أفغانستان
أفغانستان هي دولة آسيوية في وسط آسيا وتعد من دول الشرق الأوسط ، البلدان المجاورة: إيران غربا، طاجكستان, اوزبكستان، تركمانستان من الشمال، الصين في أقصى شرق البلاد و باكستان جنوبا وشرقا.
علم أفغانستان شعار أفغانستان
العاصمة:كابل
أكبر مدينة:هلمند
اللغة الرسمية:بشتو,دري
نظام الحكم :رئيس الوزراء
جمهورية إسلامية
حامد كرزي
يتكون سكان أفغانستان من عدّة مجموعات عرقية هي:
البشتون ، حوالي 35%
الطاجيك ، حوالي 27%
الهزارة ، حوالي 3%
الأوزبك ،حوالي17%
ايمك ،حوالي2%
التركمن ،حوالي6%
* مجموعات أخرى ، 10%
الافطار الجماعي في رمضان,
اللغة
يتحدث الأفغان عدّة لغات بالتوزيع الآتي : فارسي(دری) 50% لغه كل المناطق في أفغانستان, والأغلب من المناطق المركزية و المناطق الشمالية والغربية وتعتبر لغة الوحدة الوطنية
بشتو 30% وتعتبر اللغة الثانية الرسمية بعد لغة الفارسي
اللغة الأوزبكية ويمثلون 20% من الشعب.
اللغة العربية وهم قلة يعيشون في مدينة مزار شريف
رمضان أفغانستان, آذان المغرب في أفغانستان في اول ايام رمضان
الدين
يعتنق معظم السكان الديانة الإسلامية، ويشكل السنة حوالي 97% من السكان،2% من الشيعة، بالإضافة إلى وجود أقليات دينية أخرى مثل السيخ والهندوس و كان يوجد تواجد اقليةیهودیة قبل الحروب الأهلية الأفغانية في سبعينيات القرن الماضي .
الاقتصاد
معظم سكان أفغانستان من المزارعين، ولكن فقط 12% من الأرض صالحة للزراعة، والمنتوجات الزراعية تشمل الحنطة ، البندق والفواكه التي تنمو وبشكل رئيسي في وديان الأنهار، الشياه والماعز والدجاج هي الدواب المرباة عادة.
الثروة المعدنية
أفغانستان غنية بالمعادن، ولكن العديد من مصادرها غير مطورة ،أهم المصادر هي الغاز الطبيعي، النحاس، والذهب،زمرد.
الصناعة
الصناعة غير متطورة ، النسيج والصناعات الحرفية كتشكيل المعادن ودبغ الجلود والحلي والمجوهرات وصناعة البسط هي الصناعات الشائعة.
يذهب الجميع إلى الأسواق لشراء حاجاتهم ومستلزماتهم الضرورية. ولهذا الشهر مكانة خاصة في قلوب الأفغان المسلمين حيث يريدون أن يجعلوا من رمضان شهرا يختلف عن باقي شهور السنة في الطعام كما هو مختلف في العبادة، وقبل دخول رمضان بيوم واحد يجمع الأهالي في ساحات المساجد ويتناولون طعاما جماعيا وذلك كسحور جماعي وهو نوع من الترحيب بشهر رمضان المبارك.
أما الإفطار فيجتمع الرجال قبل أذان المغرب بنصف ساعة في ساحات المساجد من أجل الإفطار الجماعي، وهذا بالتأكيد له عدة مميزات وفوائد منها خلق روح المحبة والمودة والتآلف في قلوب الشعب الأفغاني، بالإضافة إلى أن الذي لا يقدر على توفير طعام الإفطار لنفسه ولأسرته تكون هذه فرصة له للإفطار دون إحراج ومن ثم معرفة الأسر المحتاجة ومساعدتها..
أما النساء فيفطرن في بيوتهن مع أولادهن.. وبالنسبة لفطور الرجال فإنه يعد من جميع البيوت ويجلب لتناوله جماعيا..
وعندما تقترب أيام شهر رمضان من الانتهاء يبدأ المعتكفون في المساجد بتكثيف عباداتهم بقيام الليل وغير ذلك من العبادات.. ويحذو الكثير من الناس حذوهم خلال هذه الأيام المباركة وخاصة في ليلة القدر. وفي آخر أيام رمضان المبارك يبدأ من يسر الله عليهم غيره بتقديم صدقات الفطر للفقراء والمحتاجين.