العودة   شبكة صدفة > المنتدى السياحـى > سياحة الدول العربيه

سياحة الدول العربيه السياحة العربية في تونس والمغرب والجزائر ومصر والاردن وليبيا ولبنان وسوريا وعثمان، السياحة في شرم الشيخ، السياحة في المناطق الطبيعية العربية، سياحة الأثار العربية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-02-2008, 08:04 PM رقم المشاركة : 81
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور

جدول ماء

















خيول في سهل الحولة






حصان قرب سهل أخضر







حقل زيتون











آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:04 PM رقم المشاركة : 82
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور






حقل محروث






شجرة ملونة - على شاطئ البحر







حقل في الربيع







شجر صنوبر







شجر الموز _اريحا








زراعة الملفوف قرب الجدار العازل












آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:05 PM رقم المشاركة : 83
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور

زهرة الجازانيا








سنابل القمح












شقائق النعمان







شقائق النعمان بين الصخر







شقائق النعمان في فصل الربيع












آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:05 PM رقم المشاركة : 84
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور

عجوز يقف في حقله







زهرة عصا الراعي












عناقيد عنب












نبات العطرة











آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:07 PM رقم المشاركة : 85
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور


في عصر السرعة والتقدم .. الحمار وسيلة غزة للتعايش مع الحصار!










فلسطين الآن – وكالات - ليس بحاجة لـ"التعشيق" أيام البرد، ولا إلى استبدال الزيت كل بضعة كيلومترات، ولا يلزمه شحن البطارية، كما لا يستدعي تبديل الموتور، ولا تغيير جلدة "الديسبراتو"، ولا تهريب زيت، ولا لحام "برميل الاكزوزت".



لهذه الأسباب عادت أقدم وسيلة مواصلات في تاريخ البشرية تطفو على السطح من جديد في قطاع غزة، وهو الحمار، وذلك بعدما أصبحت وسائل المواصلات العصرية غير فعالة في ظل الحصار الإسرائيلي الخانق المفروض على القطاع منذ عامين، واشتدت وتيرته منذ يونيو الماضي، والذي حرم القطاع بمقتضاه من الوقود والبنزين اللازم لتسيير المركبات.



فبسبب ندرة الوقود في القطاع تشهد حركة السير يوما بعد الآخر تراجعا ملحوظا في شوارعه، منذرة بتوقف شبه كلي؛ فأصحاب المركبات الخاصة وضعوها جانبا بعد أن عجزوا عن توفير وقود لها منذ بدء أزمة الوقود قبل نحو شهرين، وأضحوا أمام خيارين؛ إما المشي على الأقدام أو الالتحاق بوسيلة المواصلات البديلة "عربة الكارو" التي تسير بقوة حمار واحد.



عقب نزوله من عربة "الكارو" شرع خالد في ترتيب هندامه وقال في تقري خاص نشره موقع (إسلام أون لاين) : "لم أجد وسيلة مواصلات أخرى تنقلني إلى جامعتي بعد أن تغيبت عنها أسبوعا كاملا.. الامتحانات على الأبواب والمحاضرات تراكمت عليّ فماذا أفعل؟.. هل أبقى في المنزل وأترك الجامعة؟!"، ويتابع خالد حديثه قائلا: "كان أجدادنا يستخدمون الحمار قبل أن يعرفوا وسائل المواصلات الأخرى فلماذا لا نحذو حذوهم في ظل هذه الأوضاع الصعبة".



لا بديل "للكارو"

المتوجه من رفح جنوبا إلى غزة -أكبر المدن في القطاع- لن يجد بديلاً عن استخدام عربة "الكارو" للذهاب إلى مقر عمله أو جامعته في غزة؛ فبدلاً من أن يكلفه المشوار 20 شيكلا (10 دولارات) ذهابا وإيابا أصبح يكلفه 6 شواكل (3 دولارات).



لكن ذلك لا يعني أن بوسع الجميع تحمل أجرة عربات "الكارو" خصوصا إذا كان في الأسرة الواحدة أكثر من شخص يحتاجون للذهاب إلى العمل أو الجامعة، في ظل الشلل الذي أصاب الاقتصاد الفلسطيني من جراء الحصار الإسرائيلي.



ويقول أبو الوليد الموظف في إحدى المؤسسات الحكومية: "استخدامنا لعربة "الكارو" أعادنا إلى الماضي السحيق؛ فمن كان يعتقد لوهلة أننا سنلجأ إلى الحمير في القرن الحادي والعشرين للانتقال لأعمالنا وممارسة حياتنا اليومية".



وبلهجة تشوبها السخرية الشديدة يقول محمود الطالب الجامعي: "أخيرا أصبح الحمار يمشي بكل شموخ.. رافعا رأسه إلى أعلى ونافضا صدره أمامه ويمشي بزهو وفخر، ويختال كما الطاووس".



ويمضي محمود في سخريته قائلا: "الحمار له الحق في ذلك فهو وسيلة مواصلاتنا الوحيدة الآن".. وذهب بخياله بعيدا مضيفا: "بعد أشهر سيتغير المشهد تماما.. فبدلاً من أن أشاهد مواكب السيارات تنقل الوزراء والمسئولين ستصبح مواكب الحمير تملأ شوارع غزة".



أبو أمين -وهو أحد تجار الخضار والفواكه- اضطر لبيع سيارته التي كان يبيع عليها الخضار واشترى بدلاً منها عربة كارو يجرها حمار. وبحسرة شديدة قال: ما دفعني لاستبدال عربة كارو بسيارتي "أنه لا يوجد وقود، وإذا وجد فأسعاره خيالية، وإذا تعطلت السيارة فلا يوجد لها قطع غيار.. أما الحمار فلا يكلفني إلا طعامه ولا يحتاج إلى قطع غيار أو وقود".



ازدهار سوق الحمير

انتشار العربات الكارو في قطاع غزة -كوسيلة مواصلات بديلة عن السيارات في ظل قطع الوقود عن القطاع من جانب الاحتلال- انعكس بدوره على ارتفاع أسعار الحمير نفسها، فزاد سعر الحمار الواحد بنسبة 60% في قطاع غزة منذ يونيو الماضي.



ووصل سعر الحمار إلى 615 دولارا، وقد أدت أزمة الوقود في غزة إلى تقليص العدد المعروض من الحمير في سوق الشجاعية إلى أقل من 300 حمار، مما أدى إلى اشتعال المنافسة بين المشترين للفوز بحمار.



ومع اشتداد الحصار الخانق على غـزة واستمرار أزمة الوقـود لجأ قطاع آخر من المواطنين في غزة إلى تحويل سياراتهم من العمل بالوقود إلى العمل بالغاز الطبيعي الذي يستخدم في المنازل، واستخدام الغاز المنزلي أدى بدوره إلى وقوع حوادث عديدة، انفجرت فيها السيارات بالركاب، لعدم وجود شركات متخصصة تقوم بعملية تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي، ولوجود عيوب في أسطوانات الغاز، ولانعدام وسائل الأمان التي تحول دون انفجار هذه الأسطوانات، بحسب الميكانيكي في قطاع غزة رأفت الخليلي.

وكانت أزمة الوقود في غزة بدأت مع قرار الاحتلال بخفض كميات الوقود الموردة للقطاع إلى نسبة ضئيلة جدا لا تفي بالحد الأدنى من حاجة الفلسطينيين اليومية.



ويؤكد محمود الشوا -رئيس جمعية أصحاب محطات الوقود في القطاع- أن أزمة نقص الوقود آخذة في التفاقم يوما بعد يوم، مؤكدا أن كمية البنزين والسولار على حد سواء لا تفي باحتياجات قطاع غزة، كما أن كمية الغاز التي تقدر يوميا بنحو 200 طن غير كافية في ظل تزايد الإقبال على الغاز، إذ يحتاج القطاع إلى نحو 350 طنا من الغاز يوميا.







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:14 PM رقم المشاركة : 86
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور

صور نادرة لمدينة حيفا الفلسطينية قبل عام 1948

























آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:16 PM رقم المشاركة : 87
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور

مدينة (عكا)













آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:18 PM رقم المشاركة : 88
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور



أنفاق غزة بين رغبة الحياة ومكامن الخطر


مقتطفات من تقرير أعده للنشر : طارق القزيري
09-08-2008





تعد الأنفاق في قطاع غزة الفلسطيني بأبعادها المختلفة، قضية شائكة ففي حين تعتبرها (إسرائيل) والولايات المتحدة وسيلة إمداد لوجيستي حيوية لحركة المقاومة الإسلامية حماس، والفصائل الفلسطينية الأخرى، وتتهم مصر كما حماس باستخدامها - عند الحاجة - كأوراق ضغط وفقا لتوازناتها وحساباتها السياسية. فإن أهالي قطاع غزة المحاصر يعتبرونها منفذاً مهما لتزويدهم بسلع أساسية يحتاجونها، وبين هولاء وهولاء فإن الأنفاق هي بالنسبة لأصحابها ومن يعمل عليها فهي مهنة ووسيلة كسب عيش، ولكنها أيضا طريقة مناسبة للاغتناء والكسب ليس فقط باحتكار توريد السلع الاستهلاكية للمواطنين في القطاع بل كذلك بتهريب سلع ممنوعة.



العدد والتوزيع الجغرافي


باعتبار أن حفر الأنفاق هو تجارة بالأساس، ولطبيعة المنطقة العشائرية، فإنه يرتبط بعائلات بعينها، وتنحصر الأنفاق بين منطقتي (( تل زعرب وحي البرازيل)) أي في مسافة تبلغ 3 كيلو تقريبا، ويتراوح عدد الأنفاق بين 150 إلى 200 نفق. ومنذ بدء مجهودات التفاوض حول التهدئة بين حركة المقاومة الإسلامية " حماس" بوساطة مصرية، منعت "حماس" حفر أي نفق جديد، كما أن السلطات المصرية كثفت مجهوداتها لهدم الأنفاق على الجانب المصري، لكن الأنفاق موجودة، دون أن تضطرد في زيادة عددية لافتة.



حفر النفق



يعتمد الوقت الذي يستغرقه النفق في الحفر على المسافة التي تبعد عن الحدود المصرية حيث يمكن أن يستغرق بناء نفق واحد ( خمسة أشهر )، ويبلغ عدد الأفراد العاملين في حفر النفق، عادة ثمانية عشر فرد من فئة الشباب تتراوح أعمارهم بين 17 - 35 سنة، يتقاضون أجرة عمل تبلغ (70 دينار) على حفر وتجهيز المتر الواحد.



تكلفة الأنفاق



يتراوح عمق النفق مابين ( 12 متر - 14 متر ). لكن تكلفة النفق الإجمالية تعتمد على المسافة ودرجة البعد بين الحدود المصرية ونقطة البدء في النفق ، حيث تبلغ تكلفة النفق القريب من منطقة الحدود حوالي (15.000 $ دولار امريكي) بينما المناطق البعيدة عن الحدود ما يقارب (40.000 $ دولار أمريكي) عادة.



الآليات التي يتم استخدامها في الحفر وإتمام بناء النفق



تستخدم لحفر الأنفاق أدوات الحفر التقليدية ، إضافة لمحركات توليد كهرباء (200 شيكل) كابل كهرباء يمتد طول النفق ، لمبة لكل ثلاثة أمتار ، بايلات (براميل مقصوصة) وعددها ستة إلى ثمانية. خشب (70 سم طول ،20 سم عرض) (15 خشبة في المتر الواحد).



المخاطر التي تواجه النفق والعاملين فيه



أولاً: التسفيق : ويعني ذلك تساقط الرمال على النفق من الأعلى مما يؤدي إلى تهدمه، واختناق العاملين داخل النفق.
ثانياً: هطول المطر الكثير والمفاجئ ففي حالة تسربه لداخل النفق يعمل على هدمه .
ثالثاً: قطع الكهرباء وذلك يؤثر على كمية الهواء الداخلة للنفق حيث يتم ضخ الهواء لداخل النفق للتنفس، وفي حال انقطاعه يؤدي إلى اختناق العاملين فيه.
رابعاً: دخول نفق على نفق أثناء عملية الحفر: وذلك بقيام آخرين ببناء نفق في نفس المسار مما يضعف الأرض فيؤدي إلى هدمه وعدم تماسك الرمال مع بعضها البعض.

ولابد في بعض الأحيان تقديم رشوة للضابط العامل في الجانب المصري لتسهيل إدخال البضاعة للجانب الفلسطيني، لكن في حال الفشل يتم اعتقال الأمين المصري أو العمال الفلسطينيين في حالة تواجدهم على الجانب المصري ليتم دفن النفق .

البضاعة التي يتم شراءها من داخل مصر: ويتم توفير البضاعة المطلوب تهريبها في حالة ما كانت المواد تجارية بالتنسيق مع شبكة علاقات لبدو سيناء، حيث يقوم "الأمين" وهو بدوي من سكان الحدود "بدو سيناء" حسب مهارته في الشراء وكفاءته في العمل بسرية ، بشرائها والاتفاق على أسعارها ، وتسليمها إلى النفق. وهكذا فثمة دائما اتفاقات مسبقة مع تجار من الجانب الفلسطيني لطلبيات تجارية أو بعض التنظيمات في حال إدخال سلاح لها، أو مواد متفجرة. وتكون البضاعة جاهزة في بيت الأمين على الجانب المصري، ويقوموا بإنزالها إلى النفق ويخرجوها بالطريقة التي يتم فيها استخراج الرمال من الأرض.





وبعد إدخال البضاعة ينزل الأمين المصري إلى الجانب الفلسطيني من الحدود، وفي الجانب المصري يكون في انتظار نزوله شريك آخر ليغلق الحفرة ومن ثم اخفاء أي شواهد أو علامات في الغرفة التي يوجد فيها النفق. وتوضع طبقة حديدية تحت البلاط حتى لا يتم ضبطه من قبل القوات المصرية التي تتابع عملية تفتيش البيوت القريبة من الحدود.

ويتم تصفية الحسابات وتسليم البضاعة وأخذ المبالغ ، وينتظر داخل قطاع غزة مدة أسبوع أو أكثر حسب رغبته، وحتى يتم تجميع عدد من الأشخاص الممنوعين من السفر الذين يرغبون بالسفر عبر الأنفاق ليتم تهريبهم عبر النفق، ويتقاضى صاحب النفق من كل شخص يتم تهريبه حوالي ثلاثة ألاف دولار ، ثم يتم عودة الأمين والمجموعة المهربة بعدما يقوم شريكه بناء على اتصال الأمين بفتح العين من بيته ليتسنى لهم الوصول إلى الحدود المصرية.



الخطوات العملية لحفر النفق


1- البحث عن منزل قريب من منطقة الحدود المصرية من الجانب الفلسطيني.
2- يتم قياس المسافة من الجانب الفلسطيني من البيت الذي سيقام فيه النفق إلى الحدود ما يقارب (70 مترا) من الحدود .
3- يتم إحضار بوصلة لقياس معيار النفق والحفر، ويسيروا على اتجاهها في بناء النفق.
4- ثم يبدءوا بعملية الحفر كالتالي: يتم النزول أرضاً ثلاثة عشر متراً كنظام حفر بئر، وبعد الوصول إلى ثلاثة عشر متراً يتم البدء بالحفر باتجاه الحدود المصرية.
5- تكون المهمة الأولى للقطيع: (القَطْيع ) : مهمته قص الرمال بالكمبريسة أو المقدح ويكون خلفه بعض الشباب لتعبئة الرمال بالبايلة (برميل مقصوص) ، ويقوم ببناء عدة غرف على جوانب النفق مقاسها ما يقارب 70 * 80سم، ويكون هناك ما يقارب ثمانية غرف ويوجد في كل غرفة عامل، وبينهما اتصال عبر الانتركم ( المخشير).
6- وأثناء عملية التقطيع تتم عملية التخشيب خوفاً من تساقط الرمال على العاملين والقَطْيع.
7- يكون في داخل الثمان غرف أربع محركات لسحب البايلات الممتلئة بالرمال التي تم هي من نتاج عمل القَطْيع.
8- وبعد تعبئة البايلة وتسليمها يتصل العامل على الانتركم ويطلب من العامل الآخر سحبها ويقوم تسليمه بايلة أخرى فارغة لملئها بنفس الطريقة.
9- يكون هناك بعض الأشخاص في الغرف لمساندة الآخرين في حالة قضاء حاجة أو تعب أحد الأشخاص لتبادل الأدوار.
10- وفي حال وصول البايلة إلى آخر النفق من الجهة الفلسطينية حيث يتم تعبئة الرمال من البايلة في جرادل فارغة ثم ينادي العامل في الأسفل للعامل في الأعلى ليقوم بسحبها عبر المناويلا.
11- وفي حال وصولها لأعلى يتم تعبئتها بأكياس فارغة ويتم تصريفها بعيداً وذلك في حال عدم وجود مكان لتصريف الرمال في منطقة قريبة حتى يكونوا في بعد عن دائرة الشك من قبل السلطة والأجهزة الأمنية.
12- تكون ابعاد النفق 70 سم في 70 سم، ويكون حجم الغرفة أكبر قليل.



مخطط يوضح بينية الأنفاق بين غزة ومصر









الخطوة النهائية


وحين يبقى (مترين) لوصول النفق إلى الحدود المصرية يقوم صاحب النفق بالاتصال مع الأمين ليخبره بانتهاء بالتجهيزات، ويخبره الأمين بأنه يجب أن يدق سيخاً حديدياً في الرمال باتجاه البيت المصري المتواجدة فيه العين "الحفرة الثانية " المدخل من الجانب المصري.

وبعد أن يصل السيخ الحديدي يتم الاتصال من جهة الأمين بأنه تم الانتهاء من العمل وهو جاهز ويقوم الأمين بالبدء بالحفر حيث انتهى السيخ.

ويحفر فيخرج له شاب فلسطيني من العاملين في الحفر، ويحتاط عادة فيكون مسلحا إذ ثمة احتمال من وجود الشرطة المصرية دائما، حال كونها قامت بالقبض على صاحب النفق، ثم بعد تأكيد وصول العامل الأول يتم الاتصال مع صاحب النفق ليؤمن الطريق لبقية العاملين في النفق، وهناك يتم الاحتفال بالنجاح في حفر النفق.



حتى الخراف يدخلونها من مصر إلى غزة عبر الأنفاق:













طبعا لا بد من الإشارة أن هناك أنفاق خمسة نجوم؛ بها أجهزة إضاءة، وأجهزة تكييف، ومضخات أوكسجين، وأجهزة اتصالات، واستراحة، وحمامات، وربما مقهى إنترنت

وهناك أنفاق واسعة جدا تتسع لإدخال الأبقار والعجول والجمال!

تحية عبر الأنفاق!





عملية إدخال البقر إلى غزة عبر الأنفاق


بداية الرحلة التعيسة:








تتعرض الأبقار لإصابات عديدة وعذاب شديد، ولكن ليس باليد حيلة!!






نهاية رحلة شاقة وتعيسة:












آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:20 PM رقم المشاركة : 89
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور

موسم قطف الزيتون - صور



























آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-02-2008, 08:21 PM رقم المشاركة : 90
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: دولة فلسطين موسوعة سياحية تاريخية بالصور

















آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:09 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator