العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > منتدى صدفة العام

منتدى صدفة العام مواضيع عامة, مقتطفات, مواضيع جديدة، معلومات عامه.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-24-2013, 03:09 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

Lightbulb المقامرة الأخيرة للإخوان في حرم الأزهر


الرؤوس الكبيرة للجماعة، سواء كانت في السجن أو هاربة، أو في صفوف ما يعرف بالتنظيم العالمي، أو ضمن الكيان الكارتوني المسمى بـ"تحالف دعم الشرعية"، وبانتهازية كبيرة يكتفون بالدعاء والابتهال لقواعد الإخوان وكوادرها الشبابية وذرف دموع كاذبة على من يسقط منها، بينما يتم دفع الأخيرة، على إيقاع عبارات حماسية تدغدغ المشاعر عن الاستشهاد، ونصرة الدين، ومواجهة الحكم العسكري، لأتون معركة دموية خاسرة مع الجيش والشرطة، وقبلهما الشعب.. والنتيجة ضرب الشارع والجامعة وتعطيل سير الحياة الطبيعية بسلاح الاضطرابات.
كلمات البلتاجي لقواعد الإخوان، وتحديداً في الجامعات، والتي تم تسريبها قبل أسبوعين من داخل محبسه، ونقلتها الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وما تلى ذلك من الرسالة الهزلية التي بعث بها المعزول نفسه محمد مرسي عبر فريق دفاعه، ودعا فيها لاستمرار ما سماه بالثورة على الانقلاب، لا يمكن فصلها بأي حال من الأحوال عن مجمل الأوامر التنظيمية الصارمة، التي تُخاطب بها قواعد الجماعة، وما تبقى من قادة التنظيم على الأرض بعيداً عن الملاحقات الأمنية، بطرق مباشرة أو غير مباشرة، من أجل مواصلة سياسة "الأرض المحروقة" ضد سلطة ما بعد 30 يونيو، على أمل جر الحكومة، وأجهزتها التنفيذية والأمنية، لمعارك صغيرة، لكنها منهكة، تشتت مجهوداتها وتعطل خططها الاقتصادية والسياسية (المتعثرة أصلاً)، ومن ثم تظهر في ثوب العاجز، غير القادر على تحمل مسؤولية إدارة شؤون البلاد.
وبعيداً عن الأداء الحكومي الباهت، وعجز السلطة عن احتواء القوى الثورية من جانب، بإصرارها على تبني سياسات مقيدة للحريات، ومفارقة في الأغلب لأهداف 25 يناير و30 يونيو، ومن جانب آخر بسبب لجوئها لحلول دولة مبارك البوليسية على طول الخط في ملفات سياسية بالأساس، فإن تحريض البلتاجي، وأيضاً مندوب الإخوان السابق في قصر الاتحادية، لطلاب الجماعة، على مواصلة مظاهرات ومسيرات العنف والفوضى، داخل الحرم الجامعي وخارجه، دونما أي اعتبار لحمامات الدم التي تسيل على جانبيها وخلالها، ولا للضحايا الذين قد يسقطون جراء المواجهة مع الأمن أو الأهالي، كما حدث قبل أيام مع طالب طب الأزهر، عبد الغني محمد، إنما يعكس الملامح الرئيسية المتعلقة باستراتيجية قادة الإخوان في التعامل مع فاجعة حظرهم الشعبي والقضائي بعد رحيل المعزول عن سدة الحكم، فضلاً عن تراجع الدعم الدولي لهم، والملل الكبير الذي أصاب العديد من حلفائهم، وكذا المتعاطفين معهم من الحالمين بالخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة، ومن ثم انفض الكثيرون منهم من مظاهرات التنظيم وفعالياته في الشارع، مما أسهم بشكل أو بآخر في تراجع تأثيرها إلى حد التلاشي باستثناء العنف. ناهيك عن هروب العديد من الكوادر الإخوانية الحركية، وكوادر الربط والاتصال مع القواعد إلى الخارج، خوفاً من الملاحقات القضائية، إضافة إلى قلة الموارد المالية ولو مؤقتاً.
إن استراتيجية الإخوان الآن تعتمد على البحث عن صفقة مع الدولة لا مصالحة، تنقذ قادتها من السجن، وربما من حبل المشنقة، وفي الوقت ذاته، تفتح لهم باباً ولو ضيقاً، للولوج مرة أخرى إلى قلب المشهد السياسي، على أمل أن يصبحوا جزءاً من ترتيبات ما بعد تنفيذ خارطة الطريق، من إقرار دستور وانتخاب برلمان ورئيس جديد للبلاد. الجماعة لا تزال تصر على اقتناص أي شيء من "كعكة" السلطة، حتى ولو على جثة دولة القانون، ولو عبر مزيد من الدماء والضحايا. وعليه فهي في حاجة ماسة لخلق أوراق تفاوض تحسن من مركزها، وتبتز بها الدولة، وتعيد من خلالها فتح قنوات الاتصال الفعال مع الخارج بحثاً عن مساندة، أو إن تحرينا الدقة بحثاً عن استقواء دولي تحت أي مسمى.
وطالما أن جميع أوراق الضغط الإخوانية حرقت خلال الأشهر الخمسة الماضية، بمجرد لجوء التنظيم للعنف، وحينما صوب أعضاؤه فوهات البنادق إلى صدور المصريين، ناهيك عن دعمه المعنوي، وربما المادي لجماعات التكفير والإرهاب المسلح، وعملياته الغادرة في سيناء ومدن القناة والقاهرة، ضد رموز الدولة وعناصرها الأمنية والأقباط، فلم يعد للجماعة أمل إلا طلبة الجامعة، كورقة محتملة أو مقامرة أخيرة لحصد أي مكاسب.
الإخوان يعتمدون على وجود قاعدة طلابية عريضة لهم، وخاصة في جامعات الأزهر والقاهرة وعين شمس والزقازيق والمنصورة والإسكندرية. إلى جانب سيطرة كوادر الجماعة على عدد من المناصب الأكاديمية المرموقة، كرؤساء لبعض الجامعات (خمس جامعات تحديداً)، وكنواب وعمداء ووكلاء لعشرات الكليات، فضلاً عن اقتناص مئات الأساتذة التنظيميين لرئاسة عدد من الأقسام لا حصر له، في مختلف الكليات على مستوى جامعات مصر.
وجميعها مناصب لم يكن يحلم الإخوان بتأمينها للتنظيم، وتسخير أنشطتها الطلابية من أجل خدمته، من تنمية مجتمع وجمع تبرعات تحت لافتات الإغاثة والتكافل الاجتماعي، إلا بعد تعميم استراتجية انتخابات القيادات الجامعية في ظل حكم مرسي، واستخدام أساليب التربيطات واتفاقات الكواليس للظفر بالمقاعد المؤثرة في الجسد الأكاديمي. وذلك على نهج سيطرتهم، كما تقول دراسة قيمة للدكتور عبد الله سرور، عن نوادي أعضاء هيئة التدريس طيلة عقود ماضية. الرجل وهو وكيل مؤسسي نقابة أعضاء هيئة تدريس الجامعات، يقطع بأن الجماعة لديها ظهيراً أكاديمياً عريضاً، يتجاوز نحو 1900 أستاذ، فضلاً عن آلاف الأساتذة المساعدين والمدرسين المعاونين والمعيدين، وخاصة في معاقل الإخوان بكليات الطب والصيدلة والهندسة والتربية، علاوة على كلية دار العلوم بجامعة القاهرة وغالبية كليات جامعة الأزهر. بينما كان توغلهم في تلك المواقع بسبب ظرف سياسي، كما حدث في عهد الرئيس الراحل أنور السادات، الذي أراد ضرب الوجود الناصري واليساري في الجامعات، ففتح الباب على مصرعيه للتيار الإسلامي أساتذة وطلاباً، أو وفق تربيطات مع الأمن في عهد مبارك. هذا الأمر تم على عكس ما تروج له الجماعة من أنها كانت تعاني اضطهاداً. وتكفي الإشارة إلى أن مرشد الإخوان الحالي، الدكتور محمد بديع، إضافة لعدد من أعضاء مكتب الإرشاد ومجلس شورى الجماعة، والعديد من قيادات التنظيم بالمحافظات، من أعضاء هيئات التدريس في الجامعات المختلفة.
بينما لم يجد وزير التعليم، الدكتور حسام عيسى، مفراً من الاعتراف بأن المولوتوف ولافتات التحريض ضد الأساتذة، الذي ينقل إلى داخل الحرم الجامعي، يتم بواسطة سيارات أساتذة إخوان.
لا يبدو مستغرباً إذن أن تتحول الجامعات، وخاصة الأزهر بحكم جذبها للعديد من قواعد الجماعة بالريف ممن يقعون في براثنها تحت وطأة الفقر وتدني المستوى الاجتماعي، فضلاً عن شرائح المتدينين والمحافظين بحسب النشأة والتربية، وتحديداً بعد سحق الشارع لمظاهرات الفوضى التي كان ولا يزال يتبناها التنظيم، وبعد فض اعتصامي رابعة والنهضة، لمنصة الرقصة الإخوانية الأخيرة، استناداً لوقودها البشري المنتشر في جسدها.
إشعال الجامعات سيكون بالنسبة للإخوان فرصة ذهبية في توريط الحكومة وإحراجها دولياً، وإظهارها باعتبارها سلطة قمع وترويع، كلما لجأت إلى الحل الأمني، ودفعت بالشرطة والأمن المركزي لقلب الحرم التعليمي. حدث ذلك بالفعل خلال الأسابيع الماضية، قبل أن يقدم مجلس الوزراء الهدية الأكبر للإخوان، بقرار منح الأمن تفويضاً بالدخول إلى حرم الجامعات لضبط الأمن دونما أي إذن كتابي من رؤساء الجامعات أو النيابة، فضلاً عن قرار مجلس جامعة الأزهر بتجميد النشاط الطلابي واتحادات طلاب كلياتها، وتلويح البعض بمنح الأمن الإداري بالجامعات للضبطية القضائية، أو انحياز بعض المسؤولين في وزارة الدكتور حازم الببلاوي لإيقاف الدراسة مرة ثالثة في الأزهر.
كل تلك القرارات تفتقد الخيال، ولا تعتمد إلا الحل البوليسي الذي لن يتردد الإخوان في المتاجرة به، وخاصة إذا ما عمد طلابهم، الذين يتحولون في كثير من الأوقات لمليشيات، للاعتصام داخل المدن الجامعية، ثم قامت الدولة بفضه وسقط جراء ذلك ضحايا. ساعتها ستكون فضيحة لا محالة، وستنفخ فيها الإخوان وأذرعتها الإعلامية في الداخل والخارج للضغط على السلطة.
وكما كان الحال طيلة الأسابيع التي تلت عزل مرسي، من ميل إخواني محموم ومجنون، لدفع أبنائها لمعارك مميتة مع الأمن والشعب، لا لشيء إلا للمتاجرة بهم دولياً، فإن مكاتب الجماعة في الخارج، بمواردها المالية المتنوعة، والمدعومة من قوى إقليمية وإسلامية، فيما يقودها عدد من أبناء القيادات من ذوى الجنسيات الأجنبية، وعلى رأسهما عبدالله الحداد، نجل مساعد الرئيس السابق للشؤون الخارجية، عصام الحداد، ومنى القزاز، ابنة عائلة القزاز الإخوانية الشهيرة، لن تتردد في طرح فوضى الإخوان في الجامعات، والتعامل الأكثر فوضوية من الأمن معهم، على أنه قمع لحرية التعبير والنشاط الطلابي داخل منارات العلم. بمعنى أن القضية ستتحول من صراع على السلطة والديمقراطية، إلى معركة لوأد الشباب. وساعتها ستنتفض المنظمات الدولية والحقوقية المعنية بحق الإنسان في التعليم واكتساب مهارات العمل العام والأنشطة المجتمعية، لتضاف إلى قائمة المنظمات التي تتحدث عن قمع ووحشية النظام المصري الحالي ضد الإخوان، في غفلة من الببلاوي ورفاقه.
وفي حال أن انتهت جميع التصعيدات الإخوانية في الجامعات، وكما هو متوقع إلى لا شيء، فستظل مكاسب التنظيم كبيرة أيضاً. إذ يسهم الاكتفاء بالحلول القمعية للأمن في مواجهة الطلاب، وكذا الاعتقالات العشوائية لدارسين من غير الإخوان، كما هو الحال في جامعتي الزقازيق وعين شمس، في توحيد صفوف طلاب الحركات الثورية وطلاب الجماعة (تطبيع العلاقات بين الطرفين). تلك جائزة يمني التنظيم نفسه أن تستمر، بحيث يساعد ذلك التوحد في انتقال أعضاء التنظيم إلى ميدان التحرير، وغيره من ميادين الحرية والثورة في مختلف المحافظات والمحرمة عليهم حالياً، عبر بوابة القوى الشبابية المستقلة. ما يغسل يد الإخوان من جرائمها السياسية والجنائية في حق المصريين بمرور الوقت، ويدفع بهم إلى قلب المشهد السياسي مرة أخرى بثوب ثوري، على أمل تقليب الشارع ضد السلطة والانتفاض عليها والعمل على الإطاحة بها. ساعتها سيكون الإخوان وكالعادة، وفي ظل ضعف الأحزاب والانشغال بالتمسح بالجيش، هم الفصيل الوحيد الجاهز للحكم مرة أخرى.
كما أن انجراف الأمن لمواجهة مع طلاب الإخوان في الجامعات، سيسهم في صنع مزيد من المظلوميات، وتعظيم شعور المحنة والاضطهاد، والإيحاء بعودة الدولة العسكرية، بين القواعد. وجميعها أمور، إلى جانب ضحايا رابعة والنهضة، وسجن القيادات والرئيس السابق، تستخدمها الجماعة للحفاظ على قواعدها الشبابية، ومنع انفراط عقدها، وشغلها كذلك عن توجيه أي لوم للقيادات التي أضاعت بسياسات التمكين والأخونة وإقصاء الآخر السلطة بعد عام واحد فقط من وصول مندوبها إلى قصر الاتحادية، فضلاً عن جذب أعضاء جدد للتنظيم من المتعاطفين.
ضرب الجامعة من قبل الإخوان، يحقق لهم أيضاً رغبة الانتقام من عدد من رموز الدولة. ما يحدث في جامعة الأزهر، والتطاول المتصاعد ضد شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، والمحاولات المتكررة لمحاصرة المشيخة، والمطالبة بإقالته، وافتعال مشاكل له في المدن الطلابية الأزهرية، من شاكلة تقديم وجبات غذائية فاسدة، أبلغ دليل على أن التنظيم لا ينسى ثأره، ولا يسامح الإمام الأكبر على وقوفه إلى جانب فيضان 30 يونيو، وكذا إبطاله كل مخططات الأخونة في الأزهر، وقبل ذلك مواجهته الحاسمة للعرض العسكري لملشيات الإخوان في العام 2006، حينما كان رئيساً لجامعة الأزهر.
المحاولات الإخوانية لجرجرة الجامعة لمعارك سياسية للحفاظ على تواجد "إعلامي" للتنظيم، وخلق بطولات وهمية لكوادرها، لا صدى لها إلا على تويتر وفيس بوك فقط، كقرار اتحاد طلاب الأزهر مثلاً بتعطيل الدراسة أسبوعاً بدءاً من اليوم، والذي لم يلق أي استجابة تذكر، إنما ستزيدها المواجهات الأمنية مع الجماعة وأعضائها من جانب الدولة زخماً وأهمية، وبالتالي لا حل إلا بتفعيل القانون، وتطبيق قانون الجامعات بحسم على كل المخربين للعملية التعليمية. فسجن الطلاب أو ملاحقاتهم بأحكام مشددة وصلت العقوبة فيها إلى 17 عاماً، تجذب مزيداً من المتعاطفين مع تنظيم مات أكلنيكياً تقريباً، لا العكس.






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-24-2013, 03:35 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حنين الفريدي

الصورة الرمزية حنين الفريدي

إحصائية العضو








حنين الفريدي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المقامرة الأخيرة للإخوان في حرم الأزهر

لا اله الا الله

ما هاؤولا القوم اجن ام انس وربي انهم خبلان مب اخوان

الأخوان ما يخربون ديرتهم ولا يقتلون اخوانهم والأطفال الأبرياء

ولا يحرقون قلوب الأمهات علي اولادهن ولا يشيعون الفوضي

ولا يرعبون الأمنين يا ناس با هو مصر الغريب يحبها وانتم اهلها

تخربونها

ولكن لن تفلحون الله سبحانه وتعالي بينصر الحق ويعز مصر ويرد لها عافيتها

وتبقي كما قال سيادة الفريق السيسي قد الدنيا واكبر

كفو يا خبلان عن مصر ايديك القذرة قاتلكم الله يا اخسر القوم


***********

استاذة نور سلمتي وسلمت ديرة جنابك من كل شر

لسموك باقات الزهر00 ولمصر العزة والنصر بأذن الله







آخر مواضيعي 0 الأعتذار صفاء للقلوووب
0 سمكة الراس الاصفر.
0 آآهـ .. .. وْآآهـ .. ..
0 انواع الأدب
0 السموحة
رد مع اقتباس
قديم 11-24-2013, 04:20 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المقامرة الأخيرة للإخوان في حرم الأزهر

لا حول ولا قوة الا بالله

انهم أناس مغيبيين وشباب بلا عقول

اين عقولكم ايها الثوار واين القلوب

فكروا وتدبروا وبقلوبكم فرقوا

اين يكمن الحق واين يذهب بكم الباطل

شكراااااااااا على الطرح القيم اختى نووووور







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 11-25-2013, 08:42 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الحب الصامت

الصورة الرمزية الحب الصامت

إحصائية العضو







الحب الصامت غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المقامرة الأخيرة للإخوان في حرم الأزهر









أُستاذة / نـور رفقاً رفقاً ولا تخافي ولا تحزني

على مصـر لإنها محفوظة بعناية الله سبحانه وتعالى

ثم برجالها الأبطـال البواسل رجال الشرطة

ورجال القوات المسلحة ثم بشعبها العظيم المخلص

واللى عايز يعرف الشعب المصري يقراء الكلمات

دي وهو أبلغ رد على كل خائن وحاقد وعميل



الله اكبر

مين هيقدر انه يكسر شعب حرر
بلده فى ظرف ست ساعات

الله اكبر

مين هيقدر انه يجبر شعب اكبر
نيل بيجرى واهرامات


بحق كل دمعة نزلت فوق خدود الامهات
اللى مات ضناها وهو لسه عوده اخضر


بحق كل نقطة دم نزلت ع الحدود من الشهيد
اللى مستناش عليه حتى اما يفطر

الله اكبر

مين هيقدر انه يكسر شعب حرر
بلده فى ظرف ست ساعات



مصر ليها رب قدر انها تبقي الكبيره
والكبير بيشوف كتير لاكــن بيقدر


مصر فيها شعب كسر كل حاجه مستحيله
مين علي المصري الاصيل في يوم هيقدر



الله اكبر

مين هيقدر انه يكسر شعب حرر
بلده فى ظرف ست ساعات


الله اكبر

مين هيقدر انه يجبر شعب اكبر
نيل بيجرى واهرامات

ههه آآه صح وهو مين هيقدررررررررر بس خلآآص .

عاشق تراب مـــصر

الحب الصامت






آخر مواضيعي 0 وحشتونــــا
0 عيـد سعيـد عليكم
0 ويمضـى العمـر
0 هي وبس
0 بقيــا رمــآد
رد مع اقتباس
قديم 11-26-2013, 02:21 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ندى الورد

الصورة الرمزية ندى الورد

إحصائية العضو







ندى الورد غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المقامرة الأخيرة للإخوان في حرم الأزهر



لا حول ولا قوة الا بالله
لك الله يامصر
شكرا حبيبتى على متابعة الاخبار واحوال البلد
بارك الله فيك







آخر مواضيعي 0 القصة في القرآن الكريم
0 لطائف من سورة يوسف
0 كن بوجه واحد.
0 البشائر العشر لمن حافظ على صلاة الفجر
0 أعرف صفاتك من القرآن الكريم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:08 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator