العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > ابحاث علميه و دراسات

ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 10-16-2009, 03:03 PM رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

ليس المهم مقدار ذكائك بل كيف تستخدم ذكائك


المؤلف : كريغ,جين ان
المترجم : عبدالإله الملاح
التخصص : الذكاء ومقاييسة



يعلمك هذا الكتاب: · مهارات أساسية لاكتساب وتنمية الذكاء العاطفي. · كيف تتعامل مع عواطفك. · كيف تطور علاقاتك. · كيف تضع حداً لاستنزاف طاقتك. · كيف تتعامل مع النقد. · أهمية التعلم المستمر مدى الحياة. تيسر الدكتورة كريغ معرفة الذكاء العاطفي وتجعله في متناول يدك، وتبين فوائد تنمية ذكائك العاطفي في كتاب ممتع ومبسط يشرح هذا الموضوع. لقد أحاطت الدكتورة كريغ بجوهر الذكاء العاطفي وترجمته في مجموعة من التمارين المفيدة والرائعة لمن يهتمون بتطوير قدرتهم كأشخاص ناضجين. لا أستطيع أن أتصور رجال إدارة وأعمال لا يريدون تطوير قدراتهم في التواصل مع الناس وشحذ مهاراتهم القيادية بانتفاعهم وأعوانهم بهذا الكتاب. يحتوي على خريطة الطريق البسيطة في شكلها والمريحة للقارئ الباحث عن الذكاء العاطفي على ما يفوق حجمها من الحكمة والحقيقة. إنه كتاب ممتع، عميق، وعملي ومؤثر. كتاب قراءته ضرورة لكل شخص. الدكتورة جين آن كريغ، محاضرة/مدربة ومربية. مارست الإرشاد النفسي في المدارس، وخبيرة محاضرة، وتشرف على برامج تدريبية في القطاعين العام والخاص







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:04 PM رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

الذكاء العاطفي - الذكاء الانفعالي


تأليف: محمود خوالدة
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع تاريخ النشر: 01/12/2004
يحتوي على: صور/رسوم ،جداول
اللغة: عربي



الناشر:
إن الحراك الفكري الذي نتج عن توليد المعرفة في عصر لم يهدأ مرجله العلمي عن الغليان، قاد العلماء والباحثين إلى سبل غير معبدة، كان قد تعذر الوصول إليها سابقاً قبل ركوب موجة الضخ المعلوماتي المحمول بتكنولوجيا الاتصالات الحديثة. وبذا تحققت رؤى المنادين من العلماء "بأن الطريق إلى الطريق ما تصنعه الأقدام "دعوة للإبداع والابتكار، ودعوة للخروج من الدوائر الحلزونية التي رسمت لنا.

والذكاء العاطفي هو مشروع النهضة بالإنسان العربي القادر على وعي ذاته والتحكم بانفعالاته وبناء القدرة على التعاطف وامتلاك زمام المهارات الاجتماعية، كي يحقق مفهوم الإنسان المثالي في مجتمع القرية الصغيرة الذي لم يعد يجدي الذكاء العقلي فيه نفعاً.

ويحوي هذا الكتاب فيما يحوي فصولاً خمسة يتبعهن ملحق. كتابنا هذا يتحدث عن الذكاء العاطفي وتعريفه وأنواعه ومكوناته وأهميته ونظرياته. والحديث عن أحد مكونات الذكاء العاطفي وهو "التعاطف".

ودور الحلقة الأولى ألا وهي الأسرة في تكوين الذكاء العاطفي. والحلقة الثانية وهي المدرسة ومتغيراتها ذات الأثر في التكوين العاطفي. وأخيراً المؤسسات المجتمعية وأثرها في تدعيم الذكاء العاطفي، وتسهيلاً على الباحثين في هذا الميدان تم إلحاق اختبار الذكاء العاطفي بالصيغة المعربة للبيئة العربية.

ويحوي هذا الكتاب فيما يحيوي فصولاً خمسة يتبعهن ملحق، يتحدث الفصل الأول عن الذكاء العاطفي وتعريفه وأنواعه ومكوناته وأهميته ونظرياته. أما الفصل الثاني فأفرد فيه الحديث عن أحد مكونات الذكاء العاطفي وهو "التعاطف" لما له من أهمية وضرورة في تفضيله، ويليهما الفصل الثالث، الذي يتحدث عن دور الحلقة الأولى ألا وهي الأسرة في تكوين الذكاء العاطفي، وتم إفراد عاطفة تعلق الطفل بالأم وعاطفة الإعجاب بالأب والعوامل الأسرية المختلفة ومن ثم جاء الفصل الرابع، ليتحدث عن الحلقة الثانية من الحلقات التي يمر بها الطفل وهي المدرسة ومتغيراتها ذات الأثر في التكوين العاطفي، وأخيراً جاء الفصل الخامس، الذي ضم المؤسسات المجتمعية وأثرها في تدعيم الذكاء العاطفي، وتسهيلاً على الباحثين في هذا الميدان تم إلحاق اختبار الذكاء العاطفي بالصيغة المعربة للبيئة العربية في نهاية هذا الكتاب..
..







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:04 PM رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

اختبار بسيط لقياس ذكائك العاطفي

الذكاء العاطفي ، نظرية لـعالم نفس اميركي ( EQ)، اختصار Emotional Quotient، و ليس IQ اختبار الذكاء المعروف ،قام بفرضها في كتابه المسمى بنفس الاسم ، الذكاء العاطفي ، يتضمن بعض المهارات مثل قوة فهم المرء لأحاسيسه و عواطفه و مقدرته على وصل أو الاتصال بالناس من حوله بطريقة جيدة. اعتقد دانيال جولمن أن ذكاء الشخص العاطفي مهم بنفس درجة أهمية حاصل الذكاء IQ ، و قد اقترح باعطاء الطلاب في المدارس أعمال تدريبية لتطوير ذكائهم العاطفي.

احتوى كتابه على قائمة تحتوي على المهارات الخمسة الأساسية للذكاء العاطفي:
1. الوعي بالنفس ؛ إدراك النفس : أي فهم المرء لعواطفه جيدا.
2.ضبط أو تمالك النفس : تحكم المرء في احاسيس هو عواطفه و ذلك مفيد في التعامل مع الآخرين
3. حث أو تحفيز النفس: استخدام عاطفته للحصول على ما يرغب. كمثال بسيط : شخص لديه عمل لابد من القيام به فهو يرغّب نفسه في هذا العمل لإتمامه.
4. الاعتناق أو التقمص العاطفي: فهم المرء لعواطف و احاسيس الآخرين.
5. مهارات الاتصال مع الآخرين.

لاحظ أن ثلاث مهارات متعلقة بالذات و اثنتان بالناس.

و هناك اختبار بسيط ليقيس مدى ذكاء المرء العاطفي /

هو عبارة عن خمس اسئلة لها اختيارات ، و كل سؤال له اختيار واحد فقط الصحيح أو هو الأفضل ،

ويمكنك أن تخمن مدى ذكائك العاطفي ( من عالى إلى منخفض) حسب عدد الأسئلة الصحيحة.

الأسئلة//

1) طفلك الذي عمره أربع سنوات يبكي أمامك الآن لأن زملائه لن يلعبوا معه ، ماذا تفعل؟
أ/ لا تفعل شيء، تتركه يحل المشكلة بنفسه.
ب/ تتكلم معه و تساعده لاكتشاف طرق لجعل الأطفال الآخرين يلعبون معه.
ج/ تقول له بصوت حنون: لا تبكي.

2) أنت طالب جامعي تتمنى الحصول على درجات جيدة في مادة ما، و لكنك اكتشفت رسوبك في هذه المادة( أعاذنا الله و إياكم) في اختبار التيرم الأول. ماذا تفعل؟
أ/ تعمل خطة محددة بطرق لتطوير علاماتك.
ب/ توعد نفسك بالحصول على علامات أفضل في المستقبل.
ج/ تلغي هذه الدراسة و تدرس شيء آخر( قسم أو كلية أخرى).

3) صديقك يقود السيارة، و هو غضبان جداً لأن سائق أخر ضرب سيارته، أنت الآن تحاول لتهدئته، ماذا تفعل؟

أ/ تضع له كاسيت مفضل لديه لتحاول أن تلهيه .
ب/ تشاركه بشتم هذا السائق الذي ضرب سيارته.
ج/ تخبره بمرة حصل لك مثل ذلك و كيف أنك شعرت بالغضب مثله.

4) أنت مدير شركة لديك عمال من أماكن مختلفة من العالم ،و شركتك تحاول تشجيع العمال لاحترام بعضهم البعض. قال أحد العمال نكتة عن بلد أخرى لديك منها عامل. ماذا تفعل:
أ/ تتجاهل ذلك ، فهي مجرد نكتة.
ب/ تنادي ذلك الشخص في مكتبك و تخبره بأن عليه احترام الآخرين و عدم قول مثل هذه النكت.
ج/ تقوم بجمع جميع العمال و تخبرهم بأن هذه النكت غير مقبولة في هذه الشركة.

5) عليك عمل بأن تكون قائد فرقة معينة من العمل و من أقسام مختلفة لحل مشكلة ما في العمل ، و لديك الآن أول اجتماع لمناقشة المشكلة. أول شيء تفعله:
أ/ تخبرهم بقائمة المهام التي لابد من الانتهاء منها لتقوم باستخدام مفيد للوقت.
ب/ تعطي الفريق مدة من الزمن ليتعرفوا على بعضهم.
ج/ تبدأ الاستشارة بسؤال كل شخص عن أفكاره و اقتراحاته لحل تلك المشكلة.


..

اختبروا انفسكم وسأترك لكم الاختيارات الصحيحة لاحقاً ..
لاتنسوا أن تحتفظوا باجاباتكم لمقارنتها مع الإجابة الصحيحة ..

..







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:05 PM رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

هذه اجابات الاختبار الصحيحة ..
1-ب
2-أ
3-ج
4-ج
5-ب



قارن اجاباتك معها لتعرف ..
قياس ذكائك العاطفي ..


هنا رابط يمكنم من خلاله .
تحميل كتاب (الذكاء العاطفي) .
لـ "دانييل جولمان"..
ترجمة : "ليلى الجبالي"


(( الرابط ))







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:05 PM رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

الذكاء العاطفي و القيادة الإدارية

يشكل الذكاء العاطفي أحد المتغيرات الأساسية والتي أخذت في البروز كأحد الصفات الجوهرية للقائد الإداري.
يعرف كولدمن الذكاء العاطفي بأنة القدرة على التعرف على شعورنا الشخصي وشعور الآخرين، وذلك لتحفيز أنفسنا، ولإدارة عاطفتنا بشكـل سلـيم في علاقتنا مع الآخرين.

ووفقا لـ جاكسون ولشا يمثل الذكاء العاطفي 85% من أسباب الأداء المرتفع للأفراد القياديين. وذكروا كذلك تأثير الذكاء العاطفي على الأداء المؤسسي، وأنة باستخدام الذكاء العاطفي يمكن مضاعفة إنتاجية الموظفين في بعض الأدوار التي يقومون بها.

مكونات الذكاء العاطفي:

1- الوعي:

أ. الوعي بالذات: وتتمثل في القدرة على التعرف وتفهم الشعور الشخصي، ومعرفة الأشياء التي تحفزنا، وتأثير ذلك على الآخرين. وتشمل الصفات كذلك الثقة بالنفس، والموضوعية في تقييم قدراتك.

ب. الوعي الاجتماعي: وتتمثل في القدرة على التعرف كيف يشعر الآخرين والتعامل معهم وفقا لاستجابتهم العاطفية. وتشمل الصفات كذلك التعامل بحساسية مع الثقافات والبيئات الأخرى، والقدرة على تقديم خدمة متميزة للزبائن، والكفاءة في تطوير والاستفادة من العاملين.

2- الأفعال:

أ. الإدارة الذاتية: وتشمل القدرة على إصدار الحكم، التفكير المتأني قبل القيام بأي تصرف، القدرة على التحكم في السلوك الفردي. وتتضمن كذلك وجود الحافز الذاتي لدى الفرد للوصول للأهداف التي يسعى لتحقيقها بدلا من التركيز على دوافع الحوافز المادية. ومن الصفات الأساسية التي لا بد أن يتصف بها الفرد: أن يكون صادقا متفائل، ملتزم، لدية القابلية لتقبل التغيير، القدرة على التعامل مع المواقف التي تتسم بالغموض، ويحفزه دافع الإنجاز.

ب. المهارات الاجتماعية: القدرة على بناء وإدارة العلاقات الاجتماعية بصورة فعالة. وتشمل على بعض الصفات الأساسية ومنها: القدرة على قيادة التغيير بفعالية، بناء وقيادة فريق العمل، والقدرة على الإقناع.

تلك أهم مكونات الذكاء العاطفي كما يراها Goleman في كتابه (Working with Imotional Intelligence ( 1998 .

انخفاض الذكاء العاطفي يجلب للأفراد الشعور السلبي كالخوف، الغضب، والعدوانية. وهذا بدورة يؤدى إلى استهلاك قوة هائلة من طاقة الأفراد، انخفاض الروح المعنوية، الغياب عن العمل، الشعور بالشفقة، ويؤدى إلى سد الطريق في وجه العمل التعاوني البناء. فالعاطفة تزودنا بلا شك بالطاقة. العاطفة السلبية توجد أو تخلق طاقة سلبية، والطاقة الايجابية تخلق قوة ايجابية. Emotional Intelligence 1996 Golemen,D

ويشكل الذكاء العاطفي أحد المتغيرات الأساسية والتي أخذت في البروز كأحد الصفات الجوهرية للقيادة الإدارية الفعالة. ويوصف الذكاء العاطفي بأنة مجموعة من القدرات والتي تتعلق بكيفية قدرة الفرد بالتعامل ذاتياً مع مشاعره وعواطفه والقدرة كذلك التعامل مع مشاعر الآخرين.

وفى موضوع القيادة، فالقدرة في التعامل مع العواطف والمشاعر يمكن أن تساهم في كيفية التعامل مع احتياجات الأفراد وكيفية تحفيزهم بفاعلية. فالقائد الذي يتمتع بذكاء عاطفي يعتقد بأنه أكثر ولاء والتزام للمنظمة التي يعمل بها وأكثر سعادة في عملة (Abraham2000)، وذو أداء أفضل في العمل (Goleman1998)، لدية القدرة في أستخدم الذكاء الذي يتمتع به لتحسين والرفع من مستوى اتخاذ القرار، وقادر على إدخال السعادة والبهجة والثقة والتعاون بين موظفيه من خلال علاقته الشخصية (George,2000).

هل أنت قائد إداري ذو ذكاء عاطفي؟ .


د/سعد بن مرزوق







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:06 PM رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

شدة وتزول


عندما تشعر بالضغوط الخارجية، وقد تصادفك كثيراً في الحياة، سيصعب عليك أن تغوص مباشرة في حال التأمل والتفكر.

لهذا حتى تتخلص من هذا التوتر يمكنك القيام بما يلي، ومن ثم تستطيع أن تتأمل بكل عمق وهدوء وتدبُّر...



أولاً : اجلس بصمت لمدة ربع ساعة، وفكّر أن العالم كله مجرد حلم يمر أمامك، وهو فعلاً حلم! الدنيا وهمٌ وسراب لا وجود لأي شيء هام فيها...



ثانياً : تذكر بأن كل شيء سيختفي ويزول عاجلاً أم آجلاً، بما فيهم أنت...

الموت قادم إليك لا محالة... أنت لم تكن موجوداً هنا منذ زمن ما، ولن تبقى هنا للأبد أيضاً... كلّ مَن عليها فانٍ ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام.. يبقى هذا الصمت الصامد أبداً، وحده الموجود بلا حدود.


ثالثاً : تذكر بأن الحقيقة الوحيدة هي أنك مجرد شاهد فحسب، شاهد للحق، شاهد على الآن، على الحياة... وأن كل ما يجري ليس سوى حلم عابر في ليلة صيف وسيمضي بسرعة...


تذكّر هذه الأشياء الثلاثة... الدنيا ممرّ إلى المقرّ... كل ما فيها زائل حتى أنت... والموت مكتوب ويقترب منك... والحقيقة الواحدة المتبقية الباقية هي الشاهد والشهادة.

فأرح جسدك واسترخي، كُن شاهداً لمدة ربع ساعة، ومن ثم ستصبح قادراً على التأمل والتفكر والغوص عميقاً في الملكوت الداخلي دون أية مشكلات أو عقبات...

إن هذه الطريقة يجب أن تُستخدم عند الضرورة فحسب، عندما يصعب عليك أن تبحر عميقاً لتتأمل و تتمعّن.

لكنك إذا قمتَ بها كل يوم ستغدو أمراً عادياً مألوفاً، جيدةً لكن دون أي جدوى، لهذا استخدمها كالدواء عند اللزوم فقط، لتُؤمن لك الاسترخاء والصفاء والإشراق...



مما وردني من "بيت الحق"







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:06 PM رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

مراجع و مصادر علمية في مجال البرمجة اللغوية العصبية ..


التطوير الذاتي عبر فرضيات البرمجة اللُغوية العصبية..
اسم المؤلف:
د. "أسامة صالح حريري"..
..
Nlp البرمجة اللُغوية العصبية من الخريطة إلى الكنز..

اسم المؤلف..
"سلمان عبيد الشهراني"..
..
البرمجة اللُغوية العصبية وفن الاتصال اللا محدود..

اسم المؤلف..
د." إبراهيم الفقي"..
..
Nlp البرمجة اللُغوية العصبية الآن أكثر سهولة

اسم المؤلف
"كارول هاريس"..
..

أيقظ قواك الخفية

اسم المؤلف
"انتوني روبينز"..
..










آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:06 PM رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

اقبل السلبية بنظرة قلبية

على المرء أن يتعلم العيش مع سلبيات ذاته...
عندها فقط يمكنه أن يكون كاملاً في حياته...

إننا جميعاً نريد أن نعيش الإيجابيات فقط...
عندما تكون سعيداً ستقبل بالسعادة...
عندما تكون حزيناً سترفض الحزن...
لكنك مكوّن من الاثنين معاً!

عندما تسير كل الأمور بسهولة
تشعر براحة الجنة والأمان...
وعندما تتوقف أمورك وتتعرقل
تشعر أنك في جهنم بين النيران...

لكنك يجب أن تقبل الطرفين... هذه هي الحياة التي تجمع النقيضين:
الحياة تتكون من امتزاج الجنة والنار معاً بابتهاج...
الفاصل بين الجنة والنار وهمي غير موجود...
في هذا الوجود الممدود وفي أبعاده وحتى في الخلود، لا يوجد جنة في الأعلى ولا نار في أسفل الحدود... إنهما موجودان في كل لحظة من الزمان.... هنا والآن...
في لحظة ما تكون في الجنة... وفي لحظة أخرى تكون في النار...

على المرء أن يتعلم المظاهر السلبية أيضاً في ذاته... وعليه أن يسترخي تجاهها في رضى وقبول... وعندها ستُفاجأ يوماً ما أن السلبيات تضيف طعماً مكمّلاً لطبخة الحياة!
السلبيات ليست شيئاً غير ضروري دون نفع... إنها بهارات الحياة...
دونها ستكون الحياة مملة ورتيبة... أقرب إلى الموت من الحياة...
فكّر قليلاً... ماذا لو شعرتَ بالمزيد من السعادة... زيادة وزيادة وزيادة.....
ماذا ستفعل عندها؟
لحظات الحزن أو الإحباط تُعيد الحماسة للبحث والمغامرة... تعيد إليك رغبة الحياة.

عليك أن تتناغم مع تكامل كيانك... واقبل كل المظاهر الجيدة والسيئة...
لا يوجد أي طريقة للتخلص من أي شيء... ولم ينجح أي شخص بالتخلص من أي شيء على الإطلاق.... لكن المرء قادر تدريجياً على قبول الكل...
عندها سيحدث انسجام ووئام بين الظلام والنور.. بين الحزن والسرور...

وهذه الرقصة جميلة جداً...
التباين والاختلاف يعطي جمالاً للحياة دون أي خلاف...

لذلك حاول أن تعيش تلك اللحظات أيضاً.... دون صنع المشاكل.

لا تبدأ بالتفكير: "ماذا عليّ أن أفعل حتى لا أكون قلقاً؟"
عندما يظهر القلق: كُن قلقاً!
عندما يظهر الحزن: كُن حزيناً...
ولا تصنع ضجة كبيرة حول الموضوع... فقط كن حزيناً.. ماذا يمكنك أن تفعل غير هذا؟

موضوعنا مثل قصة الطقس: نحن في فصل الصيف وحرارته المتوهجة... فماذا تستطيع أن تفعل؟
عندما يكون الطقس حاراً: اشعر بالحرارة وتعرّق... وعندما يكون بارداً: ارجف من البرد واستمتع بذلك!
تدريجياً... سترى العلاقة المتبادلة بين الحالتين...
سترى الخيوط الخفية المشدودة بين القطبين المتعاكسين...

يوماً ما ستفهم هذه القطبية...
ذلك اليوم سيكون مليئاً بالأنوار...
يبوح لك بكثير من البركة والأسرار...




مما وردني من "بيت الحق"..
ساطرحه فى التطوير الذاتى لجماله








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:07 PM رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

وداعاً للتدخين





عادة التدخين

إنني أكرر عاداتي البالية ذاتها كل يوم،

وخصوصاً عادة التدخين الحقيرة...

حاولتُ كثيراً أن أتخلى عنها ولم أنجح أبداً...

فما هو السبيل لهذا الأمر المستحيل؟




لا عليك... الأمر ليس صعباً...
لكن العادات، مثل عادة التدخين، لا يمكن التخلّي عنها بهذه الطريقة التي تحاول القيام بها... لأنها هكذا ستصبح أقوى وأعند.

كلما صارعتها أكثر، ستعطيها طاقة أكبر، لأن صراعك بحد ذاته فيه اعتراف بأن هذه العادات قوية ومتمكّنة...
ومرة بعد مرة ستُهزم أمامها، فتصبح أقل ثقة بنفسك.
ستعرف مسبقاً قبل كل محاولة أنك ستخسر... وتقع في لعبة انهزامية متكررة.

انسَ كل ما يتعلق بأمر التدخين

عندما تشعر بأنك ستدخن دخّن... وعندما لا تشعر بأنك ستدخن فلا تدخّن... لكن لا تجعلها قضية عظيمة.
لا تصنع ضجة كبيرة حول موضوع بسيط، لأنك ببساطة تقوم ببعض الغباء فحسب، لا بخطيئة ولا جريمة عظيمة.
استنشاق الدخان ونفخه شيء غبي ليس إلا... لذلك لا تجعله مهماً جداً.
لا تسمح له باستحواذك أو بصنع الهواجس لك، في الحياة أشياء أعظم بكثير لكي تفكر وتتأمل بها...

هناك ملايين الناس الذين لا يدخنون، فماذا في ذلك؟
لم يصلوا إلى الجنة ولم يصلوا إلى السعادة الأبدية...
الجنة ليست رخيصة لدرجة أنك برميك لباكيت السجائر أو بكسرك للأرجيلة ستحصل عليها!

أنت تصنع من الحبة قبّة...
لا تسمّي عادة التدخين بـ"الحقيرة"، لأن هذه الكلمة أو غيرها من الشتائم محمّلة بكثير من العواطف... وغضبك هذا يدل على أنك ستُهزم.
أنت خائف مسبقاً، ولهذا تقول عنها "حقيرة".... تصارعها وتدينها باستمرار، لكن كل هذه الإدانة ستنعكس عليك.
في اليوم التالي ستصبح أنت "حقيراً"، لأنك الآن تقوم بشيء قد نكرته وأدنته، لهذا ستقوم بإدانة نفسك.
ستشعر أنك قبيح... وبدخول إدانة الذات فيك سيصبح من الصعب جداً الوصول إلى قمم أعلى من الوعي، لأنك بإدانتك لذاتك لن تستطيع حتى تصديق أن شيئاً جيداً سيحصل لك ويرفعك.

ترك عادة التدخين لا علاقة له أبداً بالدّين ولا بأي روحانية...
إذا اختفى إدمانك وطلبك للتدخين سيكون أمراً جيداً... لكن لا تعتقد أنك قمتَ بعمل عظيم، وصار لك فضل على العالم أو على الله: "انظر إلي يا الله، إنني لم أعد أدخن!"
إذا دخنتَ أم لم تدخن فلا يوجد أي شيء له معنى، وهذا ما أعنيه عندما قلتُ انسَ أمره.

فجأة في يوم من الأيام سترى أن التدخين اختفى من حياتك، لأنه عندما تخرج منه الأهميةُ يموت من تلقاء ذاته.
أنت تعطيه قدراً كبيراً من الأهمية والاهتمام والانهمام وتستمر بتغذيته...
السيجارة لا تتعلق بك، بل أنت من يتعلق بها، لذا استرخي فحسب...









آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-16-2009, 03:07 PM رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مـكتبة العـقـل والـروح والجـسد ...

من الإدمان إلى الأمان

هل يمكن للمدمن على الدخان
أن يصبح متأملاً في هذا الزمان؟
لقد دخنتُ مدة 25 سنة متواصلة بإدمان
وأشعر أنني عندما أدخن لا أستطيع التعمّق في بحر التأمل والوجدان
بالرغم من هذا، لا أستطيع التوقف عن أكل الدخان!
هل تستطيع أن تخبرني شيئاً يوصلني إلى بر الأمان؟



المتأمل لا يمكن أن يدخن، لسبب بسيط هو أنه لا يشعر أبداً بالتوتر أو العصبية.
الدخان يساعد بصورة آنية مؤقتة، يجعلك تنسى كل ما يقلقك ويوتّرك.
كما أن هناك أشياء أخرى تقوم بنفس الدور مثل مضغ العلكة... لكن الدخان هو أقوى هذه الأشياء.

في أعماق لاوعيك، عملية التدخين مرتبطة برضاعة الحليب من صدر أمك... وبتقدّم وانتشار ما يسمى الحضارة، لم تعد أي امرأة مهتمة بتنشئة طفلها وتغذيته من صدرها، طبعاً لأن الطفل طبيعياً سيدمر الصدر!
ستفقد الأثداء استدارتها وامتلاءها وجمالها الجذاب.

الطفل له حاجات مختلفة عن حاجات الآخرين... الطفل لا يحتاج ثدياً مستديراً، لأن الثدي المستدير سيجعله يموت.
إذا كان الثدي مستديراً تماماً، لن يستطيع الطفل أن يتنفس بينما يقوم بالرضاعة، لأن الثدي سيغلق أنفه الصغير وسيخنقه.

حاجات الطفل تختلف عن حاجات الرسامين والشعراء، ومقاييس الجمال والفيديو كليبات.
الطفل يحتاج ثدياً متطاولاً قليلاً بحيث يمكنه أن يرضع ويتنفس في الوضعية ذاتها، لذلك سيحاول كل طفل أن يجعل الثدي ملائماً لحاجاته... وما من امرأة تقبل أن يتغير شكل صدرها، فهو جزء هام من جسدها وشكلها وجمالها...
لذلك بنمو الحضارة ..كأن هذا النمو يرتكز على نمو الصدر وكمية السيليكون المحشوة فيه... أصبح الأطفال يُبعدون عن صدور أمهاتهم بصورة مبكرة أكثر فأكثر... وبقي الشوق للرضاعة من الصدر موجوداً في أذهانهم.
ومتى ما أصاب المرءَ حالةٌ من العصبية أو القلق والتوتر: تجد أن السيجارة تساعده على تحملها....
السيجارة هنا تساعده لكي يعود طفلاً من جديد، مرتاحاً في حضن أمه الدافئ الحنون...

شكل السيجارة شيء رمزي له دلالة ومعنى... إنها تشبه حلمة الثدي، حتى أن صانعي السجائر يضعون لها لوناً مشابهاً، كما أن الدخان الناتج عنها دافئ مثلما حليب الأم يكون دافئاً، ويتم أخذه مصاً مثل الرضاعة...
لذلك تجد الترابط بين السيجارة والثدي في اللاوعي، فتجد نفسك مأخوذاً ومشغولاً بها، لأنها تنقلك لبضع لحظات إلى عالم الطفولة البريئة الخالية من القلق والمشاكل والمسؤوليات.

لقد قلتَ أنك كنت ولا تزال تدخن على مدى 25 سنة، وتدخن بإدمان وإفراط، وتريد التوقف عنه لكنك لا تستطيع...
نعم، لن تستطيع التوقف عن الدخان، لأنه عليك تغيير الأسباب التي أنتجت هذا الإدمان.

لقد نجحتُ مع العديد من الناس الذين سألوني عن العلاج...
في البداية كانوا يضحكون عندما أقترح عليهم الحل.... لم يستطيعوا تصديق أن حلاً بسيطاً يمكن أن يساعدهم.
قلتُ لهم: "لا تحاولوا إيقاف التدخين، بل اجلبوا زجاجة رضاعة حليب مثل التي تُعطى للأطفال الصغار... وفي الليل عندما لا يراك أحد، في سريرك تحت الغطاء، استمتع بشرب الحليب الدافئ، وهذا لن يسبب أي مشكلة على الأقل."

أجابوا: "لكن كيف سيساعدنا هذا؟"
فقلتُ: "انسوا كل هذا الموضوع وجميع الأسئلة، كيف ولماذا... فقط افعلوا ما قلتُ لكم... سيعطيكم غذاءً جيداً قبل أن تخلدوا إلى النوم، ولن يسبب أي خطر عليكم، وشعوري يقول لي أنكم في اليوم التالي لن تشعروا بحاجة كبيرة للسجائر، جرّبوا هذا وأخبروني."

وقد تفاجأ أولئك المدخنون… لقد اختفت السجائر تدريجياً من حياتهم، لأن حاجتهم الأساسية التي بقيت معلّقة في بالهم قد أُشبعت: لم يعودوا أطفالاً… بل إنهم ينضجون ويكبرون، والسجائر تتناقص من تلقاء ذاتها.

لن تستطيع التوقف عن الدخان…. بل عليك القيام بشيء غير مؤذي، صحي أكثر، يكون بديلاً عن السجائر لفترة ما، إلى أن يكبر ذلك الجزء من وعيك، ويتوقف طلبك للسجائر.

الأطفال الصغار يعرفون ذلك، لقد تعلّمتُ السر منهم!
إذا كان طفلٌ ما يبكي ويصرخ بسبب الجوع، وكانت أمه بعيدة عنه، ستراه يضع إبهامه في فمه ويبدأ بمصّه…. وسوف ينسى كل الجوع والبكاء وينام بكل هناء…
لقد أوجدَ بديلاً، مع أن هذا البديل لن يعطيه الغذاء، لكنه على الأقل سيعطيه شعوراً بأن شيئاً مشابهاً للرضاعة يحصل، وهذا الشعور يعطيه راحة عميقة واسترخاء…



لقد حاولتُ مع بعض الناس، حتى بنصحهم بمص الإبهام.
إذا كنتَ خائفاً جداً من جلب زجاجة الرضاعة وملئها بالحليب، أو إذا علمت زوجتك بأمر الرضّاعة أو أولادك، فالحل الأفضل عندها أن تذهب إلى النوم وإبهامك في فمك… وقم بمصّه بهدوء واستمتع به!

كانوا يضحكون لكنهم كانوا دائماً يعودون قائلين:
"لقد ساعدتنا ونجح الأمر، وتناقص عدد السجائر في اليوم التالي مباشرة، ومازال التناقص مستمراً"
قد يستغرق الأمر بضعة أسابيع لاختفاء التدخين كلياً...
سيختفي دون أن تقوم أنت بإيقافه....
إيقافك له هو نوع من الكبت، وأي شيء مكبوت سيحاول الظهور مجدداً بقوة أعنف ليأخذ الثأر.

لا تقم بإيقاف أي شيء.
دوماً ابحث عن السبب الأساسي له وحاول إيجاد بعض البدائل الغير ضارة... وهكذا يختفي السبب الأساسي.
التدخين ما هو إلا عارض، لذلك أول شيء: توقف عن إيقافه.
ثاني شيء: إحصل على زجاجة رضاعة جيدة ولا ترتبك وتخجل منها... إذا خجلتَ فاستخدم إبهامك، مع أن تأثيره أقل لكنه سيساعد.

لم أر أي شخص استخدم هذه الأساليب وفشل في الشفاء...
يوماً ما، لن يصدق المدخن كيف كان يدمّر صحته دون لزوم، بتنشقه وإطلاقه للدخان المزعج وتدمير رئتيه.... بدلاً من الاستمتاع بالهواء النقي المنعش القادم إليه....



ملاحظة: للذي سيجرب رضّاعة الحليب، من الأفضل استخدام حليب الصويا أو حليب الحبوب، أو تأكد من كون الحليب عضوي المصدر Organic دون أعلاف وأدوية وأسمدة ومبيدات!


Osho - Beyond Psychology







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:19 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator