العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > منتدى صدفة العام

منتدى صدفة العام مواضيع عامة, مقتطفات, مواضيع جديدة، معلومات عامه.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 07-13-2010, 10:04 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

Thumbs up تحرش جنسي وسرقات وحرائق.. في الأسواق الشعبية كل شيء جايز

تحرش جنسي وسرقات وحرائق.. في الأسواق الشعبية كل شيء جايز






احد الاسواق الشعبية فى قلب القاهرة


لم يكن طبيعيا أن تمر كارثة الحريق الهائل الذي التهم سوق الجمعة على اثر انقلاب سيارة من فوق كوبري التونسي، جنوب العاصمة المصرية القاهرة، بدون فتح ملف الأسواق العشوائية التي تشوه الوجه الحضاري للعاصمة بل وباتت أيضا مصدر كوارث خطيرة.

فرغم اعتبار هذه الأسواق الشعبية العشوائية من المعالم البارزة في أغلب المجتمعات العربية، إلا أن الواقع يؤكد أنها باتت قنابل موقوتة، حيث إنها تقام وسط التجمعات السكنية مع غياب شروط الأمان والضوابط والإمكانيات التي تساعد المسئولين على التدخل لإنقاذ الارواح أو الممتلكات إذا حدث أى خطر ، ويتم التحذير مرارا وتكرار من تلك الأسواق ولا يعبأ أحد إلا بعد حدوث الكارثة وربما بعدما تقع الكارثة وتهدأ الأمور لا يحدث أى شىء .

والكوارث التي تنجم عن إقامة مثل تلك الأسواق العشوائية كثيرة ومنها على سبيل المثال لا الحصر الحرائق أو السرقات أو المشاجرات أو الخطف أو التحرشات الجنسية وغيرها ، وكان آخر تلك الحوادث والذى تسبب فى خسائر جسيمة حريق سوق التونسي أو سوق الجمعة بالقاهرة في منتصف شهر يونيو/ حزيران الماضي ،
، حيث سقطت سيارة خاصة من فوق الكوبري أعلى منطقة السوق وانفجارها فوق العشش الخشبية مما أحدث حريقا هائلا تسبب في خسارة حوالي 50 مليون جنيه ، وكان من الصعب إطفاء الحريق نظرا لكثرة الأكشاك الخشبية التي يتم فيها تخرين البضائع ، وهو الذي كشف عن وجود سلسلة من العشوائيات المسكوت عنها ، وسوق التونسي هو أحد أهم الأسواق الشعبية وأشهرها في مصر

وبعد الحادث ترددت أنباء عن اتجاه لنقل السوق إلى مدينة 15 مايو ولكن هل سيتم ذلك بالفعل أم لا وهل سيتم نقله بنفس الإهمال وسوء التنظيم الحالي ، فوزارة التجارة والصناعة تلقي بالمسئولية على وزارة الإسكان والتجمعات العمرانية التي بدورها تلقي بالمسئولية على المحليات والمحليات تلقيها على وزارة التجارة والصناعة وهكذا الكل يلقي المسئولية على الأخر ويبقى الوضع على ماهو عليه .

والسوق الشعبي هو مكان وتجمع تجاري تقليدي يعبر عن عادات وتقاليد المنطقة التي يتواجد فيها السوق, وهي تسمى بأسمائها الاعتيادية لكن قد يطلق عليها أسماء أخرى باسماء الايام التى تقام بها مثل سوق الخميس أو سوق الأحد , وعلى الرغم من إنها أسواق مفتوحة طوال العام الا انها تُسمى بأسم أحد أيام الأسبوع ليكون المزاد العلني أو الحراج على بعض البضائع القادمة من خارج المدينة في ذلك اليوم وفي مكان مخصص داخل السوق ، وتزدهر الاسواق الشعبية خلال شهر رمضان في البلدان الإسلامية والعربية وتزين بالاضاءات الملونة.

مؤيدون ورافضون لنقل الاسواق

"منتجات ستوك " قالها يوسف بيومي فى الخمسينات موظف واضاف :" وصلنا في مصر لمرحلة الكلام الكثير فقط ، والفعل لدينا قليل ، فدائما نسمع المسئولين يقولون بنخطط وهانطور ولكن لا نجد شىء يفعل ، فالأسواق الآن تقام دون تخطيط أو توفير الأمان وهي تعتمد على المنتجات الستوك أو الدرجة الثانية والثالثة فهي تخدم الفقراء ومحدودي الدخل وليس الأغنياء الكلاس إلا في الأشياء الممنوعة ، فهي أسواق الغلابة والإنسان العادي الغلبان الذي يبحث عن تيشرت أو بنطلون بسعر أرخص من المحلات بيلاقيه فى السوق ، فإذا تم نقل تلك الأسواق لابد وأن تنقل لأماكن قريبة من الغلابة بعيدا عن أصحاب النفوذ ".

"عدتى كلها بشتريها من هناك" يعتمد محمد رمضان 31 عاما نجار على الاسواق فى شراء عدده ويقول :" الأسواق دية مهمة لكل الناس وبالأخص الفقراء وانا بشتري معدات كثيرة تفيدني في شغلي من سوق الجمعة بإمبابة وبأسعار قليلة جدا عن سعرها الحقيقي يعنى لو المنشار بره ب 80 جنيه مثلا انا ممكن اجيبه مستعمل ب 15 فقط ، ولو بعد السوق هايبقى إرهاق فممكن أروح مرة كل شهر أو شهرين بدل ما بروحه كل أسبوع ".

وتقول عفاف زغلول فى الاربعينات موظفة بالضرائب العقارية :" الأسواق الشعبية موجودة في كل بلاد العالم وفي الدول العربية مثل قطر والكويت ورأيتها بنفسي فى الكويت ولكنها مخططة ومؤمنة وليست مقامة تحت كباري ، ولكن في مصر عيوبها أكثر من مميزاتها ، ونحن لا نطالب بإلغائها ولكن لابد من وقفة وتخطيط لتنظيم عمل تلك الأسواق وتوفير الأمان لمن يبيع أو يشتري بداخلها".

فايزة عبد الرحيم 55 عاما خياطة اكدت قائلة :" سوق الجمعة أو الثلاثاء أو غيرها معروفة منذ زمان طويل ويوجد يه كل شىء ، من جهاز العرائس إلى كل مستلزمات المنزل وغيرها ، وانا دائما بشترى أدوات شغلي مثل الخيوط والكلف والأقمشة من هناك والأسعار هايلة بس محتاجة حد شاطر ويعرف يفاصل والا يتغلب ".

وتقول حنان فتحي مدرسة :" انا من سكان المرج ويقام لدينا سوق كبير كل يوم ثلاثاء وبه أشياء جميلة جدا ولكنه زحمة جدا واخاف جدا أن اسير فيه ومعي المحمول أو أموال كثيرة أو أن اصطحب أبنائي ، فتلك الأسواق عيوبها أكثر من مميزاتها لأن البائعين فارشين على الرصيف كله والسير في تلك الأسواق صعب جدا، ولذلك على المسئولين بدل ما يفكروا في إلغاء تلك الأسواق أو نقلها بعيدا عن المساكن أن يهتموا بترتيب تلك الأسواق وتنظيمها حتى تصبح آمنة وربما تكون مزار سياحي جميل يفتخر به ".

أما سماح عبد الرؤوف ربة منزل فقالت :" لو اتنقلت الأسواق الناس هاتروح لها برضه لكن مش كل أسبوع ، زى سوق روض الفرج للخضار لما انتقل العبور لسة برضة بنروح نجيب منه الفاكهة والخضروات ولو كل فترة طويلة ".

وتقول أمل عبدالنبي محمد:" يقام سوق الجمعة بإمبابة كل اسبوع تحت العمارة التي اسكن فيها وبصراحة أنا بنتظره لانى بنزل اشترى منه اشياء كثيرة احتاج اليها بأسعار رخيصة ، يمكن أكثر شىء بيضايقني يوم السوق ان مدخل العمارة بيبقي زحمة وضيق والبياعين واقفين امامه وربما يضعون بعض البضاعة في حوش العمارة ولكن قبل المغرب بيكونوا مشيوا ، لكن لو السوق اتنقل عمرى ما هافكر اروح الا لو احتجت شىء ضروري جدا".




الاسواق تتخذ حيز كبير من الطرق ويلعن احمد ابراهيم الظروف التى جعلت سوق المطرية يقام اسفل منزله قائلا :" لو اعرف مين اللى قرر السوق يتنقل فى شارعنا كنت ضربته ، السوق كله بلاوى وقرف وبعد ما يمشي البياعين بيسيبوا ورق وقمامة كتير جدا ، وفى يوم انا امسكت ببائع من السوق ومعه إمراة أسفل سلم عمارتى وكانوا فى وضع مشين ".

البائعون يرفضون

"ينقلوا السوق يودوه فين بس" قالتها أم محمد بائعة جوارب وملابس داخلية بضيق وعقبت :" انا ست كبيرة وعندى 54 سنة وبجري على رزقي ولادي وساكنة في شبرا الخيمة وانا اساسا من المنوفية والسوق بيكون في المرج يوم التلات أو المطرية يوم الخميس ويادوب بقدر اروح وافرش فى اليومين دول لكن لو راح العبور ولا اكتوبر هاروح ازاى حرام والله " .

أما إبراهيم عبد الشافي بائع جلاليب حريمي فيقول :" لو نقلوا السوق مكان بعيد عن المساكن الزباين هاتستبعد المشوار ومش هاييجوا كل أسبوع وطبعا ده هايؤثر على البيع واحنا اللى هاننضر وكمان تكلفة نقل البضاعة هاتكون أكثر واحنا اصلا مكاسبنا قليلة وبنعتمد على بيع كميات كثيرة ".

وتضيف نبيلة بائعة حفاظات اطفال :" نتنقل نروح فين يخرب بيوتهم والله لو رسيت اعور نفسي بس ماتنقلش من هنا هاعملها هى ناقصة قرف ونصرف مواصلات ونقل بضاعة ".

وتوجهت شبكة الإعلام العربية "محيط لبعض الخبراء لمعرفة الجهات المعنية بشئون الأسواق الشعبية وعلى من يقع عاتق تنظيمها وتأمينها وآراؤهم فى بقاؤها أو عدمه داخل التجمعات السكنية .

قال الدكتور عادل ياسين أستاذ العمارة الهندسية بجامعة عين شمس وعميد معهد البيئة سابقا:" الأسواق الشعبية هي شىء أصيل في مجتمعاتنا وتقليد موجود منذ القدم ، وأنا أؤيد وجودها وسط التجمعات السكنية بنسبة 100% وأرفض عزلها بعيدا ، حيث إنها تكون أسواق يومية أو أسبوعية وليست موسمية فموقعها عامة يجب أن يكون وسط المدن والمساكن ، حيث يمكن للسيدات أو المواطنين النزول إليها وقضاء احتيجاتهم والرجوع سريعا إلى منازلهم دون عناء "، مشيرا إلى أن المشكلة ليست في خطورة وجود تلك الأسواق وسط التكتلات السكنية ولكن المشكلة ترجع لعدم وجود الضوابط اللازمة التي تحكم السلامة والأمن داخل تلك الأسواق .

ويضيف:" الأسواق الشعيية دائما توجد وسط التكتلات السكنية وهذا ليس في مصر فقط ، ففي شارع جالي باردي بباريس يوجد هناك سوق شعبي يومي السبت والاحد من كل أسبوع على طريق علوي أسفله جراج مثل شارع الأزهر في مصر وهذا السوق ملىء بكل الأشياء وملئ بالبشر ووسط مساكن ، وأيضا في موسكو هناك أسواق شعبية موجودة وسط التجمعات السكنية مثل سوق رينك وهي ليست بالطبع بنفس التكدس الموجود في مصر ولكنها محكومة بضوابط ، وهناك سيارات تسير يمين وشمال بطول السوق حوالي 5 كيلو متر وهناك انضباط ويمكن السيطرة على أى حدث داخل السوق ، لكن للأسف في مصر لا توجد ضوابط في أى شىء لا قطارات ولا طرق ولا منطقة سكنية ولا ترفيهية فكل شىء عندنا مختلط ببعض ، فيجب لكي نتجنب خطورة الأسواق الشعبية أن نخلي جانب أو جزء من السوق نستطيع أن نصل من خلاله لمنطقة متوسطة في أى وقت للتعامل مع أى حدث طارىء .

ويتابع:" السوق يكون ملىء بالزحام والتكدس البشري ويمكن أن تحدث به سرقات أو مشاجرات أو حرائق وغيرها من المشاكل ، والخطورة ترجع لعدم وجود آلية تمكننا من الدخول إلي وسط السوق سريعا لتصدي أى مشكلة ، مثلما حدث سنة 1984 في السعودية في جبل منى كان هناك تكدس شديد على الكوبري الذي يبلغ طوله 7 كيلو متر وله مدخلين فقط ، في أوله وأخره والمتواجدين بمنتصفه لا مكان لهم فكثرة نسبة الوفيات في ذلك العام ، وكذلك الانفاق في مني ضيقة ولا ضوابط بها ".

ويشير قائلا :" شارع المعز لدين الله يعد نموذج مثالى لسوق يقسم القاهرة العزية من باب الفتوح إلى باب زويلة وهو سوق مقسم لخمسة أقسام ( ذهب ، أقمشة وغيرها ) ونستطيع أن نستفيد منه وخارج ذلك السوق لا يوجد سوق ولكن شوارع للناس يمكنهم أن يسيروا فيها ، فهناك انضباط به ولذا مهنيا وعمرانيا يجب أن يتم وضع الضوابط لجميع أسواقنا الشعبية وليس نقلها لأماكن بعيدة منعزلة .

ومن جانبه ، يقول عبدالرحمن بركة وكيل اللجنة الاقتصادية بمجلس الشعب :" أى شىء عشوائي يكون غير منطقي وغير سليم سواء كان ذلك الشىء الأسواق أو المساكن أو القيادة وغيرها ، فلابد أن يكون الشىء مقنن وله قواعد وشروط ، وبالتالي فالأسواق الشعبية لابد وأن يكون لها شروط معينة حتى تكون سليمة وتظل قائمة أما لو كانت مقامة بشكل عشوائي فيجب إزالتها من المكان الذي تقام به حتى لو كان ذلك هو المكان المناسب لها حيث إنه لا يجوز أن يكون السوق عشوائيا ".



كل شئ موجودويضيف قائلا :" أرى أن أى شىء لابد وان يكون مقنن وقانوني وتقوم السلطة المسئولة في الدولة بمراقبته "، مشيرا إلى ان التكلفة التي سيتم سدادها أو تدفعها الدولة لنقل الأسواق العشوائية المقامة وسط التجمعات السكنية إلى أماكن أخرى مقننة ستكون أقل بكثير مما ستتكلفة الدولة إذا استمرت الأسواق بشكلها العشوائي مع احتمال وقوع الحرائق والسرقات وغيرها من الحوادث داخل تلك الأسواق ".

وبدوره ، يقول خالد أبو اسماعيل رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية :" من المفروض أن تظل الأسواق الشعبية في الأماكن السكنية التي تقام بها بشرط أن تكون تلك الأحياء محمية ومخصصة كأسواق وليست عشوائية ، فهذه طبيعة حيث إن المواطن مش هايخرج من حي شعبي إلى حي راقي أو أطراف المدينة ليشتري احتياجاته التي تتوافر دائما في تلك الأسواق ؛ لذا يجب أن تظل الأسواق في اماكنها مع ضرورة التخطيط لتكون أمنة ومنظمة ".

وعن الجهة المسئولة عن تنظيم تلك الأسواق ومراقبتها ، يشير ابو اسماعيل إلى أن المسئولية مشتركة ولا تقع على عاتق جهة بعينها وربما تكون قاسم مشترك بين وزارة التجارة والصناعة والمحليات .

المحليات المسئول الاول




حريق سوق التونسى فى القاهرة


وفي حوار مع برنامج "صباح دريم" على قناة "دريم 1" الفضائية يوم الثلاثاء 29 يونيو / جزيران الماضي أكد الدكتور أحمد رشدي مدير مركز البحوث والاستشارات والدراسات العمرانية بجامعة القاهرة أن الأسواق الشعبية مثل سوق التونسي تعد نموذجا متكررا ومتطورا لظاهرة اجتماعية اقتصادية موجودة منذ القدم وهي أسواق اسبوعية ، حيث زحف العمران نحو تلك الأسواق التي دائما تتواجد على أطراف المدن وتباع بها جميع الأشياء بأسعار أقل وليست كل الأسواق الشعبية في مصر مثل سوق التونسي ،حيث إنه سوق تضخم جدا وله نظام داخلي غير معلن ويتردد عليه كل الفئات والمستويات وله سمعة ويقام كل جمعة ونجد فيه أى شىء بداية من القرود والسلاحف والطيور وانتهاءا بالأبواب والشبابيك والحديد والسيراميك والاسمنت والملابس والأقمشة وغيرها وكلها بضاعة غير معلومة المصدر" .

ويضيف قائلا :" كل الأسواق العشوائية في مصر يختفي فيها الأمن ، وربما سوق التونسي أصبح منظم قليلا بخلاف الأسواق الأخرى فهي أقل منه في الحجم والتخصص لكن سوق التونسي البضاعة به متنوعة فهو سوق أهلي نتج لقضاء رغبات بين بائعين ومشترين ، ومن المفترض أن يتم التفكير في معالجة مثل تلك الأسواق ".

ويشير إلى أن الجهة المعنية تأتي المحليات في المقام الأول لأن إدارة هذه الاراضي وولايتها تخضع في الأساس للمحافظات ثم يأتي دور الجهات التخطيطية ثم الجهات البحثية مثلنا تحاول وضع حلول لمشاكل تلك الأسواق الداخلية ثم مشاكلها على البيئة المحيطة والمرور والأمن وأمان البشر الداخليين والحوادث وتداول البضائع بداخل السوق كل هذا يحتاج لتنظيم والدخول والخروج والنقل والبيع ".

وعن إمكانية نقل تلك الأسواق ، يقول :" هناك فرق بين التوجه التخطيطي للدولة وبين المفكرون للتخطيط ، فلابد من وجود توجه حكومي لإعادة توزيع وتقسيم مدينة القاهرة ولابد من وجود تصور يتفق عليه الرسميين والشعبيين حتى تتضافر الجهود ويمكن وجود رؤية يشارك فيها الشعب ".

ويلفت إلى أن هناك دراسة حالية ويتم التركيز من خلالها على أسواق الجملة خاصة في القاهرة ، حيث إن أحجام التجارة بالأزهر والرويعي والعتبة رغم أنها تجارة مشروعة والبائعين مسجلين ولكنها تجارة غير أمنة على الإطلاق سواء من حيث التخزين أو البيع .







آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 07-13-2010, 11:40 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ملكة بإحساسي

الصورة الرمزية ملكة بإحساسي

إحصائية العضو








ملكة بإحساسي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تحرش جنسي وسرقات وحرائق.. في الأسواق الشعبية كل شيء جايز

الاحول والا قوة الابالله
الله يعوضهم خير منهااا
احمد اسماعيل ..الله يعطيك العآفيه
ع الطرح القيم مآ ننحرم منك يآرب
بآنتظار جديدك..القادم بكل شووق
تحيآآتي.. وشكري






آخر مواضيعي 0 برنامج DuDu Recorder v4.90 الافظل في تسجيل المكالمات والملاحظات
0 كن بشرا وليس اشباه بشر
0 كيف تجعل عطرك يدوم طوال السهرة
0 ازياء رائعه وانيقة للمحجبات
0 فساتين قصيرة وناعمة للسهرة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:05 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator