العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > ابحاث علميه و دراسات

ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05-19-2009, 10:11 AM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

التكاثر فى الحمام

يتميز الحمام بقدرته على التكاثر السريع في أي مكان تتوفر فيه مصادر التغذية ومياه الشرب، وعند تدخل المربي في عملية التربية فإن ذلك يؤدي إلى تحسين كبير في النسل وبالتالي الحصول على أرباح مادية وفيرة .
المزاوجة :

يختلف عمر النضج الجنسي عند الحمام وذلك بناء على الجنس حيث تصل الذكور إلى النضج الجنسي عند عمر يتراوح ما بين 3-5 أشهر ، بينما عمر النضج الجنسي في الإناث ما بين 4-7 أشهر .
يتوقف سن البلوغ على عوامل مختلفة أهمها سرعة نمو الحمام وموسم الفقس فالحمام الخارج من البيض في أكتوبر يصل إلى البلوغ أسرع من الحمام الذي يخرج في الفترة من يونيو إلى سبتمبر .
يقضي الحمام حياته في أزواج ولكن عند حدوث اختلال في عدد جنس عن الآخر كأن يتفوق الذكور على عدد الإناث أو العكس، فهناك تزايد احتمال اشتراك فردين من الحمام من نفس الجنس في عش واحد، ويمكن اكتشاف ذلك من بعض الشواهد مثل وجود 4 بيضات في عش واحد، وهذا يعني أن هناك 2 أنثي في العش أو خلو العش من البيض ويعني ذلك وجود ذكرين في العش، وإذا كان هناك بيض مخصب فيمكن وضعه في العش الذي يحتوي على ذكرين حيث يمكن أن تتولى الذكور حضانة البيض ورعاية الصغار.
طرق إتمام عملية المزاوجة منها :

الطريقة الأولي :
اختيار المربي لذكر الحمام والأنثى المناسبة له مع حبس كل زوج في عش واحد له باب مغلق حتى يظهر انسجامهما معاً وعندئذ يمنح الزوج حريته داخل الحظيرة مع ترك باب العش مفتوحاً ليتمكن من الطيران والعودة إليه – وفي بعض الحالات توجد بعض الأفراد التي يبدو أنها تفضل ذكر أو أنثي معينة ولذا يجب إعادة توزيع مثل هذه الأفراد وعند التأكد من تزاوج جميع الأفراد يمكن فتح الأبواب ومنح الجميع الحرية الكاملة .

الطريقة الثانية :
وهي تشبه الطريقة الأولى إلا أن في هذه الطريقة يقوم المربي بحبس جميع الأفراد في أعشاشها حتى تضع الإناث أول بيضة، ومن مميزات هذه الطريقة ضمان استقرار الأزواج في أعشاشها دون إثارة المتاعب وضمان الأنساب للتأكد من نسب كل فرخ .

الطريقة الثالثة :
وهي وضع الذكور الصغيرة مع الإناث الصغيرة في بداية سن النضج الجنسي بشرط أن تكون أعمارها متقاربة وبأعداد متساوية في حظيرة واحدة ، وهنا يحتاج الأمر لعدة أيام حتى تتعرف أفراد الحمام علي البيئة المحيطة ، وتبدأ غفي اختيار المكان المناسب لبناء عشها وعادة يقوم الذكر باختيار العش ويسارع بالنداء علي أنثاه للحضور ومعاينة العش وعندما يحظي بالقبول فإن الأنثى تدخل العش وتستقر بعض الوقت مع زوجها ، ويجب عدم ترك ذكور أو إناث بدون أليف داخل الحظيرة حتى لا يحدث قلق لأزواج الحمام المستقر وعند الرغبة في إضافة زوج جديد فإن أحسن طريقة هي حبس هذا الزوج لمدة أسبوع أو أكثر في قفص أو مكان متسع حتى تضع الأنثى بيضها .
وضع البيض:

يتم وضع أول بيضة في اليوم التالي من التزاوج ويبلغ وزن البيضة حوالي 22جم وهي تتكون من 56% ماء و 44% مواد جافة ومن الملاحظ أن قشرة البيضة أكثر ضعفاً من بيض الدجاج ويختلف شكل ولون البيضة تبعاً للسلالة ولكن الحمامة الواحدة تضع بيضاً متجانساً، ويتم وضع البيضة الثانية بعد مرور حوالي 44 ساعة من وضع البيضة الأولي وفي بعض الظروف عندما تضع الأنثى البيضة لأول مرة في حياتها أو عندما تكون الإناث كبيرة في السن فإنها لا تضع إلا بيضة واحدة وهذه حالات نادرة الحدوث، كما قد يحدث أحياناً أن تضع الأنثى 3 بيضات أو أكثر وهذه حالة غير طبيعية.
حضانة البيض:
  • تبدأ الحضانة الطبيعية بعد وضع البيضة الثانية، وهذا يساعد على حدوث فقس للبيضتين في وقت واحد لكن في بعض الظروف قد يرقد الزوجان على البيضة الأولي وبالتالي يحدث تأخير في فقس البيضة الثانية، وقد يبدأ الذكر في الرقاد علي البيضة الأولي وينسي تلقيح قبل وضع البيضة الثانية وهذا يؤدي إلي أن البضة الثانية تكون غير مخصبة وإذا تكرر هذا الوضع فإنه إما أن يتخلص من الذكر أو يتم رفع البيضة الأولي من العش لضمان قيام الذكر بتلقيح أنثاه قبل وضع البيضة الثانية ثم يتم إعادة البيضة الأولى بعد وضع البيضة الثانية .
  • تستمر فترة حضانة البيض حوالي 17 يوماً تقريباً من زمن وضع البيضة الثانية، وفي الشتاء قد يتأخر الفقس يوماً ويشارك كل من الذكر والأنثي في حضانة البيض حيث يتولى الذكر المهمة من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الرابعة بعد الظهر ثم تتولى الأنثى بقية ساعات الليل والنهار..
  • يكون البيض في بداية الأمر أبيض لامع ويتغير بعد مرور أسبوع من التحصين إلي اللون الرمادي المزرق، وهذا يؤكد علي أن البيض مخصب وعند فقس البيض تحمل الطيور الكبيرة قشر البيض المتبقي لتلقي به خارج العش، ويبدأ الفرخ الصغير في نقر قشرة البيضة قبل ميعاد الفقس بـ 24 ساعة، ويحدث نتيجة لذلك شق في الثلث العلوي من البيضة مما يسمح للأفرخ الصغيرة بالخروج .
الفقس:

عادة يتم الفقس إما صباحاً أو في فترة بعد الظهر ويتم فقس البيضتان معاً ويتولى الزوجان تنظيف العش من قشر البيض ويبلغ وزن الفرخ الواحد 15جم والجسم مغطى بزغب خفيف ويقوم الحمام الكبير بتغذية صغاره علي لبن الحوصلة، وتنفرد ذكور الحمام عن بقية ذكور الطيور الأخرى بقدرتها على استرجاع لبن الحوصلة وتستمر التغذية على لبن الحمام لمدة 3-4 أيام بعد الفقس، وهي مادة لونها أصفر مخضر تتركب من 72% ماء و 16% بروتين و 10% دهن و2% أملاح معدنية وفي نهاية الأسبوع الأول تضاف الحبوب بالتدريج على لبن الحوصلة وفي نهاية اليوم السابع تنتهي عملية إنتاج لبن الحمام وتستمر التغذية على الحبوب حتى يصل عمر الزغاليل 3 أسابيع بعدها تصبح الأفراخ قادرة على هضم الحبوب الكبيرة، ومعدل النمو للأفراخ يكون سريعاً جداً خلال الأسبوع الأول حتى أن الفرخ يتضاعف يومياً عن اليوم السابق وتمتلئ حويصلة الأفراخ بالكامل حتى يصل حجمها إلي نصف حجم الجسم كله وتبدأ الأعين في التفتح خلال 7 أيام ويبدأ نمو الريش من اليوم العاشر، ويجب فصل الزغاليل عن الآباء عند عمر 4 أسابيع حيث يتم تسويقها علي هذا العمر وتربى لتدخل في دورة التربية حيث تنقل إلى حظيرة خاصة بها مع تقديم العناية الملائمة.
متوسط عمر الحمام:

يعيش الحمام لمدة 15 عاماً أو أكثر حيث تعيش الإناث منة 10-12عاماً ، أما الذكور فمتوسط أعمارها يتراوح مابين 12-15سنة ويظل الحمام منتجاً طيلة أيام حياته خاصة الذكور، وقد تسوء إنتاجية بعض الأزواج بدءاً من السنة الخامسة ولكن يمكن أن تظل الإنتاجية ممتازة حتى السنة السابعة أو الثامنة وهذا يتوقف على نوع السلالة.






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:13 AM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

الامراض فى الحمام

سنذكر فيما يلي بعض الأمراض الشائعة التي تصيب الحمام وأهم أعراضها وطرق الوقاية والعلاج، وتجدر الإشارة إلى أن التغذية من العوامل المؤثرة على الحالة الصحية للحمام حيث أن سوء التغذية من أهم العوامل في إصابة الحمام بالأمراض، كما يعتبر تناول الغذاء الملوث من العوامل المهمة في نقل الأمراض .
1- مرض النيوكاسل :

يوجد مناعة طبيعية عند الحمام من هذا المرض، فهو لا يحدث عن طريق العدوى الطبيعية أو المخالطة، ولكن بالعدوى الصناعية بالفيروس تظهر على الحمام أعراض العرج والإسهال وعدم القابلية للأكل ويموت في خلال 10-6 أيام .
2- الالتهاب الشعبي المعدي : infectious bronchitis

ويوجد نوعان من الالتهاب الشعبي :

النوع الأول :
يحدث نتيجة لمضاعفات الإصابة بالزكام أو البرد .
النوع الثاني :
يحدث نتيجة للإصابة بالفيروسات ويسبب نفوق لو استمر لمدة طويلة .
الأعراض :
تحدث متاعب تنفسية وكحة والتنفس بصعوبة والامتناع عن الأكل ويظهر الهزال على الطيور .
العلاج :
لا يوجد علاج لمرض الالتهاب الشعبي المعدي، ولكن عند ظهور الأعراض لهذا المرض قد يفيد استخدام السلفاديازين أو التيراميسين أو الأوريومايسين .
3- جدري الحمام أو الدفتيريا :






جدري الحمام وهو من الأمراض البكتيرية شائعة الحدوث وخاصة في الأفراخ الصغيرة والإهمال في علاج هذا المرض يعرض الطيور للإصابة بأمراض أخري أشد خطورة ويصعب علاجها، ويظهر شكلين من هذا المرض على الحمام وهما النوع الجلدي أو الدفتيرى.
أ- النوع الجلدي :

وجود بثور حول العين ممتلئة بسائل ثم يلي ذلك مادة لها قوام يشبه قوام الجبن داخل الفم، وفي نهاية المنقار، وفى الحالات المتقدمة تصاب الأرجل والمناطق المغطاة بالريش .
ب- النوع الدفتيرى :

وتنتقل الإصابة بمرض الجدري بواسطة البعوض الذي يهاجم أي جزء مكشوف من جسم الحمام ، يظهر خاصة على الزغاليل والطيور الصغيرة السن حيث يصيب الحلق وتظهر بقع صديدية صفراء في الفم، يسبب متاعب تنفسية أو اختناق الطيور .وقد يتوقف الطائر عن الأكل ويظهر علية الهزال ويموت.
الوقايـة :
اتخاذ الإجراءات الوقائية العامة وتطهير المسكن والأدوات المستخدمة مثل الغذايات والمساقي، مع رش الحظائر في الحال بمحلول الديازينون أو الملاثيون للقضاء على الحشرات التي تعمل على انتشار المرض مع تحصين الطيور ضد المرض باللقاح الخاص بجدري الحمام، ويراعى عدم استخدام لقاح جدري الدجاج الذي يزيد من شدة المرض .
العلاج :
تزال البثور ويدهن الجزء المصاب بمحلول اليود- جلسرين، أو الميكروكروم أو نترات الفضة 2 % .
4- مرض عدوى الببغاء : ornithosis

وهو مرض شائع الانتشار بين الببغاوات ويسمي بحمي الببغاء وقد ينتقل المرض إلى المربي نفسه، وأعراض تشبه أعراض مرض الأنفلونزا .
الأعراض :
حدوث هزال، والتهابات في العين والجفون مع ظهور متاعب تنفسية مع حدوث إفرازات أنفية وإسهال وزكام، كما قد تتساقط سوائل من عين واحدة أو كلتا العينين، ويتوقف الطائر عن الأكل مع حدوث التهاب في العين وعند إهمال العلاج يصاب الحمام بالعمى والإسهال الحاد ثم النفوق .
الوقاية :
اتخاذ الإجراءات الوقائية الصحية العامة، بعد عودة الحمام الزاجل من رحلة طويلة يجب إعطائه 100مللجرام /طائر من التيراميسين، وتطهير الأماكن المصابة باستخدام فنيك 2 % أو فورمالين 2 %.
العلاج :
استخدام المضادات الحيوية مثل الأوريومايسين أو التتراسيكلين أو البنسلين، وقد وجد أن هذه المضادات الحيوية توقف النفوق ولكنها لا تقتل الفيروس وبذلك تبقى الطيور حاملة للفيروس وتكون مصدراً لعدوى جديدة، ولكن يمكن علاج هذا المرض بنجاح باستخدام المضاد الحيوي المعروف باسم الأوكسي تتراسيكلين .
5- الخناق ( تضخم العين ):

وهو الالتهاب الشعبي في مراحله المتقدمة ويساعد ارتفاع الرطوبة وقلة التهوية والتغيرات الفجائية في درجة الحرارة على حدوث هذا المرض .
الأعراض :
وجود إفرازات مائية من فتحات الأنف تتحول إلى مادة كثيفة لونها أصفر ينتج عنها سد فتحات الأنف مما يتسبب في انعدام قدرة الطيور على التنفس، ولذلك تنتفخ العيون ويكبر حجمها وينتج عن ذلك انغلاق الجفون وانعدام الرؤية .

العلاج:
  1. يوضع رأس الطائر في محلول حمض اليوريك أو محلول برمنجنات البوتاسيوم
  2. يتم التخلص من الإفرازات المتجمعة تحت العين بالضغط برفق ثم تطهيرها .
  3. تعطى الطيور كبسولة من زيت الخروع 500 ملليجرام وفى اليوم التالي تعطى الطيور من 5 – 4 نقط من زيت كبد الحوت، وذلك لزيادة المقاومة الحيوية للطيور .
6- مرض العين الواحدة :


وهذا المرض يصيب الحمام دون غيره من الطيور، وهو لا يصيب العين نفسها ولكن المنطقة التي حول العين مما يدفع الطائر المصاب إلى محاولة هرش المنطقة الملتهبة.
الأعراض:
هي نزول ماء من العين وتصبح عليها طبقة شبه معتمة وهو يصيب عين واحدة فقط ويصاحب المرض فقد في الشهية .
العلاج:
عزل الطيور المصابة مع وضع برمنجانات بوتاسيوم في ماء الشرب حتى يتحول لون الماء إلى اللون الأرجواني مع وضع نقطتين إلى 3 نقط من زيت كبد الحوت في حلق الطائر المصاب كل 3 أيام حتى يتم الشفاء.
7- الباراتيفود : paratyphoid - salmonella infection

وهو المرض المشهور باسم السالمونيلا، ويسببه ميكروب Salmonella typhimurium وهو مرض بكتيري يصيب عادة الأفراخ الصغيرة، لأن الأم الحاملة للميكروب تطعم صغارها من حوصلتها وبالتالي تنقل الميكروب إليها ، وقد تموت الأفراخ قبل ظهور أي علامة مرضية .
الأعراض:
في الطيور الكبيرة تظهر علي صورة قرح في أجزاء مختلفة من الجسم خاصة عند عضلات الأجنحة، وتمتد إلى الرأس مع عدم القدرة على الوقوف والترنح ، أما الزغاليل فتظهر عليها أعراض عصبية وتحدث تشنجات وتقلصات في الرقبة ثم تلتوي الرأس والرقبة ويحدث عرج نتيجة لالتهاب المفاصل، ويزداد الظمأ للماء ويظهر إسهال مائي أصفر اللون ثم يضعف الطائر ويهزل حتى ينفق.
الوقاية:
الاهتمام بفحص مكونات العلف وخاصة مصادر البروتين الحيواني لأنها مصدر العدوى في الطيور .
العلاج :
عند ظهور الأعراض يعزل الطائر المريض مع استخدام المضادات الحيوية في العلاج ويجب أن يستمر العلاج لفترة طويلة كما يستخدم الفيورالتادون لمدة 3-4 أسابيع بغرض حماية الصغار التي تكون حاملة للميكروب بعد الفقس مع تطهير الحظائر بالمطهرات ويتم التحصين كإجراء وقائي ضروري مع إعادة التطعيم كل 4-6 شهور، كما تستخدم المضادات الحيوية مثل حقن التيراميسين 100 ملليجرام / طائر أو الستربتومايسين 100 - 200 ملليجرام/طائر .
8- الســـل : Avian Tuberculosis

يسببه نوع من البكتريا وهو يقاوم الجفاف والبرودة والوسط المملح لمدة شهور طويلة، ولكن يمكن قتل الميكروب في مدة قصيرة عن طريق أشعة الشمس أو درجة 70ْ م أو استخدام المطهرات مثل الفورمالين أو الفنيك.
يفرز الميكروب عن طريق الفم أو الزرق فيلوث الأدوات المستعملة مثل المعالف والمساقى .
الأعراض :
نظرا لأن مدة حضانة الميكروب طويلة، لذلك فإن الأعراض لا تظهر إلا عندما يصل المرض بالطائر إلى حالة متقدمة ويكون ذلك سبب في انتشار المرض بالقطيع، فيحدث نقص تدريجي في الوزن وفقد للعضلات وخاصة عضلات الصدر وانتفاش الريش وجفافه، كما تظهر التهابات في المفاصل نتيجة لتكوين درنات السل بها ويحدث طفح لمحتويات المفصل المتقيح، وكذلك يحدث إصابة الأجنحة بدرنات السل فيتدلى الجناح المصاب .
العلاج :
لا يوجد علاج معروف لهذا المرض ، ويفضل تعريض الطيور المصابة للشمس لقتل الميكروبات .
9- الالتهاب المعوي التقرحي :

تسببه بكتريا عصوية وتحدث العدوى عن طريق العليقة أو مياه الشرب الملوثة بزرق الطيور المصابة .
الأعراض :
يظهر على الطائر أعراض الخمول ويغلق عينيه وتتهدل أجنحته وينتفش ريشه، ويحدث إسهال مائي لونه بني مصفر يتحول أخيراً إلى أبيض، ويستمر الطائر في الهزال حتى ينفق إذا لم يتم علاج القطيع .
الوقاية :
تطهير أماكن التربية بمطهرات قوية مثل الفورمالين - وجمع النافق والتخلص منه - يمكن إضافة المضادات الحيوية في العليقة أو مياه الشرب مثل الستربتومايسين بمعدل 60مللجرام / كجم عليقة .
العلاج :
  • يستخدم حقن الستربتومايسين بمعدل 100مللجرام / كجم وزن الطائر لمدة 3 أيام أو يضاف في مياه الشرب بمعدل 4 جم / لتر ماء الشرب لمدة 10- 7 أيام .
يستخدم التتراسيكلين بمعدل 200ملجرام /كجم عليقة لمدة10 – 15 يوم .
10- عدوى بكتريا القولون : Colibacillosis


يسببه بكتريا القولون E. Coli الموجود في أمعاء الطيور وعند تعرض الطائر للعدوى بأحد الأمراض المعدية أو الإجهاد الحراري أو العطش أو الجوع فإن مقاومة الطائر تضعف وتصبح هذه البكتريا ضارية وتسبب إحداث تسمم جرثومي .
الأعراض :
ضعف عام وإسهال وتجمع مواد لزجه بالمجمع وامتناع عن الأكل ويحدث نفوق في الأيام الأولى من العمر .
الوقاية :
تطهير أماكن التربية - تقديم عليقة تحتوى على كميات زائدة من البروتين والفيتامينات حتى يزداد حيوية ومقاومة الطيور .
العلاج :
استخدام المضادات الحيوية التي تؤثر على هذا النوع من البكتريا مثل الأرثرومايسين والكلورامفنيكول والنفتين الفيورازوليدون .
11- داء العصيات القولونية:

ترجع الإصابة بالمرض إلي النمو غير الطبيعي للبكتيريا العضوية في القولون ويظهر هذا المرض مع تعرض الحمام للإرهاق سواء عند النقل أو نتيجة أحوال مناخية سيئة .
الأعراض :
تتنوع الأعراض حيث يلاحظ وجود سائل أسمر اللون بكثرة في أعشاش الطيور وقد تموت الأفراخ الصغيرة التي لا يتجاوز عمرها أيام .
العلاج:
يعطى شراب الكوليميسين colimycineويستمر العلاج لمدة خمسة أيام .
12- القرحة الأكالة (الترايكوموناس) : Trichomonas

يسببه بروتوزوا Trichomonas gallinae الذي يتواجد في حلق وبلعوم الطائر البالغ . ينتقل عن طريق المعالف والمساقى الملوثة . كما ينتقل من الأمهات إلى صغارها عند التغذية على الغدد اللبنية الموجودة في حوصلتها، وتوجد 3صور مميزة للقرحة الأكالة :
أ – بلعومية ... تصيب الحنجرة .
ب – تصيب الكبد دون غيره من أعضاء الجسم .
ج – تصيب صغار الحمام الصغير وبصفة خاصة الزغاليل الموجودة بالأعشاش.
الأعراض :
في الحمام البالغ يفقد الشهية ويقل الميل للطيران ويلاحظ احتقان شديد في الزور مع وجود قرحات صفراء متجبنة وتسمى الزراير الصفراء، ووجود بلغم في الحلق و سائل له قوام الجبن لونه أصفر تغطي الجزء العلوي للبلعوم وله رائحة كريهة، بالإضافة إلى وجود قرحة في السرة حيث تصاب السرة بكبر بالتضخم وتتكون كتلة صلبة تشبه الخراج ، مع خروج إسهال أخضر اللون واحتقان للجهة الداخلية من الحلق الذي يصبح لونه بنفسجي .
وتمرض الزغاليل بمجرد تغذيتها من الأم بلبن الحوصلة وتصاب حوصلتها ببثرات صفراء متجبنة يزيد عددها بسرعة وينتج عن ذلك نفوق الطائر وتكثر الوفيات في عمر 20 – 10 يوم حيث تصل نسبته 80 ٪ .
العلاج :
  • استبعاد الطيور التي يظهر بها الإصابة بشكل متكرر أو مزمن .
استخدام مستحضر Aminonitrithiazol بمعدل 1جم / 8 لتر ماء الشرب .
في الطيور المصابة تزال التقرحات الموجودة في مكانها وتدهن بمخلوط مكون من ثلاثة أجزاء جليسرين وجزء واحد من اليود.
يستخدم مركب داي ميتراي دازول Dimetidaz01 حيث يضاف 5جم إلي كل لتر ماء في الصيف و 1جم لكل لتر ماء في الشتاء من Dimetidaz01 40% ولمدة خمسة أيام ثم يتم خفض الجرعة إلي النصف لمدة 8 أيام أخرى .
13- الكوكسيديا:


تعتبر من الأمراض المميتة للحمام وتحدث الإصابة بالمرض عند انتشار نوع الطفيليات المسمي Eimeria columbarum وحيد الخلية والذي يتطفل على أمعاء الطيور .
الأعراض:
إسهال مائي مع هزال الأفراد المصابة مع فقد الريش للمعانه وحيويته ويعزف الطائر عن الطعام، مع حدوث إسهال قد يختلط بالدم في بعض الحالات وقد يؤدي إلى النفوق .
الوقاية :
إتباع الإجراءات الوقائية الصحية العامة، إستخدام مضادات الكوكسيديا مع العليقة ومنها الإمبروليوم - دى كوكس - دار فيزول .
العلاج:
عند حدوث الإصابة يلجأ المربون إلي تطهير الأرض بالمواد المطهرة التي تشتمل على الأيودفور odophor اليومين متتالين، وقد أثبتت بعض الدراسات أن الحمام يكتسب مناعة ضد المرض عقب الإصابة الأولي وتعالج الطيور المصابة بإعطائها:
  • يستخدم السلفاكين أوكسلين بمعدل0.4 – 0.6 جم / لتر ماء الشرب .
  • تستخدم السلفا دىميدين بمعدل 1.5– 1 جم / لتر ماء الشرب .
  • يستخدم السلفاكين أوكسلين أو السلفاديميدين بمعدل0.5 - 1 / كجم عليقة وتتراوح مدة العلاج من 7-3 أيام حسب شدة الإصابة .
14- الديدان الشعرية (الكابيلاريا: (Capillaria


تعتبر أخطر الطفيليات الداخلية التي تصيب الحمام وهى تتطفل على الغشاء المخاطي للأمعاء الدقيقة وتسبب إلتهابات شديدة بالأمعاء .
الأعراض:
هزال - إسهال - انتفاش الريش - تدلى الأجنحة .
العلاج :
يستخدم الديكالمين Dekalmin فى ماء الشرب بمعدل 4 سم 3 / لتر ماء الشرب أو يستخدم الجالينيد Galinid في ماء الشرب بمعدل 1 سم / لتر ماء الشرب .
15- الدودة المستديرة:

يوجد هذا النوع من الديدان في معظم أفراد الحمام ولا يمكن رؤية الديدان في زرق الحمام ويخرج بيض هذه الديدان مع زرق الحمام ولا يتسبب البيض في إحداث المرض إلا بعد فترة تستغرق أسبوع وعند وصول هذا البيض إلى معدة الطائر فإن البيض يفقس وتخرج الدودة لتنمو داخل جسم الطائر خلال 3 أسابيع .
الأعراض:
تنحصر في انطواء الحمام بعيداً عن الأفراد الأخرى وعدم رغبتها في الطيران .
العلاج:
استخدام سترات الببرازين حيث يضاف الدواء في ماء الشرب.
16- ديدان القصبة الهوائية :

الأعراض:
تتطفل الديدان على القصبة الهوائية للحمام وتسبب صعوبة فى التنفس ويمد الطائر رقبته وفمه مفتوح ويعطس لطرد الطفيل وبعد العطس ينكمش الطائر ويخفض رأسه لأسفل ويغمض عينه .
الوقاية :
ترش الأرضية بمحلول كبريتات نحاس 1000 - 1 لمقاومة القواقع والديدان .
العلاج :
يوضع مستحضر ثيابندازول Thiabendazol فى العليقة بمعدل 50 جم / كجم وزن حى .
17- الإسكارس :

ديدان الإسكارس تعيش في الأمعاء الدقيقة ولونها أبيض مصفر يوجد منها أنواع مختلفة تصيب الطيور ، يصيب الحمام Columbae Ascaridia
الأعراض :
عند الإصابة الشديدة يحدث فقد الشهية وجفاف الريش وانتفاشه وتدلى الأجنحة وإسهال مائى مع حدوث هزال ونقص الوزن وتأخر النمو . كما تقل مقاومة الطيور المصابة للأمراض المعدية .
الوقاية :
تطهير المساكن بمطهرات تبيد بيض الديدان مثل الصودا الكاوية 2 % .
العلاج :
يستخدم الببرازين Piperazine بمعدل 100ملجرام للطائر ويفضل إعطاؤه في كمية من العلف يمكن استهلاكها في 4 ساعات أو فى كمية من المياه يمكن استهلاكها في مدة ساعتين .
18- الديدان الخيطية:

وهي تسبب أخطاراً أكثر من الدودة المستديرة لأنها تعيش داخل الغشاء المخاطي للأمعاء والحوصلة والإثنى عشر مسببة مضاعفات عديدة وهي تشبه إلي حد ما الشعرة العادية ولا يزيد طولها عن واحد بوصة .
العلاج:

إضافة سترات الببرازين بجرعات مركزه ، كما إن استخدام دواء مثيريدين Methyridine يقضي عليها نهائيا كما قد يستخدم أدوية الليفاميزول levamisole 8% بجرعات 2سم 3/لتر صيفاً و 3سم 3/لتر ماء شتاءً لمدة 36 ساعة . كما يجب تطهير الأرضية لمدة 24 ساعة بعد استخدام العلاج .

19- الإصابة بالفطر: الإسبرجلوزيس:

ترجع الإصابة إلي فطر Aspergillus fumigatus حيث ينتشر هذا الفطر في القنوات التنفسية والرئة ، أو فطر البنسلين .
الأعراض:
تظهر الأغراض علي شكل بقع مصفرة اللون تؤدي إلي الإصابة بالاختناق ، بالإضافة إلى الخمول والهزال، وظهور متاعب تنفسية، وإسهال و التهابات في الأعين ويوجد قطع متجبنة بين الجفون، وتظهر بعض الحالات العصبية، وقد يحدث النفوق نتيجة الإرهاق الشديد .
العلاج :
استبعاد الطيور المصابة - تطهير المساكن بمواد مطهرة مضادة للفطر وخاصة التي تحتوى على يود مثل (الفانودين - أيوديسيد - أيودوكسيل ) أو استعمال كبريتات النحاس بمعدل 0.5 ٪ - يستخدم المايكوستاتين بمعدل 200 ملجرام / كجم عليقة أو 0.1 – 0.2 جم/لتر ماء الشرب لمدة 5 أيام .
20- المونيليــا (القلاع):

مرض فطرى يصيب الجهاز الهضمي وخاصة الحويصلة وقد يصيب الفم والبلعوم والمرئ ويساعد على حدوثه ارتفاع نسبة الرطوبة في الأعشاش وعدم نظافة أوعية العلف والماء أو تلوث ماء الشرب والعلف ، ويصيب المرض الزغاليل أكثر من الطيور البالغة .
الأعراض :
يظهر المرض في شكلين :
  1. قلاع الفم : يظهر كمادة متجبنة لونها أصفر مبيض تغطى الجزء العلوي من البلعوم للزغاليل عند عمر5 – 12 يوم ويجعلها غير قادرة على الأكل والتنفس ويسبب موتها .
  2. قلاع السرة ( خراج السرة ) :يحدث في الزغاليل عند عمر 12-7 يوم حيث يكبر حجم السرة وتتكون كتله صلبه كبيرة تشبه الخراج .
    يظهر المرض في الحمام البالغ على شكل خراج في جانب الفم .
الوقاية :
تطهير المعالف والمساقى بمطهرات مضادة للفطريات .
العلاج :
تدهن الأماكن المصابة بمحلول يودجلسرين بنسبة 1 – 5 ، يعطى مايكوستاتين بمعدل 200 مللجرام/ كجم علف أو معدل 0.1 - 0.2 جم/ لتر ماء الشرب لمدة 5 أيام متتالية .
21- الطفيليات الخارجية:

يتعرض الحمام لكثير من الطفيليات الخارجية بعضها قد لا يسبب الكثير من المشاكل ولكن البعض الآخر مثل القمل قد يتسبب في إصابة الحمام بالأنيميا .
العث :

وهي حشرة لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ويستثني من ذلك العث الأحمر ، ويوجد 3 أنواع من العث الأول يهاجم ريش الحمام ويبدأ الريش بعد فترة من الوقت في التعفن والتساقط ، والنوع الثاني يهاجم عرق الريش (الأنبوبة القرنية الجوفاء) حيث يعمل علي والتساقط ، والنوع الثاني يهاجم عرق الريش (الأنبوبة القرنية الجوفاء) حيث يعمل علي تدمير الريشة التي تنشق وتقع في النهاية أما النوع الثالث فهو عث حراشيف الساق وهو لا يهاجم الحمام كثيراً وهذا النوع من العث يتخذ من الحراشيف مسكناً له وبزا تخرج الحراشيف من مكانها وتحدث نتوءات بارزة ، أما العث الأحمر فهو ضئيل رهيف وأكثر الطفيليات إثارة للرعب ويكون لونه رمادي ويعيش في جدران الحظيرة طول فترة النهار وفي الليل يترك الجدران ويهاجم الحمام حيث يبدأ في امتصاص دم الحمام بشراهة بالغة ليتحول بعدها من اللون الرمادي إلي اللون الأحمر ويستخدم الملاثيون لمعالجة الطيور ورش الأرضية والحوائط.
القمل :

وهو شائع الانتشار في الحمام وهو كبير إلي حد ما حيث يمكن رؤيته بالعين المجردة وعند فرد جناح الحمامة المصابة بالقمل فإنه يمكن بسهولة رؤية القمل كبقع سوداء في الجزء العريض اللين من ريشة الجناح ويتغذى القمل علي غبار الريش وقشر الجلد الميت والعلاج يتم برش أحد المبيدات الحشرية ويفضل رش الحظيرة مرة كل شهر بالمبيد الحشري للقضاء علي القمل ويعتبر محلول كبريتات النيكوتين مؤثراً جداً ضد القمل
الحشرات:

تقوم الحشرات المختلفة بنقل الأمراض داخل مساكن الحمام ،لذلك يجب على المربى تطهير المساكن والأعشاش والطيور باستخدام المبيدات الحشرية مثل الملاثيون 4 % أو الكبريت 1 % ويمكن إستخدام هذه المبيدات كمسحوق أو بالرش ويراعى عدم إستخدام عدة مبيدات في وقت واحد ويراعى عدم تكرار التطهير إلا بعد 3 أسابيع . ويجب عدم إستخدام المبيدات أثناء فترات الإجهاد أو خلال العشر أيام الأولى من التلقيحات . كما يجب مراعاة عدم تلويث الماء أو العلف بالمبيدات .
الوقاية والعلاج :
يتم تعفير الطيور باستخدام مسحوق النيكوتين والكبريت 1.5٪ أو مسحوق الـ . د . د . ت D . D . T 4.5 ٪ أو مسحوق الملاثيون 4 ٪.
ذبابة الحمام :

ينقل هذا الطفيل ملاريا الحمام وهي أصغر حجماً من الذباب المنزلي ولونها بني وماص للدم ويتحرك بسرعة بين الريش، وعند الإمساك بالحمام في محاولة للقبض على الذباب فإن الذباب يتحرك بسرعة بين الريش وعند الخوف فإنه يهرب بعيداً وبيض الذباب يتحول بسرعة إلى اللون الأسود ويوجد تحت القش وكذلك تحت المغذيات وفي أركان الأرضية ويتغذى الذباب على دم الحمام وعند وجود أعداد كبيرة من الذباب يؤدي إلى ضعف الحمام كما أنها تؤدي إلي قلق الحمام وعدم شعوره بالراحة وطريقة المقاومة تتم بتطهير أبراج الحمام كل 3 أسابيع ورشها بمحلول النيجوفون 0.5 -1 وتعفير الزغاليل بمسحوق البيرثريم .
22- أمراض ومشاكل التمثيل الغذائي:

1- فقد الوزن :

يلاحظ حدوث نحافة الجسم وفقد الوزن وينتج ذلك عن الأمراض التنفسية مع سوء التغذية .
الأعراض :
فقد الوزن - ويلاحظ بقاء الأكل فترة طويلة في الحويصلة بدون هضم مع حدوث إسهال وزيادة النفوق .
العلاج :
تستخدم المضادات الحيوية أو مركبات السلفا .
2-عسر وضع البيض:

يحدث ذلك عند وضع أول بيضة في الحمام الصغير البكر ، وكذلك يحدث في الحمام الكبير في حالة انقلاب وضع البيضة أو تكون البيضة كبيرة الحجم، كما تحدث في الإناث الضعيفة أو المسمنة.
الأعراض :
رقاد الإناث بدون وضع بيض لعدة أيام وعدم القدرة على الطيران . كما يلاحظ انتفاخ البطن وارتفاع درجة الحرارة .
العلاج :
الضغط على منطقة البطن لمساعدة البيضة على الخروج وتعطى الإناث شربة زيت خروع ودهان منطقة فتحة المجمع بزيت خروع لتسهيل خروج البيضة .






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:13 AM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

من المعروف أن الوقاية خير من العلاج ، فالعناية والرعاية الكافية للحمام أسهل في منع المرض عن معالجته . وأن الإهمال في الأخذ بكل أو بعض الأسس اللازمة للتربية الجيدة يؤدى إلى حدوث المرض وفيما يلي هذه الأسس :
  • يجب أن يكون قطيع التربية خالياً من الأمراض .
  • يجب أن تكون مساكن الحمام جافة ومعزولة عن التغيرات الفجائية في الطقس .
  • يجب أن تكون مساكن الحمام جيدة التهوية ومعرضة للشمس .
  • يجب أن يكون مخلوط العلف جافاً ومتاحاً للطيور بطريقة تمنع تلوثه وبعثرته .
  • يجب أن تكون مياه الشرب نظيفة ويمكن إضافة إليها بعض المواد المطهرة والمناسبة مع مراعاة أن تكون موجودة باستمرار أمام الطيور وبطريقة تمنع تلوثها .
  • يجب أن يكون المخلوط المعدني الجيد أمام الطيور في جميع الأوقات وأن يكون خالياً من التلوث .
  • إجراء عمليات النظافة والتطهير اللازمة لمنع نمو الجراثيم والطفيليات .
  • تجنب تزاحم الطيور في المساكن . ومن الصعب تشخيص أمراض الحمام لعلاجها حيث أن هذه الأمراض قد تشترك مع بعضها في بعض الأعراض ، وعند ظهور مرض له طبيعة غير معروفة في أكثر من طائر في وقت واحد فيجب إتباع الآتى :
  • فحص نظافة العلف والمخلوط المعدني والمياه .
  • فحص نظافة المسكن .
  • فحص الطيور وأعشاشها للتأكد من عدم وجود طفيليات أو حشرات .
وإذا لم يتم معرفة السبب بواسطة المربى، فيجب عزل الطيور المصابة لمنع انتشار المرض بين باقي الطيور ويتم وضعها في صندوق صغير نظيف ذو أرضية من السلك تكون أبعاده مناسبة 30*30*30 سم ، وتوضع به المياه والعلف والمخلوط المعدني وفى أغلب الأحيان يتم شفاء الطيور بدون معالجة دوائية خاصة . أما في حالة عدم شفاء الطيور يتم استشارة طبيب بيطري لتشخيص المرض ووصف العلاج اللازم . أما إذا نفقت الطيور يتم وضعها في الثلج حتى يتم تشريحها قبل تعفنها.
ويمكن التوصية باستخدام بعض المواد الوقائية التي تمنع إلى حد كبير ظهور بعض الأمراض الشائعة في الحمام ، كما أنها تساعد الطيور علي الهضم بدرجة كبيرة ، ونلخصها في الجدول الآتي :








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:14 AM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

  • استهلاك زوج الحمام من العلف سنوياً 40.0 كجم
  • تكاليف انتاج زوج الحمام
  • ثمن كيلو العلف 80.0 قرش
  • تكاليف التغذية للزوج سنوياً 32.0 جنيه
  • تكاليف العمالة والرعاية البيطرية 10٪من تكاليف التغذية 3.2 جنيه
  • التكلفة الكلية لزوج الحمام سنوياً 35.20 جنيه
  • إنتاج أزواج الزغاليل سنوياً 9.0 أزواج
  • سعر بيع زوج الزغاليل حوالي 1750جم ، 10.0جنيه
  • قيمة المبيعات 90.0 جنيه
وعلاوة على ذلك يضاف قيمة السماد العضوي ( الرسمال ) الناتج حيث ينتج الزوج من الحمام سنوياً حوالي 7.5 كجم سماد عضوي، وبالإضافة إلي ذلك الريش والأحشاء والنافق والبيض غير الصالح .
إستخدام التسجيل في مزارع الحمام:

يستخدم التسجيل في مزارع الحمام على أساس بيانات صحيحة ودقيقة للمساعدة على نجاح المزرعة فى إنتاجها .
كما يلزم إستخدام التسجيل لتحقيق ما يلي :
  • اختيار أفراد قطيع الإنتاج من أفضل الآباء إنتاجاً.
  • سهولة فرز أزواج الحمام ضعيفة الإنتاج واستبعادها .
  • تحديد أزواج الحمام جيدة الإنتاج .
  • تحديد نسبتي الخصوبة والفقس لأزواج الحمام .
  • متابعة أي حالات مرضية لعلاجها في بداية حدوثها .
ويلزم لإتمام عملية التسجيل في الحمام :
  1. الأرقام المعدنية :
    ويوجد منها نوعان: الأرقام المعدنية الحلقية والأرقام المعدنية المفتوحة.
  2. السجلات :
    يجب أن يكون السجل سهل الاستخدام لتوفير الجهد والوقت اللازم لتدوين البيانات فيه . يوجد للسجلات عدة أنواع تستخدم لتسجيل بيانات أزواج الحمام أو تسجيل بيانات الإنتاج للمزرعة .
سجل زوج الحمام

سجل مزرعة الحمام







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:16 AM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

مدى الحاجة إلى إقامة مشروع مزرعة صغيرة لتربية الحمام:

تظهر الحاجة الملحة لتنفيذ مشروع إنشاء مزرعة صغيرة لتربية الحمام داخل جمهورية مصر العربية من أجل إنتاج الحمام بكل أنواعه ومنتجاته إنتاجا تراكميا (حمام الزينة – حمام غية – حمام عروض وسباق – حمام لإنتاج اللحوم – أسمدة عضوية) التي تتواءم مع المستوى الاقتصادي، ومناسب لمستويات الجودة العالمية لإنتاج اللحوم البيضاء عن طريق توفير السلالات الجيدة والمناسبة بأسعار مناسبة، بدلا من اللحم الصومالي والأثيوبي، وكذلك تفعيل دور المركز القومي للبحوث والاستفادة من خبراته الكبيرة.
الأهمية الاقتصادية والاجتماعية والصحية لمشروع تربية الحمام:

تتحدد الأهمية الاقتصادية والاجتماعية والصحية لهذا المشروع من الأهداف التالية:
  1. المساهمة في تحقيق نتائج هذه النظرية:
    المنتج البسيط + إمكانيات بشرية + إمكانيات علمية + إمكانيات مادية .....التخطيط......< العالمية.
  2. المحافظة على السلالات المصرية للحمام المصري وتحسينها وراثياً عن طريق الانتخاب من خلال إنشاء وحدات إنتاج وتربية حمام (مزرعة صغيرة) توضع على الأسطح (المنازل – المدارس – النوادي – الوحدات السكانية الشعبية) بالقرى والمدن المصرية باستخدام (المشاركة المجتمعية) والطرق الحديثة لتربية الحمام حتى نصل إلى سلالة مصرية معتمدة علميا مثل "الكنج الأمريكي الأبيض والفضي والأحمر – المونديان" خلال خمس سنوات، 80 % إنتاج لحوم الحمام، 20 % زينة – سباق – عروض، وهذا يمثل المرحلة الأولى للمشروع.
  3. وضع لحوم الحمام على خريطة اللحوم المستهلكة في مصر مما يؤدي إلى الاكتفاء الذاتي من اللحوم الداجنة النظيفة وغير الملوثة، حيث معدل الاستهلاك العالمي للفرد من اللحوم البيضاء 39 % وفي مصر 17 % وفي الولايات المتحدة الأمريكية 79 %.
  4. عودة القرية المصرية إلى الإنتاج بعد أن نخر الاستهلاك في عظامها ووضعها بجوار المدينة في استهلاكها الطفيلي "محو الأمية الإنتاجية".
  5. استثمار أسطح المنازل والمدارس والنوادي والوحدات السكنية الريفية مما يساهم في إضافة مساحة جديدة إلى الأراضي المستثمرة في مصر بدون تكاليف استصلاح، 500 فدان (خمسمائة فدان) تقريبا. يمكن إنشاء المزرعة فوق سطح المنزل
  6. امتصاص جزء كبير من البطالة السلبية من النساء وخاصة الحاصلات على دبلومات المدارس الثانوية الزراعية، وبمعنى آخر ربط العملية التعليمة بسوق العمل.
  7. خلق فرص عمل لخريجي الكليات المختلفة مثل (التجارة – الزراعة – الطب البيطري).
  8. تحسين دخل الأسر الفقيرة والأيتام وأسر المساجين وكذلك ذوى الاحتياجات الخاصة وأرباب المعاشات وكل من يريد عمل شريف وكذلك الأسر المهمشة حتى نصل إلى المعدل العالمي لدخل الفرد الفقير وهى دولارين يوميا للفرد.
  9. إنتاج خمسة آلاف طن زرق الحمام (مخلفات الحمام) سنويا مما يساعد في إنتاج زراعات نظيفة "أسمدة عضوية".
  10. المساهمة في التصدير مما يساعد على حل مشكلة العملة الصعبة (إنتاج المجزر المراد إنشائه 500000 طن سنويا للتصدير، 200000 طن للاستهلاك الداخلي)، وكذلك المساهمة في تضييق الفجوة الغذائية للحوم البيضاء داخل جمهورية مصر العربية.
  11. تعظيم دور الصناعات والحرف مثل (صناعة جريد النخيل – صناعة الفخار – صناعة تربية الطيور) ووضعها على الخريطة الاقتصادية لمصر بدل من وضعها الراهن وهى مضافة على اقتصاد الأسهم "لا ضرائب لا تأمينات".






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:17 AM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

  1. الاستفادة من القروض الصغيرة والمتناهية الصغر وهى متوفرة بصناديق المحافظات "الصندوق الاجتماعي – الجمعيات الأهلية – القروض الحسنة".
  2. الاستخدام الأمثل لمخلفات البيئة الزراعية: "جريد نخيل – قش أرز– الفخار".
  3. الاستفادة من البنية التحتية للمحافظات.
  4. تفعيل دور المدارس من خلال الوحدة المنتجة والمعاهد والكليات من خلال الوحدة ذات الطابع الخاص "المشاركة المجتمعية".
  5. الاستفادة من برامج التدريب، إعداد برنامج تدريبي عن تربية الحمام ورعايته.
وعلى هذا يعتبر هذا المشروع من المشاريع الموائمة لتنمية القرية المصرية ويساهم في استكمال المنظومة الإنتاجية للصناعات الغذائية الصغيرة ذات الاستثمارات المحدودة.
تقرير دراسة الجدوى الاقتصادية لمشروع إنشاء مزرعة حمام

تنقسم دراسة الجدوى الاقتصادية لمشروع إنشاء مزرعة حمام صغيرة، إلى عدد من العناصر الأساسية تتلخص في النقاط التالية:
أولا: التعريف بالمشروع:

المشروع عبارة عن وحدة لتربية الحمام (مزرعة صغيرة) وتحسين السلالة لإنتاج لحوم الحمام وكذلك سلالات جديدة والمساحة التي يقام عليها المشروع عبارة عن 35 متر مربع وهى عبارة عن صندوقين من الخشب مقاس 250 × 350 × 200 سم ومطارين من السلك توضع على سطح المبنى.
وتبلغ القيمة النقدية للمشروع ستة آلاف جنية منهم 240 جنية اشتراك في برنامج تحسين سلالات الحمام المصري وتقوم مؤسسة جنوب الوادي بإنشاء وتركيب المزرعة وتوريد الحمام والغلال وكل مكونات الوحدة والاشتراك الطبي والفني كما هو موضح باستمارة مكونات وحدة تربية الحمام المرفقة. يشرف على وحدة تربية الحمام (المزرعة الصغيرة) صاحب المشروع، ويكتمل الإنتاج خلال 90 يوم من بداية وصول الحمام ويكون متوسط دورة الإنتاج 8 مرات سنويا أي كل 45 يوم تقوم المؤسسة بشراء 70% من جملة الإنتاج الشهري بسعر متوسط 15 جنيها للزوج وكذلك سوف تقوم المؤسسة بشراء مخلفات وحدة الحمام (المزرعة الصغيرة) من المربي بسعر 25 قرش للكيلو.
ثانيا: أهداف المشروع:
  • عودة القرية والحي إلى الإنتاج.
  • الاستفادة من تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات (الكمبيوتر – وشبكة الانترنت) في الإدارة عن بعد لمتابعة المشروعات الإنتاجية.
  • المساهمة في الاكتفاء الذاتي من اللحوم البيضاء.
  • إيجاد دخل اقتصادي للوحدة المنتجة داخل المدرسة.
  • المساهمة في خلق فرص عمل غير تقليدية.
  • استغلال أسطح المدارس في مشروع منتج.
  • هي وسيلة تعليمية للطالب أو التلميذ على:
  1. متابعة ومراقبة ومشاهدة وتسجيل بيانات برنامج تحسين وراثي عن طريق الانتخاب والتربية لطائر مثل الحمام، تحسين صفاته (اللون – الحجم – الإنتاج).
  2. تدريبه على ارتداء زي مزارع الدواجن والحيوانات والمعامل (بالطو – طاقية –قفاز).
  3. تدريبه على النظافة الشخصية والمكانية.
  4. تدريبه على الرفق بالطيور والرحمة بها.
  5. تدريبه على متابعة دراسة جدوى مشروع من الناحية العملية وليس النظرية.
  6. تدريبه على تسويق مخرجات المشروع (سلالات الحمام – زغاليل الحمام – زرق الحمام).
  7. تدريبه على نقل الخبرات المكتسبة من داخل الوحدة المنتجة بالمدرسة إلى خارجها.
  8. تدريبه على مراقبة دورة كاملة من دورات الإنتاج وتسجيلها بالصوت والصورة.
  9. تثقيفه بمعرفة أنواع وأشكال وأحجام الحمام وكذلك أشكال ريشه وأجزائه وعظامه نظريا من خلال كتيبات ونشرات ودوريات – وعملي من خلال المشاهدة والتشريح.






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:18 AM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

ثالثا: كيفية الحصول على المشروع:

حسب العرض المقدم من المؤسسة الممولة للمشروع.
رابعا: العائد المتوقع لصاحب المشروع:
  1. يقدر العائد لصاحب المشروع سنويا 5080 جنيها صافي كما توضح قائمة التكاليف.
  2. يزداد هذا المبلغ بزيادة خبرة المربي أو إنشاء وحدات أخرى حيث تحتاج وحدة إنتاج وتربية الحمام (المزرعة الصغيرة) إلى مساحات كبيرة أو تكاليف مرتفعة.
قائمة المنتجات (مقارنة بالتكاليف)

قائمة الدخل (مقارنة بالتكاليف)

مكونات وتكاليف وحدة إنتاج وتربية الحمام (مزرعة صغيرة)

ملحوظة
  1. هذه الأسعار لا تشمل مصروفات الشحن.
  2. في حالة التعاقد على إنشاء 3وحدات إنتاج وتربية حمام في مكان واحد يضاف جهاز كمبيوتر متصل بشبكة الانترنت للوحدات من خلال برنامج zaghali.ayadina.net ( إدارة مشروعات الحمام عن بعد )مجانا مع الاشتراك في البرنامج لمدة عام مجانا.
  3. يمكن توريد مكونات الوحدة كلا على انفراد جملة وقطاعي.
  4. يمكن الاشتراك في البرنامج قبل تنفيذ مشروع الحمام من أجل التدريب لإكساب مهارة تربية الحمام.
  5. يمكن الاسترشاد عن بعد لإنشاء وحدة إنتاج وتربية حمام بعد الاشتراك في البرنامج.







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:22 AM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

حمام الرنت
شكل الحمامة الخارجي
الهيكل العظمي للحمام
شكل حمام الشقلباظ
الحمام النفاخ
جدري الحمام
حمام الكشكات
الحمام الهزاز
حمام ماركينو النفاخ
حمام موكي الهزاز
من أشكال الحمام البخاري
الحمام الشيرازي
الحمام الصنعاوي

منظر من أعلى لأحد مساكن الحمام
للزغاليل نظام تغذية خاص


المزرعة يمكن لها إنتاج الحمام بكل أنواعه
ا
لمزرعة تهدف للمحافظة على سلالات الحمام المصري


يمكن إنشاء المزرعة فوق سطح المنزل


يمكن الاستفادة من الفخار في مزرعة الحمام


أحد وحدات تربية الحمام





























يتراوح طول الحمامة ما بين 18- 40 سم






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:23 AM رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

منظر من أعلى لأحد مساكن الحمام يعتبر المسكن الجيد هو الأساس في تربية الحمام، ولمختلف أعمار الطيور، إذ يمكن أن يؤثر المسكن في قوة أو ضعف الحمام، أو في إنتاجه، وعدم توفير الأجواء الصحية للحمام بداخله أو الحالة الرديئة تعتبر سبب رئيسي للأمراض. وعموماً لا يوجد تصميم معين لمسكن الحمام، فالحمام يمكن أن يعيش بسهولة في المكان الملائم بالنسبة إليه، ويرتبط حجم المسكن بعدد الحمام المراد تربيته، مع الأخذ في الحسبان الزيادة الناتجة من التكاثر.
أهم الشروط الواجب مراعاتها عند إنشاء مساكن الحمام

وأهم الشروط الواجب مراعاتها عند إنشاء مساكن الحمام لتقليل انتشار الأمراض وكذلك الوقت المطلوب لتربية الزغاليل حتى يمكن الحصول على إنتاج عال من الزغاليل هي :
  1. يجب أن تكون مساكن الحمام وأحواش الطيران والأعشاش معرضة للشمس معظم الوقت لتطهير المسكن ومنع تكاثر الحشرات والمساعدة في إمداد الطيور بالأشعة فوق البنفسجية اللازمة لتكوين فيتامين (د).
  2. يراعى في تصميم المساكن أن تكون جافة دائماً وبعيدة عن مهاجمة الفئران ، وأن تكون بارتفاع معقول يمكن المربى من رعاية القطيع وتطهير المسكن .
  3. يخصص لكل 4 -3 أزواج من الحمام متر مربع من المساحة الأرضية.
  4. يحتاج الحمام إلى تهوية جيدة وخاصة في فصل الصيف، ولذلك تزود المساكن بفتحات خاصة لهذا الغرض من الجهة الأمامية للمسكن ، ويجب عزل المسكن جيداً في فصل الشتاء ويفضل عدم تدفئة المساكن لتجنب الحرارة الزائدة التي تؤثر على إنتاج الزغاليل .
  5. يجب أن ترتفع أرضية المسكن عن مستوى الأرض بمسافة تسمح للمربى بالحركة تحت المسكن لإجراء عمليات التنظيف وتجنب تكاثر الفئران .
  6. يراعى أن تكون مساكن الحمام قريبة من مسكن المربى حتى تتوفر الملاحظة المستمرة للقطعان التي يتم تربيتها .
  7. يخصص لكل زوج من الحمام العش الخاص به لتحقيق معيشة كاملة منفصلة عن الأزواج الأخرى .
  8. توفير مخازن تكفى لتخزين الحبوب والعلف لمدة شهر .
  9. وجود مكان لحفظ السماد الناتج بحيث يكون بعيداً عن مساكن الحمام .
  10. يجب أن تكون المساكن داخل الحظيرة متصلة ببعضها وأن يكون لها مدخل واحد لتسهيل إجراء عمليات الرعاية والتغذية والنظافة للحظيرة بالكامل .
  11. يفضل أن يكون سقف المسكن مائل لتقليل درجة الحرارة ومنع تجميع مياه الأمطار تكون الجهة الأمامية بارتفاع 2.5 متر والجهة الخلفية بارتفاع 2 متر .
  12. تختلف مساكن الحمام تبعاً للمكان المراد التربية فيه والغرض من التربية وكذلك إعداد الحمام المطلوب تربيتها .
  13. وعلى الرغم من أن إستخدام أرضيات مصنوعة من السلك الشبكي الذي يسمح بمرور الزرق هو أكثر تكلفة من الأرضيات الأسمنتية المفروشة بالرمل إلا أنها تمتاز بما يلي :
  • إبعاد الفئران .
  • تقلل من فرصة الإصابة بالطفيليات وخاصة الديدان .
  • يقلل من فرصة زيادة نسبة الرطوبة في المسكن والتي تسببها الأمطار أو انسكاب مياه الشرب أو الاستحمام.
أبعاد المسكن:

يتسع لعدد 32 زوجاً من الحمام يكون كالتالي:
  • الحظيرة 2.8 متر (2.5 طول * 1 متر عرض)
  • الحوش الخارجي: (1 متر x 2.5 متر.)
  • ممر الخدمة 1.5 متر (العرض)
ويمكن تكرار هذه الوحدة حسب أعداد الحمام المتاحة فبالنسبة للمزارع الكبيرة يمكن إقامة المبنى بطول 42.5 متراً، وذلك لتجهيز 17 حظيرة . وأغلب حظائر الحمام تأخذ الاتجاه الجنوبي الشرقي وهذا يتيح للحمام الفرصة الكاملة للاستمتاع بالشمس أغلب أوقات النهار مع مراعاة أن يكون المبني مجهز بحيث يسمح للمربي بحرية الدخول والخروج وأداء العمليات اليومية بكفاءة ويسر، وقد يكون مسكن الحمام مجرد وحدة صغيرة تتكون من حظيرة التربية وحوش الطيران وتكفي لعدد بسيط من الحمام .
تحتوي حظيرة التربية علي الأعشاش التي تكون في شكل صفوف تقابل الحائط الخلفي وتستخدم كمكان لمبيت الحمام، ويتصل بالحظيرة الحوش الخارجي الذي يحاط من الجوانب ومن أعلي بسلك شبك، ويزود الحوش بمجاثم يستريح عليها الحمام، كما تنتشر في الحوش أرصفة للهبوط وهي عبارة عن ألواح خشبية تثبت في الجوانب ويستقر عليها الحمام في أوقات الراحة .
وبشكل عام يمكن حصر الاعتبارات الهامة عند بناء مسكن الحمام فيما يلي:
  • يجب الانتباه لأهمية التهوية الجيدة بداخل المسكن، ويعتبر الهواء المتجدد أرخص وأكفاء علاج للطيور، إضافة إلى ذلك تساعد التهوية على التخلص من الرطوبة الزائدة التي تعتبر مصدر لتكاثر الجراثيم.
  • الحرص على دخول أشعة الشمس بشكل متوازن.
  • أهمية التوافق مع الطقس السائد في المنطقة، فالعديد من الهواة ينصحون بتركيب أجهزة تدفئة إذا انخفضت الحرارة، وأجهزة تكييف صحراوية عندما ترتفع درجة الحرارة، طبعاً ذلك لا يكون باستمرار وإنما عند الضرورة، كما أن من طبيعة الحمام تحمل الأجواء الحارة.
  • اتخاذ كافة الترتيبات الوقائية لتبقى الطيور بصحة عالية.
  • وقاية الحمام من التيارات الهوائية المباشرة والشديدة الحارة والباردة.
  • أن يتخلل المسكن التيارات الهوائية الخفيفة المنعشة .
  • وضع الإضاءة الصناعية ويكفي أن تكون الإضاءة بشكل عام في المسكن من 12-14 ساعة يومياً.
  • الحرص على تمكين الحمام من الاستحمام مرتين أسبوعياً مع الحذر من الرطوبة جراء الاستحمام.
  • يفضل ألا يزيد عدد الأزواج في كل مسكن عن 10-15 زوج وتكون أبعاد كل عش 1.5م عرض 2.5 طول 2م ارتفاع. ومن المهم أن يلحق المسكن مطار صغير ملاصق له ويصنع من الشبك، ومساحته 3م عرض 2.5 طول 4م ارتفاع.
  • الحذر من ازدحام المسكن بعدد كبير، ويفضل إنشاء مسكن أخر بدلاً من إنشاء مسكن كبير الحجم.
  • أن لا يزيد ارتفاع المسكن عن 20 سم عن ارتفاع الهاوي نفسه لكي يسهل التعامل مع الحمام بالداخل.
  • من المفضل أن يكون السقف مائلاً أو ان يكون مقاوم للأمطار، إضافة إلى تزويده بالعزل الحراري .
  • بالنسبة لأرضية المسكن يفضل وضع أرضية شبكية عليها يتم رفعها عن مستوى الأرض بمسافة كافية لزوم النظافة الدائمة وخاصة المخلفات الحمام مما يساهم في المحافظة على صحة الطيور.
  • من المفضل أن تكون الأرضية مائلة قليلاً لتساعد على جريان أية مياه منسكبة أو متسربة بطريق الخطأ وعدم ركودها على الإطلاق.
  • يتم تنظيف المساكن كل أسبوعين ويفضل استخدام المطهرات الفعالة للقضاء على الآفات غير المنظورة.
  • في المناطق الباردة والتي تتعرض لبرودة شديدة على مدار العام، يفضل استخدام نظام للتدفئة للمسكن، وخصوصاً أثناء الليل.
  • من المفيد أن يحتوي المسكن على رفوف وخانات مقسمة للحمام أو مجاثم صغيرة لكل طائر مجثم خاص به، ونشير إلى عدم استخدام المجاثم الطويلة في الوسط التي تشكل عائقاً أثناء طيران الحمام.
  • أن تكون واجهة المسكن بعكس اتجاه التيارات الهوائية السائدة في المنطقة.
  • من الممكن أن يتم دخول وخروج الحمام من خلال الباب الرئيسي للمسكن، ولكن يفضل عمل فتحة خاصة بذلك تسمى الصيادة التي يمكن التحكم في فتحها وإغلاقها إذا رغب الحمام في الطيران، ومن المهم تعويد الطيور على استخدامها للدخول والخروج وهو عمل سهل وبسيط، كما أن بعض الهواة يضعون أكثر من صيادة في المسكن بهدف تسريع عملية دخول الحمام.
  • يفضل استخدام ستائر لتغطية مساكن الحمام في الأجواء الباردة وأيضا لمنع أشعة الشمس الحارة مباشرة فالستائر تسهل دخول التيارات الهوائية المنعشة.
  • من الجيد أن يكون المسكن 70% منه مصنوعاً من الشبك لتحقيق التهوية المناسبة.
  • من الخطأ الفادح نقل الحمام من مكان بارد إلى مكان دافئ مباشرة والعكس إذ يجب أن تتم العملية بالتدريج.
  • إذا كانت المنطقة الموجود بها المسكن تتعرض للرطوبة الشديدة كالمناطق الساحلية القريبة من البحر، فمن المفيد صناعة مسكن مغلق – لا يفضل أن يكون من الخشب - لتخفيف أثر الرطوبة واستخدام التهوية الاصطناعية - الشفاط الكهربائي- عندما يكون ذلك ضرورياً.
  • أن يكون العش ثابت لا يهتز أثناء حركة الطائر فيه والشكل المفضل للعش هو المستطيل وأبعاد العش 20سم عرض*20 سم طول*30 سم ارتفاع، وذلك بالنسبة للحمام ذو الحجم العادي، ويزداد في الارتفاع للحمام ذات الحجم الكبير كما أنه من المناسب استخدام العش المصنوع من الفخار وهو يأتي بعدة أحجام حسب نوع الحمام.
  • من المهم توفير الاستحمام للحمام لإضفاء نوع من الانتعاش، وذلك بمعدل مرتين أسبوعياً في فصل الصيف، ومرة في فصل الشتاء، مع وضع كوب من الملح إلى كل 3 جالون من الماء وتذويبه في الماء للتعقيم، بالإضافة إلى ذلك بالإمكان استخدام شامبوهات خاصة بالحمام لعمل تطهير كامل للجلد والريش والتخلص من الطفيليات والآفات، كما يلزم استحمام الصغار بعد انتهاء فترة العش.
  • من الملائم تغطيس الطيور في المحلول السابق الذكر، فرداً فرداً، فهي تعتبر طريقة فعالة بشرط أن تكون العملية بعيداً عن المسكن لأن الحمام ينتفض للتخلص من المياه المتبقية عليه مما يسبب رطوبة المسكن.
  • ينصح بشدة بتعقيم المسكن خلال فترات محددة باستخدام المطهرات السائلة المذابة في المياه والتي بها يتم دهن الأرضيات والمعالف والرفوف والأعشاش وسلال النقل ...الخ.
  • من المهم تنظيف المسكن بمجرفة تنظيف ومن ثم كنسها بمكنسة أو فرشاة، مع ملاحظة إبعاد الحمام حالة عمليات التنظيف أو التعقيم.
  • القيام بعمليات النظافة والتطهير المستمر بعد تنشئة الصغار بعد كل عش.
  • من ضمن المكونات الأساسية للمسكن تجهيزه بمحاكر بما لا يقل عن 4 محاكر داخل المسكن، حيث تعتبر طريقة التربية بداخل المحاكر أفضل نظم التربية الاحترافية الحديثة. طبعاً لا يوجد شكل محدد للمحكر لكن من المناسب أن يكون مستطيل الشكل أبعاده 1م طول 80سم عرض*70 سم ارتفاع. مما يساعد على عمليات التزاوج- زيادة فحول الذكور عند حبسها لمدة 10 أيام بمفردها- للعزل والعلاج- الاهتمام الجيد بالصغار- زيادة الإنتاجية- إمكانية تطبيق نظام الحضانات وتبديل البيض- عدم إزعاج الطيور بعضها ببعض- ضمان نقاء السلالة المنتجة – راحة ونقاهة للطيور.
  • تربية الحمام في الأبراج هي طريقة قديمة، وهي غير مفضلة للمحترفين والمهتمين، حيث يتواجد الحمام بكثرة وكثافة عالية، وتستخدم الطريقة بهدف انعدام تكاليف الغذاء والماء، فالحمام هنا يعتمد على نفسه في البحث عن الطعام. كما ان هذه الطريقة ملائمة لإنتاج السماد الزراعي. والمكان المناسب لتعمير الأبراج يكون في المزارع بالقرب من مصادر المياه. ويبنى البرج من الخشب أو من قوالب الطين أو الطوب الأحمر، مع ملاحظة أن حمام الأبراج يختلف عن الحمام المربى في المنازل بطبيعتها الوحشية نوعا ما.






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 10:24 AM رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تربية الحمام

1- حظيرة الحمام :

وهي المكان التي توجد فيه الأعشاش وأوعية التغذية ، ويراعى عند بناء حظيرة الحمام أن تكون مغلقة من الخلف والجانبين ، أما الجهة الأمامية تكون مفتوحة على حوش الطيران . وعادة يتراوح طول الحظيرة 50 - 25 متر وعرضها حوالي 2.5 متر . تتكون حظيرة الحمام من وحدات إنتاجية متماثلة يتراوح عددها 20-10وحدة إنتاجية . ويفضل أن يربى في كل حظيرة 40 - 25 زوج حمام .
2- أعشاش الحمام (أخنـان):

يجب أن يكون لكل زوج من الحمام العش الخاص به والذي يحقق له معيشة كاملة عن الأزواج الأخرى، يوجد نوعان من الأعشاش )فردية ومزدوجة) ويفضل النوع الأخير حيث أن الزغاليل عندما تصل إلى عمر 14 يوماً فإنها تحتل القسم الأول من العش الزوجي وينتقل الآباء إلى القسم الآخر لبناء عش جديد بدون إزعاج زغاليلها النامية أو أزواج الحمام الأخرى . ويتم تعليق الأعشاش فوق بعضها في شكل بطاريات على جانبي الحظيرة .وتكون أبعاد الخن الواحد في العش الزوجي 30*30*3 سم مع وجود حاجز من الخشب بارتفاع 10 سم في الوجهة الأمامية وذلك لحفظ محتويات العش من السقوط . ويجب أن يكون أمام العش لوحة بعرض 10سم وبطول العش وذلك لوقوف وطيران وهبوط الحمام عليها . ويفضل أن يكون قاع العش متحركاً لسهولة تنظيفه .
3- حوش الطيران :

وفيه يتريض الحمام ويسمح له بالتعرض لأشعة الشمس ويكون محاطاً بسلك شبك، ويجب أن تطل الحظيرة على حوش الطيران من الجهة الأمامية، مساحة حوش الطيران مرة ونصف مساحة الحظيرة وبنفس ارتفاع الحظيرة، على أن تغطى بسلك ضيق الفتحات من جميع الجهات وكذلك السقف، ويزود حوش الطيران بزوج من الألواح عرض 25 سم وبطول الحوش وذلك لوقوف وطيران وهبوط الحمام عليها .
تجهيــزات بيــوت الحمــام:

يجب أن تزود بيوت الحمام بالتجهيزات الآتية :
1- المعــالف :

هناك نوعان من المعالف : معالف توضع داخل الحظيرة وحوش الطيران، طويلة أو دائرية وهى شبيهة بمعالف الدواجن ويخصص لكل طائر 12 سم من طول المعلفة .
والنوع الثاني من المعالف يعلق خارج الحظيرة وخارج حوش الطيران بحيث يحصل الحمام على غذائه عن طريق فتحات عرضها 7 سم تسمح بمرور رأس الطائر وعنقه فقط ويختلف تصميم هذه المعالف حسب طريقة التغذية .
ويمكن تصنيع المعالف الخشبية بسهولة عن طريق تثبيت لوحين من الخشب معاً باستعمال المسامير على شكل حرف v مع تثبيت كتلة خشبية عند الطرف النهائي لكل لوح ويفضل البعض عدم استخدام أواني للتغذية ولكن الحمام في هذه الحالة ينثر الغذاء على أرضية الحظيرة مباشرة، وفي هذه الطريقة يجب العناية بنظافة الأرضية مع إزالة أي كمية متبقية من الغذاء، أما في المزارع الكبيرة فتستخدم معالف أكبر حجماً وتركب هذه المعالف على قوائم تعمل على رفعها عن الأرض بمسافة 20سم ويتم ملؤها من خلال ممر الخدمة، وطول المعلف يكون حوالي 115سم مقسم إلى أربعة أجزاء 30سم للذرة و 30سم للفول و 22سم للقمح و 18سم للذرة الشامي.
2- المساقى :

يمكن تزويد بيوت الحمام بنفس المساقى المستخدمة للدواجن وهى إما مساقى مقلوبة بسعة10 – 20 لتر أو مساقى أوتوماتيكية أو قد تستخدم مساقى المياه الجارية حيث يوجد في أحد طرفيها صنبور وفى الطرف الآخر فتحه لتصريف المياه داخل حوش الطيران، وأشهر أنواع المساقي المستخدمة في مزارع الحمام هي التي تتكون من صينية مستديرة تلتحم على طول حافتها المستديرة مجموعة من القضبان المعدنية ومغطاة من أعلى بغطاء مخروطي الشكل.
3- أوعية الحصى ومسحوق الصدف والحجر الجيري وملح الطعام :

وهى توضع في بيت الحمام وقد تكون دائرية أو طويلة ومغطاة بطريقة تسمح للطيور بالتقاط محتوياتها .
4- أحواض الاستحمام :

يهوى الحمام الاستحمام في الماء ويقوم بهذا النشاط في كل الظروف المناخية سواء كان الجو حاراً أم بارداً ، وفي الغالب يمكن استخدام أي شيء كوعاء للاستحمام بحيث يسهل تنظيفه وإفراغه بسهولة، وفي الغالب تكون عبارة عن أحواض معدنية دائرية قطرها 45 سم وعمقها 15 – 10 سم توضع في حوش الطيرانk وتملأ هذه الأحواض بمعدل 3مرات في الأسبوع في الصيف ومرة واحدة كل أسبوعين شتاءً وذلك خلال فترة الظهيرة .
5- صندوق الأعشاب والقش :

عبارة عن صندوق من القش ( أو سدائب من الخشب) مملوء بالقش أو الأعشاب وأوراق الأشجار الجافة لتساعد الطيور على إعداد أعشاشها .
6- الإضاءة :

تجهز الحظائر بلمبات 25 وات تكفي لإمداد الحظيرة بإضاءة 3-4 وات لكل واحد متر مربع .
7- الفتحات الخاصة بدخول الحمام للمسكن (الصيادة):

هي عبارة عن فتحات خاصة بدخول الحمام للمسكن بدلاً من استخدام الباب الرئيسي للمسكن، ويتم التحكم في الصيادة في فتحها وإغلاقها في أي وقت يرغب به المربي. وقبل كل ذلك يتم تعويد الطيور على استخدامها للدخول والخروج وهو عمل سهل وبسيط لدى جميع الهواة ، كما أن بعض الهواة يضعون أكثر من صيادة في المسكن بهدف تسريع عملية دخول الحمام.
والطريقة الصحيحة لبناء الصيادة تكون بالشكل التالي:
  • الصيادة يفضل أن تكون شبكية بالكامل ويمكن للحمام داخل المسكن التجول فيها والتعرف على المحيط الخارجي وهي مغلقة.
  • الأعمدة تمثل ثلاث فتحات لدخول الحمام وتظل مفتوحة بدون وضع السلك الشبكي عليها حيث أن الحمام لا يستطيع الخروج منها نظراً لان الحمام عند الطيران يبسط أجنحته مما لا يمكنه من الخروج من الفتحة الضيقة نوعاً ما ولكن يستطيع الدخول منها من الخارج حيث انه لا يستخدم بسط الجناحين للدخول وإنما يدخل بشكل عادي مشياً على الأرجل عندما يقف على أرضية الصيادة، مع ملاحظة أن تكون هذه الأرضية من السلك الشبكي صغير الفتحات حتى يستطيع الحمام الوقف عليها بسهولة أو يفضل أن تكون مسطحة بشكل كامل.
  • يعتمد حجم الصيادة على نوعية الحمام وعدده فكلما كان المسكن كبيراً وعدد الحمام كبير تبنى الصيادة بشكل أكبر والعكس صحيح.
  • لابد أن يكون الباب الرئيسي للمسكن مغلقاً والصيادة مفتوحة باستمرار خلال هذه المرحلة بحيث تستطيع الطيور الصغيرة الدخول مباشرة بمجرد هبوطهم.
  • وضع كمية بسيطة من الحبوب الشهية على فتحة الصيادة يعتبر طريقة ذكية وفعالة لجذب الحمام للمسكن ويجب الحرص على تطبيقها دائماً.
مساكن حمام من وحدة صغيرة تكفي لعدد بسيط من الحمام (حظيرة التربية وحوش الطيران):
  • يتم بناء المسكن بحيث يرتفع عن الأرضية بما لا يقل عن 60سم وذلك للمحافظة علي أرضية الحظيرة جافة وبعيدة عن مصادر الرطوبة ويستخدم الطوب في بناء قواعد هذا المسكن لرفعه عن الأرض ويجب أن تكون أرضية المسكن ناعمة ملساء كي تصبح سهلة التنظيف ويجب اختيار أنواع الخشب التي تتميز بالمتانة أو معالجة الخشب بمادة حافظة.
  • يحرص المربون علي تغطية السقف بطبقة عازلة ومانعة لتسرب المياه أو مصنعة من الاسبستوس المعرج مع ملاحظة وجوب أن يكون السقف بارزاً للخارج من الجهة الأمامية والخلفية للحظيرة بمسافة لا تقل عن 15سم وذلك لضمان سقوط الأمطار بعيداً عن الحوائط وأن يكون السقف منحدراً في الاتجاه الخلفي للحظيرة .
  • يوجد في معظم الحظائر واجهة مصنوعة من شرائح خشبية بينها مسافات تسمح بمرور الهواء الأمر الذي يساعد علي تجديد الهواء بالحظيرة كما تساعد علي إضاءة الحظائر ويوجد في الثلث العلوي من واجهة الحظيرة حافة وهي التي يهبط عليها الحمام عند عودته من الطيران وعرض هذه الحافة يكون حوالي 60سم ويدخل الحمام إلي الحظيرة من خلال باب مسحور صغير يقع عند قمة الحظيرة .
  • صناديق الأعشاش ترتب في صفوف بمحاذاة الحائط الخلفي ليكون جانب من جوانب الصندوق وينصح ببناء الأعشاش في وحدات مستقلة من 3-6 مع مراعاة إمكان إزالتها من مكانها بسهولة عند الرغبة في إجراء عمليات صيانة وترميم ويجب التأكد من أن ارتفاع الأرضية السفلية لصناديق الأعشاش عن أرض الحظيرة بمقدار 50-55سم وصناديق الأعشاش لها مقاييس محددة متفق عليها ويفضل أن يكون الطول 60سم والعمق 46سم والارتفاع 38سم ومن الشروط الهامة التي يجب مراعاتها عند بناء صناديق الأعشاش هو توفر مدخل سهل إلي داخل الصندوق وذلك لفحص البيض والأفرخ الصغيرة .
  • بيوت الحمام المفردة من الأماكن ذات الأهمية القصوى وهي تصنع من ألواح خشبية تتشابك مع بعضها لتزويد الطائر بعين خاصة له ويضمن هذا النظام حماية كل فرد من أفراد الحمام من جيرانه الساكنة أعلاه أو بجواره ، ومقاس العين الواحدة حوالي 30 * 30 سم .






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:22 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator