اجواء رمضانيه من &السعوديه & مع مكوك صدفه

[اميرة صدفة]

صلاة التراويح |1| الحرم المكي |1/3|عبدالرحمن السديس

[YOUTUBE]_ZAmuAWHduU[/YOUTUBE]

[اميرة صدفة]

صلاة التراويح |2| الحرم المكي |1/3|الشريم

[YOUTUBE]vb4h4hj-9Bo&feature=related[/YOUTUBE]

[اميرة صدفة]

صلاة التراويح |2| الحرم المكي |3/3| المعيقلي

[YOUTUBE]YXoEcPL6oK8&feature=related[/YOUTUBE]

صوته يبعث الهدوء النفسي

راااااائع وخاااشع

[اميرة صدفة]

رجال سعوديون يراقبون القمر في مدينة الطائف

[اميرة صدفة]

[اميرة صدفة]

الأسواق الشعبية السعودية.. قبلة السياح الصائمين
جميلة وقديمة تتباهى بأصلها

الاسواق الشعبية في السعودية لا تزال محافظة على تاريخها وتجد فيها اقدم الانيات والحاجيات التي تهم الباحثين عن القطع الاثرية القديمة («الشرق الاوسط»)

جدة: علي عبد الخالق العمري
ما أن يبدأ شهر رمضان إلا وتجد أن هناك طقوسا ومزارات يحرص الناس على أدائها وزيارتها تعيدهم قليلاً إلى عبق الماضي وأصالته، وأيضا إلى رمضان القديم الممزوج بالحنين وذي النكهة الروحانية التي تزيدهم شغفاً بها.
وإن كان حديث عن التاريخ القديم فما زالت هناك طقوس من الماضي الحاضر وهي حرص الصائمين على زيارة الأسواق الشعبية المنتشرة في عدد من المناطق السعودية، وفي أوقات محددة من شهر رمضان.
ففي جدة يحرص الصائمون على زيارة الأسواق والأماكن الشعبية، خصوصاً بعد الظهيرة إلى قبيل الإفطار، وإن لم يكن ألامر ملحاً لشراء الحاجيات، إلا أن الزيارة أصبحت ضرورية، لتصبح في النهاية ما يشبه "السياحة الرمضانية" للصائمين.
ومن أبرز تلك المزارات الشعبية في جدة، التي يحرص "الصائمون السياح" على زيارتها سوق شارع "قابل"، التي تشتهر بالمحلات القديمة والبسطات التي من خلالها يقدم ما هو مطلوب في ذلك الشهر، وأيضاً أسواق البلد التي تمتد بمحاذاة شارع الملك عبد العزيز، إذ تنشط حركتها التجارية، خصوصاً في شهر رمضان لكثرة زوارها من أهالي جدة ومن خارجها، إضافة إلى الأسواق الشعبية كـ"سوق باب شريف وسوق الندى".
يقول: محمد سنبل من سكان جدة "انه من الحريصين على زيارة الأسواق الشعبية خلال شهر رمضان كسوق شارع قابل وباب شريف، كونه يتحين الفرص عندما يطلب منه شراء حاجيات رمضانية لتكون تلك الأسواق وجهته من دون غيرها من الأسواق الحديثة".
ويضيف سنبل أن الأسواق الشعبية القديمة تشعره بروحانية الشهر من خلال زيارتها والتجول في أزقتها وشراء ما هو مخصص في رمضان فقط، سواء من دكاكينها المتلاصقة أو من البسطات المنتشرة في السوق، إذ يحرص على شراء حاجياته الأساسية من الأسواق الشعبية كـ"السوبيا"، و"الفول اليماني"، و"التمييس الأفغاني"، مؤكداً في ختام حديثه وشغفه بزيارة تلك الأسواق أنه طيلة شهر رمضان يزور عددا من الأسواق الشعبية بشكل متكرر، مصطحباً معه أطفاله، ليكون مع اقتراب الزوال موعد الخروج من السوق استعداداً للإفطار مع الأهل.
أما يوسف الشويعر فيكون اهتمامه بالأسواق الشعبية وحرصه على زيارتها بعد صلاة التراويح، بعد أن انتقل سكنه إلى شمال جدة بعيداً عن تلك الأسواق، مضيفاً أن في السابق كانت زيارته لتلك الأسواق قبل الإفطار، ولكن لبعد المسافة وكثرة الزحام أجل تلك الزيارات لتكون مسائية.
وقال الشويعر "إنه ما زال يحرص على زيارات الأسواق الشعبية في مدينة جدة القديمة، ليكون متنفسه الوحيد في رمضان، مشيراً إلى زيارة المقاهي العتيقة ومطاعمها الشعبية التي تقدم الأكلات الشعبية والتي من أهمها "الكبدة البلدي"، و"البليلة"، إضافة إلى الاستمتاع بالألعاب الشعبية التي تقدم في تلك الأماكن الشعبية. وفي مكة المكرمة "المدينة التي لا تهدأ" بكثرة أسواقها الشعبية المشهورة كـ" "سوق غزة"، و"سوق البدو"، و"سوق المعلاة"، و"سوق الجودرية"، و"سوق المدعى"، التي يحرص أهالي مكة وزوارها من المعتمرين والحجاج على زيارتها في شهر رمضان.
يقول: "محمد المقاط صاحب محل شعبي لا تتجاوز مساحته 4 أمتار في سوق غزة الشعبي ان دخل المحلات في سوق غزه يزداد مع شهر رمضان وأيام الحج، مضيفاً ان الفترة التي يحرص الباعة على وجودهم فيها بعد صلاة العصر إلى قبل الإفطار لكثرة مرتادي السوق الشعبي من أهالي مكة ومن زوارها في تلك الفترة".
وتابع المقاط "أن الباعة يحرصون على ما يطلبه الزوار كالأكلات الشعبية مثل: التمريات، والمكسرات الفستق اللوزوالبهارات ومقادير الأكلات الرمضانية التي يزداد الطلب عليها في الشهر نفسه، مضيفاً أن غالبية زوار الأسواق الشعبية للتنزه، كونه أصبح نوعا من العادة التي نعتاد عليها في شهر رمضان".
وحول صحة ما المح إليه البائع المقاط يؤكد عبد العزيز حارث حرصه على زيارة تلك الأسواق الشعبية المشهورة في مكة المكرمة، في وقت "العصرية"، للتنزه في الغالب، والعودة إلى رمضان القديم في مكة والذي لا يمحى من ذاكرته بسبب تلك الأسواق. الإقبال على تلك الأسواق الشعبية في رمضان وبشكل لافت أصبح سمة السعوديين، كونها تعيدهم إلى أجواء رمضان في الماضي من جهة، من جهة أخرى تقدم لهم الوجبات الرمضانية الشعبية، والتي لا يجدها محبوها إلا في تلك الأسواق لتكون المحصلة النهائية، الأسواق الشعبية في السعودية مقصد السياح الصائمين في رمضان.

[اميرة صدفة]

«التمر» وطرق حفظه يطغيان على اهتمام السعوديين استعدادا لشهر رمضان

الرياض: بدر الخريف
لا همّ لشريحة كبيرة من سكان البلاد في السعودية هذه الايام سوى الحديث عن موسم الرطب، فقد طغت أحداث لافتة على المستوى المحلي واللإقليمي والعالمي دون أن تجد ذلك الاهتمام الذي يجده الحديث عن التمور والرطب والبلح، وكيفية حفظ الأنواع الجيدة منها لاستخدامها لاحقا عقب انتهاء الموسم، وخصوصا لشهر رمضان، الذي يحل بعد أقل من أربعين يوما. وعرض موردو وبائعو الأواني البلاستيكية والكارتونية آخر ما توصلت إليه مصانع الورقيات وأدوات حفظ الأطعمة، لتحقيق رغبات الكثيرين، وإرضاء أذواق راغبي حفظ الرطب والبلح، الذي بدأ موسمهما منذ أسابيع وشارفت أنواع منها على الانتهاء في حين بقيت أنواع معروفة من الرطب لم تطرح بعد في الأسواق لعدم اكتمال نضجها. كما نشطت محلات بيع أجهزة تبريد وحفظ الأطعمة لعرض أنواع وأحجام مختلفة منها، تحسبا للإقبال الكبير الذي ستشهده محلاتهم من الراغبين في اقتناء هذه الأجهزة. وسجلت محلات الصيانة للأجهزة الكهربائية وأدوات التبريد ارقام مبيعات كبيرة أمام إقبال البعض على صيانة ما يملكون من أجهزة لاستخدامها في حفظ التمور. كما عرض بائعو التمور أنواعا من منتجات المناطق السعودية من ثمرة النخيل، وسجلت أسواق التمور إقبالا كبيرا من المشترين الذين حرصوا على شراء كميات كبيرة لاستخدامها لاحقا عقب انتهاء الموسم. ومنذ أسابيع لا هم يطغى على اهتمامات شريحة كبيرة من السكان سوى التمر واستحود ذلك على احاديث المجالس ومكاتب الموظفين وزائري قصور الأفراح، وخصوصا في المناطق الوسطى والمدينة المنورة والأحساء و بيشة، حيث تشتهر هذه المناطق بزراعة النخيل وإنتاج أنواع مختلفة من التمور، وتركزت الاحاديث على كيفية حفظ التمور في الثلاجات والمبردات لتناولها بعد انتهاء الموسم، وخصوصا في شهر رمضان الذي سيحل في منتصف شهر اكتوبر(تشرين الاول)المقبل، حيث يفضل الصائمون تناول الرطب المبردة بدلا من التمور، التي تعتبر آخر مراحل تصنيع واستخدام ثمرة النخلة، وما يسمى بالتمرالمكنوز. ويعتبر حفظ الرطب لتناولها لاحقا في غير موسمها أسلوبا جديدا داخل البيوت في السعودية، حيث بدأ في الظهور قبل عقد من الزمن نظرا لتوفر ادوات الحفظ من خلال اجهزة التبريد المختلفة وحلول شهر الصوم في فصل الشتاء حيث لا وجود للرطب في هذا الوقت، ويفضل السكان حفظها في علب من الكارتون المقوى مع لف الرطب بمناديل ورقية سميكة منعا لوصول الرطوبة اليه اثناء تخزينها في أجهزة التبريد وإحكام غلق العلب جيدا، ثم إخراج محتوياتها من الرطب قبل تناولها بساعة على الاقل، وخصوصا ساعة الإفطار في رمضان حيث يمثل التمر مطلبا للصائمين، بل ان البعض وصل بقناعاته تجاه التمر الى حد يرى ان عدم تناوله وقت الافطار يبطل صومه، وامام هذا التوجه انتشرت محلات تقوم ببيع الرطب المبرد في شهر رمضان بأسعار مضاعفة عن اسعاره في الموسم، مع مراعاة وجود هامش ربح مجز مع حساب تكلفة حفظه في اجهزة التبريد وذلك لبيعه لطالبيه الذين لا يستطيعون حفظه داخل منازلهم. ويتصدر «البرحي» قائمة انواع التمور التي يحرص السكان على حفظها رطبا في المبردات يليه «نبوت سلطان» و«الخلاص» و«الصقعي» و«السكري»، في حين يتجنب الكثيرون حفظ انواع اخرى من التمور التي تتميز بنضجها كاملة ومنها «السلج» الذي يفضل تناوله في وقته، كما يفضل السكان حفظ انواع مكتملة النضج تصل الى مستوى التمور والمعروفة بالتمر «اليبيس» وهو نوع يحتفظ بشكله وطعمه مدة طويلة.

[اميرة صدفة]

[فقيربس غني]

الله يعطيك العافيه ياااارب اميرة صدفة
على هذا الموضوع الشامل والراااائع...
رآآآق لي كثيراً الموضوع
تقبلي مروري وفاااائق أحترااامي

[اميرة صدفة]

الرطب فاكهة مباركة ومفيدة ومغرية

تنتشر بكثافة في دول الخليج العربي تأتي في عز موسم الصيف في شهر تموز "يوليو" حيث تكون الحرارة والرطوبة عالية جدا في هذه الفترة. وتتوفر هذه الفاكهة لثلاثة أشهر أو أكثر حسب مستوى درجة الحرارة والرطوبة. ويقبل الخليجيون على شراء الرطب للاستمتاع بأكله وتخزينه على الرغم من سعره المرتفع بسبب قصر فترة توفره. ولقد عرف الرطب منذ آلاف السنين قبل الميلاد في منطقة الهلال الخصيب بالعراق والسعودية والدول الخليجية الأخرى وشمال أفريقيا وفي بعض الدول الأخرى و يوجد منها مئات الملايين في العالم ومئات الأنواع والألوان. وأشجار النخيل تمتاز بالارتفاع الشاهق والجمال حيث تزين منازل وشوارع مدن وقرى الدول الخليجية.

الرطب هي احد المراحل التي يمر بها ثمار النخيل التمر حيث يبدأ بالطلع ثم الخلال ويكون لونه أخضر ثم البسر ويتميز بلونه الأصفر أو الأحمر، ثم تبدأ مرحلة الرطب (منصف أو تام الترطيب)، ويمتاز الرطب بشكله الجذاب وألوانه الجميلة على حسب النوع مع وجود بقعة من اللون اللبني الغامق كما يمتاز الرطب بجودة طعمه وطيب نكهته، وانخفاض محتواه من السكريات. بعد ذلك تبدأ مرحلة التحول إلى التمر النضوج التام.

الرطب والقران



وذكر الرطب في الكتب المقدسة في مواقع عديدة تارة باسم الرطب وتارة باسم التمر او باسم النخل حيث ذكر في القرآن الكريم في ست وعشرين آية كقوله تعالى (وهزي إليك بجذع النخل تساقط عليك رطباً جنيا)سورة مريم، 25. كما ذكر في الروايات والأحاديث النبوية والأمثال وفي الكتب القديمة وخاصة الأطباء.

انواع الرطب



هناك أكثر من 450 نوعاً من الرطب في العالم، تتميز السعودية ودول الخليج بأنواع عدة ممتازة تتوزع هذه الأنواع على حسب المناطق و اشهر المناطق إنتاجا له الأحساء والمدينة .. كما لها أنواع وألوان وأسماء عديدة منها البرحي والسكري والاخلاص ونبتة علي وخنيزي وهلالي والطيار والربيعة والسكرية والبيض والصفري والرزيز والحمراء والروثانة.

فوائد الرطب

يمتاز الرطب بفضائل كثيرة حيث إنها مصدر خير وبركة وقد أظهرت التحاليل الكيميائية والبيولوجية أن الجزء المأكول منه يحتوي على 65 - 70 % ماء يزود الجسم بنسبة لا بأس بها من الماء، وذلك من وزنه الصافي ، - 58 % مواد سكرية ، 2,1 - 2 % بروتين ، 5,2 % ألياف ، وأثر زهيد من المواد الدهنية . وهو مصدر للطاقة لاحتوائه على نسبة من السكريات خصوصا سكر الفواكه ويحتوي على بروتينيات نباتية ممتازة بسيطة وسهلة الهضم ونسبة جيدة من الألياف المفيدة في حركة الأمعاء والوقاية ومن الإمساك وهو مفيد لعلاج فقر الدم لاحتوائه على كمية جيدة من الحديد يقوي الرحم أثناء الولادة لاحتوائه على هرمون "بيتوسين" الذي له خاصية تنظيم الطلق.



الرطب ومرضى السكري

الرطب أقل احتواءا على السكر وأكثر احتواءا على الماء، فكما هو معروف كلما نضج الرطب قلت نسبة السكريات الثنائية وزادت السكريات الأحادية بالذات سكر الجلوكوز وهو سكر الدم.

ومرضى السكري في السعودية والخليج لا يستطيعون مقاومة اغراءات الرطب إذ يحرصون في موسمه على تناول حبات منه بالرغم من جميع المحاذير الطبية. وينبه الأطباء بضرورة اخذ الحيطة والحذر من الإكثار من الرطب إذ له انعكاسات سلبية على الصحة وانه لا بد من الاعتدال في أكل هذه الفاكهة اللذيذة.

أسعار الرطب



للرطب أهمية في حياة المواطنين الخليجين حيث يحرصون على اقتنائه وشرائه منذ نزوله للأسواق كبشائر الموسم بأسعار مرتفعة في الأسبوع الأول ثم يبدأ مسلسل الانخفاض لفترة معينة وفي نهاية الموسم يعود مجددا للارتفاع فعند بداية الموسم يصل سعر الصندوق الصغير نحو 50 ريال في أسواق المناطق التي لا تنتج الرطب وينخفض السعر في المناطق التي يكثر فيها إنتاجه وتسويقه حيث يباع في الأسواق وفي الطرق وعند المزارع.

عملية تخزين الرطب



وبالرغم من شدة الطلب على الرطب وتوفره في الموسم التي تعتبر فترة قصيرة لا تتجاوز 60 يوما إلا أن هناك مشكلة تواجه الراغبين الاحتفاظ به والاستمتاع بأكله طوال العام وخاصة في شهر رمضان المبارك. ولكن هذه المشكلة تم التغلب عليها مؤخرا بواسطة التعبئة والتخزين في ثلاجات التجميد في المنازل, وظهور صناعة تعبئة وتخزين الرطب في السعودية وفي اغلب دول الخليج لتوفير الرطب طوال العام في ظل الطلب عليه، وتتم هذه الصناعة على عدة مراحل، حيث يتم جني الرطب، وإجراء عمليات الفرز الأولى عليها إذ لا بد أن تكون الثمرة "الرطب" سليمة ومن الأنواع الجيدة وليس من الأنواع الرديئة أو أن يكون الرطب في بدايته ولا يكون أكثر من نصفه مرطب، ثم غسله وتعبئته في عبوات مناسبة محكمة الغلق وذلك لتجنب ما يطلق عليه "حروق التجميد" التي تنتج عن فقد الأغذية للرطوبة والتي تسبب وجود بقع بنية أو باهتة على سطح الثمار مما يؤثر على جودة المنتج. ولذلك فلا ينصح باستخدام عبوات الورق المقوى (الكرتونية) إلا إذا كانت مغلفة بأغشية مانعة لانتقال الرطوبة ويمكن استخدام العبوات المعدنية لتميزها بسرعة توصيل أسطحها للحرارة أثناء التجميد. ثم حفظها مجمده تحت درجة حرارة 20 درجة مئوية. وهذه العملية تحقق ربحا اكبر للمزارعين وأصحاب المشاريع الاستثمارية في هذه الصناعة.