العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > منتدى صدفة العام

منتدى صدفة العام مواضيع عامة, مقتطفات, مواضيع جديدة، معلومات عامه.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 04-06-2011, 04:20 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
همس الحب

الصورة الرمزية همس الحب

إحصائية العضو







همس الحب غير متواجد حالياً

 

افتراضي إغراء وإغواء بلا فلاتر ..

لماذا زبائن مواقع الإنترنت الترفيهية أكثر من المعرفية؟
مواصفات حسب مزاج الزبون أو الزبونة وبأسعار معلنة بالعملات المحلية والصعبة
يجب تحديد شروط منح تراخيص افتتاح مقاهي الإنترنت وعدم تركها لحفنة من الجهلة والأميين


بعد انقضاء أكثر من عشر سنوات على دخول عالم "الإنترنت" إلى سورية، وانتشاره بسرعة لافتة في معظم المدن والأحياء، وأيضاً ضمن البيوت والمؤسسات الحكومية والخاصة،.. نعتقد أنه آن الأوان من أجل العمل على قراءة التجربة من جوانبها المختلفة، وخاصة ما يتعلق منها باتساع مساحة ظاهرة "مقاهي الإنترنت" التي زحفت في حضورها على معظم الأحياء، وتكاد لا تخلو منطقة واحدة، مهما كبر أو صغر شأنها، إلا وشهدت افتتاح هذه المقاهي. ويقصدها اليوم الصغار قبل الكبار، وكذلك أصحاب بعض المهن والحرف قبل المتعلمين من أصحاب الشهادات المتوسطة والعليا.
مواقع من كل حدب وصوب
الزائر الجديد والذي دخل حياة السوريين دون استئذان ومن أوسع الأبواب، يقصده بعض الصغار من أجل قضاء ساعات في اللهو واللعب لتبديد ساعات الفراغ، من خلال بعض الألعاب التي قد تكون مسلية. وأيضاً تقصده شريحة من الكبار وتحديداً من المتعلمين واليافعين، بهدف الاستفادة من البحث العلمي والأدبي والثقافي والتاريخي، أو من أجل العثور على معلومات عامة يصعب العثور عليها في الكتب والمكتبات المدرسية والجامعية أو حتى في المراكز الثقافية، نظراً لحضور مواقع متخصصة وشركات عالمية تقوم بتخزين معلومات تتعلق بكل ما يتبادر إلى الأذهان من علوم وأدب وطب وكافة أشكال وأصناف العلوم، وكذلك يمكن أن يقصد البعض مقاهي الإنترنت، من أجل التعلُّم على الحاسوب والتدرب على كيفية صناعة البرمجيات وتصفح المواقع العلمية، كل ما ذكرناه إلى الآن، هو الوجه الظاهر والمعلن أو المكشوف للجميع حول المهام التي يفترض أن تشكل محوراً لعمل مقاهي "الإنترنت".
غير أن الوجه الآخر الذي يشكل عامل إغراء وإغواء وجذب للذين يقصدونها لا علاقة له بكل التفاصيل التي أتينا على ذكرها، وخاصة لشريحة من الشبان والشابات واليافعين كانت قد وجدت بهذه المقاهي نافذة جديدة أطلت من خلالها على عالم آخر لم تكن تعلم عنه شيئاً من قبل، بحيث لم تعد هذه المقاهي تشكل ضرورة معرفية أو تثقيفية من خلال بحر المعلومات الذي يحمله معه هذا الموقع أو ذاك.. أو عشرات آلاف المواقع المنتشرة على ساحة المعمورة ويمكن الوصول إليها بـ"كبسة زر واحدة". وإنما هناك وظائف وخدمات أخرى يمكن تقديمها من خلال مواقع متخصصة يطلق عليها مجازاً بالمواقع الترفيهية، وتحمل من خلال تصفحها أبواباً للتعارف، وأخرى إباحية تعرض صوراً جنسية فاضحة ومخلة بالآداب، وكذلك هناك مواقع يطلق عليها تسمية "دردشة" أو (Chat) وهي تمكِّن زوارها أو الذين يتصفحونها في التعارف على أشخاص ومحاورتهم من كلا الجنسين، وهذا الحوار يمكن أن يكون بالصوت والصورة أو من خلال الكتابة المباشرة.
سلاح ذو حدين
مقاهي الإنترنت، هي بكل بساطة "سلاح ذو حدين" أي التخريب والبناء في آن معاً، وحضورها الكثيف والمتنامي في كل حي وشارع، يعني أنها تشهد إقبالاً ليس عادياً، الأمر الذي يستوجب إطلاق السؤال الآتي: هل انقضاء عشر سنوات من حضور مقاهي الإنترنت أسهم في تعميق الجانب المعرفي والعلمي والثقافي للجيل السوري الجديد.. أم هناك من وَضع هذه المقاهي على سكة أخرى كي يكسب أرباحاً من خلال عوامل الجذب "الترفيهية" التي تسهم في تخريب عقول الأجيال الناشئة؟
للإجابة على هذا السؤال، لن نبادر في القيام بجولات ميدانية على هذه المقاهي، وذلك لعدد من الأسباب والاعتبارات، أولها: إن كثافة الأحاديث التي يجري تداولها حول هذه المقاهي تعتبر كافية لتوصيف واقع الحال، وثاني هذه الأسباب، أن أصحابها والقائمين على إدارتها سوف يحاولون التملص من السؤال، والغالبية قد تصرِّح بمعلومات مزيفة وغير حقيقية، كي لا تتعرض هذه المقاهي لمضايقات وتصبح هدفاً يومياً ودائماً للرقابة الرسمية. لهذه الأسباب مجتمعة، كانت لنا وقفة مع بعض الاستبيانات التي بادرت بتنظيمها مؤسسات ومرجعيات تربوية وتعليمية داخل القطر، وكان من نتيجة هذه الاستبيانات التي تطال عينات عشوائية من الذين يقصدون مقاهي "النت" أن الشريحة الأوسع لا همَّ لها سوى تصفح المواقع "الترفيهية" وهذه الأخيرة أغلبها تعني "المواقع الجنسية" التي لا تعرض فقط الصور الإباحية والجنسية المخلة بالآداب، وإنما قد تفتح المجال واسعاً لمنح المشاهد أو المتصفح معلومات وعناوين قد ترشده إلى بعض بيوت الدعارة واللذة، سواء في البلد الذي يقطن فيه أو في بلد آخر من المعمورة. وهي تعرض صوراً وأسماء وعناوين، وشروطاً ومواصفات حسب مزاج الزبون أو الزبونة، وبأسعار معلنة بالعملات المحلية والصعبة، وليس على الزبون المحتمل إلا أن يتدبر أمره وذلك في حال أخذته الرغبة، بعد أن شاهد ما شاهد من العروض، والبعض قد يسعى فعلياً للدخول إلى مثل هذه التجارب، انطلاقاً من عوامل الإغواء والإغراء الظاهرة على صفحات "النت"، أو بدافع التجريب والفضول، خاصة وأن الشريحة الأوسع التي تتصفح هذه المواقع، هي من الشباب والشابات دون سن العشرين، وهي لم تنضج عقلياً وسلوكياً بعد. والطامة الكبرى، أن هذه الشريحة أو جزءاً منها على أقل تقدير، يأخذها الاعتقاد أو الظن، أن مقاهي "الإنترنت" وجدت أساساً لتقديم خدمات اللهو واللعب والمواقع الإباحية لا أكثر، وهي قد تستغرب وتسخر من إمكان تقديم خدمات علمية وثقافية، وكل ما هو مفيد في إطار البحث العلمي والمطالعة بمعناها الثقافي والفكري.
الترفيهية أولاً.. والدردشة تالياً
بعض الاستبيانات المتوفرة والتي قمنا بمراجعتها، أدرجت مواقع "الدردشة" أو (Chat) ضمن المرتبة الثانية مباشرة بعد المواقع الترفيهية، وينقل عن الذين يمارسون هذه الهواية الكثير من القصص والحكايات التي لا يخلو بعضها من الدهشة والاستغراب، كونها لم تكن مألوفة قبل نحو عشر سنوات، وخاصة للأجيال السابقة التي تجاوزت سن الأربعين، والتي ترى فيها تحدياً للأعراف والتقاليد والمشاعر الدينية، فهذه الخدمة صحيح أنها قد تمكَّن الشاب أو الفتاة من الاتصال علانية من خلال المحادثة مع الخطيب أو الخطيبة، وذلك في حال كان كل منهما يسكن في بلد بعيد عن الآخر. وكذلك يمكن لهذه الخدمة أن توفر فرصة التواصل بالصوت والصورة بين الأقارب والأصحاب والأصدقاء، وبتكلفة أقل بكثير من اللجوء إلى المكالمات الهاتفية الدولية،.. كل هذا يعتبر طبيعياً ويجري في داخل البيوت بكثير من الأريحية والحرية، غير أن هذه الخدمة ذاتها، تمكَّن الشبان والشابات على حد سواء، من إتاحة فرص التعارف على أشخاص مجهولين وتبادل الحديث معهم، أما من خلال الكتابة المباشرة، أو عبر الصوت والصورة، وليس بالضرورة، أن يكون هؤلاء من جنسية بعينها، أو حتى وجود روابط معرفة أو صداقة سابقة،.. ومثل هذه العلاقات تتباين وتختلف فيما بينها، تبعاً لثقافة وتربية ومستوى التحصيل العلمي والدراسي لكلا الشخصين، فقد نجد أشخاصاً تمكنوا من الوصول إلى علاقات صداقة بريئة جداً وحميمية، وليس القصد منها، سوى التواصل الاجتماعي وتبادل المعرفة، والتعرف على تقاليد وأعراف مجتمعات أخرى، أو تبادل الآراء والمواقف تجاه قضايا اجتماعية واقتصادية وسياسية أو حتى دينية، فيما نجد وبذات الوقت، فئة أخرى، تبحث عن علاقة من نمط آخر، ترمي إلى تكوين روابط عاطفية قد تؤدي مع مرور الزمن إلى تنظيم لقاءات شخصية مباشرة بعيداً عن الحوار والتخاطب عن بعد. وقد يحدث هذا ليس في البلد الواحد والمدينة الواحدة فحسب، وإنما قد يكون كل شخص ينتمي إلى بلد مغاير ويحمل جنسية أخرى، مثل أن يكون الشاب من بلد عربي، والفتاة أمريكية أو أوروبية أو من القارة السمراء.
نهايات سعيدة
وبعض التفاصيل التي أتينا على ذكرها لجهة العلاقات بين الشبان والفتيات، قد تؤدي في نهاية المطاف إلى الزواج، وهو أمر لطالما تحدثت بشأنه بعض المنابر الإعلامية، فقبل أسابيع قليلة، سألوا فتاة عربية من خلال قناة فضائية، سألوا هذه الفتاة: ما هي أجمل هدية حملها لها العام المنصرم 2009؟!.. أجابت بكثير من الأريحية والصراحة ودون أي خجل، أنها تمكنت ومن خلال ترددها على أحد مقاهي الإنترنت، ومن خلال خدمة (Chat) من التعرف على شخص، أصبح في نهاية المطاف شريكاً لها، وهي سعيدة بالزواج منه..، وأيضاً قد يعثر بعض الأشخاص على فرص عمل في بلد عربي أو أوروبي من خلال الأشخاص ذاتهم الذين يتحاورون معهم في مقاهي "النت".. ومن باب المصادفة، قد يتمكن أحدهم من العثور على صديق أو قريب أو شقيق انقطعت أخباره منذ سنوات بعيدة لسبب أو لآخر.
وإذا كانت مثل هذه الوقائع تترك انطباعاً إيجابياً، وتشكل عامل جذب للتوجه إلى مقاهي "الإنترنت"، فإن "الدردشة" ذاتها قد تؤدي دوراً سلبياً لا يقل عن المواقع "الترفيهية" وإن بنسب أقل. خاصة في حال كانت هذه الخدمة قائمة ضمن البيوت وبعيدة عن العيون، ويكفي بهذه الحالة تصوَّر ما يمكن أن يفعله الشاب والفتاة بواسطة الصوت والصورة بعد أن يكونا قد اتفقا على أن حدود العلاقة المتبادلة تبدأ وتنتهي بالتسلية وهي غير محكومة بأية قيود، وشعارها الأول والأخير، الوصول إلى اللذة والمتعة الجنسية بكافة أشكالها وبكل ما هو متاح، وبهذه الحالة، فكل شيء مباح ما دام أن كلا الطرفين غالباً ما يحرصان على عدم البوح بالأسماء الصريحة ولا معرفة عنوان الإقامة، وأنَّ كل ما يربطهما هو فقط البريد الإلكتروني والأسماء المزيفة، والاتفاق المسبق على تفريغ ما يمكن من شحنات الكبت الجنسي.
تصويب المشهد
قد يكون من المتعذر في مقالة صحفية سريعة وعابرة الحديث وبعمق حول الأسباب الذاتية والموضوعية التي أدت إلى الاستخدامات الخاطئة لتكنولوجيا وتقنيات حديثة هي ثمرة وعصارة ما توصل له العقل البشري خلال القرن العشرين. وفي حال كانت هناك نيات حسنة وجادة فعلاً، ترمي إلى تصويب هذا المشهد وتقويمه في مقاهي "الإنترنت" المحلية، فلن يكون ذلك من خلال استنفار أجهزة الرقابة ولا من خلال لغة الوعظ الأخلاقي والديني الذي يمكن أن يصدر عن المؤسسات التربوية أو عن رجال الدين، لأنّه في حال اللجوء إلى أجهزة الرقابة بمفهومها وممارساتها التقليدية - مثلما هي العادة-، فالنتائج بهذه الحالة، ستعني أن أفراد دوريات الرقابة سيبادرون بابتزاز أصحاب هذه المقاهي وتلقي الرشوة، مقابل الصمت على التجاوزات. وهذه السياسة القديمة أكدت فشلها الذريع في أكثر من قطاع وعلى أكثر من صعيد..، وبالتالي فطريق الصواب الوحيد، هو البدء من نقطة الصفر، أي العمل على صوغ تشريع وإصدار قرار أو أية صيغة رسمية كانت، يتم من خلالها تحديد الشروط في منح تراخيص افتتاح مثل هذه المقاهي، وعدم تركها لحفنة من الجهلة والأميين الذين حولوا هذا القطاع إلى مهنة من لا مهنة له. وصوغ التشريع أو القرار يمكن أن يقع على عاتق ومسؤولية المؤسسات الثقافية والتعليمية والتربوية حصراً وليس مرجعيات أخرى. ومن الشروط المفترضة سلفاً لمنح هذه التراخيص- على سبيل المثال-، أن يكون الشخص المستثمر أو صاحب المقهى من الذين حصلوا على شهادة جامعية، والأفضلية في هذا الجانب للذين درسوا العلوم الاجتماعية، والتربوية والنفسية، وأيضاً من ضمن الشروط، منع دخول هذه المقاهي للذين لم يكملوا بعد سن الثمانية عشر عاماً، وهو أمر معمول به اليوم في كل دول العالم. فضلاً عن تحديد ساعات عمل المقاهي، بحيث يتم إغلاقها في وقت مبكِّر، بدلاً من واقع الحال الراهن حيث تفتح أبوابها لساعات متأخرة من الليل.
والشروط التي نتحدث عنها لمنح التراخيص، ستبقى غير كافية، إن لم ترفد بمبادرات من جانب المؤسسات التعليمية والتربوية، بهدف تخصيص الحصص الدرسية في المدارس والمعاهد والجامعات، لنشر الوعي حول خدمة "الإنترنت". ويمكن أيضاً تشكيل بعض اللجان الإرشادية التي من شأنها الترويج للمواقع النافعة والمفيدة، وأيضاً لا يضير الجمعية السورية للمعلوماتية، الدخول على هذا الخط من أوسع أبوابه، للقيام بحملات إرشاد وتوعية، ويمكن أن تبادر من خلال دورها الريادي في السعي إلى استخدام ما يسمى ببرامج الفلترة التي من شأنها حجب المواقع ذات "البعد الجنسي" حصراً والمدرجة غالباً على قائمة المواقع الترفيهية.



موضوع أخترته لكم
همس الحب










آخر مواضيعي 0 عن مرض السكر
0 ٩٥- صحة المرآة.. كل مايهمك لتعرفيه حول اسرار جسمك وصحتك/حلقة المليون
0 القرع العسلي
0 دكتور كريم علي - الضعط العالي
0 دكتور جودة محمد عواد والمنظومة العلاجية
رد مع اقتباس
قديم 04-06-2011, 05:25 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: إغراء وإغواء بلا فلاتر ..

همس الحب .. تسلمى على الطرح الهادف

للاسف .. الانترنت الترفيهى او الذى يفيد العقول الاقبال عليه اضعاف اضعاف المفيد
للاسف الناس صارت تبحث عن السطحية والامور اللحظية فقط

اسعدك الله وكتب لك السلامة






آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 04-06-2011, 05:57 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: إغراء وإغواء بلا فلاتر ..

الإنترنت ... عالم من الخيال واللا خيال

طرح رائع ووجهة نظر قوية

شكرى وتقديرى اختى همس الحب







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 04-06-2011, 07:19 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: إغراء وإغواء بلا فلاتر ..

الانترنت يا اما او اما

وفعلا فية عروض كتير فيها اغواء
على الانترنت

وكذلك لاى شئ تافهة

بس بقى كل واحد ولة عقلة

شكرا همس







آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:03 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator