العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > القصص والروايات

القصص والروايات قصص و روايات يختص بالقصص بشتى أنواعها : قصص حب غرامية، قصص واقعية , قصص خيالية , قصص حزينة , قصص غريبة , قصص تائبين , قصص رومانسية , قصص دينية , قصص خليجية طويلة ,روايات و حكايات شعبية, حكايا و قصص شعبية , الادب الشعبي, قصص مغامرات اكشن واقعية, قصص الانبياء, قصص قصيرة حقيقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-08-2011, 12:38 PM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مع سبق الإصرار و الترصد

تحليل ماخطر على بالى
ظننت انه لم يتبدل حبه وعشقه لها
وقناعته الشديدة بكل محاولاته لنيل حبها
ثم اعتقدت ان العزوف والبعد
سببه الانتظار لما تقدم عليه
لتثبت انه لم يخطئ فى محاولاته
وانه يستحق كل الحب والاحترام
كزوج تتمناه الكثيرات يحسدونها عليه
وعلى تفكيره وصبره وسعادته بها
لكن بحركم وفكركم يعطينا بعدا جديدا
حول معاودة التفكير وبعض الندم لاسباب كثيرة
ندم على الزواج ممن تنفر منه
وعلى الصبر والتحمل الشديد
وعلى المحاولات التى يعتقدها البعض تمس الرجولة والكرامة
قمة الاستفادة من تحليلكم
جلال
ربما تجعلنا اكثر ابحارا فى العلاقات والمشارع الانسانية
لااملك الا شكرا لايوفيك حقك
وهل قلت مرارا وتكرارا ان قلمكم يبهرنى بشدة ويجذبنى لمحاولة التعمق والتخيل لكل حرف
حتى اتخيل نفسى احدى الشخصيات واحاول استشعر مشاعرها
هذا دليل العمق فى النص والروعة فى الابجديات وسرد الاحداث
لاحرمنا الله ابدااعكم ونبض قلمكم الساحر المميز
خالص التقدير والاحترام







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2011, 09:31 PM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ملكة بإحساسي

الصورة الرمزية ملكة بإحساسي

إحصائية العضو








ملكة بإحساسي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مع سبق الإصرار و الترصد

ما اروع صاحب القصة وما اروع صاحبة المرور الرائع نور
ان حوركما على القصة و التساؤلات والتحاليل فيها
جعل من القصة اكثر انسانية وجمال المشاعر فيها خط بحروف من ذهب
استوقفتني قصتك الممتعة التى بفعل لمسة القلوب بكل دفئ
قلم مميز ومبدع ليس غريبا عنا هذا الابداع
استاذنا الكبير جلال
لك من الشكر ما يعجز عليه اللسان
كنت رائعا واكثر فلا تحرمنا ابداعك المميز
دمت بهذا التالق
لك تحياتي واحترامي استاذي






آخر مواضيعي 0 برنامج DuDu Recorder v4.90 الافظل في تسجيل المكالمات والملاحظات
0 كن بشرا وليس اشباه بشر
0 كيف تجعل عطرك يدوم طوال السهرة
0 ازياء رائعه وانيقة للمحجبات
0 فساتين قصيرة وناعمة للسهرة
رد مع اقتباس
قديم 09-14-2011, 01:54 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
جلال داود

الصورة الرمزية جلال داود

إحصائية العضو







جلال داود غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مع سبق الإصرار و الترصد

نور
تحايا مقيمة

حتى اتخيل نفسى احدى الشخصيات واحاول استشعر مشاعرها

وهذه هي الطريقة المثلى لتحليل أي قصة
لله درك
دمتم و شكرا على المرور البهي دائما







آخر مواضيعي 0 لهفي عليك يا أرض الكنانة
0 قال وقالت ( في إعتلاج أهل الهوى )
0 بيوت من الشِعرِ ونوافذ من تعليق
0 لإسمك حروف
0 قالت لا تعْجَب
رد مع اقتباس
قديم 09-14-2011, 01:55 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
جلال داود

الصورة الرمزية جلال داود

إحصائية العضو







جلال داود غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مع سبق الإصرار و الترصد

ملكتنا بإحساسها
أدامك الله و أبقاك

شكرا كثيرا على هذا المرور البهي
يسعدني مرورك
مع خالص التحايا







آخر مواضيعي 0 لهفي عليك يا أرض الكنانة
0 قال وقالت ( في إعتلاج أهل الهوى )
0 بيوت من الشِعرِ ونوافذ من تعليق
0 لإسمك حروف
0 قالت لا تعْجَب
رد مع اقتباس
قديم 09-18-2011, 08:45 AM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
جلال داود

الصورة الرمزية جلال داود

إحصائية العضو







جلال داود غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مع سبق الإصرار و الترصد

أختي العزيزة :


قبلاتي لك ولكل أفراد الأسرة.
أكتب إليك وأنا أداعب أصابع فلذة كبدي ( فواز )،، ثم أعود للكتابة مرة أخرى وكأنه يلهمني الكتابة هذا العزيز الغالي.
يشبهني كثيراً،، هكذا يقولون.
أختي العزيزة.
أعرف أنك غاضبة مني لأسباب كثيرة، فأعذريني أولا لأني لم أكتب لك منذ سفري مع زوجي، وأظنك تعرفين السبب. وأعذريني لأنني أسْمَعْتك كلاماً جارحاً عند زواجي لتدخلك في قراري.
أعرف طيبة قلبك وحبك لي وأعرف أن قلبك لا يحمل حقداً على أحد.
أختي الحبيبة :
تذكرين تماماً إصرار الوالد على زواجي من هذا الشاب الذي أختاره لي، ولحظات ثورتي وجنوني ومقاومتي بكل السبل والتي كانت كصرخة في وادٍ، وتذكرين تماماً الوقائع والأحداث ولا داعي لذكرها هنا.
فأبي أراده صاحب وظيفة مرموقة ومن أسرة عريقة وأن يكون على خلق.
بالطبع تنطبق عليه كثير من هذه المواصفات،، ولكنني بكل بساطة كنت لا أعرفه ولم أحبه،، لأنه يختلف تماماً عن ما رسمته في مخيلتي لشريك حياتي.
مقاومتي كانت كبيرة وشرسة ،، أليس كذلك؟
لذا فقد إستعمل أبي ذلك السلاح الذي قطع به كل حبالي التي أتشبث بها،،
وأغلق أمامي كل طريق، و سد كل المنافذ حين قال :
( أنا بريء منك إن لم تتزوجيه ).
ماذا أقول وماذا أفعل بعدها؟ كانت متاهة لا قرار لها.
ثم وافقته أمي كعادتها بصمت مطبق ، ووقفت حائرة بيننا.
أختي العزيزة :
لقد أسمعتك كلاما جارحاً لأنك وقفت مع أبي ضدي وجاريت أبي في إصراره، لذا قلت لك في لحظة غضب: لم لا تتزوجيه أنت ؟
وأنا أعلم أنك وقتها كنت مخطوبة ،، فأعذريني أختي،، كلمة جارحة خرجت من قلب مجروح.
ثم ماذا ؟؟ هل تريدين أن أخبرك كيف سارت حياتي بعد وصولي إلى مكان عمله هنا بالغربة ؟؟
أعلم أن زوجي كان يعرف رفضي القاطع له،، فلماذا أَصَرَّ إذن على الإقتران بي؟؟
هل هو مجرد امتلاك أنثى؟
يريد فتاة جميلة تلد له الأطفال؟
لماذا أنا بالذات؟
تزاحمتْ الأسئلة في رأسي ولكنني لم أجد الإجابة الشافية لأي منها ،،
هل هو من النوع الذي لا يهمه رأى الفتاة ؟
هل هو من ذلك الطراز العتيق في لبوس رجل متمدن متعلم ؟
خفت كثيراً من انتقامه مني بعد الزواج في هذه الغربة بعيدا عنكم.
ولكنني فوجئت بمعاملة كريمة لدرجة أنني شككت في أمره،، فقلت ربما يريدني أن أركن إلى الإطمئنان قبل ذبحي بمعاملة إنتقامية لاحقة تجعلني أهرب أو أنتحر أو يصيبني الجنون في هذه الغربة.
ولكنه كان يوماً بعد يوم يزداد رقة وينساب لسانه بكلام يذيب الحجر .
طلباتي أوامر .
لا يغضب مهما فعلت أو قلت .
يتحاشى إزعاجي فيتسلل إلى الفراش بهدوء يدب كدبيب النمل إن تناومتُ .
يصمت إن تجاهلت الرد عليه .
يأتي محملاً بالأكل من المطاعم إن عرف أنني لم أطبخ بسبب أو دون سبب .
أتمارض،، فيقوم بأعمال البيت دون كلل أو ملل.
خفت يا أختي من هذه المعاملة. بل أصابني الذعر، فقد كنت أتوقع سياط الانتقام تلهب جسدي، ولكن رعونتي كان يقابلها بفيض من كرم الأخلاق.
خوف لا مبرر له أليس كذلك ؟ ولكنني خفت و سكن الجزع قلبي.
قلت ربما هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة،، أو التنويم في العسل ثم تبدأ لسعات النحل.
فقررت يا أختي أن أغوص في مغزى تصرفاته ،، أو بالأصح أختبر غيرته.
ذات يوم لبينا دعوة عرس،، وفي الحفل تعمدتُ أن أتحدث مطولاً مع شباب لا أعرفهم وأمازحهم وأضحك بأعلى صوتي،،
رآني أكثر من مرة،، ولكنه لم يطرف له جفن ولم يقطب جبيناً.
رجعنا للبيت وأنا مستعدة لمعركة حتمية تنتهي بالضرب أو الطلاق، ولكنه لم يسألني حتى عن هؤلاء الشباب.
إنتابتني فورة غضب ،، قلت له :
ألم تلاحظ شيئاً في الحفل؟
قال بهدوءه القاتل : نعم لاحظت.
فَغَرْتُ فمي من الدهشة ،، إذن رأى كل شيء ولكنه لا يهتم؟
إذن هو في سبيل الإحتفاظ بي لا يبالي ؟
ولكنه فاجئني بهدوء ،، وقال بكل ثقة :
رأيتك تحادثين شباباً وأنا واثق أنك لا تعرفينهم وأنا لا أعرفهم أيضا،، كل ما في الأمـر أنني أعـرف أنني أثق بزوجتي وأعرف أنها يهمها كرامتها وشـرفها لذا لن أخاف عليها ولو كانت وسط غابة من الرجال.
صـفعني بهذه الكـلمات ،،
كنت أتوقع أن يثور ويتهددني وينذرني بعدم معاودة مثل هذه الأمور.
ولكن اللئيم ربما عرف مناورتي،، فجرَّعني دواءاً من جنس الداء.
توالت الأيام أختي العزيزة وأنا أتفنن في تجاهله،، وهو يزداد في إكرامي بإفراط لا يصدق.
أتحدث في الهاتف بالساعات،، فلا يسألني عن سبب إنشغال الهاتف.
أتعطر وأخرج في كامل هندامي لزيارة جاراتي،، فيعود للبيت،، فيدخل إلى المطبخ ويعد طعامه بنفسه ،، وعندما أعود يسألني إن كنت قد أمضيت وقتاً ممتعاً.
فأصاب بخيبة أمل كبيرة.
كل ما حدثتك عنه شيء،، وما حدث بعد الحمل شيء آخر.
عندما أحسست بالحمل وبدأتْ متاعبه ، جن جنونه يومها واقتادني مترفقاً ولهاناً كأن التي معه تحفة غالية من الكريستال،، كاد أن يحملني من على الأرض حملاً.
وعندما عرف من الطبيب خبر الحمل،، كاد أن يقبلني أمام الطبيب والممرضات لولا أن أشحت بوجهي المُحمَر خجلاً.
طوال أشهر الحمل،، وهو يتغيب عن عمله أكثر من مرة في اليوم،،
ويسألني عن ما تشتهيه نفسي،، فأكابر وأقول : لا شيء. لا أريد شيئاً.
كنت لا أطيق سماع صوته،، فحبست نفسي في غرفتي لا أخرج إلا للضرورة.
وهو يروح ويجيء طوال الليل بين غرفتي والصالون حيث ينام.
أعترف أنني كنت رعناء،، وتصرفت بغباء ،، ولكنه العناد ضد إصرار أبي.
يوم الـولادة،، كان كأم العروس، يدخل ويخرج ثم يـجلس ويقف،،
منذ إحساسي ببدء الطلق وحتى ذهابنا للمستشفى،، كان مذعورا يمسح العرق عن جبيني ويبتسم لي من خلف قلب وَجِل.
كنت خائفة،، مرت من أمام عيني صورة أمي وأبي وإخوتي،، مرتْ حياتي معه كشريط سينمائي، فطغتْ على روحي سحابة من ندم عظيمة ..
ندمتُ يا أختي،،
أقسم لك بالله ندمت ،
وددت لو قلت له سامحني ،،
وددت أن أطوقه بكلتا يدي وأطلب منه السماح ،،
إمتلأتْ عيناى بالدموع حتى حجبته عني ،،،،
ولكنني لأول مرة أشعر بأن بجانبي رجل يمكن أن أستند عليه وأن أعتمد عليه.
رجل يخاف علي خوفاً حقيقياً يعادل خوف الوالدين.
رجل يحيطني بظلال من الطمأنينة دون أن ينتظر حتى إبتسامة مجاملة.
لم يجد مني غير الإذلال،، حتى سـخـر منه كل معـارفنا وجيراننا.
عرفت الآن يا أختي أنه كان متشــبثاً بحبه متين الأركان ،،
وأصدقك القول،، أنني ناديته بأســمه لأول مرة منذ زواجنا وأنا أدخل غرفة الولادة،، فأسرع نحوي وكأنه وجد كنزاً،، متهلل الوجه تعلوه ابتسامة رضا كبيرة،، وأحاط يدي بكلتا يديه ولثم جبيني بقبلة أحسســت بحرارتها تقتل كل آلامي النفسية والجسدية وتذيب خوفي وتحيطني بطمأنينة وارفة.
وعـندما أفقتُ،، وجدته يجلس بـجانبي ينظر إلي بحنان ،، وقال وابتسامة عريضة تكلل فمه:
يشبهك كثيراً فواز
لم أعترض على الاسم هذا الذي ربما أختاره لشيء في نفسه،، فقد أختار إسما ينطبق على حالته ،، فقد فاز بي ،، وفاز بحبي.
أبني فواز ملأ على حياتي.
أحادثه إلى أن يعود زوجي، وأبثه اعتذاري عن ما سببته لوالده طوال الأشهر الفائتة فأحس براحة نفسية .
أختي العزيزة :
هناك أمر يقلقني الآن.
أحس إحساساً غريباً بدأ يدب في كياني.
أحس وكأن مشاعره قد فترتْ.
لم يعد متلهفاً.
شيء ما أنكسر في نفسه وبدواخله.
لا يتحدث معي،، ويتحرك بآلية ،، ويرد فقط على أسئلتي.
لم يعد ذلك المملوء شغفاً وشوقاً.
يا خوفي أختي العزيزة أن أفقد حبه حينما دخل قلبي.
هل تُراني واهمة ؟
أم أتراه أدمن تمردي وجموحي وصدودي ؟
أنا خائفة أختي العزيزة ،، أرجوك أكتبي لي

أختك : أم فواز

***


جلال داود ( من مجموعتي القصصية : مراسيل )



أرد على نفسي هنا و أقول :

يا ترى : كم من أم فواز في هذا الكون يعاملها زوجها نفس المعاملة وهو متيقن بأنه تزوجها رغما عنها؟
هل الحب إمتلاك ؟
هل يرضى الزوج أن يكمن الحب في قلبه فقط ولا يهمه أن تكرهه أو تهينه زوجته؟

هل وهل ؟؟؟






آخر مواضيعي 0 لهفي عليك يا أرض الكنانة
0 قال وقالت ( في إعتلاج أهل الهوى )
0 بيوت من الشِعرِ ونوافذ من تعليق
0 لإسمك حروف
0 قالت لا تعْجَب
آخر تعديل جلال داود يوم 09-18-2011 في 08:48 AM.
رد مع اقتباس
قديم 09-18-2011, 10:28 AM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
همس الحب

الصورة الرمزية همس الحب

إحصائية العضو







همس الحب غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مع سبق الإصرار و الترصد

قصة جميلة فعلا
وتسلسلها جذبني
حتى أنني أستشعرت أنني أعيش معها زمن الحب والخيال
لأنني رأيت أنه لاغبار على حوائط الزوج في أي شيء
وقلت في نفسي
هل مازال يوجد مثل هؤلاء الرجال في زماننا هذا ؟

لو هذا يوجد اذن ماكانت نسبة الطلاق ومشاكل الزواج والحياة الزوجية في زماننا هذا.
من تعيش تلك الظروف برونقها وجمالها ويومياتها عليها أن تحمد الله على ذلك العطاء لأنه ونعم الزوج
وأن تحتفظ به وتسعده وتعامله معامله أجمل وأكثر جاذبيه
لابد لكل فعل رد فعل
وا،ن تخاف أن ينقلب حاله للعكس .
حتى وإن رزقها الله بطفل أو أكثر بعد ذلك غلابد أن تحتفظ بهذا الحب ولا تجعله يذهب بسهوله
لذا اوجه رسالتي هذه لهذه الزوووووجه
(بالاضافه ان لاتجعل كل اهتمامها لوليدها فقط بل يجب ان تشعر زوجها بحبها وان توصل اليه انها تشعر بانه يهتم بها )
وليس شرطا ان يكون الحب فبل الزواج
الحب يولد بالعشرة الطيبه ويكون أجمل وأعمق ودليل كلامي هذا أنها عاشت الحب بعد الزواج بالرغم أنها لم تحسه من قبل

كل الشكر والتقدير استاذي جلال
اتمنى ان اتابع اعمالك باستمرار
دمت بكل خير







آخر مواضيعي 0 عن مرض السكر
0 ٩٥- صحة المرآة.. كل مايهمك لتعرفيه حول اسرار جسمك وصحتك/حلقة المليون
0 القرع العسلي
0 دكتور كريم علي - الضعط العالي
0 دكتور جودة محمد عواد والمنظومة العلاجية
رد مع اقتباس
قديم 09-19-2011, 11:31 AM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
جلال داود

الصورة الرمزية جلال داود

إحصائية العضو







جلال داود غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مع سبق الإصرار و الترصد

همس الحب
أحبك الله ووفقك

قصة جميلة فعلا
وتسلسلها جذبني
حتى أنني أستشعرت أنني أعيش معها زمن الحب والخيال
لأنني رأيت أنه لاغبار على حوائط الزوج في أي شيء
وقلت في نفسي
هل مازال يوجد مثل هؤلاء الرجال في زماننا هذا ؟
لو هذا يوجد اذن ماكانت نسبة الطلاق ومشاكل الزواج والحياة الزوجية في زماننا هذا.

سؤال هنا يا همس ردا على تعليقك أعلاه :
هل توافقين على زواج بهذه الطريقة حتى ولو كنت ضامنة بأنه سيحبك لاحقا؟ مع العلم بأنه لا ضمان للحب لاحقا
بل العكس ربما إنتقام وتنكيد.

من تعيش تلك الظروف برونقها وجمالها ويومياتها عليها أن تحمد الله على ذلك العطاء لأنه ونعم الزوج
وأن تحتفظ به وتسعده وتعامله معامله أجمل وأكثر جاذبيه
لابد لكل فعل رد فعل

نعم: لكل فعل رد فعل
الفعل الأول هو عناد أبوها ورد الفعل هو عنادها مع زوجها
الفعل الثاني حب زوجها لها و محاولة إرضائها ورد الفعل هو مزيد من عنادها حتى تجعله يندم على زواجه منها رغم عدم رغبتها فيه
الفعل هو موقفه منها خلال ايام الزواج الأولى ثم الحمل ثم الولادة ورد الفعل هو الندم

لذا اوجه رسالتي هذه لهذه الزوووووجه
(بالاضافه ان لاتجعل كل اهتمامها لوليدها فقط بل يجب ان تشعر زوجها بحبها وان توصل اليه انها تشعر بانه يهتم بها )

حسب كلامها في الخطاب فهي تحاول لملمة أطراف نفسها لتحاول أن تحبه كما أحبها ، و الطفل هو وسيط بينهما

وليس شرطا ان يكون الحب فبل الزواج
الحب يولد بالعشرة الطيبه ويكون أجمل وأعمق ودليل كلامي هذا أنها عاشت الحب بعد الزواج بالرغم أنها لم تحسه من قبل

أوافقك تماما بأن العشرة الطيبة هي أهم شيء.
ديننا الحنيف يؤكد بأن الرابط بين الزوجين هو المودة والرحمة وليس الحب. فالحب جزء من الرحمة والمودة. وحب بدون رحمة ومودة لا يمكن أن يكون أبدا، بل مستحيل
***
شكرا على المداخلة الغنية الوافية
كوني دائما بألف خير







آخر مواضيعي 0 لهفي عليك يا أرض الكنانة
0 قال وقالت ( في إعتلاج أهل الهوى )
0 بيوت من الشِعرِ ونوافذ من تعليق
0 لإسمك حروف
0 قالت لا تعْجَب
رد مع اقتباس
قديم 09-20-2011, 02:28 AM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مع سبق الإصرار و الترصد

وانا ايضا اشكركم
فقد سعدت بالاضافات الثرية
والتى اضافت الكثير من التحليل للنص
والفعل ورد الفعل صعب اثاره
والاصعب هو الصبر لحين حصاد نتيجة الفعل
فماذا ينتظر الزوج من زوجته التى لم تعطيه حبا بحب
وكيف يكون رد الفعل لديه
هل يستمر فى الانغلاق والابتعاد والانتظار الممل
ام تملكه الندم على الزواج منها
وهى حائرة تحاول لملمة الامور والطفل يكون جسر العبور
مازال النص يحتاج الغوص فى اعماقه
لتكتمل الاستفادة ونتعلم كيف يكون الحب والمودة الحقيقية
التى ترض الله وترضى عنا الآخر
سلمت شاعرنا واديبنا جلال
وكل الشكر للاضافة الغنية لهمس الحب
دمتم رائعون كما انتم
خالص الود والتقدير







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:58 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator