الشخصية وساسات المشروع ظروف ولكن عدم توافرها يخلق عدم رضا .
ب*) العوامل المحفزة: ومنها طبيعة العمل والاعتراف الأهمية والشعور بالإنجاز والمسئولية وهذه العوامل ترتبط بالعمل.
ثانياً: النظريات التي ترى الخبرات السابقة للثواب والعقاب اساساً للتحفيز.
وتقوم هذه النظريات على أساس أن تحفيز الفرد يتم على أساس خبراته السابقة فإذا ما تعرض إلى العقاب فإن إحتمال سلوكه سوف لن يتكرر وسيحاول الوقوع بمثل هذه الأخطاء مستقبلاً.
ثالثاً: نظرية المعرفة للتحفيز :
أ*) نظرية التوقع :
تقوم هذه النظرية على أن السلوك الفرد مبني على أساس الإدراك من خلال تحليله البدائل المتاحة ويختار البديل الذي يتوقع من خلاله أكثر الفوائد .
ب*) نظرية الطموح:
وترى هه النظرية أن أهداف الفرد وطموحاته هي التي تشكل الدافع الرئيسي للقيام بالعمل.
عوامل اختيار النموذج القيادي:
1) عوامل تخص القائد :وهي القيم التي يؤمن بها هذا القائد ومدى إيمانه بكفاءة مرؤوسيه.
2) عواكمل تخص المرؤوسين : وهي استعدادهم لتحمل المسؤولية وقدراتهم على التصرف وثقتهم بانفسهم.
3) عوامل تخص البيئة : وهي القيم التي تؤمن بها الجماعة والمنظمة من عادات وتقاليد.
4) الموقف:وهي مدى صعوبة هذا الموقف من سهولته.
5) الضغوط الزمنية: وهي مدى الحاجة الملحة لاتخاذ القرار.








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 09:12 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة


القيادة
القيادة: تعتبر العنصر الأساسي لوظيفة التوجيه حيث أن الرئيس بإمكانه أن يدفع مرؤوسيه إلى تقديم أقصى انتاجيه ممكنه ورئيس أخر قد يحبط مرؤسية .
القيادة الإدارية: هي العملية الخاصة بدفع وتشجيع الأفراد نحو إنجاز أهداف معينة.
وهي قدرة المدير على فهم السلوك الإنساني لمرؤوسيه بغرض توجيه هذا السلوك لتحقيق أهداف المنظمة.
أهمية القيادة الإدارية:
1- بدون القيادة لا يستطيع المدير تحويل الأهداف المطلوبة منه إلى نتائج .
2- بدون القيادة تصبح كل العناصر الإنتاجية عديمة الفعالية والتأثير .
3- بدون القيادة يفقد التخطيط والتنظيم والرقابة تأثيرها في تحقيق أهداف المنظمة .
4- إن سلوكيات القائد الإداري وتصرفاته هي التي تحفز الأفراد وتصرفاته هي التي تحفز الأفراد وتدفعهم إلى تحقيق أهداف المنظمة.
5- بدون القيادة يصعب على المنظمة التعامل مع متغيرات البيئة الخارجية.
· مصادر القوة في القيادة الإدارية :-
1) السلطة الشرعية (النظامية) وهي السلطة الممنوحة للمدير يكمله المنصب الإداري في التنظيم.
2) منح المكافأت أو حجبها.
3) الخبرة والمهارة.
4) التأثير الشخصي :حيث أن إعجاب المرؤوسين وحبهم له يكون احدى مصادر التأثير عليهم ودفعهم لتحقيق الأهدا.
5) الأكراه أو الضغط : حيث ينفذ المرؤوسين الأوامر المصدرة لهم بالإكراه والضغط خوفاً من العقاب أو اللوم.
· نظرية القيادة:-
1)نظرية السمات:-
تفترض هذه النظرية إمكانية اكتساب السمات القيادية من خلال التعلم أو التجربة.
2)النظرية السلوكية :-
نظرية x:- وتنص على أن تستخدم الإدارة أسلوب القهر من خلال الرقابة الصارمة والتهديد والعقاب لأن الأنسان بطبيعته يكره العمل ويحاو تجنبه .
نظيرة y:- وهي عكس نظرية xحيث أنها تجد أن القهر من قبل الإدارة لا يساعد على تحقيق الأهداف فيجب أن يتقبل الفرد العمل بروح معنوية إيجابية.
** الشبكة الإدارية:-
هي شبكة تصنف السلوك الإداري من خلال بعدين أساسيين وهما الإنتاج والأفراد يمثل كل واحد منها مقياساً يوضع له تسع درجات ومن خلال هذه الشبكة نستطيع التعرف على عدد لا يحصى من الأنماط القيادية وبالتحديد حسب الدرجات.
3)النظرية الموقفية:-
تنص على أن القائد الناجح هو الذي يعبر سلوكه ويكيفه حسب الموقف الذي هو فيه.
أ*) نظرية فيدلر:-
تنص على أن أساليب القيادة متعددة وأن الموقف له أثر كبير في قرارات أي قائد .وهناك عدة عوامل تؤثر في الموقف :-
- قوة المركز: بمعنى مركز المدير ودعم المرؤوسين له ومدى وصلاحياته.
- طبيعة العمل :من حيث تركيبته .
- علاقاته مع المرؤوسين :وهي العلاقة مابين القائد والمرؤوسين .
ب*) نظرية القيادة الموقفية لـ بول هيرس:
وتنص على أن الأسلوب القيادي يتوقف على درجة النضوج الإداري للمرؤوسين والمقصود بدرجة النضوج الإداري هو مقدرة المرؤوسين على تنفيذ مسؤليات الوظائف ،وقدراتهم على التعامل مع المتغيرات درجة الخبرة لديهم.
** وهناك أربعة أساليب قيادية حسب درجة النضوج:-
1) الأسلوب التوجيهي :ويستخدم مع المرؤوسين المبتدئين حيث يكونون أكثر حماساً ورغبة في التعليم.
2) الأسلوب التدريبي: ويستخدم عندما يلاحظ القائد بأن حماس وثقتهم في أنفهم بدأت تنخفض.
3) الأسلوب ألتدعيمي:وهنا يقوم القائد بتدعيم جهود المرؤوسين والتقليل من سلوكيات التوجيه.
4) الأسلوب التفويضي: ويستخدم عندما يثق القائد بمرؤوسيه وهنا يمنح المرؤوسين المسؤولية والاستقلالية لتنفيذ المهمة.

الاتصالات الإدارية

عملية الاتصال :تمثل الرباط بين مختلف الأجهزة الفرعية داخل أي تنظيم من جهه وبين هذه الأجهزة الفرعية والتنظيم الكلي من الجهة الأخرى .
وهي تهدف نقل وتبادل المعلومات المعلومات والأفكار بين الأفراد بهدف التأثير في سلوكهم وتوجههم نحو تحقيق الهدف المطلوب.
** أهداف عملية الاتصال:-
1) اطلاع المرؤوسين على الأهداف المطلوب تنفيذها .
2) إطلاع المرؤوسين على التعليمات بالأهداف المطلوب تنفيذها .
3) التعرف على مدى التنفيذ وماهي المعوقات .
4) تسهيل عملية اتخاذ القرار.
أهمية الأتصالات للمديرين:-
1- أن قدرة العاملين على تحقيق الأهداف تعتمد على فعالية الأتصال في المنظمة .
2- إن الأتصال هو الوسيلة الأساسية التي تؤدي إلى توحيد الجهود في المنظمة وهي الوسيلة لإحداث التغيرات في السلوك.
3- تعتبر الأتصالات بالنسبة للموارد البشرية طريقة فعالة في تكليف الأفراد بالواجبات والمهام واقناعهم بقبول التعليمات والسياسات والبرامج.
وسائل الأتصال الرئيسية :-
الوسائل الشفوية: وتتم من خلال المؤتمرات والندوات .
وتمتاز بالسهولة والوضوح وتناسب الموظفين في المستويات الدنيا.
الوسائل الكتابية: وتكون في شكل خطاب رسمي أو مذكرة أو تقرير ويتم حفظها في ملفات.

أشكال الأتصالات الإدارية :-
1)الاتصالات التنازلية : (النازلة)
وهي التي تتم من أعلى الهرم الأداري إلى أسفل .
2-الاتصالات الصاعدة:
وهي التي تتم من الإدارة الدنيا ثم الوسطى ثم العليا
الاتصالات الأفقية:
وهي التي تتم بين الإدارات مع بعضها البعض في مستوى إداري واحد .
معوقات الاتصال:
1- معوقات نفسية واجتماعية وهي متصلة بميول ومعتقدات الأخرء.
2- معوقات التنظيم وهي كل ما يتعلق بالنمط الداري في التنظيم.
3- المعوقات الفنية وهي تشمل النواحي الفنية والتقنية في وسائل الأتصال.
· شروط الاتصال الجيد :-
1) التخطيط للاتصال ووضح الهدف منه .
2) وضوح المعلومات بالنسبة للمرسل.
3) اختيار الوسيلة المناسبة لعملية الاتصال.
4) تأكد دائماً من الوقت المناسب لعملية الاتصال.
5) متابعة الرسالة.
6) أترك الأخرين ليسألو ويعبروا عن أدائهم بوضوح وسهولة.

الفصل السادس
((الرقابة))
تعريف الرقابة:
هي الوظيفة الإدارية والتي يتم بموجبها مراجعة المهام والأدوات المنجزة للتعرف على ما تم تنفيذه بالمقارنة لما خطط ونظم له.
أهمية الرقابة:
1- إمكانية تصحيح المسار بناءً على قياس مدى كفاءة الخطط المرسومة من خلال تنفيذها .ويتم القياس من خلال معايير يتم وضعها .
2- قياس المتحقق من الإنجاز من خلال المعايير الواقعية الموضوعة للتعرف على نقاط القوة والضعف وبالتالي تكون عملية التصحيح ممكنه .
3- تحليل الفر وقات وتصحيح الانحرافات.
وهناك نوعان من الإنحرفات هي :
- الأنحرفات الطبيعية (الحميدة)وهي عائدة إلى طبيعة التشغيل ويسهل تقصيها .
- إنحرفات غير طبيعية (خبيثة )وهي عائدة إلى خلل جذري مثل سوء التقدير أو خلل في الأداء وهي صعبة التصحيح.
س ما هي سبل تصحيح الإنحرافات؟
جـ) يعتبر إجراء تصحيح الانحراف هو الخطوة التي تلتقي فيها الرقابة بباقي الوظائف الإدارية .
وهناك أكثر من أسلوب تصحيحي للأداء منه :-
أ*) أساليب الجودة الشاملة ودوائر التوعية:-
والتي تعمل على تصحيح الانحرافات الظاهرة بصفة تتابعيه وفي كافة الاتجاهات ويتم ذلك بتشكيل فرق العمل .
المعالجات الجذرية مثل ال : إعادة تنظيم العمليات
وإعادة الهيكلة:إعادة هيكلة التنظيم الإداري.
س) كيف تكون الرقابة ذات فعالية؟
جـ) لابد من توفر ظروف معينة حتى تكون الرقابة فعالة وهي :-
1- يفترض أن تكون الرقابة ذات حدود اقتصادية :- بمعنى أن يكون العائد من الرقابة يفوق تكلفتها .ويتم ذلك من خلال تحقيق الفاعلية الإنتاجية .
2- يجب أن يرتبط النظام الرقابي بمن لهم صلة باتخاذ القرارات حيث أن المعلومات المرتدة من النظام الرقابي تساعد منفذي القرارات في قراراتهم.
3- يفترض أن يكون النظام سريعاً في التنبيه للانحرافات :
حيث أن التعرف على الانحرافات السلبية قبل حدوثها هو أفضل الطرق لتجنبها وإذا افترضنا أن تلك الانحرافات قد حدثت فيجب التعرف عليها فور حدوثها مما يساعد في سرعة معالجتها.
4- يجب أن يكون النظام الرقابي واضحاً ومفهوماً من قبل المستفيدين منه وحيث يجب أن يفهم المستفيدين من النظام الرقابي الأساليب الإحصائية وأساليب الرقابة الحديثة حتى يتقبلوا النظام ويصبح فعالً ومفيدً وعلمي.
5- المرونة عنصر أساس في التنظيم الرقابية الحديثة:-
حيث أن المعلومات المرتدة من النظام الرقابي إلى الإدارات الأخرى يؤدي إلى تغيير في النظام الرقابي ولذلك يجب أن يتسم بالمرونة والقابلية لتغيير للتكليف مع المتغيرات المؤثرة على ظروف المنشأة.
6- يفترض أن تكون عناصر الرقابة مميزة :
7- بمعنى أن مراقبة الأفراد الذين يؤدون أعمالاً روتينية بنفس الطريقة التي تتم محاسبه.

س) ما هي التأثيرات النفسية للرقابة؟
جـ) حيث أن الرقابة قد تتحول إلى نوع من القيود التي يسعى الموظفون إلى تجنبها أو مجاراتها بدلاً من التفاعل معها فمثلاً نجد بعض العمال يرفضون الالتزام بقواعد السلامة مثل لبس الخوذة الواقية للرأس ولكن لو قام الجهاز الرقابي بشرح جدوى لبس أدوات السلامة بالتفصيل المقنع لكان الدور الرقابي تفاعلياً وليس مكرهاً.
ولذلك نجد أنه على متخذي القرارات لكافة المستويات الإدارية والتنظيمية التعرف على التأثيرات النفسية للرقابة والتي منها :
- مقاومة المعنيين للرقابة المباشرة والدقيقة .
- تقيد الرقابة سلوك الأفراد حيث تلازمهم بالأوامر الصادرة وهذا يقضي على روح المبادرة والإبداع.
معوقات الرقابة:-
1- استعمال النمط الميكانيكي بدلاً من العضوي ولا يأخذ في الاعتبار الفرو قات الشخصية بين الأفراد من حيث الكفاءة والفاعلية في إنجاز المهام .
2- يجب أن يشارك الأفراد داخل المنشأة في وضع الأهداف الفرعية مما يساعد على تركيز الرقابة الذاتية من قبل الفراد على أدائهم.






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 09:12 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة

** أساليب وآليات الرقابة :-
1) القوائم المالية : وتفيد في قياس الأنشطة التي تتم إنجازها في داخل المنشأة.
قائمة الدخل: وتوضح مدى قدرة المنشأة في تحقيق عوائد وارباح عبر فترة زمنية محددة ومقارنتها مع فترات سابقة.
2)الميزانية العمومية :تفيدنا في إظهار المركز المالي للنشاط خلال فترة زمنية معينة من حقوق ملكية والأصول والخصوم .
3) قائمة التدفقات النقدية: وتفيد في إظهار المعيار الذي يتوقع أن تكون عليه التدفقات النقدية مما يساع في التعرف حجم الفائض أو العجز.
*** الرقابة التشغيلية:
تختص برقابة أساليب وعمليات التشغيل والتعرف على مدى دقتها في الاستفادة من الموارد البشرية والمادية والفنية والتقنية للشركة كما أنها تبحث عن طريق تحسين الكفاءة والفاعلية والاقتصاد في كافة عمليات الشركة.
· الرقابة التشغيلية لا تأتي بإصدار الأوامر ليتم الإنجاز كما أنه الرقابة التشغيلية تأخذ في الاعتبار تقويم العمليات الإدارية و سياساتها وأساليبها بهدف الارتقاء بالإدارة وزيادة الكفاءة الإنتاجية.
س) ما هي صفات المراقب التشغيلي؟
جـ) 1-يجب أن يتمتع بالفضول وحب الاستطلاع.
2-جب أن يتمتع بالمثابرة.
3-يجب أن يتمتع بالقابلية للتكيف والإحساس بترابط الأعمال .

الأساليب الحديثة في الرقابة

الجودة الشاملة :
حيث أن الجودة تأتي من تضافر كافة جهود الإدارات المختلفة .
كرت التوازن:
حيث يوضح كرت الأهداف المتوازن صورة شاملة للمقاييس المالية وغير المالية مثل ولاء العملاء والنوعية والدخل وحتى درجة المعرفة لدى العاملين .
ومن أهم الفوائد الأساسية لاستعمال كرت التوازن هو قدرته على إيجاد الإدارة والعاملين في الخطوط الأمامية ( مثل مواجهة الجمهور أو خطوط الإنتاج).


الفصل السابع
عملية اتخاذ القرارات
حيث أن العملية الإدارية عبارة عن مجموعة قرارات فتعتبر عملية اتخاذ القرارات في الإدارة من أعقد العمليات وأسهلها في الوقت.
*** تصنيف عمليات اتخاذ القرار:-
تختلف أساليب اتخاذ القرار باختلاف دوافعها بين مركزية أو لامركزية كما أنه قد يكون القرار تنازلياً بمعنى أنه يأتي من المستويات العليا إلى الدنيا وقد يكون تصاعدياً بمعنى أنه ينبع من المستويات الأدنى فالأعلى.
** مواقع اتخاذ القرار :-
يوضح الهيكل التنظيمي من يرفع تقاريره لمن ولكن لا يحدد أين تطبق القرارات.
عليه كلما ارتفعنا في هيكل المنظمة ووجدنا أن أغلبية القرارات وتتخذ هناك كلما تأكد لنا أن عملية اتخاذ القرارات ذات صبغة مركزية ولكن إذا وجدنا أن أغلبية القرارات تتخذ في الجزء الأدنى من السلم الإداري فأننا نقول أن العملية لا مركزية.
** كيفية صنع القرار :-
ليس هناك طريقة مثالية لصنع القرارات بسبب حالة عدم التأكد ولكن هناك نوعان من القرارات هما:
أ*) قرارات مبرمجة : وهي متكررة ويمكن أن توضع لا لوائح وقوانين فهي قرارات روتينية ولاتحتاج لتفكير أو تحليل.
ب*) قرارات غير قابله للبرمجه:وهي قرارات وحيدة ومتداخلة وتتطلب التحليل والعديد من الإجراءات قبل صنعها.
س/أرسم شكلا يوضح ميكانيكية إتخاذ القرارات وكيف تختلف عملية إتخاذ القرار في ظل إمكانية البرمجة وعدمها؟








النظر إلى الرؤيا والبيئة الداخلية والخارجية للظاهرة




إتبع قاعدة القرارات للبرمجة
الموجودة حاليا

طور قرارا غير مبرمج عن طريق إيجاد
حل للمشكلة


الرقابة والمتابعة للنتائج فور


ا

هل القرار
متكرر

هل نحتاج
إلى قرار









النظريات المتعلقة بصنع القرار :
الأسلوب التحليلي أو المنطقي:-
حيث أنه لا يكفي أن يكون صانع القرار ذكياً وبارعاً في صنع القرار ولكن يجب أن يكون أيضاً عقلانياً ومنطقياً يلم بالمحيط الداخلي والخارجي ويحدد البدائل وترتيبها حسب الأهمية واختبار الأفضل منها.
الأسلوب البديهي:-
حيث يعتمد صانع القرار على العادات والتقاليد والخبرات السابقة ويعاب عليها أنها لا تسخدم الأساليب الحديثة.
الحضاري –السلوكي:-
حيث يضع متخذي القرارات نصب أعينهم المؤثرات الاجتماعية.


مراحل اتخاذ القرار:-
1) التعرف على المشكلة وتحديدها :-
المشكلة الإدارية : عبارة عن موقف يواجه المسئول الأداري أثناء قيامه بإتمام الأعمال بواسطة الأفراد العاملين معه.
والهدف من هذه المرحلة أن يكون صاحب القرار ملماً بجميع جوانب المشكلة وللتعرف على الوقت المتاح لعملية اتخاذ القرار بحيث ن يصدر القرار في الوقت المناسب وقبل فوات الأوان.
2)تشخيص المشكلة :
وتعني دراسة المشكلة والظروف المحيطة بها وجمع المعلومات والبيانات عنها.
3) بحث البدائل المتاحة وتحليلها:
في هذه المرحلة يجب أن تظهر قدرات المدير الإبداعية في إيجاد حلول عديدة وجديدة وسهلة التنفيذويتم من خلال مناقشة المتخصصين .
كما يجب أن المدير في اعتباره ماذا سيحدث لوحدث كذا...
حنى تكون الحلول المقترحة موضوعية.
4)تحليل مزايا وعيوب كل بديل:
يعني التعرف على مدى قدرة الحل على حل المشكلة.
تضييق البدائل المتاحة:-
يعني حصر هذه البدائل المتاحة إلى أقل عدد ممكن .
5)تقييم البدائل والاختيار من بينها:
حيث يتم ترتيب الأختبارات ومن ثم اختيار البديل الأكثر ملائمة مع الظروف المحيطة.
6)تنفيذ القرار ومتابعته:-
حيث أن تطبيق القرار ما هو إلا حصيلة تفاعل وتفهم الطرف الأخر الذي عليه تنفيذه ولذلك أن يعرف بالعوامل التي أخذت في الأعتبار والوصول إلى هذا القرار.


صيغ القرارات من الجماعات:-
حيث أنه في الشركات والمنظمات ذات الأحجام الكبيرة تنبع القرارات من سلسلة من الاجتماعات مثل المؤتمرات ،اللجان،المجلس ،اجتماعات مديري الإدارات.
س) ما هي القرارات التي تتبع وسيلة اللجان في اتخاذ القرارات ؟
ج) 1-القرارات التي تتطلب أراء فنية من خبراء وعند إذن تكون مهمة اللجان استشارية أما اتخاذ القرار فإنه يكون بيد رجل واحد على قمة السلطة.
2- القرارات التي يتضمن تطبيقها أو مجالها إدارات كثيرة فاللجان هي وسيلة تشترك بها هذه الأدوات في عملية صنع القرار.
مزايا استخدام اللجان:
1- الاستفادة من الأفراد المتخصصين .
2- تحفيز الأفراد على تنفيذ القار حيث انهم مشاركون في صنعه.
3- وسيلة التدريب الأعضاء على عملية صنع القرارات.
4- المناقشات الجماعية من مثيرات التفكير المبدع.
· سلبيات استخدام اللجان:-
أ*) تكون اللجان عالية التكاليف حيث أنها تحتاج وقت كبير .
ب*) لا تكون ذو فائدة في حالة القرارات السريعة.
ج) لا يمكن تحديد من هو المسئول عن القرار.
عملية صنع القارات وعلاقاتها بوظائف الإدارة:-
· بالنسبة لوظيفة التخطيط : حيث أن التخطيط يعتبر سلسلة من القارات التي تتعلق بالمستقبل .
· بالنسبة لوظيفة التنظيم : حيث أن التنظيم يحدد المسئوليات والسلطات الخاصة باتجاذ القارات المتعلقة في مستويات التنظيم.
· وظيفة الرقابة: تعتبر وظيفة الرقابة مكمله لعملية اتخاذ القرارات حيث أن اتخاذ القرار عملية تبدأ من الحاضر وتمتد إلى المستقبل والرقابة عملية تتعامل مع الحاضر وتعو إلى الماضي.







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 09:13 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة

س) ماهي الآليات المساندة لاتخاذ القرار مع شرح بعضها؟
جـ) حيث أن صانعي القرارات يستفيدون من عدة وسائل وأدوات لصنع القرار منها النماذج الرياضية وبحوث العمليات والإحصاء.
· شجرة القارات : وهو نموذج يعتمد على الاستفادة من عالم الأحتمالات ويستخدم في القرارات المالية.
· المحاكة والتماثل :بمعنى استخدام الحالات المتشابهة للموقف والتعرف على حلها ويستخدم في هذه الحالة الحاسوب حيث أنه قادر على الأحتفاظ بالبيانات والمعلومات الرياضية.
· تحليل الشبكات: وهي عبارة عن نماج المشاريع الكبيرة بفرض جدولتها ومتابعتها وتنفيذها.
· البرمجة الخطية : وهي طريقة رياضية لإيجاد الحل الأفضل في ظل بعض المحددات.
· نظم مراقبة المخزون:وهي عبارة عن مجموعة من النماذج الرياضية لتحديد أفضل مستوى للمخزون.
· نظرية المباريات:وهي عبارة عن مجموعة من النماذج الرياضية التي تساعد متخذ القرار في مواجهة المنافسين.
· التحليل الحدي :وهو عبارة عن نموذج رياضي وبياني لتحديد مدى التغير الممكن لمتغير تابع حسب التغيارت في متغير مستقل. ويفيد هذا التحليل في العمليات المالية والإنتاجية.

الفصل السابع
التسويق
تعريف التسويق: هو النظام الذي يضم الأنشطة التي تقوم بتخطيط وتسعير وترويج السلع والخدمات التي يحتاج إليها المستهلك.
وتظهر أهمية التسويق في الدول ذات اقتصاد الوفرة حيث تنتج أكثر بكثير مما يحتاج إليه سكانها.
وبالتالي ظهرت فلسفة جديدة في قطاع الأعمال يطلق عليها مفهوم التسويق مبنية على ثلاث نقاط أساسية: هي
- يجب أ يدور التخطيط وكل العمليات في المشروع حول المستهلك.
- يجب أن يكون الحجم المربح من المبيعات هو هدف المشروع.
- يجب أن يكون هناك تنسيق بين جميع الأنشطة التسويقية.
س) ما المقصود بالمفهوم التسويقي؟
جـ) المفهوم التسويقي : هو عبارة عن جعل إرضاء مطالب المستهلك هو المبرر الاقتصادي والاجتماعي لقيام وبقاء أي مشروع.
س) ماهو الفرق بين البيع والتسويق؟
البيع التسويق
- التركيز على السلعة. - التركيز على حاجات ومطالب المستهلك.
- المشروع بإنتاج السلعة أولاً. - قيام المشروع بتحديد مطالب المستهلك أولاً ثم تحديد الكيفية التي يقابل بها هذه المطالب بإنتاج السلعة وتوزيعها.
- التركيز على حاجات المنشأة. - التركيز على حاجات السوق.

الإدارة التسويقية

تطور الإدارة التسويقية :
منذ الثورة الصناعية مرت الإدارة التسويقية باربعة مراحل هي :
1- مرحلة الإنتاج :
كان التركيز على الإنتاج وكانت مهمة المبيعات هي بيع الإنتاج بسعر يحدده رجال الإنتاج والتمويل وكانت مهمة مدير المبيعات الإشراف على القوة البيعية وتوسيع السوق من خلال الإعلان والتصدير وبحوث التسويق .
2-مرحلة البيع:
حيث أنه بعد الكساد العظيم الذي ساد العالم في الثلاثينيات أصبح المطلوب هو البحث عن سوق لبيع السلع وحظيت إدارة المبيعات اهتمام كبير كما تحملت المزيد من المسئوليات وأصبحت أنشطة الإعلان والبحوث التسويقية تحت إشراف مديري المبيعات مباشرة.
3-مرحلة التسويق:
وهنا ظهر مفهوم الإدارة التسويقية المتكاملة والتي تهدف إرضاء المستهلك حيث أصبج التسويق بداية عملية الإنتاج وليس نهايته.
1- مرحلة المسئولية الإجتماعية:
تعني هذه المرحلة أن تشعر الإدارة بمسئولياتها تجاه المجتمع وأن يكون التركيز على القيم الإنسانية أكثر من التركيز على الكاسب المادية .
س) ماهي العوامل المؤثرة في البرنامج التسويقي للمنشأة والتي لا تدخل في نطاق رقابة الإدارة؟
جـ) هي:
1-طلب السوق .
2-المنافسة.
3-التكنولوجيا.
4-المؤثرات الإجتماعية والأخلاقية.
5-القوى السياسية والقانونية.
6-الهيكل التوزيعي.
7-توزيع الدخول والثروات في المجتمع.
س/مالمقصود بالمزيج التسويقي ؟
جـ/المزيج التسويقي:يعني به مكونات النظام التسويقي للمنشأه . وهي:
-السلعه.
-هيكل النظام.
-الأنشطة الترويجيه.
-نظام التوزيع.
*المقصود بالسوق:-هو مكان يتقابل فيه البائعون والمشترون
أي –أفراد لديهم حاجات مطالب.
-القوة الشرائية لهؤلاء الأفراد.
-السلوك الشرائي لهؤلاء الأفراد.
س/مالمقصود بتجزئة السوق؟وماهي أسس تجزئة السوق؟
جـ/المقصود بتجزئة السوق:-
من الأسس الهامة في تجزئة السوق أن يقسم إلى:-
-مستهلكون نهائيون:حيث يشترون المنتج من أجل الاستعمال الشخصي.
-مستهلكون صناعيون:حيث يشترون المنتج من أجل إستعماله في إنتاج سلع أخرى.
س/((الناس بدون نقود للإنفاق لايكونون سوقاً)) ؟ ناقش.
جـ/حيث أن السوقيحتاج إلى بائع ومشتري فهو أيضاً يحتاج إلى قوة شرائية وهي تتمثل في النقود أي في دخول الأفراد ولذلك فكل رجال التسويق دراسة توزيع الدخول وانماط الأنفاق المختلفة للمستهلكين حيث أن انفاق أسرة لها طفل يختلف عن انفاق أسرة لها أكثر من طفل.
**الــســلــعه:-
هي مجموعة من العناصر والخصائص الملموسه وغير الملموسة بغرض العمل على مقابلة مطالب وحاجات المشترين من مستهلكين ومستعملين للسلعة.
*هناك نوعان من السلع:-
أ-سلع إستهلاكيه.
ب-سلع صناعية.
*تقسيم سوق السلع الإستهلاكية:-
أ)سلع سهلة المنال(ميسرة):-
هي سلع يعرفها المستهلك جيداً أو يشتريها بأقل جهد إنها ذات سعر منخفض وأحجام صغيرة.
مثل:-البقالة العادية,الخردوات,معجون الأسنان,أدوات الحلاقة.
ب)سلع التسوق:-
هي سلع يتجول المشتري في السوق للمقارنة بين السلع المتنافسة من حيث السعر والجودة والخدمات.
مثل:-الملابس,الأثاث,السلع المعمرة,الحلي.
ج)السلع الخاصة:-
هي سلع تتميز بخصائص لاغنى عنها في نظر المستهلك ولذلك يبذل جهد كبير لشرائها.مثل تعلق المستهلك بعلامة معينة لايرضى بديلا عنها.
مثل:-الأجهزة الكهربائية,الأدوات الرياضية,السيارات.
س/مالمقصود بخط المنتجات؟
جـ/المقصود به مجموعة من السلع لها خصائص تربط بينهما من وجهة نظر المستهلك كأن تكون مكملة لها.
مثال:إنتاج الأقلام الحبر,إنتاج أنابيب الحبر.
س/ماهي مراحل دورة حياة السلعة؟
1- البدء:-
وهي مرحلة دخول سلعة جديدة أو سلعة أجريت عليها تعديلات إلى السوق وتتميز هذه المرحلة بإرتفاع التكاليف وإنخفاض المبيعات.
2- النمو:-
في هذه المرحلة تزداد المبيعات والأرباح.
3- النضج والتشبع:-
وهنا يظل منحنى المبيعات في التزايد ولكن تبدأ الأرباح في التناقص وتزداد الجهود الترويجية ومحاولة المنتجين لتوسيع خطوط منتجاتهم.
4- التدهور وإحتمال التوقف:-
حيث تصبح السلعه قديمة مع ظهور سلع جديدة منافسة وكذلك ينخفض الطلب عليها.
5- تعليم وتغليف السلعة:-
العلامة هي إسم السلعة وهي تساعد على تمييزها عن غيرها كما أن غلافها يحمل جميع البيانات عنها وعن استخدامها.
6- تسعير السلعة:-
فالسعر يعكس العلاقه بين العرض والطلب في ظل المنافسة السائدة كما يعكس مايتوفر في السلعة من جودة.














آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 09:14 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة

((الفصل العاشر))
(إدارة العمليات الإنتاجية)
حيث أن كل دول العالم تتطلع إلى تحسين مستويات المعيشة وإلى تحقيق حياة أفضل للأفراد وهذا يتوقف على إنتاجية في مجالات العمل المختلفة مما يزيد من مسؤولية رجال الصناعة لتحسين الإنتاجية وخاصة في الدول الصناعية.
*وقد إزدادت أهمية قطاع الصناعة ويرجع ذلك إلى:-
أ)توفير السلع بالكميات المطلوبة في الأوقات الصحيحة وبأقل تكلفة.
ب)تعقد العمليات الإنتاجية وتعدد السلع.
ج)تقديم منتج عالي الكفاءة والجودة بأقل تكلفة.
د)الحصول على رضا المستهلك.
**خصائص الصناعة الحديثة:-
1-التخصص:-
فنجد بعض المصانع تركز على إنتاج صنف واحد والبعض الآخر يقوم بإنتاج خط من المنتجات المترابطة.
ونجد أن التخصص يقلل من تكاليف الإنتاج كما يؤدي إلى تحسين جودة المنتج.
2-الميكنه:-
بعد الثورة الصناعية زاد الإعتماد على الماكينات حتى تحول الكثير من الأعمال والمهارات من الإنسان إلى الماكينة التي اصبحت تعمل بدون الإنسان وأن تستمر في عملها معتمدة على نفسها معتمدة على الحاسبات الإلكترونية.
3-الإستخدام المتزايد للهندسة الصناعية:-
فقد ساعات الهندسة الصناعية في التقليل من العادم في الصناعة وفي التحسين من الكفاية الصناعية وتخفيض التكاليف.
4-الإستخدام المتزايد للحاسبات الإلكترونية:-
حيث أن الحاسب يمدنا بالبيانات وفي حل المشكلات الرياضيه المعقدة في وقت قصير,كما يستخدم الحاسب في البحوث العلمية والرقابة على العمليات الإنتاجية والرقابة على الكمية والجودة....وغيرها.
وتتزايد أهمية إستخدامات الحاسب مع اكتشاف مجالات جديدة له.




5-استخدام الطريقة العلمية في مواجهة المشاكل وعلاجها:-
ويتم ذلك من خلال -تحديد المشكلة
-جمع البيانات.
-تحليل البيانات.
-وضع الحلول.
6-استخدام بحوث العمليات:-
تعتمد بحوث العمليات على تحويل البيانات المتصلة بالمشاكل إلى الشكل كمي مما يساعد في أتحاذ القرار.

**أهداف الإنتاج:-
1-أهداف نهائيه:-
هي التي تحدد وجود وكمية وتكلفة السلعة المنتجة.
2-أهداف وسيطة:-
وهى تتمثل في استغلال المدخلان الإنتاجية من طاقة ومواد ومعدات.........وهى تؤمن تحقيق الأهداف النهائية من خلال توفير المدخلات
3-أهداف وظيفة:-
هي خاصة بأداء الأنشطة الوظيفية المتعددة بما يحقق الأهداف الوسيطة والأهداف النهائية .مثل الرقابة على الجودة والصيانة والرقابة على المخزون
4-أهداف مقيدة: هي الأهداف التي يلتزم بها الإنتاج تجاه الأقسام الأخرى في المنشأة مثل التسويق ،والتمويل...
5- أهداف متكاملة: تنتهي عملية التخطيط عندما تصبح أهداف كل أجزاء التنظيم متكاملة حتى يتمكن التنظيم الكلي من تحقيق أهدافه بأقصى حد ممكن.
س) هناك عدة عوامل يجب أن تأخذها في الحسبان عند تصميم مباني المصن. أذكرها.
1)طبيعة العملية الإنتاجية ونوع السلع والمعدات المستخدمة .
2)متطلبات التنظيم الداخلي والمساحات التي يجب توفيرها من الداخل .
3)ظروف العمل داخل المصنع من إضاءة وحرارة وتهوية ..وغيره.
4)المظهر الخارجي من لمسات جمالية في المباني.
5)إحتمالات التوسع مستقبلاً وهل سيكون أفقي أم رأسي.
** تصميم العملية الإنتاجية :
يعتمد نجاح المنشأة الصناعية إلى حد كبير على التخطيط الدقيق للعمليات الإنتاجية.قبل بدء الإنتاج وذلك يهدف زيادة الإنتاجية وتحسين الجودة وتحقيق التكاليف.
· خطوات تصميم العملية الإنتاجية :
1)مراجعة تصميم السلعة.
2)تحديد طريقة الصنع بأقل تكلفة ممكنة.
3)توفير الماكينات والأدوات اللازمة للتصنيع.
4)التنظيم الداخلي للمساحة المخصصة للإنتاج .
5)الرقابة على عوامل الإنتاج لضمان افستخدام الفعال لها.
س) ما هي العوامل التي يعتمد عليها تصميم العملية الإنتاجية؟
جـ) 1) حجم أو كمية السلعة المطلوب إنتاجها: ويتحدد هذا الحجم في ضوء المبيعات المتوقعة من السلعة في الفترة المقبلة.
2)الجودة المطلوبة في السلعة:-
كلما أرتفعت مستويات الجودة كلما أرتفعت تكلفة الإنتاج.
3)نوع المعدات المطلوبة لإنتاج السلعة: يجب أن يراعى مهندس التصميم نوعية المعدات المتاحة عند تصميم العملية الإنتاجية مع محاولة الأستفادة من التحسينات في الأدوات والمعدات.
هندسة طرق افنتاج:
نعنى بها تحليل الوسائل المستخدمة في اداء عمل ما وتصميم طريقة مثل الأداء من خلال الدراسة الحركة والوقت لتحديد أفضل الطرق والوقت المناسب.
التنظيم الداخلي :
أي ترتيب التسهيلات المتاحة ] قوة عاملة ، تسهيلات طبيعية[ بالشكل الذي يحقق أفضل استخدام الموارد المنشأة البشرية والطبيعية والمالية بهدف زيادة الأرباح.
· من العوامل الأساسية التي تؤخذ في الاعتبار عند التنظيم الداخلي للمصنع :
- نوع السلعة. -نوع الإنتاج -نوع المعدات المستخدمة في الأنتاج.
- حجم الإنتاج -موقع المباني.

أشكال التنظيم الداخلي
* تنظيم على أساس السلعة * تنظيم على أساس العملية
حالة الإنتاج المستمر في حالة الإنتاج المتقطع.
حيث يتم إنتاج السلع بتدفق مستمر حبث يتم إنتاج السلع على دفعات.
الرقابة على الموارد:
الهدف منها التأكد من توفير المواد اللازمة لمقابلة احتياجات المنشأة لحاضرة والمستقبلية ومن الأستخدام الصحيح لهاوتتم الرقابة من خلال عدة وظائف منها.
أ*) وظيفة الشراء:
لشراء الجيد هو الذي يسعى لتوفير احتياجات المنشأة من المواد بالجودة الصحيحة والكمية الصحيحة بالسعر الصحيح والخدمة الصحيحة ويتم ذلك من خلال التعامل مع المورد الصحيح.
وظيفة النقل:
وهذه الوظيفة من واجبات جهاز الشراء وهي تنطوي على عدة أنشطة.:
- تخطيط نقل المواد من الخارج إلى الداخل المنشأة.
- متابعة شاحنات نقل المواد لتأمين وصولها في الوقت المناسب .
- العمل على تخفيض تكاليف النقل.
- تخطيط نقل المواد المصنعة من داخل المصنع إلى الخارج.
- وظيفة التخزين :
- إن المحافظة على المواد من وصولها لحين الحاجة إليها.
- وهناك عوامل تؤثر في اختبار موقع المخازن.
- مدى قربها من الجهه المستفيدة من المواد.
- إمكانية التوسع في المستقبل.
- مدى توفر طرق المواصلات.
- سرعة الدخول والمزوج منها.
· أما بالنسبة للمباني فيجب أن يصممها مهندسون متخصصون في ضوء معرفتهم لنوعية المعدات المستخدمة في المناولة والحجم المتوقع للعمليات داخل المخازن.
· كما يجب وضع نظام دقيق لدخول المواد إلى المخازن وخوجها منها مدعم بالسجلات لضمان سلامة هذه العمليات تحاشي الخسائر والسرقة.
· الرقابة على المخزون السلعي:-
· تعنى تأمين أحتياجيات المنشأة من المواد بأنواعها المختلفة فى الحاضر والمستقبل بأقل تكلفة ممكنة
· يتم ذلك من خلال جرد المخازن تحديد نقطة إعادة الطلب

* تخطيط ومراقبة الأنتاج :-

أي تنظيم وتنسيق وإحكام الرقابة على أوجه النشاط الأنتاجي بما يحقق الأهداف المطلوبة.
ويغطي تخطيط ومراقبة الإنتاج أربة جوانب أسايبة فب عملية الصيغ هي:
1- وضع خطه العملية الإنتاجية وتشمل :
-تحديد خط سير الماد أثناء صنعها من البداية حتى النهاية .
-تحميل الأدارات والأقسام بالمهام المطلوبة طبقاً للطاقات الأنتاجية.
-الجدولة الزمنية للعميلة الإنتاجية.
2- إصدار الإشارة يبدأ بتنفيذ الخطة اإنتاجية.
3-المتابعة:
ملاحظة وتسجيل الأداء الفعلي.
4-التصحيح :
وضع إجراءات تصحيحية لعلاج أي انحرافات تظهر في الأداء الفعلي.
*بذلك نجد أن الهدف من تخطيط ومراقبة الإنتاج هو تحقيق الاستغلال الأمثل للمواد والقوى العاملة والماكينات من أجل الإنتاج بمواصفات المطلوبة. من حيث الجودة والكمية والتكلفة والتوقيت .
س) ماهي الوجبات الملقاة على عاتق جهاز الرقابة لجودة الإنتاج ؟
جـ) 1- التفتيش على جودة المواد الداخليه والمشتراه.
2-التفتيش على جودة السلع المنتجه.
3-التفتيش على العملية الإنتاجية .
4-تقديم النصائح في كل ما يتصل بالجودة.






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 09:15 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة

الصيانة:
يقصد بها المحافظة على جميع التسهيلات الإنتاجية في حالة جيدة من المنشأت الصناعية مما يوفر الضمان لإستمرار تدفق العمل.
*** القواعد التي تساعد أعمال الصيانة باداء وظائفها بأحسن شكل وعلى الوجه المطلوب هي:
1-يجب الا يقوم بأعمال الأنتاج بأي أعمال صيانة إلا في الحالات الطارئة .
2-يجب أن تكون طلبات الصيانة مكتوبة.
3-يجب احكام الرقابة على مخازن الصيانة.
4-يجب الاحتفاظ بسجلات الأعمال الصيانة المطلوبة والتي تتم فعلاً .

الصيانة


صيانة وقائية صيانة علاجية
ويهدف منه المحافظة على نلجأ لإصلاح خلل أو عطل
الأصول المطلوب صيانتها

((الفصل الحادي عشر))
((إدارة الموارد البشرية))
وظيفة الأفراد:-
هي الأنشطة المختلفة التي تمارسها الوحدة التنظيمية المسؤلة عن تدريب القوى العاملة اللازمة للمنظمة كماً ونوعاً والمحافظة عليها وتحفيزها.
إدارة الأفراد:
تعني الكيفية التي يتعامل بها كل مدير مع العاملين معه من المرؤوسينليصل بهم إلى تحقيق الأهداف المنوط بإدارته.
مناهج الإدارة ووظيفة الأفراد:
1- المنهج الآلي:
حيث أنه يسبب التقدم التقني قامت الإدارة الصناعية بنقل مهارات الإنسان إلى الآلة مما تسبب إلى عدة مشاكل مرتبطة بالقوى العاملة.
مثل :
-مشكلة عدم الأستقرار .
-مشكلة البطالة التقنية.
-مشكلة العمل نفسه.
2-المنهج الأبوي:
يسبب المشكلات التي سببها لمنهج الألي اتخذت الأدارة منهجاً جديداً هو المنهج لأبوي تجاه العاملين بحجة أنها أكثر دراية وعملها بمصالح العاملين ورغبة في حمايتهم أملاً في تجنب تكوين نقابات عمالية وتضخمها.
ولكن على الرغم من الخدمات التي قدمتها الإدارة للعاملين إلا أنهم لم يكونوا كما ردت الإدارة غير أنها فشلت في التأثير عليهم لأنهم يعتقدون أنهم أدرى بمصالحهم.
3-المنهج الإنساني:
نظراً لأن المنهج الأبوي لم يؤدي إلى النتائج المرغوبة . وقد أهتم هذا المدخل بمجالات العلاقات الإنسانية وأصبح دور إدارة الأفراد هو تهيئة الظروف.التي تحقق احتياجات العاملين مع أهداف المنظمة وأصبح الاستثمار في القوى العاملة على نفس مستوى الاستثمار في رأس المال من حيث الأهمية.
إدارة الأفراد وموقعها في الخريطة التنظيمية:
أ*) التنظيم التنازلي:
حيث تمتد السلطة من أعلى إلى أسفل وتكون فيه إدارة الأفراد وظيفة تنفيذية تمارس من خلال المديرين التنفيذيين حيث يكون كل منهم مسئولاً عن تدبر احتياجات إدارته من القوى العاملة. أي لايوجد وحدة تنظيمية متخصصة في شئون الأفراد.
ب)التنظيم الإستشاري:
وهنا تعتبر إدارة الأفراد وحدة استشارية تضم أخصائين في مجالات إدارة الأفراد وتوجد في مستوى تنظيمي يسمح لها بخدمة كل المستويات الإدارية .
جـ) التنظيم الوظيفي:
حيث تكون إدارة الأفراد مسئولة أمام الإدارة العليا للمنظمة ويكون لها في نفس الوقت سلطة وظيفية على بعض المستويات الإدارية.
مهام وظيفة إدارة الأفراد:
1)وظيفة التوظيف:وتتم هذه الوظيفة من خلال عدة وظائف:
أ)تحليل الوظائف وتوصيفها تخطيط احتياجات
ب)تخطيط القوى العاملة دراسة مصادر القوى العاملة أوسوق العمل .
ج)الاختبار والتعيين اختبار العاملين اللازمين.
أ)تحليل الوظائف وتوصيفها:
يؤدي توصيف الوظائف إلى تحديد محتوى كل منها وطريقة أدائها وكل مايرتبط بها من مسؤوليات.
أما تحديد مواصفات الوظيفة فهو العملية التي ترتبط بالتحديد الدقيق لكافة المواصفات التي يجب أن تتوفر فيمن يشغلها كالخبرة والتأهيل والتدريب ومن ثم تحديد الأعداد المطلوبة لشغل الوظائف.
ب*) تخطيط القوى العاملة :
ت*) ويتم ذلك من خلال دراسة مصادر القوى العاملة وهي تنقسم إلى :
· مصادر داخلية:
وتعتمد على توافر سجلات وقوائم بالعاملين داخل المنظمة وهذا النوع من المصادر يساهم في دفع الروح المعنوية للعاملين كما أنها تساعد على الأختيار الدقيق والفعال نظراً للمعرفة السابقة بالمتقدمين لشغل الوظائف .
· مصادر الخارجية:
-من خلال الأعلان عن الوظائف الشاغرة في الوسائل المناسبة .
-الاتصال بمكاتب التوظيف الخاصة.
-النقابات العمالية.
-التوصيات الشخصية على أساس الوظيفة التي يراد شغلها.
جـ) الاختيار والتعيين:
وتتم عملية الاختيار والتعين في خطوات رئيسية هي :-
-المقابلة المبدئية:
-تحليل طلب الوظيفة.
-توصية الاختبارات اللازمة.
-وجيه الأختبارات اللازمة.
-المقابلة الشخصية للمتقدمين.
2)وظيفة التعويض المادي:بعد اختبار الأفراد تقوم إدارة الأفراد بتحديد مقدار التعويض المناسب الذي يجب دفعه لهم مقابل الجهود التي يقدمونها للمنظمه.
وتتطلب هذه الوظيفة عدد من الوظائف الفرعية هي:
*تقييم الوظيفة:
أي تحديد الأهمية النسبية لكل وظيفة بالمقارنة مع الوظائف الأخرى .
حيث المسئوليات والوجبات ومطالب تأهليها.
*الأجور والمرتبات :
يمكن تحديد الأجور من خلال التحليل الاقتصادي (قانون العرض والطلب في سوق العمل)كما أن الدولة تصنع حد أدنى للأجور حفاظاً منها على ضمان مستوى معيشة معين للأفراد.
**تنظيم دفع الأجور :
أ)الدفع على أساس الوقت أو الزمن:
يستخدم عند :- الأهتمام بالجودة أكثر من الكم.
-تكرار الأعطال.
-عدم إمكانية تحكم الفرد في الإنتاج.
-صعوبة قياس إنتاج العامل بوحدات كمية.
ب)الدفع على أساس الإنتاج :
يمكن الاعتماد عليه:- عندما عدم فعالية إشراف أو صعوبة متابعة الأداء .
- إمكانية قياس الإنتاج بالكم.
-إمكانية قياس الإنتاج بالكم.
-عند الاهتمام بالكم أكثر من الجودة.

***نظم الحوافز المادية:-
خصائصها - العدالة والقبول من جميع العاملين.
-أخذ أخذ الظروف المحلية في الاعتبار.
-الوضوح والبساطة.
-المرونة.

تنقسم نظم الحوافز إلى





نظم الحوافز الفردية نظم الحوافز الجماعية
على أساس إنتاج الفرد على أساس إنتاج الجماعة


**أشكال الحوافز:
حوافز نقدية،الاشتراك في الأرباح ،صناديق الاقتراحات
3)وظيفة التنمية:-تنطوي وظيفة التنمية على عدة وظائف
أ)التدريب :
هو العملية التي تقوم على تزويد الأفراد أو الجماعات بالمعلومات والخبرات والمهارات اللازمة لأدائهم لأعمالهم بفاعلية.
أهداف التدريب:-
1)إكساب الأفراد المعلومات الحديثة المرتبطة بأعمالهم.
2)تطوير الخبرات والمهارات اللازمة للأفراد .
3)تحسين العلاقات بين العاملين على مختلف مستوياتهم.
4)زيادة قدرة المدير على اتخاذ القرارات الإدارية.
5)زيادة قدرة القائد على التحليل الموضوعي للمشكلات.

* مستويات التدريب:
1)أنواع التدريب وفقاً لإحتياجات الأفراد والجماعات :
ويشمل :
-تدريب العمال الجدد.
-التدريب أثناء العمل لتحسين مستوى الأفراد .
-إعادة التدريب لتدريب الأفراد لشغل وظائف أعلى.
-تجديد المعلومات لمد العاملين بكل جديد في مجال تخصصهم.
2)أنواع التدريب وفقاً لاحتياجات المنظمة:
ويشمل:
-برامج التدريب التخصصي.
-برامج التدريب النمطي للإعمال المتشابهة كالسكرتارية.
-برامج التدريب المهني أو الفني.
-برامج التدريب الإداري.
***وتقوم العملية التدريبية مثل أي وظيفة منظمة على التخطيط لها وتنظيمها وتنفيذها ومتابعتها وتقويمها.
1 وظيفة الصيانة:-وهناك عدة وظائف مرتبطة بها هي:-
أ)المحافظة على قدرة العاملين بدنياً:
ويتم ذلك من خلال:
1)برنامج السلامة المهنية الذي تصنعه المنشأة وترجع أهمية هذا البرنامج إلى أن عدم الرغبة في الحفاظ على القدرات الخاصة بالعاملين يزيد من التكاليف وتتمثل في :
-ضياع الوقت أثناء وقوع حادث.
-أجور العمال المصابين.
-الأجور الإضافية التي تدفع للعاملين الذين يقومون بأعمال المصابين.
-إتلاف الآلات والمواد المستخدمة.
-الأثر النفسي على العاملين بعد إصابة زميلهم.
**وترجع أسباب الحوادث والإصابات في العمل إلى:
أ)أسباب فنية مباشرة.
ب)أسباب إنسانية.







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 09:16 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة

2)برنامج الأمن الصناعي:-
وذلك لتحقيق أقصى قدر ممكن من السلامة ويمكن إجماله فيما يلي:
-الاختيار السليم للأفراد (بدنياً،عقليا‘صحياً).
-دراسة الحوادث وأسبابها والتخطيط لتلافيها.
-التوعية الوقائية للعاملين.
-توفير الخدمات الاجتماعية والنفسية.
-التقليل من أخطار المكينة.
3)برنامج الصحة البدنية:-
على أن يتضمن :-
-توفر طاقم الأطباء المناسبين .
-تطبيق مبادئ علم الصحة الصناعية على العاملين.
-تجهيز عيادة طبية.
4)برنامج الصحة الذهنية:-
-توفير سبل منع حدوث الإجهاد.
-إيجاد نوع من التعاون بين المنظمة وبين الهيئات المتخصصة في الطب النفسي.
-تحديد العاملين المعرضين للإجهاد.
-تحديد وسائل انتقال الإجهاد.
-تحديد مصادر الإجهاد الذهني.
ب) خلق اتجاهات إيجابية لدى العاملين تجاه المنظمة:-
ويتم ذلك من خلال :-البرامج الخدمية والنوعية التي تقدمها المنظمة للعاملين.
وتستهدف هذه البرامج :-
-المعاونة على رفع مستوى معيشة العاملين.
-توفير أسباب الحماية والأمن للعاملين.
-تنمية قدرات الأفراد.
*وتنقسم هذه البرامج إلى :-
-برامج إقتصادية.
-برامج ترفيهية.
-تسهيلات خدمية.


الفصل الثاني عشر
الإدارة المالية

س)بماذا تهتم وظيفة الإدارة المالية؟
جـ)تهتم وظيفة الإدارة المالية بأمرين هما:
أ)تدبير الموارد للحصول على الأموال.
ب)استخدام الأموال بأفضل طريقة ممكنة.
س)و ما هي مهمة المدير المالي في المنظمات الربحية.
جـ) أ)تحقيق الأرباح.
ب)المحافظة على قوة ومتانة المركز المالي.
السيولة:-
هي القدرة على تحقيق قيمة الشئ في شكل نقود .
وهناك بعدان للسيولة:-
1)الوقت اللازم لتحويل أصل من الأصول إلى نقدية.
2)درجة التأكد من سعر وسرعة التحويل إلى نقدية.
س)على ماذا تتوقف أرباح المنظمات؟
جـ)1-درجة كفاءة إدارة المنظمة.
2-الاتجاه العام للطلب على منتجات المنظمة.
3-القيود التي تفرضها الدولة على مقدار الأرباح.
4-التغيرات التي تطرأ على مستوى الأسعار.
5-التغيرات في سعر الفائدة السائدة في سوق المال.
س)بماذا يتطلب المحافظة على قوة ومتانة المركز المالي؟
جـ)1)المراجعة المالية الدورية للمركز المالي.
2)العمل على تطوير وإعداد أساليب الرقابة المالية.
3)المحافظة على سيولة نقدية لمواجهة الاحتياجات الجارية والالتزامات.
4)تحليل الاحتياجات المالية للمنظمة في ضوء التوسعات المتوقعة.
**ويجب على المدير المالي أن يحقق التوازن بين كل من تحقيق الأرباح والمحافظة على قوة ومتانة المركز المالي.
س)بماذا تعنى الإدارة المالية؟ وما هي أنواع القرارات التي تتخذ عند القيام بهذه الوظيفة؟
جـ) تعني الإدارة المالية في أي مشروع بمواجهة مشاكل تخطيط وتوفير الإحتياجات اللازمة في المدى الطويل والمدى القصير..
**أنواع القرارات ؟
1)قرار تمويل :الذي يرتبط بتحديد أفضل بدائل الحصول على الأموال بأفضل الشروط وأقل التكاليف.
2)قرار استثماري:الذي يتعلق بتحديد أفضل بدائل الاستثمار التي تحقق عائد مرضياً وتساهم في تحقيق أهداف المشروع.
مسؤوليات الإدارة المالية:-
1)بالنسبة لأصحاب المشروع:-
يجب على الإدارة المحافظة على سلامة المركز المالي للمشروعمن الديون ومكافأة الملاك على ماقدموه من أموال وما تحملوه من مخاطر .
2)بالنسبة للعاملين:مساهمة الإدارة المالية مع الإدارات الأخرى في تقديم فرص العمل بالأجور المناسبة في ظل ظروف عمل مرضية.
3)بالنسبة للعملاء:
ضمان استمرار المشروع بتزويدهم بما يحتاجون إليه من سلع وخدمات ذات جودة عالية وأسعار منخفضة.

هيكل رأس المال:-
وينقسم على ثلاث جوانب رئيسية




حسب استعمال رأس المال حسب عامل الزمن حسب مصادر الأموال
وطرق الحصول عليها

1)حسب إستعمال رأس المال:
أ)رأس مال ثابت :وهو عبارة عن الأموال المستثمرة في الأصول الثابته.
ب)رأس مال متغير (العامل):-وهو عبارة عن الأموال المستثمرة في الأصول اللازمة لتغطية نفقات تشغيل المشروع.
حسب عامل الزمن :
أ)رأس مال طويل الأجل :وهو مايقدمه المشروع من أموال لشراء الأرض وإقامة وشراء المعدات الثقيلة.
ب)رأس مال متوسط الأجل :وهو ما يستخدمه المشروع من أموال في مقابل احتياجاته والتزاماته الجارية.
ج)رأس مال قصير الأجل :وهي الأموال التي لا تتجاوز فترة استخدامها سنة حسب مصادر وطرق الحصول عليها.
أ)رأس المال المملوك:وهي الأموال التي يقدمها صاحب المشروع أو حملة الأسهم ولا يترتب على تقديم هذه الأموال أي التزام بردها.
ب)رأس المال المقترض:-هي الأموال التي يقدمها أفراد أو هيئات إلى المشروع وعلى هيئة تسهيلات تجارية أو قروض مع التزام أصحاب المشروع برد هذه الأموال.
الاحتياجات المالية المشروعة:-
تتمثل في: ما يدفع مقابل الحصول على الأصول الثابته.
ما يدفع لأجور العمال.
ما يدفع لشراء المواد.
الأموال اللازمة لتغطية أي خسائر تنتج في المراحل الأولى.
*القواعد الواجب إتباعها لمقابلة الاحتياجات المالية.
1-استخدام الأموال التي يديرها المشروع استخداماً جيداً.
2-لا يجب الاعتماد على القروض بنسبة كبيرة في تمويل المشروع.
3-الاستعانة بالخبراء الماليين لتحديد النسب التي يمول بها المشروع من المصادر المختلفة للتمويل.
4-يجب أن يكون لدى المشروع تخطيط مالي بخطة زمنية واضحة عن الأموال التي يحتاج إليها في الأغراض المختلفة ومصادر هذه الأموال.
س)ماهي العوامل التي تؤثر في تحديد حجم الأموال اللازمة للمشروع؟
1)نوع المشروع وحجمه.
2)السياسات التي تتبعها الشركة في البيع.
3)معدل تصري البضاعة.
4-المستوى العام للأسعار.
5-خبرة صاحب المشروع.
**وهناك نوعين من الاستثمار هما :
أ)الاستثمارات الملموسة:-
تضم رأس المال المستثمر فيما يأتي:-
-الأصول الثابته:مثل الأرض المباني والمعدات.
-الأصول المتداولة:مثل النقدية والبضاعة والمخزون والذمم.
ب)استثمارات غير ملموسة:
-نفقات التمويل –مثل حق اختراع والشهرة –مصاريف تأسيس.
ويلاحظ أنه:-
عند تحديد حجم الأموال التي تستثمر يجب أن تكون الأصول الثابته عند الحد الأدنى الذي يتطلبه العمل.في حين أن المشروعات الصناعية تستثمر الجزء الأكبر من أموالها في أصول ثابتة.
**القوائم المالية :-
هي احدى وسائل المنشأة لنشر البيانات والمعلومات المالية إلى الأطراف المعنية.
وتحتوي على معلومات وبيانات مالية مصنفة بطريقة توضح الوضع المالي للمنشأة.
**والقوائم المالية تتمثل في :
-قائمة المركز المالي الختامي (الميزانية العمومية).
-قائمة الدخل.
-قائمة توزيع الأرباح.
**المستفيدون من تحليل الميزانية العمومية هم:-
1-الدائنون.
2-حملة الأسهم وأصحاب المشروع.
3-الإدارة.
**وترجع أهمية المحاسب المالية إلى أنها تزود إدارة المشروع بالحقائق والأرقام التي تساعدها في اتخاذ القرارات وتزداد أهمية المحاسبة كلما كير حجم المشروع.
*وتتمثل وظيفة المحاسبة في المشروع في تجميع البيانات وتسجيلها وتلخصيها وتحليلها ثم تقديمها في شكل تقارير إلى الجهات المعنية **أما محاسبة التكاليف فهي تهدف معرفة وتحديد تكاليف نتاج السلع أو الخدمات وبالتالي معرفة تكلفة كل وحدة منتجه كما تهدف إلى تزويد الإدارات بإحصائيات التكاليف لعمليات الرقابة واتخاذ القرارات.
وتنقسم التكاليف إلى:


حسب نوع النشاط حسب طبيعة التكلفة من حيث الثبات من حيث التصنيع
على أساس نوع النشاط :-
أ)تكلفة العمل :-على اعتبار أن كل وحدة مستقلة لأغراض التكاليف .
ب)تكلفة العملية:في المشروعات الصناعية يكون الإنتاج على مراحل أو عمليات.
ج)تكلفة الإدارة أو القسم :تكلفة تشغيل كل إدارة .
2)على أساس طبيعة التكاليف:-
أ)تكاليف مباشرة:وهي التكاليف التي يمكن تحملها مباشرة على تكلفة الوحدة.
ب)تكاليف غير مباشرة:وهي التي تنفق على المشروع ككل ولا يمكن إعطها بتكلفة الوحدة ذاتها.
3)على أساس الثبات:
أ)تكلفة ثابته:وهي التي تبقى ثابته مع تغير حجم الإنتاج .
ب)تكلفة متغيرة:وهي التي تتغير مباشرة مع حجم الإنتاج.
4)من حيث التصنيع:
ا)تكلفة أولية:وتتمثل في تكاليف المواد +تكاليف العمل المباشر+
ب)تكلفة التصنيع: وهي عبارة عن قيمة التكلفة الأولية +التكاليف الصناعية غير المباشرة.
1)تكلفة الإنتاج=تكلفة التصنيع+المصاريف الإدارية.
2)تكلفة البيع:تكلفة الإنتاج +مصاريف البيع.
*** الشروط الواجب توفرها في تقرير التكاليف الجيد:-
1)يجب أن تصدر التقارير دورياً وفي فترات منتظمة.
2)يجب أن يكتب التقرير بشكل بسيط فهمه.
3)يجب أن تتضمن التقارير تحليلات رقمية للأرقام الفعلية والأرقام المعيارية .
4)يجب أن يقدم التقرير إلى الجهة المختصة في المشروع.

المراجعة الداخلية:-
هي عملية فحص السجلات المالية في المشروع وهي جزء من التنظيم الإداري للمشروع وتعتبر وسيلة للرقابة الداخلية لقياس وتقييم مدى فاعلية مراكز الرقابة الأخرى في المشروع.
** أعباء ووظائف المراجعة الداخلية:-
1-تحديد مدى المحافظة على أصول المشروع وصياتها وحميتها.
2-تحديد مدى دقة النظام المحاسبي والإحصاءات المتداولة داخل المشروع.
3-التأكد من درجة كفاية وصحة وتطبيق الرقابة المحاسبية والمالية.
4-التأكد من الاهتمام بالسياسات الموضوعة والخطط المرسومة وطرق العمل.
5-تحديد مدى قدرة العاملين على تحمل واجباتهم ومسئولياتهم.
** أنواع المراجعة الداخلية :-
1)المراجعة المركزية:تقوم بها هيئة متخصصة وترفع تقاريرها إلى الإدارة العليا.
2)المراجعة الذاتية:يقوم بها مدير كل إدارة على إدارته في فترات دورية.







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 12-02-2010, 02:05 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ملكة بإحساسي

الصورة الرمزية ملكة بإحساسي

إحصائية العضو








ملكة بإحساسي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أساسيات الإدارة الحديثة

معلومات قيمة

نوور ..جزآكـ الله خيرا ع روعة طرحك ..~

وسلمت يمناكـ من كل شر ..~


وربي يسعدك على الطرح المميز ..~

يعطيكـ العافيه تسلم الايادي..~

وفـ موازين اعمالكـ يارب ..~







آخر مواضيعي 0 برنامج DuDu Recorder v4.90 الافظل في تسجيل المكالمات والملاحظات
0 كن بشرا وليس اشباه بشر
0 كيف تجعل عطرك يدوم طوال السهرة
0 ازياء رائعه وانيقة للمحجبات
0 فساتين قصيرة وناعمة للسهرة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

الكلمات الدليلية
معنى, الدنيا, الجنوب


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:17 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator