العودة   شبكة صدفة > المنتديات الاسلاميه > المنتدى الاسلامى

المنتدى الاسلامى إسلام، سنة، قرآن، دروس، خطب، محاضرات، فتاوى، أناشيد، كتب، فلاشات،قع لأهل السنة والجماعة الذين ينتهجون نهج السلف الصالح في فهم الإسلام وتطبيقه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-21-2010, 05:54 PM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يعرب داعية هذا الاسبوع

سبحانك اللهم ربنا و بحمدك
لا اله الا أنت
ما عرفنا قدرك
و ما قدرناك حق قدرك
الخير كله في يديك
والشر ليس إليك

[flash]http://saaid.net/flash/ashhaad_ank_allah.swf[/flash]

جوزيت خيرا داعيتنا الكريمة
يعرب
ماشاء الله تبارك الرحمن
زادك الله علما ونفع بك
بارك الله لك
كلمات روحانية وايمانية
تجعلنا بالقرب من الرحمن
وان نساله حسن عبادته
كما نساله ان يعيننا على الوفاء بحقه علينا
والاجتهاد فى مرضاته وطاعته
سلمت غاليتى
ننتظرك مع معين لاينضب لننهل منه كل طيب الكلم











آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 02-21-2010, 09:05 PM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ملكة بإحساسي

الصورة الرمزية ملكة بإحساسي

إحصائية العضو








ملكة بإحساسي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يعرب داعية هذا الاسبوع

السلام عليكم
(وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)



احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه:
"لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّر الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين.
فهلا أرسلت هذه الرسالة إلى أصحابك وأحبابك لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره، وتحصل أنت على الأجر.


مشاء الله عليك اختي الحبيبة يعرب

طرح قوي جداا ورائع ومهم للكل

انت اهل الابداع والتميز با اختيارتك


فهذ ليس غريب عنااا وعن شخصية مميزة كا شخص الغالية يعرب

جزاك الله الجنة ونفع بكي الاسلام والمسلميين

الله يعطيك العافية اسأل الله أن يكتب ذلك في موازين حسناتك

وبارك الله فيك على ماخطت اناملك من تميز للطرح
تقبلي مروري وأعجابي



شكراا اختي الحبيبة ساجدة
على اختيارك الرائع
لشخصية اروع كا اختنا يعرب
بارك الله فيك وجازكي الله خير

وشكر احمد على الايضافة الرائعة

وطرح قيم جدااا بارك الله فيك واعطاك من نعيم الجنة
على الانسان ان يحمد نعمة الله التي لاتعد ولاتحصي

اللهم لك الحمد والشك كما ينبغي للجلال وجهك وعظيم سلطانك
كبيرة وكثيرة نعم الله علينا
يقيلنا من عثرتنا ويترفق بنا
يحب لنا أن نكون صالحين
يرسل إلينا الفتن ليس إضلالا لنا بل تعليما ورفع درجات

تحياتي للجميع والسلام عليكم

تحياتي للجميع ومع أطيب تمنياتي لكم بحياة سعيدة






آخر مواضيعي 0 برنامج DuDu Recorder v4.90 الافظل في تسجيل المكالمات والملاحظات
0 كن بشرا وليس اشباه بشر
0 كيف تجعل عطرك يدوم طوال السهرة
0 ازياء رائعه وانيقة للمحجبات
0 فساتين قصيرة وناعمة للسهرة
رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 09:02 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يعرب داعية هذا الاسبوع

أخلاق المسلم

الصبر


ذات يوم مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على قبر، فرأى امرأة جالسة إلى جواره وهي تبكي على ولدها الذي مات، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (اتقي الله واصبري). فقالت المرأة: إليك عني، فإنك لم تُصَبْ بمصيبتي.
فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم، ولم تكن المرأة تعرفه، فقال لها الناس: إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسرعت المرأة إلى بيت النبي صلى الله عليه وسلم تعتذر إليه، وتقول: لَمْ أعرفك. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما الصبر عند الصدمة الأولى) [متفق عليه]. أي يجب على الإنسان أن يصبر في بداية المصيبة.
***
أسلم عمار بن ياسر وأبوه ياسر وأمه سمية -رضي الله عنهم- وعلم الكفار بإسلامهم، فأخذوهم جميعًا، وظلوا يعذبونهم عذابًا شديدًا، فلما مرَّ عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم، قال لهم: (صبرًا آل ياسر! فإن موعدكم الجنة)
[الحاكم]. وصبر آل ياسر، وتحملوا ما أصابهم من العذاب، حتى مات الأب والأم من شدة العذاب، واستشهد الابن بعد ذلك في إحدى المعارك؛ ليكونوا جميعًا من السابقين إلى الجنة، الضاربين أروع الأمثلة في الصبر وتحمل الأذى.
ما هو الصبر؟
الصبر هو أن يلتزم الإنسان بما يأمره الله به فيؤديه كاملا، وأن يجتنب ما ينهاه عنه، وأن يتقبل بنفس راضية ما يصيبه من مصائب وشدائد، والمسلم يتجمل بالصبر، ويتحمل المشاق، ولا يجزع، ولا يحزن لمصائب الدهر ونكباته. يقول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين} [البقرة: 153].
الصبر خلق الأنبياء:
ضرب أنبياء الله -صلوات الله عليهم- أروع الأمثلة في الصبر وتحمل الأذى من أجل الدعوة إلى الله، وقد تحمل رسول الله صلى الله عليه وسلم المشاق في سبيل نشر الإسلام، وكان أهل قريش يرفضون دعوته للإسلام ويسبونه، ولا يستجيبون له، وكان جيرانه من المشركين يؤذونه ويلقون الأذى أمام بيته، فلا يقابل ذلك إلا بالصبر الجميل. يقول عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- عن صبر الرسول صلى الله عليه وسلم وتحمله للأذى: (كأني أنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم يحكي (يُشْبِه) نبيًّا من الأنبياء -صلوات الله وسلامه عليهم- ضربه قومه فأدموه (أصابوه وجرحوه)، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) [متفق عليه].
وقد وصف الله -تعالى- كثيرًا من أنبيائه بالصبر، فقال تعالى: {وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين . وأدخلناهم في رحمتنا إنهم من الصالحين} [الأنبياء: 85-86].
وقال الله تعالى: {فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل} [الأحقاف: 35]. وأولو العزم من الرسل هم: نوح، وإبراهيم، وموسى، وعيسى، ومحمد -عليهم صلوات الله وسلامه-.
وقال تعالى: {ولقد كذبت رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا وآذوا في سبيلي حتى أتاهم نصرنا} [الأنعام: 34].
وقال تعالى عن نبيه أيوب: {إنا وجدناه صابرًا نعم العبد إنه أواب}
[ص: 44]، فقد كان أيوب -عليه السلام- رجلا كثير المال والأهل، فابتلاه الله واختبره في ذلك كله، فأصابته الأمراض، وظل ملازمًا لفراش المرض سنوات طويلة، وفقد ماله وأولاده، ولم يبْقَ له إلا زوجته التي وقفت بجانبه صابرة محتسبة وفيةً له.
وكان أيوب مثلا عظيمًا في الصبر، فقد كان مؤمنًا بأن ذلك قضاء الله، وظل لسانه ذاكرًا، وقلبه شاكرًا، فأمره الله أن يضرب الأرض برجله ففعل، فأخرج الله له عين ماء باردة، وأمره أن يغتسل ويشرب منها، ففعل، فأذهب الله عنه الألم والأذى والمرض، وأبدله صحة وجمالا ومالا كثيرًا، وعوَّضه بأولاد صالحين جزاءً له على صبره، قال تعالى: {ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب} [ص: 43].
فضل الصبر:
أعد الله للصابرين الثواب العظيم والمغفرة الواسعة، يقول تعالى: {وبشر الصابرين . الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون . أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} [البقرة: 155-157]. ويقول: {إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب} [الزمر: 10].
ويقول صلى الله عليه وسلم: (ما أُعْطِي أحد عطاءً خيرًا وأوسع من الصبر)
[متفق عليه]. ويقول صلى الله عليه وسلم: (ما يصيب المسلم من نَصَبٍ (تعب) ولا وَصَبٍ (مرض) ولا هَمّ ولا حَزَنٍ ولا أذى ولا غَمّ حتى الشوكة يُشَاكُها إلا كفَّر الله بها من خطاياه) [متفق عليه].
أنواع الصبر:
الصبر أنواع كثيرة، منها: الصبر على الطاعة، والصبر عن المعصية، والصبر على المرض، والصبر على المصائب، والصبر على الفقر، والصبر على أذى
الناس.. إلخ.
الصبر على الطاعة: فالمسلم يصبر على الطاعات؛ لأنها تحتاج إلى جهد وعزيمة لتأديتها في أوقاتها على خير وجه، والمحافظة عليها. يقول الله -تعالى- لنبيه صلى الله عليه وسلم: {واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه} [الكهف: 28]. ويقول تعالى: {وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها} [طه: 132].
الصبر عن المعصية: المسلم يقاوم المغريات التي تزين له المعصية، وهذا يحتاج إلى صبر عظيم، وإرادة قوية، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أفضل المهاجرين من هجر ما نهي الله عنه، وأفضل الجهاد من جاهد نفسه في ذات
الله -عز وجل-) [الطبراني].
الصبر على المرض: إذا صبر المسلم على مرض ابتلاه الله به، كافأه الله عليه بأحسن الجزاء، قال صلى الله عليه وسلم: (من أصيب بمصيبة في ماله أو جسده، وكتمها ولم يشْكُهَا إلى الناس، كان حقًّا على الله أن يغفر له).
[الطبراني].
وصبر المسلم على مرضه سبب في دخوله الجنة، فالسيدة أم زُفَر -رضي الله عنها- كانت مريضة بالصَّرَع، فطلبت من النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله لها بالشفاء. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (إن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنة، وإن شئتِ دعوتُ الله أن يعافيكِ). فاختارت أن تصبر على مرضها ولها الجنة في الآخرة. [متفق عليه]. ويقول تعالى في الحديث القدسي: (إذا ابتليتُ عبدي بحبيبتيه (عينيه) فصبر، عوضتُه منهما الجنة) [البخاري].
الصبر على المصائب: المسلم يصبر على ما يصيبه في ماله أو نفسه أو
أهله. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يقول الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاءٌ إذا قبضتُ صَفِيهُ من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة) [البخاري]. وقد مرَّت أعرابية على بعض الناس، فوجدتهم يصرخون، فقالت: ما هذا؟ فقيل لها: مات لهم إنسان. فقالت: ما أراهم إلا من ربهم يستغيثون، وبقضائه يتبرمون (يضيقون)، وعن ثوابه يرغبون (يبتعدون).
وقال الإمام علي: إن صبرتَ جرى عليك القلم وأنتَ مأجور (لك أجر وثواب)، وإن جزعتَ جرى عليكَ القلم وأنت مأزور (عليك وزر وذنب).
الصبر على ضيق الحياة: المسلم يصبر على عسر الحياة وضيقها، ولا يشكو حاله إلا لربه، وله الأسوة والقدوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه أمهات المؤمنين، فالسيدة عائشة -رضي الله عنها- تحكي أنه كان يمر الشهران الكاملان دون أن يوقَد في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم نار، وكانوا يعيشون على التمر والماء. [متفق عليه].
الصبر على أذى الناس: قال صلى الله عليه وسلم: (المسلم إذا كان مخالطًا الناس ويصبر على أذاهم، خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم) [الترمذي].
الصبر المكروه:
الصبر ليس كله محمودًا، فهو في بعض الأحيان يكون مكروهًا. والصبر المكروه هو الصبر الذي يؤدي إلى الذل والهوان، أو يؤدي إلى التفريط في الدين أو تضييع بعض فرائضه، أما الصبر المحمود فهو الصبر على بلاء لا يقدر الإنسان على إزالته أو التخلص منه، أو بلاء ليس فيه ضرر بالشرع. أما إذا كان المسلم قادرًا على دفعه أو رفعه أو كان فيه ضرر بالشرع فصبره حينئذ لا يكون مطلوبًا.
قال الله -تعالى-: {إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرًا} [النساء: 97].
الأمور التي تعين على الصبر:
* معرفة أن الحياة الدنيا زائلة لا دوام فيها.
* معرفة الإنسـان أنه ملْكُ لله -تعالى- أولا وأخيرًا، وأن مصيره إلى الله تعالى.
* التيقن بحسن الجزاء عند الله، وأن الصابرين ينتظرهم أحسن الجزاء من الله، قال تعالى: {ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}
[النحل: 96].
* اليقين بأن نصر الله قريب، وأن فرجه آتٍ، وأن بعد الضيق سعة، وأن بعد العسر يسرًا، وأن ما وعد الله به المبتلِين من الجزاء لابد أن يتحقق. قال تعالى: {فإن مع العسر يسرًا. إن مع العسر يسرًا} [الشرح: 5-6].
* الاستعانة بالله واللجوء إلى حماه، فيشعر المسلم الصابر بأن الله معه، وأنه في رعايته. قال الله -تعالى-: {واصبروا إن الله مع الصابرين} [الأنفال: 46].
* الاقتداء بأهل الصبر والعزائم، والتأمل في سير الصابرين وما لاقوه من ألوان البلاء والشدائد، وبخاصة أنبياء الله ورسله.
* الإيمان بقدر الله، وأن قضاءه نافذ لا محالة، وأن ما أصاب الإنسان لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه. قال تعالى: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله
يسير . لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم} [الحديد: 22-23].
الابتعاد عن الاستعجال والغضب وشدة الحزن والضيق واليأس من رحمة الله؛ لأن كل ذلك يضعف من الصبر والمثابرة.






آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 09:49 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يعرب داعية هذا الاسبوع

اخى احمد
سلمت على طرحك الطيب
نسال الله ان نكون من الصابرين
جوزيت كل الخير







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 10:02 PM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
همس الليالي

الصورة الرمزية همس الليالي

إحصائية العضو








همس الليالي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يعرب داعية هذا الاسبوع

الصــــبر مفتاح الفرج

اللهم اجعلنا من الصابرين

أخـــــــي الكــريم .. أحمــــــــــد

بارك الله فيك وجزاك الله خـــيراً
واثابك الله خير الثواب

على الطــــــــــرح الرااااائع













آخر مواضيعي 0 الجز على الأسنان
0 عجباً لغافلٍ والأهوال تنتظره !
0 افعى المامبا السوداء
0 صور سلق الصيد
0 من أحاديث الهابطين
رد مع اقتباس
قديم 02-24-2010, 12:47 PM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
ام معاذ

الصورة الرمزية ام معاذ

إحصائية العضو







ام معاذ غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يعرب داعية هذا الاسبوع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الامين الكريم سيد الاولين والاخرين وخاتم النبيين المرسلين
الذى بلغ الرساله وادى الامانه ونصح الامه وجاهد فى الله حق جاهده وعبد ربه حتى اتاه اليقين وعلى آله الطاهرين وأصحابه الغر الميامين
بـــ ام ـعد ...

عباد الله
مما يدمى القلب ان ترى هذه الامه قد ضعفت واستكانت وتكلابت عليها الامم بسبب تركها أومر الله واتباع النبى الذى امرنا بالوسطيه

قال تعالى وكذلك جعلناكم امة وسطا
وفى الحديث عن ابى هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم


ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم

وبسبب تركنا للسنه الصحيحه وقع منا فى الغلو
أن الغلو له ألوان كثيرة، فهو قديتعلق بفقة النصوص ويكون ذلك بتفسير النصوص تفسيراً متشدداً يتعارض مع السمة العامةللشريعة، ومقاصدها الأساسية، أو بتكلف التعمق في معاني التنزيل، لما لم يكلف بهالمسلم. وقد يتعلق الغلو بالأحكام. ومن صور ذلك إلزاما النفس أو الآخرين بما لميوجبه الله عزوجل على وجه التعبد، أو بترك الضرورات أو بعضها كالأكل والشرب والنوموالنكاح، فتركها يُعتبر غلواً. لافتاً إلى أن الغلو في العبادات، وإن كان منشؤهالرغبة العميقة لدى المؤمن في الإكثار من القربات، وهي وإن كان أصلها مشروعاًومرغباً فيه، غير أنه حين يخرج فاعله عن حد القصد والاعتدال، فإنه يدخل في حدالغلو.

ومن مظاهر الغلو التى نراها هذه الايام
هى كثرة المناسبات والاعياد التى ما شرعها لنا الله ولا ثبتت بالسنه الصحيحه
وانا فى ابحث عن بعض الاحاديث للاستزاده بها فى موضوعى هذا وقعت على بحث رائع احببت ان تشاركونى فيه

عن اسباب الغلو وكيفية علاجه


- الجهل في مقدمة أسباب الغلو:
من أكبر اسباب الغلو، الجهل بأصولالإسلام وقواعده، والجهل بمقاصد الشريعة. فحفظ النصوص من غير فهم وفقه، والابتعادعن مجالسة العلماء المربين، ومن لهم أقدام راسخة في العلم، سبب مباشر لظهور الغلووانتشاره
.

ولذلك نجد أن الشريعة فضّلت العالم على العابد بمراتب. فالعالميهدي الله به أمة، يعصمَها بسببه من الوقوع في فتن عظيمة، أما العابد فصلاحه لنفسه،ولذا جاء في الحديث: "فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائرالكواكب". وجاء أيضاً في الحديث: "فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم"، ثم قالرسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرضين حتىالنملة في حُجرها وحتى الحوت ليصلّون على معلّم الناس الخير". ولذلك قيل: فقيه واحدأشد على الشيطان من ألف عابد
.

الجهل بيسر الشريعة وسماحتها
إن من أعظممقاصد الشريعة اليسر والتيسير على الناس ورفع الغلو عنهم. والمغالي في الدين مُعرضعن هذا المقصد العظيم لقيام الغلو على التشديد والإثقال. فالمغالي إما أن يغلو علىنفسه وغيره بأن يتشدد بأن يتخذ ما ليس بواجب ولا مستحب بمنزلة الواجب أو المستحب،أو باتخاذ ما ليس بمحرّم ولا مكروه بمنزلة المحرم أو المكروه في الطيبات. وهو بهذامخالف لهذا المقصد العظيم مقصد اليسر والتيسير.

-
سوء الفهم
:
إن صحةالأحكام المأخذوة من أحاديث النبيصلى الله عليهوسلم، مرتهنة بحسن الفهم لتلك الأحاديث. ولقد أتى البعض من سوءالفهم للنصوص إما لعدم فهم معاني ألفاظها من جهة اللغة، أو من جهة عدم فهم معانيهافي استعمال الشارع، وكان هذا سبباً رئيسياً من أسباب ضلالهم
.

-
الاستعلاءبالطاعة
:
لقد ذمَّ الإسلام الكبر وأهله والاستعلاء وأصحابه. قال الله تعالى (تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِيالْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) (القصص/ 83)، وقد بينرسول اللهصلى الله عليه وسلمعاقبةالمتكبرين، فقال عليه الصلاة والسلام: "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة منكبر
".

وقد ابتُليت طائفة من الغلاة بالكبر والاستعلاء عندما أقبلوا علىعبادة الله الظاهرة وأكثروا منها، لكن فاتهم مراقبة نفوسهم وتهذيبها وتزكيتها،فتسلل إليهم الكبر والاستعلاء
.

-
اتباع الهوى
:
من أخطر الأمور في الدين،اتّباع الهوى وتطبيق الدين على الطريقة التي توافق مزاج الإنسان وهواه، قال تعالى (فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءهُمْوَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّاللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (القصص/ 50
).

من أضرار الغلوالاستدراك على الشريعة
إن من سمات هذه الشريعة كمالها وشمولها، يقول الله تعالى (...الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِيوَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا...) (المائدة/ 3). وليس أحد يبتدع في الدينويغلو، إلا وفي غلوه وابتداعه تجرؤ على الشريعة، فكأنه يزعم أن الدين غيرتام.

-
السآمة والملل
:
من أضرار الغلو في العبادة أيضاً أنه يورّث السآمةوالملل والانقطاع عن العمل، في حين أن الدوام على الأعمال الصالحة مقصد من مقاصدالشريعة وهدف من أهدافها العامة. وإذا كان هذا هو قصد الشارع، فإنه يشرع للعبد أنيوافق قصد الشارع، فإذا عمل عملاً من الطاعات كان مشروعاً له أن يداوم عليه، ويجعلقدره، قل أو كثر، بحسب ما يعرفه من نفسه من القدرة على المداومة، فالدائم فاضلمحبوب لله حتى وإن كان قليلاً. وذلك لأن العبد بدوام العمل القليل، تدوم طاعته لربهفيزداد أجره. أما المكثر المنقطع فيصر إلى قلة في العمل ومن ثم قلة في الأجر. وهذاواقع الناس فما يزيدون على انفسهم إلا ويعجزوا ويغلبوا فينقطعوا
.

ونحد فيقول النبيصلى الله عليه وسلم: "إن هذاالدين يُسر، ولن يشادّ الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا". أمر بالسدادوالمقاربة، وهو أمر بالتوسط من غير إفراط ولا تفريط، بأن يعمل الإنسان بالعملالدائم، وإن كان قليلاً، ولا يكثر على نفسه من العمل فيملّ ويسأم، ثم ينقطع. وقدسُئل النبيصلى الله عليه وسلم: أيالأعمال أحب إلى الله؟ فقال عليه الصلاة والسلام: "أدومها وإن قل" وقال: "اكلفوا منالأعمال ما تطيقون
".

وقد وقعت جملة من الحوادث في عهد النبيصلى الله عليه وسلم، كان فيها تشديد بعض الصحابة رضوانالله عليهم على أنفسهم، فنهاهم النبيصلى الله عليه وسلمعن هذا الفعل، وعلَّل النهي بأن الانقطاع والسآمة والملل مصيرالمثقل على نفسه المتشدد عليها، الموغل في العبادة
.

-
إيقاع الخلل فيالنفس
:
إن مقاصد الشريعة الرئيسية اليسر ورفع الحرج عن الناس، والأدلة على ذلككثيرة في الكتاب والسنة
.

وإذا كان هذا هو قصد الشارع، فإن من الواجب علىالمكلف أن يكون مقصده موافقاً لمقصد الشارع، فلا يجوز له قصد المشقة، لأن فيهامخالفة للشارع
.

-
تضييع الحقوق
:
إن الغلو لا يخلو من جور على حقوق أخرىيجب أن تراعى، وواجبات يجب أن تؤدي، وما أصدق ما قاله أحد الحكماء: ما رأيت إسرافاًإلا وبجانبه حق مضيع. وقال النبيصلى الله عليهوسلملعبد الله بن عمرو، حين بلغه انهماكه في العبادة انهماكاًأنساه حق أهله عليه: "ألم أخبر أنك تصوم النهار وتقوم الليل؟". قال عبدالله بنعمرو: فقلت: بلى يا رسول الله. قال عليه الصلاة والسلام: "فلا تفعل. صم وأفطر، وقمونم، فإن لجسدك عليك حقاً، وإن لعينك عليك حقاً، وإن لزوجك عليك حقاً، وإن لزَورك "ضيوفك" عليك حقاً، وإن بحسبك أن تصوم كل شهر ثلاثة أيام، فإن لك بكل حسنة عشرأمثالها، فإن ذلك صيام الدهر كله". فشددت فشُدد علي، قلت: يا رسول الله: إني أجدقوة، قال: "فصم صيام نبي الله داود ولا تزد عليه" قلت: وما كان صيام نبي الله داود؟ قال عليه الصلاة والسلام: "نصف الدهر". فكان عبدالله يقول بعد ما كبر : ياليتنيقبلت رخصة النبيصلى الله عليه وسلم
".

-
علاج المغالاة
:
إن علاج مشكلة الغلو مهمة تشترك فيها جميعشرائح المجتمع، لأن هناك تدابير عديدة يلزم اتخاذها لعلاج الغلو، ومنها الاهتمامبإحياء دور العلم ونشر العلم الشرعي، فهذا من شأنه أن يُكسب المجتمع حصانة من مظاهرالغلو في غيره من المشكلات، لأن المتأمل في مظاهر الغلو في العصر الحديث، يتبين لهان تلك المظاهر خارجة على المعتقد الشرعي الصحيح، وعليه فإن تصحيح العقيدة يحققللمجتمع الحصانة من الغلو، ويكون ذلك بالاعتقاد الصحيح والإيمان السليم بما جاء فيالكتاب والسنة، وبما كان عليه اصحاب رسول اللهصلى الله عليهوسلموالتابعون والأئمة المجتهدون، الذين تلقوا الشريعةالمطهرة من كتاب الله تعالى ومن سنة رسوله صلى الله عليه وآلهوسلم.

أسأل الله ان ينفعنى واياكم وان يجعلنا ممن يتبعون هدى النبى صلى الله عليه وسلم وان يتجاوز عن ما جهلنا ويغفر لنا ما علمنا انه ولى ذلك والقادر عليه









آخر مواضيعي 0 الرئيس محمد حسني مبارك يعلن تنحيه عن منصب رئيس الجمهورية
0 رساله عاجله الى المعتصمين فى ميدان التحرير والى كل المتناحرين على الحكم
0 تحكيم شرع الله ضرورة شرعية وعقلية
0 صور من تعامل السلف مع الحكام
0 الجمع بين الخوف والرجاء - لفضيلة الشيخ ابن عثيمين في شرح كتاب رياض الصالحين
رد مع اقتباس
قديم 02-24-2010, 03:09 PM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
اميرة صدفة

الصورة الرمزية اميرة صدفة

إحصائية العضو







اميرة صدفة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يعرب داعية هذا الاسبوع

الغالية ام معااااااذ

سطور بمداد من ذهب كتبت

في اتباعها والعمل بها سعادة الدارين

وفقنا الله واياك غاليتي الى مايرضيه عنا

جزاك الله خير وكتب لك الأجر والمثوبة


اطيب تحيه






آخر مواضيعي 0 ملابــس صيفـية للشباب
0 موت الفجأة.. الرحيل بلا مقدمات
0 تقرير كامل عن حب الشباب
0 كيف نصنع المستقبل للمعاق وذوي الاحتياجات الخاصة
0 برنامج سكاي هاي للمعاقين
رد مع اقتباس
قديم 02-24-2010, 03:36 PM رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
ساجده

الصورة الرمزية ساجده

إحصائية العضو








ساجده غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يعرب داعية هذا الاسبوع

السلام عليكم

اللهم انفعنا بما علمتنا واجعلنا على درب الحبيب المصطفى

يعرب

دوما التميز عندك

احسن الله اليكِ كما احسنتى اختيار اطروحاتك

نفع الله بكِ دوما اخيتى







آخر مواضيعي 0 أخلاق الكبار
0 ترويض وتهذيب النفس
0 قل يارب....
0 إلى أين أذهــب ؟؟؟
0 فكرت قبل كده ربنا خلق المخلوقات الشريرة ليه؟
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator