العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > ابحاث علميه و دراسات

ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 10-17-2009, 04:42 PM رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

ناشطة تحذر من انقراض الغوريلا













برلين : حذرت ناشطة في مجال حماية الأنواع المهددة بالإنقراض في المانيا من احتمالية تعرض الغوريلا للانقراض خلال العشرين عاماً المقبلة.
وأشارت ساندرا التهير مديرة مشروع حماية القرود في منظمة برو وايلد لايف لحماية الحيوانات، إلى أن الغوريلا تعد من أكثر الأنواع المهددة بالانقراض وذلك بعد تراجع ثروتها الحيوانية بأكثر من 80% الأمر الذي ينبئ بانقراضها في غضون عشرة أو عشرين عاماً على الأكثر إذا لم يتحسن الوضع.
وأوضحت التهير أن القطع الجائر للغابات والصيد الجائر وفيروس ايبولا القاتل الذي يصيب الإنسان وبعض أنواع القرود من الأسباب الرئيسية التي أدت إلى تراجع أعداد الغوريلا بشكل يهدد بانقراضها.
يذكر أن الصيادين يقبلون على صيد الغوريلا على وجه الخصوص لارتفاع سعر لحومها عن لحوم الحيوانات البرية الاخرى التي تباع في الأسواق بسعر موحد في الغالب.










آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:44 PM رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

نفوق 150 حوتاً في استراليا













كانبرا : أعلنت السلطات الاسترالية عن نفوق 150 حوتاً بعد أن تقطعت بها السبل، وتمكن المتطوعون من إعادة 30 حوتاً إلى الماء بعد أن كانت وصلت إلى الشاطئ الغربي لجزيرة تسمانيا الاسترالية ، ويبدو أنها نجت من الموت.
واكتشفت الحيتان الضالة بالقرب من منطقة ساندي كيب، وكان الكثير منها تعرض لإصابات لأن الأمواج دفعتها فوق الصخور الحادة، وقد نفق 53 حوتاً في ديسمبر2008 في ظروف مشابهة إلى الجنوب من ساندي كيب.
جرف جليدي قطبي على وشك الانهيار













واشنطن : كشف علماء عن تشققات جديدة في جرف الجليد القطبي، يمكن أن يؤدي إلى انفصاله عن شبه الجزيرة القطبية، وفق دراسة أجرتها وكالة الفضاء الأوروبية.
ويتعلق الأمر بجرف ولكينس الجليدي، الذي يعدّ ضخماً وعائماً تحت جنوب القارة الأمريكية، كما أنه مرتبط بجزيرتين جليديتين، وخسر الجرف، الذي يعد بمثابة جسر إلى الجزيرتين، نحو ألفي كلم مربع خلال هذا العام، وفق الدراسة.
والتقطت أقمار اصطناعية صوراً للجرف في 26 نوفمبر، تظهر خطورة الوضع الذي بات عليه، حيث أنه مهدد بالانفصال التام، والتشقق هو الأحدث بعد أنباء العثور على تشقق آخر في 21 يونيو الماضي.
وتأتي هذه الأنباء بعد أيام من اعتبار صندوق الحياة البرية "WWF" أن تأثيرات التغيرات المناخية باتت أسرع مما كانت عليه من قبل، مؤكداً أن المخاطر التي حذرت منها تقارير دولية سابقة، ومن بينها ذوبان جليد القطب الشمالي، ستأتي قبل أوانها بنحو ثلاثين عاماً.
كما اعتبر صندوق الحياة البرية التقرير الأخير الصادر عن اللجنة الحكومية المعنية بالتغيرات المناخية "IPCC" عام 2007 "مستهان به"، مشيراً إلى أن التغييرات باتت أسرع، وأقوى، وأقرب للحدوث مما كانت متوقعة من قبل لجنة IPCC.
ومن المتوقع ذوبان الجليد كلياً في تلك المناطق خلال فصول الصيف، ما بين عامي 2013 - 2040، وهو الأمر الذي لم يحدث منذ مليون سنة.











آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:44 PM رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

تقرير دولي: أزمة بيئية وشيكة تفوق الماليةحذر تقرير دولي من أن العالم يقترب من أزمة "ائتمان بيئية" تتجاوز بكثير الأزمة المالية الراهنة، مبررا ذلك باستخدام البشر المفرط للموارد الطبيعية لكوكب الأرض.
وأوضح التقرير، الذي أعده "الصندوق العالمي لحماية الحياة البرية" (منظمة مستقلة)، أن البشر يستهلكون نحو 30% من الموارد الطبيعية، بما يفوق قدرة الأرض على تجديد مواردها سنويا، بحسب ما نقلته صحيفة "ذا جارديان" البريطانية في عددها الصادر اليوم الأربعاء.

[IMG]http://www.al-rasid.com/blog/wp-*******/uploads/natural_disasters%281%29.jpg[/IMG]
نتيجة لهذا الاستخدام المفرط فإن الكرة الأرضية تواجه مخاطر التصحر واستنزاف التربة وتلوث الهواء والمياه وتناقصا خطيرا في أعداد الكائنات البحرية وأنواع أخرى من الكائنات الحية على وجه الأرض .

وبناء على تلك النتائج والأرقام فإن هناك "ديونا بيئية" تتراكم بقيمة ما بين 4 إلى 4.5 تريليونات دولار أمريكي سنويا، وهو ما يعادل ضعف الخسائر التي تكبدتها المؤسسات المالية جراء الأزمة المالية التي تجتاح أسواق المال عبر العالم.
ولا تتوقف المشكلة عند هذا الحد، بل تزداد سوءا نتيجة استمرار النمو السكاني، وما يتبعه من نمو استهلاكي، في وقت تعجز فيه التكنولوجيا عن إيجاد سبل جديدة تتيح استفادة أفضل من الموارد الطبيعية.
كوكب واحد لا يكفي
وحذر التقرير، الذي يصدر كل عامين تحت عنوان "الكوكب الحي"، من أنه بحلول عام 2030، وفي ظل بقاء الحال كما هو عليه، فإن البشرية ستحتاج إلى موارد كوكبين حتى تستطيع الاستجابة لمتطلبات الحياة.
وجاء في التقرير: "نحن نمتلك كوكبا واحدا، هذا الكوكب به كثير من الموارد التي تساعدنا على المعيشة، لكنها محدودة.. ما الذي يحدث إذا كان هناك طلب متزايد على تلك الموارد؟ إننا إذن نستنفد قوى نظام كوكبنا.. هناك حقا تهديد للكائنات الحية".
وصرح جيمس ليب، المدير العام لـ"الصندوق العالمي لحماية الحياة البرية"، في واشنطن بأنه "في مدة 20 عاما تقريبا تجاوزنا قدرة كوكب الأرض على مساندة نمطنا الاستهلاكي.. البشر يحولون الموارد إلى مخلفات بسرعة أكبر من قدرة الطبيعة على إعادة تدوير تلك المخلفات".

[IMG]http://www.al-rasid.com/blog/wp-*******/uploads/global_population_growth.gif[/IMG]
على خطى الأزمة المالية
ودعا معدو التقرير زعماء العالم إلى التكاتف لمواجهة هذه المشلكة مثلما تحظى الأزمة المالية العالمية بتكاتف الجميع للخروج منها.
وقال إميكا آناوكي، رئيس "الصندوق العالمي لحماية الحياة البرية": "على الجهود أن تمتد في شكل تعاوني للعمل على إنقاذ كل مخلوق على كوكب الأرض".
ويرى ديفيد كينج، المستشار العلمي السابق للحكومة البريطانية، أنه "علينا أولا أن نتفق على وجود سوء فهم بشأن الأزمة.. حيث إننا نستهلك موارد الطبيعة بمعدل سريع للغاية ربما يتجاوز في سرعته ما حدث في عصر أكبر فناء على الكوكب".
وفي تقرير "الكوكب الحي" لعام 2006 جاء التحذير من بداية سادس أكبر فناء للأنواع في تاريخ الأرض، وكان آخر فناء في عصر الديناصورات التي اختفت قبل 130 مليون عام.
وبحسب المنظمة فإن استهلاك سكان الأرض بدأ يتجاوز منذ ثمانينيات القرن الماضي قدرة الكوكب على تجديد موارده، كما أنه تضاعف ثلاث مرات بين 1961 و2003.
وذكر التقرير أن التأثير البيئي لاستخدام أنواع "الوقود الحفري" هو أسرع عوامل الضغط على الموارد الطبيعية، حيث إن الغازات المنبعثة من إحراق الوقود الحفري مسئولة عن ظاهرة الاحتباس الحراري المتسببة في ارتفاع درجات حرارة الأرض.
وأضاف أن "هناك أمورا كثيرة ستتوقف على القرارات التي تتخذها الصين والهند ودول أخرى سريعة النمو"، بجانب الولايات المتحدة والدول التي شهدت نموا ملحوظا في عدد سكانها.

[IMG]http://www.al-rasid.com/blog/wp-*******/uploads/financial_crisis.jpg[/IMG]
المياه أيضا
وللمرة الأولى يتحدث تقرير "الكوكب الحي" عن المياه، بعد أن كان يقتصر على قائمة ترصد 1600 نوع من الفقاريات، منها طيور وأسماك وحيوانات برمائية وزواحف وثدييات.
ويهتم التقرير بتأثير النشاط الإنساني على تلك الأنواع ومتابعة تكاثرها وظروف معيشتها. ويحتسب "الصندوق الدولي لحماية الحياة البرية" الأثر البيئي للسكان عبر تقييم المساحة المنتجة اللازمة لتلبية استهلاك هؤلاء السكان من الموارد، وأيضا لاستيعاب النفايات.
وأفاد التقرير بأن 50 دولة على مستوى العالم تعاني من نقص المياه في بعض فترات العام بشكل دائم، كما أن هناك 27 دولة تستورد أكثر من نصف المياه التي تستهلكها لإنتاج سلع من زراعات القمح والقطن، مثل المملكة المتحدة والنرويج وهولندا وسويسرا والنمسا.
وأرجع ذلك إلى زيادة التأثير البيئي للإنسان أكثر من ثلاثة أمثال بين عامي 1961 و2003، كما أن معدل الاستهلاك فاق الزيادة في عدد سكان العالم من ثلاثة مليارات نسمة عام 1960 إلى 6.5 مليارات نسمة حاليا، وتشير توقعات الأمم المتحدة إلى أن عدد السكان سيرتفع إلى تسعة مليارات نسمة قبيل عام 2050. وتم تأسيس "الصندوق العالمي لحياة الحياة البرية" عام 1961 بهدف الحفاظ على البيئة، ولديه مكاتب في أكثر من 90 بلدا.

[IMG]http://www.al-rasid.com/blog/wp-*******/uploads/natural_disasters2.jpg[/IMG]









آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:45 PM رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

الاحتباس الحراري.. أولوية مؤجلة






تشكل ظاهرة الاحتباس الحراري مصدر قلق حقيقي على النطاق العالمي. ويرى الكثير من الجهات الرسمية والعلمية أنه إذا لم تتخذ إجراءات حاسمة للحد من انبعاث الغازات الضارة بالبيئة فإن ذلك سيؤدي حتما إلى تفاقم تلك الظاهرة، والسير حثيثا نحو تغير مناخي سمته الأساسية ارتفاع درجة حرارة الأرض وما يترتب عليها من عواقب أخرى على الطبيعة


ويبدو أن الاتجاه نحو هذه التغيرات يجري بمعدل أسرع مما كانت تتنبأ به المعطيات المناخية المعروفة، إذ تشير تقديرات علمية حديثة إلى أن درجات الحرارة في أجزاء مختلفة من الكرة الأرضية سترتفع بمقدار ضعف ما كانت تتوقعه الدراسات المناخية
وتنبه تلك التقديرات إلى أن مستوى انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون المتزايد قد يقود إلى الاندثار الكمي للغابات والارتفاع الكبير لمستوى مياه البحار. ومن شأن ذلك أن يزيد من وطأة التغيرات البيئية وبالتالي انخفاض مستوى الإنتاج الزراعي في العالم وما يترتب على ذلك من مشاكل اقتصادية وتنموية وغذائية
ويتفق الكثيرون من المختصين والمهتمين على أن إحراق الغاز الطبيعي والنفط والفحم مما يسمى بالوقود الإحفوري، فضلا عن الأشكال الأخرى من التلوث التي مصدرها البشر، لها الحصة الأكبر في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري خلال العقود القليلة الماضية




الأرقام التي تقدمها جماعات الدفاع عن البيئة تؤكد أن نسبة مساهمة الولايات المتحدة في انبعاث الغاز تربو على أربعة وعشرين بالمئة في حين أن عدد سكانها لا يزيد على اربعة بالمئة من مجموع سكان العالم



وإذا ظلت الأمور سائرة على ما هي عليه فإن من المتوقع أن يصل انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون إلى حوالي أربعين مليار طن سنويا في نهاية القرن الحالي
وتتضح أهمية هذا الرقم إذا ما قارناه بمقدار الانبعاث في الوقت الحاضر البالغ سبعة مليارات طن سنويا، أي أن الانبعاث سيزيد بمقدار ثلاثة وثلاثين مليار طن سنويا
وحتى لو تمسك البعض بالتقدير الأقل تشاؤما الصادر أوائل التسعينات والذي يشير إلى أن مقدار الانبعاث في نهاية القرن لا يتجاوز تسعة وعشرين مليار طن، فإن من شأن هذه الكمية أن تؤدي إلى اندثار واسع للغابات نتيجته إطلاق كميات كبيرة من الغاز المخزون في أشجارها مما يزيد ظاهرة الاحتباس سوءا
وكنتيجة للتغيرات الكبرى في المناخ يشهد العالم انهيار جبال ثلوج القطب مما يؤدي إلى ارتفاع مستوى مياه البحر وبالتالي غرق مناطق ساحلية شاسعة ذات كثافة سكانية عالية. كما يؤدي إلى ضعف خصوبة التربة وتدني الإنتاج الزراعي ومعاناة البشرية من ظروف جوية وظواهر طبيعية قاسية، فضلا عن الانهيارات الثلجية وانزلاق الصخور
ومن نتائج التغيرات المناخية تلك حدوث موجات حرارية، لمناطق البحر المتوسط نصيب مهم فيها، مما يؤثر تأثيرا مباشرا على الصناعة السياحية في تلك المناطق وغيرها
ويشكل التغير المناخي المتسارع الذي ينحو إلى ارتفاع درجة الحرارة تهديدا للصحة العامة ويعمل على تكاثر أنواع ضارة من الحشرات وانقراض أنواع برية من الحيوان والنبات
كيوتو
ويرى المدافعون عن البيئة أن ما تشهده بعض البلدان من فيضانات في الوقت الحاضر ما هو إلا النذير المبكر لتأثير التغيرات المناخية السلبي أما العواقب الخطيرة لانبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون فلا تزال كامنة وقد تفعل فعلها في غضون بضعة عقود
وفي سياق المساعي التي جرت والمعالجات التي اقترحت خلال المؤتمرات الدولية المنعقدة لهذا الغرض يلزم الاتفاق الذي وقع عام سبعة وتسعين في مدينة كيوتو اليابانية والمعروف باسمها موقعيه على خفض جماعي لانبعاث الغازات الضارة بالبيئة بمعدل يزيد على خمسة بالمئة لكي تكون التغيرات التي تطرأ على المناخ ضمن حدود يمكن تحملها والتأقلم معها
لكن العديد من العلماء يرون أن كيوتو بداية متواضعة وأنه يفترض أن يبلغ الخفض خلال خمسين سنة نسبة ستين بالمئة لكي تبقى التغيرات المناخية ضمن الحدود المقبولة


ومع ذلك فإن الرئيس الأمريكي جورج بوش قرر التراجع عن الاتفاقية. وترى الولايات المتحدة أنها تلحق ضررا بصناعاتها، الأمر الذي يعني تخليا عن المساهمة في الجهود الرامية لمواجهة أحد أكبر العوامل التي تهدد الحياة على الكرة الأرضية
قمة الأرض
أما في قمة الأرض التي انعقدت في ريو دي جانيرو عام اثنين وتسعين فقد تم الإقرار بأن للنشاط البشري المتزايد تأثيرا سلبيا على المناخ. وقد أطلقت الأمم المتحدة آنذاك إشارة البدء بالتوقيع على اتفاق إطار حول تغيرات الطقس تتضمن موافقة المجتمع الدولي على الحد من التلوث لصد التأثيرات الضارة بالبيئة
وبعد تسع سنوات من انعقاد قمة الأرض لم تتمكن الدول المشاركة فيها من الاتفاق على الوسائل العملية للحد من انبعاث الغازات المسؤولة عن ارتفاع حرارة الأرض. فقد دبّ الخلاف بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حول وسائل التصدي لهذه الظاهرة، على رغم اقتناع الجانبين بأن التوصل إلى تسوية أمر ينطوي على أهمية حاسمة
ويبدو أن السيطرة على انبعاث الغازات التي تسبب ارتفاع الحرارة بحاجة إلى قرارات سياسية صعبة في وقت يشكل فيه النفط والغاز مصدرا رئيسيا للطاقة في العالم والبلدان الغنية خصوصا، وعاملا أساسيا في تحقيق التنمية الاقتصادية في البلدان المنتجة له
طموح محدود
ويلقي أنصار البيئة باللوم على دول صناعية وعلى الخصوص الولايات المتحدة التي تحاول التملص من الالتزام بتنفيذ حصتها من الحد الأدنى المقترح في اتفاقية كيوتو
ويبدو ذلك واضحا إذا ما أمعنّا النظر في الأرقام التي تقدمها جماعات الدفاع عن البيئة والتي تؤكد أن نسبة مساهمة الولايات المتحدة في انبعاث الغاز تربو على أربعة وعشرين بالمئة في حين أن عدد سكانها لا يزيد على اربعة بالمئة من مجموع سكان العالم
وفي ضوء الخلاف على سبل التصدي لظاهرة الاحتباس الحراري اقتصر طموح الدول المئة والثمانين، التي عقدت اجتماعا في مدينة بون الألمانية في يوليو/ تموز 2001، على التوصل إلى نتائج مرضية على الأقل لا إلى اتفاق حاسم








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:45 PM رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

التغيرات المناخية تزيد من غلاء الأسعار

تعقد حكومات دول العالم المختلفة العزم علي

مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري ليس فقط
من اجل حماية البيئة ولاكن لانها ايضا تتسبب
في زيادة ارتفاع تكاليف المعيشة .








فالتغيرات المناخية ستؤدي حتما الي زيادة استهلاك الواقود مما سيؤدي الي استغلال الاراض الزراعية لاستخدامها في انتاج الواقود .
وفي الوقت الحالي تزداد المطالب بتخفيض الضرائب علي الواقود بالاضافة الي
المطالبة بعدم استهلاك الاراضي الزراعية في اغراض اخري بسبب ازمة الغزاء
ويقول جوزيف ستيجليتز الخبير الاقتصادي العالمي والحاصل مؤخرا علي جائزة
نوبل : المكونان الاهم في الاقتصاد العالمي الغذاء والطاقة تعرض لتشويه بالغ بسبب
تسعير المياه والهواء ( الخالي من الكربون) بأسعار أقل من أسعارها الحقيقي
لذلك مكافحة التغيرات المناخية ستجل ارتفاع اسعار الغزاء امر حتمي .
وفي اطار المباحثات التي عقدتها الامم المتحدة في المانيا بمشاركة اكثر من 170
دولة طرحت بعض الحلول مثل زيادة الضرائب لتقليل انبعاثات ثاني اكسيد الكربون
المسبب الرئيسي لارتفاع حرارة كوكب الارض الامر المتسبب ايضا في زيادة استهلاك الطاقه






الاتحاد الأوربي يؤجل تنفيذ خططه الرامية إلى خفض الانبعاثات الكربونية






في الوقت الذي تعمل فيه الأمم المتحدة على تمهيد الطريق أمام اتفاقية دولية لخفض الانبعاثات الكربونية الضارة، قررت بروكسل تأجيل تنفيذ خططها الرامية لفرض قيود على هذه الانبعاثات من السيارات الجديدة إلى 2015 بدلاً عن 2012.



توصل ممثلون عن البرلمان الأوروبي والمفوضية الأوروبية وحكومات دول الاتحاد الأوروبي يوم أمس الاثنين (1 كانون الأول/ ديسمبر 2008) إلى حل وسط بشأن الخلاف على القيود التي يسعى الاتحاد الأوروبي لفرضها على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من السيارات الجديدة. وتعد هذه الانبعاثات أبرز عوامل ظاهرة الاحتباس الحراري لما لها من تأثير في زيادة درجة حرارة مناخ الأرض.


ويقضي هذا الحل باعتماد 120غراما كحد أقصى من الانبعاثات المذكورة لكل كيلو متر واحد ابتداء من عام 2012. وسيتم تطبيق ذلك بشكل تدريجي على أن يشمل ذلك 65 بالمائة من السيارات الجديدة في العام المذكور و 100 بالمائة منها في عام 2015.
حل وسط أم تملص من خطط حماية البيئة؟


من جانبه أيد وزير البيئة الألماني زيغمار غابريل القرار الأوروبي معللاً موافقته بأن خفض الانبعاثات الضارة من عوادم السيارات بنسبة 100 بالمائة حتى عام 2012 كما كان متفقا عليه سابقا، سوف لن يكون له تأثير حاسم على البيئة. وقال الوزير المنتمي إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي في مقابلة مع راديو بافاريا: "إن الخفض سوف لن يكون له تأثير دراماتيكي على بيئة الأرض، لكن المهم الآن وضع إطار قانوني ملزم لشركات صناعة السيارات".
غير أن القرار أثار حفيظة حزب الخضر، الذي اتهم الحكومة الألمانية بالضعف فيما يتعلق بمساعيه الرامية لحماية المناخ خلال مؤتمر المناخ التابع للأمم المتحدة في بوزنان البولندية. وفي هذا الإطار شبّه الرئيس الجديد للحزب جيم أوزديمير أمس الاثنين في برلين ما يقدمه ممثلو ألمانيا في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في بولندا بالجبن السويسري المليء بالثقوب على غرار الأهداف المعلن عنها من قبل الحكومة. كما تعرض القرار الأوروبي إلى انتقادات أنصار البيئة، الذين يرون بأنه استجابة لمطالب كبار مصنعي السيارات، وانه يقوض جهود الاتحاد الأوروبي لقيادة العالم في مكافحة التغيرات المناخية.
مساعي أممية وضغوط على الدول الناشئة





وفي الوقت الذي تراجعت فيه أوروبا عن بعض خططها الرامية إلى تخفيض الانبعاثات الضارة، تبذل الأمم المتحدة جهوداً كبيرة في مؤتمرها المنعقد في بوزنان البولندية لتمهيد الطريق لتوقيع اتفاقية دولية تحد منها. ويبدو أن خشية مسؤولي الأمم المتحدة من اتخاذ الأزمة المالية ذريعة للتواني في مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي قد تحققت في بروكسل. فبروكسل، التي ما زالت تضغط على الدول الناشئة كالهند والصين من أجل التقليل من انبعاثاتها الكربونية، وجدت في الأزمة المالية إمكانية للتملص من أهدافها السابقة. ويمكن استخلاص هذا من كلام نائبة رئيسة كتلة التحالف المسيحي في البرلمان الألماني كاتارينا رايشه، التي قالت في مقابلة مع صحيفة باساور نويه بريسه الألمانية: "من المنطقي عدم ممارسة المزيد من الضغط على قطاع صناعة السيارات الغارق الآن حتى أذنيه في الأزمة الاقتصادية".
ويسعى المفاوضون في المؤتمر الأممي للتوصل إلى اتفاق شامل يلزم الدول الناشئة سريعة النمو أيضا بتخفيض الانبعاثات الغازية للمرة الأولى ويحل محل بروتوكول كيوتو الذي يلزم الدول المتقدمة فقط بذلك وينتهي بحلول 2012. لكن الكثير من المراقبين يرون أن نتائج المؤتمر ستكون محفوفة بمصاعب جمة، وقد لا تقتصر إلا على الإجراءات الشكلية.
"سيناريو مأساوي إذا واصلنا الأمور كالمعتاد"
وذكّر وزير البيئة البولندي ماكيج نويكي ممثلي الدول بأن العلماء يتوقعون أن يؤدي التلوث إلى جفاف وفيضانات وعواصف مدارية متزايدة الحدة إلى جانب تغيرات مناخية جذرية أخرى إذا لم يتمكن العالم من الحد من الانبعاثات الغازية المتزايدة. وفي هذا السياق قال نويكي "إن هذا السيناريو المأساوي للجنس البشري في القرن الحادي والعشرين ليس خيالا علميا، بل قد يتحول إلى واقع إذا واصلنا الأمور كالمعتاد".











آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:46 PM رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

كوارث بيئية مفزعة بسبب قناة «البحرين» الإسرائيلية





خليج العقبة







حذرت وزارة البيئة، من حدوث ما سمته «السيناريوهات المخيفة» بسبب قناة البحر الميت، التى قررت إسرائيل حفرها بالتعاون مع الأردن لربط البحر الأحمر بالبحر الميت، وأكدت دراسة صادرة عن جهاز شؤون البيئة بالوزارة، أن تكوين بحيرات «مسطحات مائية» لتخزين المياه، يؤى لحدوث تغير عكسى فى الحياة البرية، حيث لن يتمكن العديد من الكائنات من عبور المسطحات المائية، موضحة أن المسطحات المائية قد تؤثر أيضاً على مسار هجرة الطيور، كما أنها تتسبب فى زيادة الحشرات التى قد تساعد على سرعة انتشار الأمراض.
قالت الدراسة: سينتج عن القناة سريان ضخم للمياه من البحر الأحمر للبحر الميت عبر خليج العقبة، مما قد يوثر وبشكل سلبى على خط الشاطئ والاستثمارات السياحية فى مصر، وعلاوة على ذلك قد تتأثر الشعاب المرجانية بفعل سريان المياه والعكارة المتزايدة، وحذرت من تزايد «الأثر الزلزالى الناجم عن مشروع قناة توصيل البحر الأحمر بالبحر الميت، لافتة إلى أن منطقة شمال خليج العقبة تتميز بموقعها الجيولوجى، ويرجع ذلك إلى الحركات النسبية بين الصفائح الطبقية الأرضية الأفريقية والعربية وسيناء.
وتوقعت الدراسة ازدياد تعرض المنطقة لمخاطر الزلازل بعد تنفيذ المشروع، طبقاً لنظرية الخزانات المثيرة والمحفزة للزلازل reservoir lnduced seismicity RIS، التى تعتمد على الجماعات المعارضة للاستشهاد بأن الخزانات والسدود هى التى تتسبب فى حدوث الزلازل فى العديد من المناطق حول العالم،
وقالت: يمكن انتقال الطاقة الزلزالية على طول «DSFS» من منطقة البحر الميت إلى الدول الواقعة على الحدود ومن بينها مصر، مما قد ينتج عنه تعرض المرافق المحلية والبنية الأساسية، بخاصة شبه جزيرة سيناء والخط الساحلى للبحر الأحمر إلى التدهور والتدمير.
وأشارت إلى أن منطقة مشروع القناة تعتبر جزءًا من أحد الأحزمة النشطة زلزالياً، نظراً للتصدع بمنطقة البحر الميت، وتشير وثائق التسجيلات التاريخية إلى حدوث زلازل كبيرة مدمرة، وقد تركزت التسجيلات الزلزالية بانتظام على مدى الخمسة عشر عاماً الماضية فى الجنوب، بخاصة فى خليج العقبة.
وكشفت الدراسة عن أن إسرائيل تهدف من المشروع إلى تطوير وتعمير صحراء النقب بتوفير مصادر المياه والكهرباء لها حيث تشكل نصف مساحة فلسطين وتقع بالقرب من مصر، محذرة من أن ذلك سيؤدى إلى استيعاب المزيد من المهاجرين اليهود «حوالى 2 مليون مهاجر» وتغيير الطبيعة السكانية فى صحراء النقب بما يشمله ذلك من الاستيلاء على مزيد من أراضى البدو والعرب فى المنطقة وما يترتب على ذلك من إعادة توزيع السكان ونشأة مشروعات زراعية وصناعية.
وأوضحت أن الآثار السلبية المحتملة للمشروع على البيئة الطبيعية، تشمل تلوث المياه الجوفية بسبب تسرب المياه المالحة من القناة أما التأثيرات البيولوجية السلبية المحتملة فتتمثل فى وقف حركة الحياة البحرية نتيجة إنشاء أو صيانة مشروعات البنية التحتية وتأثيره على الشعاب المرجانية عند المأخذ المقترح من خليج العقبة ولذلك فمن الضرورى الحصول على تفاصيل التصميمات الهندسية للعمل بالمشروع وطرق التنفيذ المقترحة حتى يمكن استخدام هذه البيانات فى عمل دراسات تفصيلية للتحقق من التأثيرات المترتبة عند الإنشاء وبعد استكمال المشروع وتشغيله.
ولفتت الدراسة إلى أنه سيكون لإسرائيل دور قيادى فى المشروع وحماية شرعية ودولية بما يؤدى إلى تحويل الحدود الشرقية لمصر إلى حاجز بين التنمية الشاملة فى الشرق وتنمية محدودة فى سيناء وتصبح إسرائيل مايسترو هذه المنطقة وعزل مصر من الساحة الدولية بعد أن يكتسب مشروع توصيل البحرين والمشروعات الاقتصادية المرتبطة به حماية وشرعية.
وحذرت من أن نقل حوالى 2 مليار م3 من مياه خليج العقبة إلى البحر الميت سيؤدى إلى قتل الكائنات الحية الموجودة فى هذه المياه وتقليل نسبة وجود تلك الكائنات فى مياه الخليج أما البحر الميت الذى تعيش فيه كائنات دقيقة باستطاعها العيش فى أعلى تركيز للملوحة حيث أنواع من الطحالب الخضراء وبعض أنواع البكتريا المحبة للأملاح، فمن الممكن لتلك الطحالب الخضراء بالبحر الميت أن تتطور إلى جراثيم تؤدى إلى صبغ المياه باللون البنى.
وتوقعت الدراسة أن يتم تسويق المزارات والآثار التاريخية لدول الجوار الجغرافى، فى الأسواق السياحية العالمية، مثل عناصر الجذب السياحى المصرية فى جنوب سيناء وتوظيف معطيات الحضارة المصرية القديمة فى دعايته ومنشآته وخدماته السياحية وتقديم الحكومة الإسرائيلية إعفاءات ضريبية كبيرة والمساهمة فى الأبحاث والتطوير والتنمية والترويج لاجتذاب الاستثمارات الأجنبية حيث إن إسرائيل تتمتع بميزة تنافسية فى هذا المجال.









آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:46 PM رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

الصين تنشر أول خريطة لجينوم النباتات في العالم













بكين : أكمل العلماء الصينيون مؤخراً أول خريطة كروموزوم الجينوم للنباتات في العالم ونشرها في مدينة تيانجين شمالي الصين.
وأشار الباحثون إلى أن خريطة كروموزوم الجينوم للنباتات الاقتصادية الهامة في الصين أدرجت معلومات كروموزوم الجينوم لحوالي 4000 نوع من النباتات الاقتصادية خلال الفترة بين عام 1978 وعام 2008.
يذكر أن رسم خريطة كروموزوم لأشجار الفواكه والمحصولات الزراعية والأزهار والبامبو والنباتات الطبية يساعد على تقديم المعلومات الأساسية لتربية النباتات الهجينة ونشوء النباتات.





لحوم الجمال والكنجر تحمي الطبيعة













كانبرا : دعا علماء في أستراليا في الآونة الأخيرة السكان إلى الإقبال على أكل لحوم الكنجر والجمال البرية، وذلك للمساعدة على التصدي لارتفاع حرارة الأرض والحفاظ على الطبيعة.
وأوصى العلماء بجعل الكنجر الغذاء الأساسي للاستراليين بدلاً من الخرفان والأبقار، وذلك لحماية طبقة الأوزون، وتشكل غازات البقر والغنم التي تحتوي على الميثان، مصدراً هاماً لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في استراليا في حين أن حيوان الكنجر يملك جهاز هضم أكثر احتراماً للبيئة.
وأشار البروفسور روس جارنو المستشار الحكومي للتغير المناخي، إلى أن قطعان الأبقار ستتقلص بحلول 2020 بسبعة ملايين رأس، وقطعان الأغنام بـ 36 مليون رأس، في المقابل سترتفع قطعان الكنغر إلى 240 مليون رأس مقابل 34 مليون حالياً.
وبخلاف الكنجر الذي نشأ في استراليا، فإن الجمل أدخل إلى أستراليا كدابة للركوب في صحراء استراليا الشاسعة في نهاية القرن التاسع عشر ثم تزايد عدد الجمال في الطبيعة مع تطور وسائل النقل البري والحديدي.











آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:47 PM رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

اكتشاف طحالب خضراء تكافح الاحتباس الحراري













لندن : اكتشف علماء بريطانيون طحالب خضراء يمكنها أن تنقذ العالم من ارتفاع درجة الحرارة.
ووجد العلماء أنه عند ذوبان الجبل الجليدي فإن جزيئات صغيره جداً من الحديد تنتشر في البحر وهذا الحديد يقوم بدوره بتغذية الطحالب التي تكبر وسيمتص ثاني أكسيد الكربون ومن ثم سيحبسه في قاع البحر لمئات السنين.
وأشار الباحثون إلى أن هذه العمليه الطبيعية يمكنها أن تحمل المفتاح في درء ارتفاع درجة الحرارة في العالم، مؤكدين أنه نتيجة لهذا الاكتشاف سيتم القيام بتجربة هذا الشهر في جزيرة بريطانية جنوب جورجيا للتأكد من إمكانية تسخير هذه الظاهرة لإحتواء إشعاعات الكربون المتزايدة حيث سيقوم الباحثون باستخدام عدة أطنان من الحديد.





الطاقة الشمسية و استخداماتها


خلق الله الشمس والقمر كآيات دالة على كمال قدرته وعظم سلطانه وجعل شعاع الشمس مصدراً للضياء على الأرض وجعل الشعاع المعكوس من سطح القمر نوراً. قال الله تعالى في كتابه العزيز ( هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نوراً وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم يعلمون ) سورة يونس الآية(5) فالشمس تجري في الفضاء الخارجي بحساب دقيق حيث يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الرحمن (الشمس والقمر بحسبان ) الآية(5). أي أن مدار الأرض حول الشمس محدد وبشكل دقيق، وآي اختلاف في مسار الأرض سيؤدي إلى تغيرات مفاجئة في درجة حرارتها وبنيتها وغلافها الجوي، وقد تحدث كوارث إلى حد لا يكن عندها بقاء الحياة فقدرة الله تعالى وحدها جعلت الشمس الحارقة رحمة ودفئاً ومصدراً للطاقة حيث تبلغ درجة حرارة مركزها حوالي (8ْ-40ْ) × 10 درجة مطلقة ( كلفن ) ثم تتدرج درجة حرارتها في الانخفاض حتى تصل عند السطح إلى 5762ْ مطلقة (كلفن ).

استخدام الطاقة الشمسية:
استفاد الإنسان منذ القدم من طاقة الإشعاع الشمسي مباشرة في تطبيقات عديدة كتجفيف المحاصيل الزراعية وتدفئة المنازل كما استخدمها في مجالات أخرى وردت في كتب العلوم التاريخية فقد أحرق أرخميدس الأسطول الحربي الرماني في حرب عام 212 ق م عن طريق تركيز الإشعاع الشمسي على سفن الأعداء بواسطة المئات من الدروع المعدنية. وفي العصر البابلي كانت نساء الكهنة يستعملن آية ذهبية مصقولة كا لماريا لتركيز الإشعاع الشمسي للحصول على النار. كما قام علماء أمثال تشرنهوس وسويز ولافوازييه وموتشوت وأريكسون وهاردنج وغيرهم باستخدام الطاقة الشمسية في صهر المواد وطهي الطعام وتوليد بخار الماء وتقطير الماء وتسخين الهواء. كما أنشئت في مطلع القرن الميلادي الحالي أول محطة عالمية للري بوساطة الطاقة الشمسية كانت تعمل لمدة خمس ساعات في اليوم وذلك في المعادي قرب القاهرة. لقد حاول الإنسان منذ فترة بعيدة الاستفادة من الطاقة الشمسية واستغلالها ولكن بقدر قليل ومحدود ومع التطور الكبير في التقنية والتقدم العلمي الذي وصل إليه الإنسان فتحت آفاقا علمية جديدة في ميدان استغلال الطاقة الشمسية.
تمتاز الطاقة الشمسية بالمقارنة مع مصادر الطاقة الأخرى بما يلي:
1- إن التقنية المستعملة فيها تبقى بسيطة نسبياً وغير معقدة بالمقارنة مع التقنية المستخدمة في مصادر الطاقة الأخرى.
2- توفير عامل الأمان البيئي حيث أن الطاقة الشمسية هي طاقة نظيفة لا تلوث الجو وتترك فضلات مما يكسبها وضعاً خاصا في هذا المجال وخاصة في القرن القادم.
تحويل الطاقة الشمسية:
يمكن تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية وطاقة حرارية من خلال آليتي التحويل الكهروضوئية والتحويل الحراري للطاقة الشمسية، ويقصد بالتحويل الكهروضوئية تحويل الإشعاع الشمسي أو الضوئي مباشرة إلى طاقة كهربائية بوساطة الخلايا الشمسية (الكهروضوئية )، وكما هو معلوم هناك بعض المواد التي تقوم بعملية التحويل الكهروضوئية تدعى اشتباه الموصلات كالسيليكون والجرمانيوم وغيرها. وقد تم اكتشاف هذه الظاهرة من قبل بعض علماء الفيزياء في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي حيث وجدوا أن الضوء يستطيع تحرير الإلكترونات من بعض المعادن كما عرفوا أن الضوء الأزرق له قدرة أكبر من الضوء الأصفر على تحرير الإلكترونات وهكذا. وقد نال العالم اينشتاين جائزة نوبل في عام 1921م لاستطاعته تفسير هذه الظاهرة.
وقد تم تصنيع نماذج كثيرة من الخلايا الشمسية تستطيع إنتاج الكهرباء بصورة علمية وتتميز الخلايا الشمسية بأنها لا تشمل أجزاء أو قطع متحركة، وهي لا تستهلك وقوداً ولا تلوث الجو وحياتها طويلة ولا تتطلب إلا القليل من الصيانة. ويتحقق أفضل استخدام لهذه التقنية تحت تطبيقات وحدة الإشعاع الشمسي ( وحدة شمسية ) أي بدون مركزات أو عدسات ضوئية ولذا يمكن تثبيتها على أسطح المباني ليستفاد منه في إنتاج الكهرباء وتقدر عادة كفاءتها بحوالي 20% أما الباقي فيمكن الاستفادة منه في توفير الحرارة للتدفئة وتسخين المياه. كما تستخدم الخلايا الشمسية في تشغيل نظام الاتصالات المختلفة وفي إنارة الطرق والمنشآت وفي ضخ المياه وغيرها.أما التحويل الحراري للطاقة الشمسية فيعتمد على تحويل الإشعاع الشمسي إلى طاقة حرارية عن طريق المجمعات (الأطباق) الشمسية والمواد الحرارية.فإذا تعرض جسم داكن للون ومعزول إلى الإشعاع الشمسي فإنه يمتص لإشعاع وترتفع درجة حرارته. يستفاد من هذه الحرارة في التدفئة والتبريد وتسخين المياه وتوليد الكهرباء وغيرها. وتعد تطبيقات السخانات الشمسية هي الأكثر انتشاراً في مجال التحويل الحراري للطاقة الشمسية. يلي ذلك من حيث الأهمية المجففات الشمسية التي يكثر استخدامها في تجفيف بعض المحاصيل الزراعية مثل التمور وغيرها كذلك يمكن الاستفادة من الطاقة الحرارية في طبخ الطعام، حيث أن هناك أبحاث تجري في هذا المجال لإنتاج معدات للطهي تعمل داخل المنزل بدلا من تكبد مشقة الجلوس تحت أشعة الشمس أثناء الطهي. ورغم أن الطاقة الشمسية قد أخذت تتبوأ مكانة هامة ضمن البدائل المتعلقة بالطاقة المتجددة، إلا أن مدى الاستفادة منها يرتبط بوجود أشعة الشمس طيلة وقت الاستخدام أسوة بالطاقة التقليدية. وعليه يبدو أن المطلوب من تقنيات بعد تقنية وتطوير التحويل الكهربائي والحراري للطاقة الشمسية هو تقنية تخزين تلك الطاقة للاستفادة منها أثناء فترة احتجاب الإشعاع الشمسي. وهناك عدة طرق تقنية لتخزين الطاقة الشمسية تشمل التخزين الحراري الكهربائي والميكانيكي والكيميائي والمغناطيسي. وتعد بحوث تخزين الطاقة الشمسية من أهم مجالات التطوير اللازمة في تطبيقات الطاقة الشمسية وانتشارها على مدى واسع، حيث أن الطاقة الشمسية رغم أنها متوفرة إلا أنها ليست في متناول اليد وليست مجانية بالمعنى المفهوم . فسعرها الحقيقي عبارة عن المعدات المستخدمة لتحويلها من طاقة كهرومغناطيسية إلى طاقة كهربائية أو حرارية. وكذلك تخزينها إذا دعت الضرورة. ورغم أن هذه التكاليف حالياً تفوق تكلفة إنتاج الطاقة التقليدية إلا أنها لا تعطي صورة كافية عن مستقبلها بسبب أنها أخذت في الانخفاض المتواصل بفضل البحوث الجارية والمستقبلية.












آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:48 PM رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

استخدام وقود نباتي في طائرة مدنية نيوزيلاندية
قامت طائرة مدنية نيوزيلاندية لنقل الركاب برحلة تجريبية استغرقت ساعتين استخدم فيها جزئيا وقود نباتي.
واعتبرت شركة نيوزيلاند الجوية الرحلة "معلما" في تطوير وقود نباتي قادر على المساهمة في خفض انبعاث الغازات المضرة بالبيئة وتكلفة الرحلات كذلك.
وقد عبئ خزان طائرة البوينج 747-400 بخليط من زيت نبات الياتروفا (jatropha) ووقود الطائرات العادي (A1).
وقد سبق لإحدى طائرات شركة فيرجن أتلانتك أن استخدمت وقودا مستخلصا من جوز البابسو البرازيلي وجوز الهند.
وقال ديفيد مورغان قائد الربابنة في الشركة النيوزيلاندية التي قامت بالتجربة، إنه أجريت سلسلة من الاختبارات أرضا وجوا في أوكلاند يوم الثلاثاء.
وقال كذلك إن الزيت المستخلص من ثمرة الياتروفا الشبيه بحبة البرقوق "أبلت بلاء حسنا سواء في نظام الوقود أو في المحرك."
انبعاثات أقل وقالت شركة نيوزيلاند للطيران إنها المرة الأولى التي يستخدم فيها جيل ثان من الوقود النباتي لتزويد طائرة ركاب جزئيا بالوقود.
وقال روب فايف الرئيس التفيذي للشركة إن رحلة يوم الثلاثاء تُعدُ "معلما في مجال الطيران التجاري".
ويعتبر الجيل الثاني من الوقود النباتي الذي يستخدم في استخلاصه عدد متنوع من النباتات، أرفق بالبيئة من الوقود الحيوي التقليدي كالإثانول.
وتطالب الجمعية الدولية للنقل الجوي باعتماد 10 في المئة على الأقل من الوقود النباتي بحلول عام 2017.
لكن بعض الجهات تعارض تحويل أراض صالحة للزراعة إلى مجال لاستنبات منتجات تستخدم لاستخلاص الوقود على حساب المواد الغذائية.









آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2009, 04:48 PM رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

خبراء: ضجيج المحيطات يهدد الحيتان والدلافين




تعاني الحيتان والدلافين من الأصوات العالية

قال خبراء إن "التلوث الصوتي" أو الضجيج المتزايد في محيطات العالم يهدد حياة الحيتان والدلافين.
وأضاف العلماء المشاركون في مؤتمر تحت رعاية الأمم المتحدة أن الكائنات البحرية التي تعودت على التواصل مع بعضها البعض تأثرت بالأصوات التي تصدرها السفن، فصارت غير قادرة على تحديد الاتجاهات والوصول إلى رفاقها والحصول على الغذاء.
واقترح المشاركون في المؤتمر تقليل الضجيج الصادر في المحيطات بما في ذلك تركيب محركات اقل ضجيجاً في السفن.
ويسعى مؤتمر "حماية الأصناف المهاجرة من الحيوانات البرية" الذي حضره ممثلون من 100 دولة إلى إصدار قرار يلزم الدول بتقليل الضجيج في المحيطات.
واقترح بعض المشاركين في المؤتمر إجراءات أخرى كإيجاد طرق أخرى للملاحة وتقليل السرعة وحظر استخدام السفن لأغراض تجريبية في المواطن الطبيعية للحيوانات المعرضة للانقراض.
ويعتقد باحثون آخرون أن زيادة معدلات ثاني أكسيد الكربون تزيد من نسبة الحموضة في المحيطات مما يساعد على سرعة انتقال الصوت عبر الماء.
ووفقاً لدراسات حديثة فإن المسافة التي تتمكن الحيتان الزرقاء من التواصل عبرها قد تقلصت بـ 90% خلال الأربعين عاماً الماضية نتيجة لازدياد معدلات الأصوات في المحيطات.
وقال متحدث باسم برنامج الأمم المتحدة للبيئة إن حكومات الدول تبدو مستعدة لاتخاذ إجراءات للتقليل من حجم المشكلة التي تسببت فيها الأصوات المتزايدة في المحيطات.




العالم يطالب ببذل جهد اكبر للتعامل مع التغير المناخي




غالبية الذين استطلعت آراؤهم يريدون من حكوماتهم ان تبذل جهودا اكبر في التعامل مع ظاهرة التغير المناخي


يقول منظمو استطلاع للرأي شمل 11 بلدا إن نتيجة الاستطلاع تعتبر "تخويلا عالميا" لاتخاذ الخطوات الضرورية للتعامل مع ظاهرة التغير المناخي.
واظهر الاستطلاع ان حوالي نصف عدد المشاركين يريدون من حكوماتهم القيام بدور قيادي في خفض الانبعاثات الغازية، فيما قال ربع المشاركين فقط إن زعماء بلدانهم يقومون بما يكفي لدرء مخاطر تغير المناخ في العالم.
واظهر الاستطلاع ايضا ان معظم المشاركين في الدول النامية مستعدون لادخال تغييرات نوعية على نمط حياتهم في سبيل خفض تأثيرات التغير المناخي.
واجري الاستطلاع بتكليف من شراكة (HSBC) للمناخ التي تضم عددا من الشركات ومجموعات البيئة.
ووصف اللورد البريطاني نيكولاس ستيرن، الذي ترأس لجنة اصدرت في عام 2006 تقريرا تناول الجوانب الاقتصادية للتغير المناخي والذي يعمل الآن مستشارا خاصا للشراكة المذكورة، نتائج الاستطلاع بأنها تمثل تخويلا شعبيا عالميا للحكومات لمضاعفة الجهود التي تبذلها في سبيل محاربة التغير المناخي.

وصف ستيرن نتائج الاستطلاع بأنها تمثل تخويلا شعبيا عالميا للحكومات لمضاعفة الجهود التي تبذلها في سبيل محاربة التغير المناخي

وقال ستيرن: "تظهر نتائج الاستطلاع ان سكان هذا الكوكب يتوقعون من حكوماتهم ان تتحلى بالمسؤولية وتتخذ من الخطوات ما يضمن التغلب على هذه المشكلة، كما يتوقعون ان تتعاون الحكومات فيما بينها لتحقيق هذا الهدف."
واضاف الخبير البريطاني: "انها ليست قصة تقول "سأتصرف فقط اذا تصرف الآخرون"".
ونشرت نتائج الاستطلاع قبل خمسة ايام فقط من موعد افتتاح مؤتمر الامم المتحدة السنوي حول المناخ في بلدة بوزنان البولندية.
وكشف التقرير ان 43 في المئة من الذين استطلعت آرائهم يعتبرون التغير المناخي مصدرا اكبر للقلق من الأزمة الاقتصادية التي تواجه العالم في الوقت الراهن، بالرغم من ان الاستطلاع اجري في شهري سبتمبر/ايلول واكتوبر/تشرين الاول عندما كانت نتائج الازمة المالية واضحة للعيان.
وفي هذا الصدد، قال فرنسيس سوليفان المستشار البيئي لشراكة (HSBC) والمدير السابق لشؤون الحفاظ على البيئة لدى جماعة (WWF) المختصة بالبيئة: "بالرغم من ان هذا الاستطلاع اجري في وقت كانت الازمة المالية العالمية في طور التصاعد والانتشار، فإن نتائجه تظهر بوضوح ان هم التغير المناخي كان يشغل بال الجمهور بشكل عام."
ولكن الاستطلاع اظهر ايضا ان عدد الذين لديهم استعداد لتغيير نمط حياتهم في سبيل التقليل من تأثيرات التغير المناخي قد انخفض عما كان عليه في الاستطلاع السابق الذي اجري في العام الماضي.
ومع ذلك، ما زالت اغلبية كبيرة في الدول النامية التي شاركت في الاستطلاع - وهي البرازيل والهند وماليزيا والمكسيك - تقول إنها على استعداد لتغيير نمط حياتها في سبيل هذا الهدف.
اما في الصين، كما في الدول الصناعية المتقدمة كاستراليا وكندا وفرنسا والمانيا وبريطانيا والولايات المتحدة، فلم يعبر اكثر من نصف المستطلعة آراؤهم عن استعداد كهذا.
وقد شارك في الاستطلاع الف شخص في كل من الدول المذكورة اعلاه اضافة الى منطقة هونجكونج الصينية ذات الادارة الذاتية.











آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:52 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator