أكبر الخيانات النسيان

[نور]

صبرت عليك وأدري
كان رهانك كسري
من قهري قاطعت حنين الوقت إليك
ارتشافي صباحاً لصوتك
ارتطام أشواقي بموجك
من فرط سهادي بك
ماخنتك..
لكني رحت أخون الزٌمان بعدك
أعصى عادة الحياة بإذنك
أسلو أن أعيش بتوقيتك
أنسى انتظاري لك
فرحتي حين يهل رقمك
ازدحام هاتفي بك
كم أخلصت لغيابك..
لكنها ذاكرتي خانتني
تصور
ماعدت أذكر عمر صمتك
ولامتى لآخر مرٌة قابلتك
وكم من الأعياد مر من دونك
فكيف قلي أنتظرك
وأنا ماعدت أعرف وقع خطوك
مذ افترقنا
ماعاد الأمر يعنيني
سيان عندي إن غدرت أو وفيت
يكفيني يا سيد الحرائق
أك خنت اللهفة وأطفأت جمر الدقائق
والله ماخنتك..!
ولاظننتني يوماُ سأخيى بعدك
لكنه الخذلان علمني أن أستغني عنك
أصبحت فقط
أنسى أن أسهرك
أصبحت فقط
أأبى أن أذرفك
وأكثر انشغالاً من أن أذكرك
وأكبر الخيانات النسيان

[طارق سرور]

ماعدت أذكر عمر صمتك
ولامتى لآخر مرٌة قابلتك
وكم من الأعياد مر من دونك
فكيف قلي أنتظرك
وأنا ماعدت أعرف وقع خطوك

طرح جميل وكلمات روعة ومؤثرة
شكرى وتقديرى اختى نووور

[ملكة بإحساسي]

طرح موئر جداا
لكن رائع بكل ما احتواه
سلمت اناملك حبيبتي
ربي يعطيك العافية
دائما اختيارتك موفقة
ننتظر جديدك المميز بكل شوق
دمت ودام نبضك ينثر الخير
لك محبتي وورودي

[همس الحب]

تسلم ايدك نور
اختيارك مميز جدا

[marmer]

بوح رائع

حبيبتى

تسلمى

ويسلم


اختيارك

[عروبه]

أرى ينابيع مشاعرك هنا قد تدفقت,,تحكي شجونها قد لامست قلوبنا..
مهما خربشنا لا نستطيع مجاراتك ولن نستطيع ان نبوح بوحك..
دمت مبدعة ايتها الراقية الرقيقة

نور

دام النبض هنا
ولك جورية

,,,,

[سعيد القاضي]

ماخنتك..
لكني رحت أخون الزٌمان بعدك
أعصى عادة الحياة بإذنك
أسلو أن أعيش بتوقيتك
أنسى انتظاري لك
فرحتي حين يهل رقمك
ازدحام هاتفي بك
كم أخلصت لغيابك..
لكنها ذاكرتي خانتني
تصور
ماعدت أذكر عمر صمتك
ولامتى لآخر مرٌة قابلتك
وكم من الأعياد مر من دونك
فكيف قلي أنتظرك
وأنا ماعدت أعرف وقع خطوك
مذ افترقنا
---------------------------
كلمات تعبر عن حُرقة وألم رغم ما تظهره من الصلابة
هي لم تخنه ..إنما تخون زمن الإنتظار ..فلا انتظار بعد الآن
ما عادت تنتظر هاتفه..ماعادت شاشته مزدحمة بأرقامه
يكفيني يا سيد الحرائق
أك خنت اللهفة وأطفأت جمر الدقائق

حرقة.. ألم.. شِوق.. لهفة.. عتاب ..حزمة من المشاعر تضافرت
لتكوِّن لنا تلك اللوحة التي رسمتها نور لتعبربها عن خيانة النسيان

ما اروعك

[جلال داود]

نور
سلام كبير

فرحتي حين يهل رقمك
ازدحام هاتفي بك


لفتت نظري هذه الجزئية
و بالرغم من أنها مكونة من سبعة كلمات إلا أنها تذخر بمعانٍ جمة
و يبرز أمر هنا :
العشاق قديما كانوا مظلومين و صابرين
كانوا يقبضون على جمر الشوق
كانوا يعانون من ألم الفراق بصبر لن نقدر عليه في هذا الزمان
هذا الزمان إن وجدنا الهاتف مشغولا نطلق زفرة الإحتجاج و الضيق
في هذا الزمان ، زمان الهاتف و الرسائل و أكثر من وسيلة للتواصل ، رغم كل هذا نجد الطمع في المزيد من اللقيا
لله در عشاق الماضي

دمت