العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > منتدى صدفة العام

منتدى صدفة العام مواضيع عامة, مقتطفات, مواضيع جديدة، معلومات عامه.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-07-2013, 09:58 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ندى الورد

الصورة الرمزية ندى الورد

إحصائية العضو







ندى الورد غير متواجد حالياً

 

افتراضي يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ

يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ


رأقت لي ِ الطرح َ أحببت انقلهآ لكم َ



/



.
قررت الضفادع ذات يوم إجراء مسابقة لتسلق واحدة من أكبر الأشجار في الغابة ...
اجتمعت الضفادع حول تلك الشجرة وبدأت مجموعة منهم بالتسلق.
لم يكن أحد من جمهور الضفادع يعتقد أن أحداً يمكنه تسلق الشجرة ...
وكانت تتردد عبارات كثيرة بينهم مثل... كم هي صعبة
لن يستطيعوا الوصول إلى قمة الشجرة...!
مستحيل أن يتسلقوها إنها عالية جداً...!!
وفعلاً بدأت الضفادع تتساقط من على الشجرة إلا واحداً تمكن من التسلق من دون إبطاء...!!
ومع تزايد الصراخ من الضفادع ...
حاذر ...
سوف تقع ...
الأفضل لك أن تنزل فسقوطك الآن خير من سقوطك لاحقاً ...
إنظر مقدار الخطر الذي أنت فيه....
إلا أن الضفدع استمر بالصعود إلى أعلى الشجرة...
أراد الجميع معرفةكيف تمكن هذا الضفدع من التسلق ...
فذهبوا إليه وسألوه عن السر...
ليكتشفوا أن هذا الضفدع كان أصماً (لا يسمع)...!!!
.
.
.
للوصولَ للقمةَ عليكَ آحيآنآ آغلآقَ آذآنكَ جيدآ ...
ليسَ كلّ مآ يقآلَ صآلحَ للآنصآتَ ...
لآ تسمحّ لهمّ ببثّ الرعبَ فيكَ ...
ولآ آحبآطِ عزيمتكَ ...
لآنّ تحقيقَ آحلآمكَ ونصركَ سيجعلهمّ يرونَ كمّ آنهمّ فىشلونَ ...
.
.

:

:

:


.
.
لآ آحدّ سويَ نفسيِ ...
آنآ آؤمنَ بشدةَ آننآ آنّ لمْ نستطعّ آسعآدَ نفسنآ لنّ يستطيعَ آحدّ آسعآدنآ مهمآ كآنَ مقربآ ...
.
آحيآنآ آستيقضُ الصبحَ ودآخليِ يعتصرّ ...آبدآ بالتذمرّ ...والتآففّ ..والسخطّ على كلّ منّ حوليِ ...
ولكنّ سرعآنَ مآ آركضُ آمآمَ مرآتيِ وآقفُ آمآمهآ ...
تعرفَ لمآذآ ...؟
حتيَ آريَ بآمّ عينيِ نعمَ الله عليّ ....
آنآ آصبحتُ حيةّ ..على آرضِ البسيطةَ وغيريِ وآرهمْ الثريَ ...
آنآ آتنفسَ بلآ مسآعدةَ آجهزةَ ...آذنّ آنآ بخيرّ ...
آنآ آقفُ علىَ رجليِ ..بينمآ غيريِ لآ يستطيعَ المشيءَ ...
آنآ فيِ بيتيِ وسطَ آهليِ ...غيريِ شردهُ ظلمَ البشرِ وآسكنهُ الجبروتَ المخيمآتَ ...
وآنّ آعدّ سببَ سعآدتيِ لنّ آحصيهآ ....
.
.
جلستُ مرةَ معَ صديقَ قديمَ آصبحَ اليومَ طبيبَ آمرآضَ نفسيةَ ....
آخبرنيِ شيءّ جميلَ ...
قآلَ ليِ لحظةَ تشعرينَ بالهمّ والحزنَ والنكدَ ....
غيريِ ثيآبكِ وتزينيِ وتعطريِ ...
غيريِ الموسيقيَ التيِ تستمعينهآ ...
غآدريِ مكآنكِ آنّ لزمَ الآمرّ ....
ستشعرينَ آنكِ بخيرّ ...
فعلآ جربتهآ ووصفةَ مريحةَ جدآ ...التغيرّ والفرجّ يآتيِ من الدآخلَ ليسَ من عندِ الآخرينَ ...
.
.
وآخيرآ ...
لآ تنتظرّ آنّ يآتيِ ىحدّ ليفرجّ همكّ آو يخرجكَ منّ وجعكَ ...آنتَ وحدكَ منّ سيمسكَ يدَ نفسهَ ويقفُ منّ جديدَ ....!

:
:

:


:

.
.
يُحكي أنهُ كانت هُناك فتاةٌ جميلةٌ صغيرةُ السنِ إعتادت الذهاب إلي بُحيرةٍ بجانب منزلها ..
تتأمل فيها إنعكاس صورتها علي الماء الساكن الرائق ..
وذات يومٍ أخذت معها أخاها الصغير ..
وبينما هي تتأملُ وتُصففُ شعرها علي ماء البُحيرة مع إنعكاسِ صورة شديد الجمال والروعة ..
أخذ أخُوها حجراً وألقاهُ في البُحيرة فتموُّج ماءُ البُحيرة وأضطربت صورةُ الفتاة !
فغضبت بشدة وبدأت تُحاولُ جاهدةً أنْ تُوقف تموج ماء البُحيرة فهي لمْ تألفهُ هكذا !
وظلتْ تروحُ وتجيئُ وهي مضطربة تُريدُ أن تُوقف التمُوجَ !!
وبينما هي كذلك مرَّ عليها شيخٌ كبيرُ السنِ فسألها ما بكِ ؟!
حكت الفتاةُ لهُ القصة فقال لها : سأطرحُ عليكِ حلاً للمُشكلة ..
ولكني أري أن حلي صعبٌ جداً عليكي !
قالت : سأُحاولُ تنفيذهُ مهما كلفني ذلك ..
فقال لها : ( دعي البُحيرة حتي تسكُن ) !
.
.
علمتنيِ الحيآةَ آنَ حلّ المشآكلَ بسرعةَ وبدونَ تفكيرَ قدَ يجعلَ الآمرَ يسوءَ آكثرَ ...
دعَ كلّ شيءّ يهدآ ورآقبَ منّ بعيدَ الصورةَ الىَ آنَ تهدآ ...
ستجدَ آنَ كلّ شيءَ بالصبرّ يصبحَ ممكنَ ...
فيِ وسطِ الغضبَ نحنَ نكسرَ لآ نصلحَ ....
.
متيَ مآ تعكرتّ بحيرةَ الحيآةَ ...دعهآ تهدآ ستريَ بوضوحَ الصورةَ ...

:

:

:

:


لمْ نكنَ يومآ علىَ يقينٍ آننآ سنيعشُ للغدّ ...
بقدرِ ذلكَ اليقينَ آنّ الغدّ ربمآ لنّ يآتيِ وآنّ الموتَ آقربَ منَ الحيآةَ ....
وبالرغمِ منّ ذلكَ اليقينَ فيِ دآخلنآ حيرةٌ لآ تهدآ ...
ولنّ تهدآ فيِ يومآ ...
ومعَ كلّ شروقِ نمآرسُ نفسَ الآجرآمَ ...
آجرآمُ فيِ حقّ الذآتِ ...!
آجرآم لآ نحآسبُ عليهِ ...لآننآ المذنبونَ والمظلومينَ فيِ نفسِ الوقتْ ...
ولكنّ ...
قبلَ رحيلنآ ...قبلَ الفنآءَ ...هلّ ستكونَ لنآ الجرآةَ ونعترفُ بآخطآئنآ ...!
هلّ سيحينَ ذلكَ الوقتْ الذيِ نقفُ فيهِ آمآم المرآةِ ونعترفَ آنّ آنعكآسَ الصورةَ ...
يشبهنآ لكنّ ليسَ نحنَ ...!
هلّ فكرتمْ فيِ لحظةَ وآحدةَ ....!
كمّ ...حلمآ قتلنآ بتخآذلنآ وأستسلآمنآ ...!
كمّ ...نبضةِ قلبِ آعدمنآ بسوطِ عقلٍ آمآمَ مشنقةِ (العيبِ)...
كمّ... بسمةٍ زيفنآ حتيّ لآ نحآسبَ على دمعةِ صدقٍ ....
كمْ ...جرحآ آخفينآ حتيّ نقولَ نحنُ بخيرّ ....
كمّ...قنآعآ نرتدي كلّ يومَ حتيّ نستطيعَ موآصلةَ الطريقَ ....
كمّ ...و كمّ ...وكمّ ....!!!
والنتيجةَ ...آروآحٌ مرهقةَ مصفرةّ ...تحملتْ آعبآءًا لآ طآقةَ لهآ بحملهآ ....
وفيِ الحقيقةَ المجردةَ ...
نحنُ مدآنونَ ...نحنُ فقطّ المدآنونَ ....!
الآخرونَ ...الظروفَ ...القدرَ ...العجزّ ... مجردّ حجةَ آخترعنآهآ لنريحَ ضمآئرنآ ....
نحنُ نطآلبُ بالحريةَ ...وفيِ دآخلنآ سجينٌ لم نستطعَ يومآ الآعترآفَ بهِ ...
بينَ طيآتِ روحنآ ...ثقآفةُ مجتمعٍ كآملِ شيدتْ على آسسِ هشةِ ...
آسآسهآ ...عآدآتُ وتقآليدَ ...والعيبْ ...ونظرةِ النآسَ ...والخوفِ منَ الآخرينَ ...!
مجتمعٍ ....جعلنآ نمآرسُ الرقصَ معَ ذآتنآ بحرفيةَ ....
ولكنهُ رقصٌ على الدرجِ ....!!
لمْ نستطعْ يومآ الصعودَ على قمةِ آحلآمنآ وآسعآدِ ذآتنآ ...
وكذلكَ لمْ ننزلّ يومآ للعيشِ علىَ آرضِ الوآقعِ وتقبلهِ كما هوَ ...
وبقينآ معلقينَ فيِ الدرجِ ...بينَ الوآقعِ والخيآلَ ...
بينَ آحتيآجآتنآ ...ومكآسبنآ ....ومآ قدمَ لنآ ... وقفنآ جبنآءَ ...!
لمْ نطالبْ يومآ بفكّ آسرنآ ...بالحريةَ ...بقدرِ مآ طآلبنآ بتحسينِ شروطِ المعتقلّ ....
كسجنآءَ لآ آملَ لهمْ فيِ الركضِ بعيدآ عنّ آسوآرِ سجونهمْ ....
تلكَ السجونَ التيِ شيدنآهآ دآخلَ آروآحنآ ...
سجونْ قآسيةَ وبآردةَ ومظلمةَ ...تسحبنآ للموتِ ونحنُ على قيدِ الحيآةِ ...!
وتمضيِ سنينَ العمرّ ...
وتمرّ الآيآمَ ...
ونجدُ نفسنآ عآجزينَ عنّ مجآرآتِ الزمنِ ....
نعيشُ ...ويذبلُ فيِ دآخلنآ الآنسآنَ ...
ويبقيَ السؤالَ ...
هلّ سنستطيعُ يومآ آسعآدَ آنفسنآ وآخرآجَ ذلكَ السجينَ للنورَ ...!!!
ويبقيَ الآملّ ....
:

:
.
:


:
:


كان داخل المقلمة ... ممحاة صغيرة ...وقلمُ رصاصٍ جميل ودار حوار قصير بينهما..
.
الممحاة :- كيف حالكَ يا صديقي؟
القلم :- لستُ صديقكِ!
الممحاة :- لماذا؟
القلم :- لأنني أكرهكِ.
الممحاة :- ولمَ تكرهني؟
قال القلم :- لأنكِ تمحين ما أكتب
الممحاة :- أنا لا أمحو إلا الأخطاء .
القلم :- وما شأنكِ أنتِ؟!
الممحاة :- أنا ممحاة ، وهذا عملي .
القلم :- هذا ليس عملاً!
الممحاة :- عملي نافع ، مثل عملكَ .
القلم :- أنتِ مخطئة ومغرورة .
الممحاة :- لماذا؟
القلم :- لأنّ مَنْ يكتبُ أفضلُ ممّنْ يمحو كتابةَ ا
قالت الممحاة :- إزالةُ الخطأ تعادلُ لصواب .
أطرق القلم لحظة ، ثم رفع رأسه ، وقال:- صدقْتِ يا عزيزتي!
الممحاة :- أما زلتَ تكرهني؟
القلم :- لن أكره مَنْ يمحو أخطائي .
الممحاة :- وأنا لن أمحوَ ما كان صواباً .
قال القلم :- ولكنني أراكِ تصغرين يوماً بعد يوم!
الممحاة :- لأنني أضحّي بشيءٍ من جسمي كلّما محوْتُ خطأ .
قال القلم محزوناً :- وأنا أحسُّ أنني أقصرُ مما كنت!
قالت الممحاة تواسيه :- لا نستطيع إفادةَ الآخرين ، إلا إذا قدّمنا تضحية من أجلهم
قال القلم مسروراً :- ما أعظمكِ يا صديقتي ، وما أجمل كلامك!
فرحتِ الممحاة...
وفرح القلم ...
وعاشا صديقين حميمين ....لا يفترقانِ ولا يختلفان ....
.
.
.
آنّ منّ يحآولَ آصلآحَ آخطآئنآ ليسَ عدونآ ... بلّ صديقنآ
همّ لآ يكرهوننآ بلّ يكرهونآ خطآئنآ ...!
قدّ تختلفُ الطرقَ منّ شخصِ لآخرّ ...بينَ النصحِ والمحيّ والتحذيرَ ...
ولكنّ الهدفَ وآحدَ هوّ جعلنآ آحسنَ ...
آنّ كلمةَ شكرآ لآ تكلفُ الكثيرَ ...
ولكنهآ تسآعدَ الذينَ يمحونَ آخطآئنآ علىَ العنآيةَ بنآ آكثرَ ....
وآرشآدنآ آلىَ الطريقَ الصحيحَ ...دونَ مللّ ...







آخر مواضيعي 0 القصة في القرآن الكريم
0 لطائف من سورة يوسف
0 كن بوجه واحد.
0 البشائر العشر لمن حافظ على صلاة الفجر
0 أعرف صفاتك من القرآن الكريم
رد مع اقتباس
قديم 11-07-2013, 10:13 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحب الصامت

الصورة الرمزية الحب الصامت

إحصائية العضو







الحب الصامت غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ








الفاضلة التقيه النقيه صاحبة الإبدأع وردة صدفة

نـــــدى الــــــورد

قراءت الموضوع جيداً وشدني جداً الفلسفة التي ورآء

كل كلمة وكل عبرة أتت فيه وشدني حُسن الإختيـار

ولكن لم أستغرب أبداً أن من نقلت هذا الإبداع الجميل

هي ندى الورد لأن بالنسبة لها ولنا وأن نراهآ هكذا دائماً

فهذا هو الشيء العادي عندما تنثر ورده رحيقهآ الجميل

على من حولها بالطبع وبالأكيد سيتنشقون جميعهم رحيق

يحيهم من جديد .. أما الشيء الذي ليس هو عادي هو

أن وهب الله ندى الورد ما لم يهبه لغيرها من قبول وأخلاق

وأدب جم وإلتزآم ..كل التحية والشكر على روعة الموضوع.

كُنت هنا

الحب الصامت






آخر مواضيعي 0 وحشتونــــا
0 عيـد سعيـد عليكم
0 ويمضـى العمـر
0 هي وبس
0 بقيــا رمــآد
رد مع اقتباس
قديم 11-07-2013, 11:52 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ندى الورد

الصورة الرمزية ندى الورد

إحصائية العضو







ندى الورد غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحب الصامت مشاهدة المشاركة







الفاضلة التقيه النقيه صاحبة الإبدأع وردة صدفة

نـــــدى الــــــورد

قراءت الموضوع جيداً وشدني جداً الفلسفة التي ورآء

كل كلمة وكل عبرة أتت فيه وشدني حُسن الإختيـار

ولكن لم أستغرب أبداً أن من نقلت هذا الإبداع الجميل

هي ندى الورد لأن بالنسبة لها ولنا وأن نراهآ هكذا دائماً

فهذا هو الشيء العادي عندما تنثر ورده رحيقهآ الجميل

على من حولها بالطبع وبالأكيد سيتنشقون جميعهم رحيق

يحيهم من جديد .. أما الشيء الذي ليس هو عادي هو

أن وهب الله ندى الورد ما لم يهبه لغيرها من قبول وأخلاق

وأدب جم وإلتزآم ..كل التحية والشكر على روعة الموضوع.

كُنت هنا

الحب الصامت

اشكرك والله ما خاب ظني أبدا بذوقك ورقي أخلاقك فانت دوما تسعدني
بوجودك المميز ورقي كلماتك
نورت متصفحي بعبق رحيق حروفك
لك خالص ودي واحترامي الدائم








آخر مواضيعي 0 القصة في القرآن الكريم
0 لطائف من سورة يوسف
0 كن بوجه واحد.
0 البشائر العشر لمن حافظ على صلاة الفجر
0 أعرف صفاتك من القرآن الكريم
رد مع اقتباس
قديم 11-07-2013, 11:28 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ

سلمت يداكـِ ع الطرح المميز
لا خلاولاعدم من مواضيعك الجديدة
بإنتظارأطروحاتك المميزة بكل شوق
يعطيك العافية ..ودي و عبير وردي






آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
قديم 11-11-2013, 11:36 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ

طرح رائع وقيم وجميل جداااااااااااااااا

شكرى وتقديرى اختى ندى الورد







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:50 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator