العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > ابحاث علميه و دراسات

ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 04-21-2012, 01:08 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

Lightbulb تحليل الشعارات الزائفة للثورة









تحليل الشعارات الزائفة للثورة
================
أن الخوض فى تحليل شعارات أى ثورة يهدف إلى الوصول إلى أهداف تلك الثورة و التعرف على تواجهاتها السياسية و المسار الذى سوف تسير عليه فى أيامها المقبلة.. فكل شعار يوجد وراءه فكر نبع منه هذا الشعار ..
الشعار الأول : يسقط حكم العسكر
و بالنظر لشعار ((يسقط حكم العسكر)) فما هو المقصود بالحكم و من هم العسكر............؟؟؟
المقصود بالحكم ....هو السلطة السياسية,,
و صلب السلطه السياسية و مقوماتها هى القوة ..و الشرعية.. و الخيرية,,
و بمعنى اخر إن السلطة السياسية ترتبط بالضمير العام للمجتمع كقوة خير.... تعمل على إيجاد المجتمع الهادئ و المنسجم ,,
و من هنا تكتسب القوه شرعيتها....
و بالتالى فأن القوة المادية الممثلة للسلطة ( المؤسسات ) تفقد شرعيتها عندما تتحول فى الضمير الجماعى للشعب بأنها قوة شر ..و تفشل فى تحقيق المجتمع الهادئ و المنسجم,
و بالعودة لشعار (( يسقط حكم العسكر)) سنجد أن القائمون على ترويج هذا الشعار يعملون بشكل ممنهج لنزع الشرعية عن احد مقومات السلطة الاساسية ..
و هى القوة المادية المتمثلة فى القوات المسلحة.. وذلك من خلال حملات إبتزاز على الأرض بأستخدام عملاء و مجهلين أمثال حركة 6 ابريل و كفاية و البرادعى يصاحب هذه الحملات غطاء إعلامى ضخم لتضخيم أى حدث على الارض بين القوات المسلحة ..و العملاء الذين يصنعون الحدث بتعمد ..
لأظهار أن القوات المسلحة قوة معتدية,, فيتم تدريجيا نزع الشرعية عن تلك القوة
,, و على جانب آخر نجد أن هناك صناعة احداث الإنفلات الأمنى و إتهام الجيش بأنه يفتعلها..
و بالتالي أصبحت القوة بدلا من استخدامها فى تحقيق المجتمع الهادئ و المنسجم اصبحت اداة ((لترهيب المجتمع)),, كما يصورها أصحاب الثورة المزيفة..
و من ثم تكتمل حلقات نزع الشرعية عن القوة المادية للسلطة و هى القوات المسلحة.....
حيث أن خطورة نزع الشرعية .. تلغي الوجود الشرعي ولكنها لا تلغي الوجود المادي ( المؤسسة ) ..
وبالتالي فإن هذه القوة إذا فقدت الشرعية ..ستظل ممارسة لدورها .. ولكن في جو عدائي ..
مما ينتج عنه في النهاية حرب أهلية......
و نصل إلى مجتمع بلا سلطة حقيقية.. رغم وجودها المادى ..
بل و أكثر من ذلك نجد أن من يهتفون لها هم أول المتضرريين ..أما الداعين هم اول المستفيدين,,
و المحصلة النهائية.....
أننا سنصل إلى مجتمع اللاسلطة من خلال شعار...........(( يسقط حكم العسكر ((


تحليل الشعارات الزائفة للثورة
الشعار الثانى للثورة المزيفة
هو الشعار الذي يطالب برفع الحد الادني للأجور


ذكرنا فى المقال السابق شعار (( يسقط حكم العسكر))
ووجدنا أنه شعار إذا تحقق يؤدي إلى إحداث حرب أهلية تسمح لقوى أجنبية بالتدخل تحت غطاء حماية الأقليات,,,, فالولايات المتحده الهليودية حريصة على صنع حدث تصور فيه للعالم أن قواتها فاتحة لا غازية..و يتم تقبيل العلم الامريكي بأفواه الخونة الانجاس كما حدث في العراق ...
و اليوم نتاول أحد شعارات الإفك الاخرى و هى شعار ..(( رفع الحد الأدني للأجور)) ....
دعونا نتعرف أولا ما هو الأجر أو الدخل.....؟؟ هناك تعريفان فى الأقتصاد لمعنى الأجر :

الأول: الأجر النقدى: .. و يقصد به عدد الوحدات النقدية التى يتسلمها الفرد مقابل عمله.
الثانى : الأجر الحقيقي: .. و يقصد به كمية السلع و الخدمات الممكن الحصول عليها بأستخدام الأجر النقدي..


فالإقتصاديون لا يهتمون أطلاقا بالأجر النقدى إلا من زاوية واحدة .. و هى مدى تأثيره فى إحداث التضخم......حيث أن زيادة الأجر النقدى تؤدي إلى زيادة كمية النقود المتداوله عن الحد فتزيد القوة الشرائية دون زيادة فى الانتاج مما يؤدي لحدوث تضخم مدمر للإقتصاد.. و يصبح المواطن أكثر فقرا من ذى قبل! !
مثال توضيحي :
إذا كان هناك تاجر أو مصنع يمتلك أو يصنع سلعة وبفرض أن كمية هذه السلعة المنتجة شهريا هي 100 قطعة وأن سعر القطعة هو 5 جنيهات .. فإذا بيعت كل الكمية خلال الشهر فسيظل سعرها ثابت وهو 5 جنيهات ... أما إذا زاد الأجر النقدي ( الوحدات النقدية) بينما نفس كمية المنتج ثابتة وهي 100 قطعة شهريا .. فسوف يزيد الطلب عليها بينما الكمية ثابتة .. فمن الطبيعي أن يرفع التاجر أو المصنع سعر المنتج حتي يظل المنتج موجود في الاسواق لمدة الشهر ( الفترة التي يتم أنتاج 100 قطعة أخري ) وكلما زاد الطلب زاد سعر المنتج ... وهذا هو التضخم الذي يؤدي الي تدمير الإقتصاد ويؤدي الي زيادة الفقر
و لكن إذا اردنا رفع المستوى المعيشي للمواطن ...........
فيجب أن ننظر الي الأجر الحقيقي .... أى كمية السلع و الخدمات التى يمكن أن يحصل عليها المواطن و لتحقيق ذلك يجب التوجه الى إجراءات التنمية الشاملة.(( حشد وتصنيف الموارد - المشروعات الكبري والقومية )) التى تؤدى إلى توظيف الموارد البشرية و المادية و الطبيعية ....مما ئؤدى إلى زيادة الإنتاج و الذى يؤدى بالضرورة إلى إنخفاض الأسعار ....... و بالتالى يستطيع المواطن الحصول كمية أكثر من السلع و الخدمات بإستخدام الأجر الحالى
و السؤال الأن ............
لماذا يطالبون بما يدمر الإقتصاد و لا يطالبون بما يبنى الإقتصاد............؟
الإجابة هى ..............
الخيانة و العمالة و الجهل .
فهم تربوا خلف ابواب السفارة الصهيونية القابعة على ضفاف النيل ............


تحليل الشعارات الزائفة للثورة

كما وضحنا سابقا فإن تحليل شعارات أي ثورة يهدف الي الوصول إالي أهداف تلك الثورة والتعرف علي توجهاتها وقد تناولنا في المقالين السابقين التحليل لشعار (( يسقط حكم العسكر )) وشعار (( الرفع الفوري للحد الأدني للأجور ))

واليوم نتناول الشعار الثالث

وهو أحد شعارات الإفك الاخري وهو شعار .. (( حق الشهيد )) أو (( يا نجيب حقهم يا نموت زيهم ))

دعونا نتناول في هذا المقال تعريف كلمة الشهادة.. و من هو الشهيد ..ومن هي التيارات التي تستغل أسر الشهداء والدماء للمتاجرة بهم ..ولماذا ..وما هي أهدافهم .. وما هو حق الشهيد الحقيقي الذي يجب ان نطالب به.....

الشهادة :
هي منزلة أو مكانة في الدار الأخرة أعطاها الله لبعض عباده الذين أختارهم لصدقهم وثوابا لتضحياتهم

من هو الشهيد :
الشهيد هو من مات دفاعا عن دينه أو عرضة أو ماله أو أرضه
الشهيد هو من مات دفاعا عن قضية حق يرضي عنها الله ورسوله وجموع الناس

ومما سبق نعرف أن حق الشهيد كفله له الله في الدار الأخرة وهو ان يكون مع الانبياء والصديقين أما في الدار الدنيا فقال الله عنهم ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )

أما أصحاب الدعوات التي تطالب بحق الشهداء ...
فهي دعوات زائفة تنتقص من هذا الحق حيث أنها تحول الشهداء الي قتلي و تطالب بالقصاص لهم وبالتعويض المادي
وانا لا انتقص من هذه الطلبات إذا كانت في الإطار القانوني والأخلاقي ..
أما أن تتحول تلك الشعارات و الطلبات الي متاجرة وتهديد للأمن العام وإباحة الفوضي و القتل بدعوي يا نجيب حقهم يا نموت زيهم .. فقد تحول هذا الشعار إالي حق يراد به باطل
وقد عملت بعض الحركات والقوي و التي تعمل علي مخطط الفوضي وتسعي للصدام مع القوات المسلحة تمهيدا لتجهيز الساحة السياسية للتدخل الأجنبي للوصول في النهاية الي الشرق الأوسط الجديد .. إلي أستغلال معاناة أسرالشهداء لتتاجر بها لخلق قوي غاضبة في الشارع المصري لتوجيهها الي معاداة السلطة الحاكمة المتمثلة في الجيش والحكومة وذلك لخلق بؤر ساخنة في المجتمع .. وقد ساعد في تنفيذ ذلك المخطط الإعلام وهو رأس الحربة الموجه لقلب هذا الوطن
أما عن حق الشهيد الحقيقي ...
فهو أن نحقق للشهيد ما ضحي واستشهد من أجله .. فشهداء حرب 67 حصلوا علي حقهم بإنتصار 73 .. وحق شهداء ثورة يناير هو.. أن نحقق لهم ما ضحوا من أجله .. وهو قيام دولة قوية تتحقق فيها العدالة و الكرامة
ومن هنا تأتي خطورة الشعارات والدعوات الزائفة .. حيث أنها لن تحقق الدولة القوية القادرة علي تطبيق العدالة ..... بل ستؤدي الي دولة هشه يسيطر عليها النعرات الطائفية والمطامع الحزبية والمطالب الفئوية .. ويتم إشغال الشعب بصغائر الأمور حتي لا يفكر في وضع أهداف وشعارات حقيقية ومبادئ ثورية تنجح له ثورته و تحقق له قيام الدولة القوية ..
وذلك هو هدف تلك الحركات والقوي تنفيذا للمخطط الغربي الذي يسعي الي إضعاف مصر تمهيدا لتنفيذ مخطط التقسيم







تحليل الشعارات المزيفة للثورة

الشعار الرابع هو..

عيش – حرية – عدالة إجتماعية
==================
كان هذا الشعار مقبولا ومنطقيا في الأيام الأولي للثورة وحتي تنحي الرئيس السابق وسقوط النظام القائم .. حيث انه كان يعبر عن المطالب الشعبية والتي أفرزتها السياسات الخاطئة التي إتبعها النظام السابق سواء كانت سياسات إقتصادية أو اجتماعية ...

وكان من المفترض أن يتحول هذا الشعار بعد ذلك الي وعي مجتمعي وتكاتف شعبي يتم ترجمته عبر نخبة مثقفة تمتلك مشروع حضاري بديلا للمشروع الذي تم إزاحته ويتم ترجمة هذا المشروع الي أهداف ومبادئ وخطط قابلة للتنفيذ لتحقيق هذا الشعار وتحويله الي شئ ملموس إقتصاديا وإجتماعيا وسياسيا عبر جدول زمني مدروس ومعلن ...

ولكن ما حدث هو..
أنه تمت السيطرة والتحكم في الشارع السياسي عن طريق عدة قوي وتيارات كل منها يمتلك مشروع وأجندة خاصه به تحقق أهدافه السياسية والمنفصلة كليا عن الأهداف الشعبية التي أنتجت وأفرزت هذا الشعار .. والتي إستغلت هذا الشعار لفظيا وليس فعليا للمزايدة علي الشعب بإسم الثورة لتحقيق أهدافها ..

ومن أهم هذه القوي هي .. بعض الحركات وبعض الرموز وبعض القوي الليبرالية و المدعومة بالإعلام والمال والتي يتم التحكم فيها عبر اجندات ومخططات خارجية تستهدف إحداث تغير شامل وجزري بالمنطقة العربية لتحقيق مخطط الشرق الأوسط الجديد وتقسيم الدول العربية الي كيانات صغيرة لتنتهي المنطقة بمشروع دولة إسرائيل الكبري من الفرات للنيل .
تيار الإسلام السياسي والذي يسعي الي الوصول الي الحكم لتطبيق المشروع الإسلامي والذي تعامل بذكاء سياسي حتي وصل الي الأغلبية في مجلس الشعب ولكن بدأ بعد ذلك يفقد الحكمة السياسية في التعامل مع القوي المختلفة وبدأ في تغليب المصلحة الحزبية علي المصلحة الوطنية .

ونتيجة لذلك ...
بدلا من أن يتحول شعار ( عيش – حرية – عدالة إجتماعية ) إلي أهداف ومبادئ و وخطط وإستراتيجية تعتمد علي فكر وإرادة وتحدي تحدث تغيير إيجابي وشامل في الحياة الإقتصادية والإجتماعية والسياسية ...

تحول الشعار الي..

العيش .. تحول الي .. هبوط حاد في كل النواحي الإقتصادية و زيادة نسبة البطالة و زيادة الأسعار و الفقر..

الحرية .. تحولت الي .. التحريض الإعلامي و التخريب و الإعتصام و مهاجمة مؤسسات الدولة و فقدان الأمن العام.

العدالة الإجتماعية.. تحولت الي .. مطالبات فئوية و هبوط حاد في أداء المؤسسات الخدمية والصحية ..

إذن نستنتج الأتي ...

أن أعداء الثورة الحقيقية ودعاة الثورة المزيفة أرادوا إستخدام الشعارات الثورية ليمتطوا الثورة و يقودوها ويقودونا إلي حافة الهاوية تنفيذا لأجندات خارجية وداخلية عبر هدم كل مؤسسات و أعمدة الدولة..



كل ما يلزم كي ينتصر الشر .. هو ألا يفعل الصالحون شيئا ليوقفوه


فلا تكن مطية لأعداء الثورة الحقيقية ودعاة الثورة المزيفة









تحليل الشعارات الزائفة للثورة

سنتناول في هذا المقال مقارنة بسيطة بين الشعارات الحقيقية والشعارات والمطالب الزائفة للثورة ..
ولكن بدون تحليل حيث اننا قد قمنا بتحليل تلك الشعارات في مقالات سابقة..
وسنكتفي بسرد ملخص للأحداث مع ذكر الشعارات الحقيقية والمزيفة ..
وندع لك مساحة من التفكير والتحليل .......... ونترك لك الحكم .....

عانت مصرعبر سنوات طويلة ويلات الفساد والتدهور في شتي مناحي الحياة , وأهدرت كرامة المصريين وسلب حقهم في معيشة كريمة علي يد سلطة مستبدة يعاونها صفوف من المنتفعين والمفسدين تم زرعهم في جذور هذه الدولة تمهيدا لإسقاطها كما تسقط أوراق الشجر

فكان طبيعيا ألا يركن المخلصون من هذا الوطن الي الظالمين .. فكانت بتوفيق الله ثورة الشعب والجيش ضد الفساد

ولكن .. ثورة الشعب أرادت أطراف عديدة داخلية وخارجية أن تستغلها وتوظفها وفق أهوائها وأطماعها تحقيقا لأطماع شخصية و حزبية أو تنفيذا لأجندات ومخططات خارجية تستهدف إسقاط هذا الوطن..

وقد تصدي.. الجيش متمثلا في المجلس العسكري وهو الشريك الثاني في الثورة لتلك الأهواء والأطماع والمخططات وذلك بموجب المسئولية الوطنية و التي ألقت علي عاتقه بعد زوال رأس النظام السابق ومعاونيه.. وأستلم تركة ثقيلة من مؤسسات ضعيفة ومخترقة وشعب أهلكه الظلم وأوجعه الفقر..

وسوف نستدل علي صحة التحليل السابق بمقارنة بسيطة بين ..
الشعارات الحقيقية والتي خرجت من جموع الشعب بعفوية تعبر عن أمال الشعب وطموحاته ..
الشعارات الزائفة التي يتبناها أصحاب الأهواء والأطماع ومروجي الفتن والأكاذيب والعاملين علي إسقاط الدولة ..

عيش . حرية . عدالة إجتماعية
تحول الي ..
تراجع إقتصادي – تحريض وتخريب – مطالب فئوية

يسقط النظام
تحول إلي ..
إسقاط الدولة

الجيش والشعب أيد واحدة
تحول إلي ..
يسقط حكم العسكر – إعلان الدولة القبطية – علم الملكية – جيش الألتراس – اسلامي وليبرالي – عباسية وتحرير

ارفع رأسك أنت مصري
تحول إلي ..
ارفع رأسك أنت قبطي – ارفع رأسك أنت مسلم – رفع علم اسرائيل ببورسعيد


وبعد الإنتهاء من المقارنة البسيطة بين الشعارات والمطالب الحقيقية للثورة والشعارات والمطالب الزائفة وبعد توضيح أسباب قيام الثورة والتي قام بها الشعب وانجحها وحافظ عليها الجيش ..

فكر .. إسال نفسك ..

من هو المستفيد من تحويل مسار شعارات ومطالب الثورة ..؟
من هو المستفيد من عدم إحداث نهضة تعتمد علي وحدة الصف ..؟
من هو المستفيد من الصراع الدائر علي السلطة بين مختلف الأحزاب ..؟
من هو المستفيد من إسقاط كل مؤسسات الدولة تمهيدا لمشروع الشرق الأوسط الجديد ..؟

وأخيرا .....

من هم الذين يشاركون في هذا المخطط عن عمد أو عن جهل ..؟
من هم الذين يتصدون لهذا المخطط بحمكة رغم صعوبة الموقف وكثرة الأطراف ..؟
Ahmad El Shafei






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 04-21-2012, 04:44 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تحليل الشعارات الزائفة للثورة

نسأل الله الأمن والامان لمصر وشعبها العظيم

طرح رائع ومعلومات قيمة وتوضيحية هامة

شكرى وتقديرى اختى نووووور







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 04-22-2012, 12:07 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تحليل الشعارات الزائفة للثورة

والله ياطارق
ياريت نوعى الناس بخطورة الامر
كل واحد بطريقته لازم نحب بلدنا ونخاف عليها
كل الشكر لك ولحضورك







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 04-22-2012, 07:36 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تحليل الشعارات الزائفة للثورة

نوور


تسلمى على الطرح المميز

اسعدك الله وكتب لك السلامة

دعواتى لك بالصحة والعافية






آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 04-22-2012, 09:04 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تحليل الشعارات الزائفة للثورة

نورتنى احمد
كل الشكرلك







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:31 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator