العودة   شبكة صدفة > المنتديات الاسلاميه > قرآن كريم وصوتيات اسلامية

قرآن كريم وصوتيات اسلامية تحميل و استماع اناشيد و صوتيات و مرئيات اسلامية اناشيد اسلامية و صوتيات و مرئيات اسلامية جديدة , و اناشيد فلاش اناشيد mp3 و فيديو كليب اناشيد, ويشمل كلمات الاناشيد وايضاً اناشيد طيور الجنة ونغمات اسلامية ورنات اسلامية ونغمات دينية ونغمات انشادية و رنات انشادية كما تضم اناشيد لكبار المنشدين جديدة كـ مشاري العفاسي و سامي يوسف كما يضم أناشيد اناشيد افراح و اناشيد جهادية استماع اناشيد و تحميل اناشيد رائعة - اناشيد - أناشيد - انشودة - اناشيد قناة الروح - اناشيد الروح - اناشيد قناة فور شباب - اناشيد فور شباب - اناشيد للشباب - اناشيد شبابية - اناشيد صبا - اناشيد قناة صبا - اناشيد صباء - اناشيد قناة راما - اناشيد راما - اناشيد سراج - اناشيد سراج - سراج - اناشيد للكبار - تحميل - تحميل اناشيد - استماع اناشيد - اناشيد اسلامية - اسلام - اسلامية - الاسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-26-2015, 11:44 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

New1 تفسير قوله تعالى: وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً

تفسير قوله تعالى: وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً وهم عن آياتها معرضون





في هذه الآية ثلاثة ألفاظ تحتاج إلى شيء من البيان من الناحية اللغوية، وهذه الألفاظ هي: (جعلنا - السماء - محفوظا) (1).



وقال ابن منظور: جَعَلَه يَجْعَلُه جَعْلاً صَنَعه وجَعَله صَيَّرَه قال سيبويه جَعَلْت مَتاعَكَ بَعْضه فَوْقَ بَعْضٍ أَلقيته وقال مرة عَمِلْته وجَعَل الطينَ خَزَفاً والقَبِيحَ حَسَناً صيَّرَه إِياه وقال الزجاج جَعَلْت زيداً أَخاك نَسَبْته إِليك وجَعَل عَمِلَ وهَيَّأَ وجَعَلَ خَلَق وجَعَلَ قال ومنه قوله تعالى: ﴿إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا﴾ [الزخرف:3] معناه إِنا بَيَّنَّاه قرآناً عربيّاً حكاه الزجاج, وقيل: صَيَّرناه ومن هذا قوله: ﴿وَجَعَلَنِي نَبِيًّا﴾ [مريم:30] ويقال جَعَلَ فلان يصنع كذا وكذا كقولك طَفِقَ وعَلِقَ يفعل كذا وكذا ويقال جَعَلْته أَحذق الناس بعمله أَي صَيَّرته وقوله تعالى: ﴿وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ﴾ [الأنبياء:30] أَي خَلَقْنا وإِذا قال المخلوق جَعَلْتُ هذا الباب من شجرة كذا فمعناه صَنَعْتَه(3).





وحَفِظَ الشيء بالكسر حفظا حرسه وحفظه أيضا استظهره والحَفَظَةُ الملائكة الذين يكتبون أعمال بني آدم والمُحافَظَةُ المراقبة والحَفِيظُ المحافظ ومنه قوله تعالى: ﴿وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ﴾ [الأنعام:104] ويقال احْتَفِظْ بهذا الشيء أي أحفظه(7).

وحَفِظَ القُرْآنَ: اسْتَظْهَرَهُ وحَفِظَ المَالَ والسِّرَّ: رَعاهُ وحَفِظَ الشَّيْءَ حِفْظاً فهو حَفِيظٌ ورَجُلٌ حافِظٌ مِنْ قَوْمٍ حُفَّاظٍ وهُمْ الَّذِينَ رُزِقُوا حِفْظَ ما سَمِعُوا وقَلَّمَا يَنْسَوْنَ شَيْئاً يَعُونَهُ ورَجُلٌ حَافِظُ العَيْنِ أَيْ لا يَغْلِبُه النَّوْمُ لأَنَّ العَيْنَ تَحْفَظُ صاحِبَها إِذا لَمْ يَغْلِبْهَا النَّوْمُ(8).

أقوال المفسرين

الآية التي نحن بصدد تفسيرها تتكون من شطرين الشطر الأول عبارة عن خبر بلفظ مجمل يتضمن ماهية السماء وكيفية خلقها قال تعالى: ﴿وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا﴾ [الأنبياء:32] والشطر الثاني لنفس الآية هو خبر أيضا ولكنه نتيجة تكونت بسبب سلوك طائفة من الناس هذا السلوك تمثل في إعراضهم عن آيات السماء التي بمجموعها تشكل سقفا محفوظا، قال تعالى: ﴿وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ﴾ [الأنبياء:32] لذا سنقسم هذا المبحث إلى شطرين وكما يلي:





وقيل: محفوظا بالنجوم من الشياطين قاله الفراء دليله قوله تعالى: ﴿وحفظناها من كل شيطان رجيم﴾ [الحجر: 17] وقيل: محفوظا من الهدم والنقض وعن أن يبلغه أحد بحيلة وقيل: محفوظا فلا يحتاج إلى عماد.





وقال الآلوسي رحمه الله تعالى: :من البلى والتغير على طول الدهر كما روي عن قتادة والمراد أنها جعلت محفوظة عن ذلك الدهر الطويل ولا ينافيه أنها تطوى يوم القيامة طي السجل للكتب وإلى تغيرها ودثورها، وقيل: من الوقوع وقال الفراء: من استراق السمع بالرجوم(13).

ومثل ما تقدم يقول البيضاوي: أي عن الوقوع بقدرته أو الفساد والانحلال إلى الوقت المعلوم بمشيئته أو استراق السمع بالشهب(14).



ويضيف أبو السعود قائلا: وهم عن آياتها الدالة على وحدانيته تعالى وعلمه وحكمته وقدرته وإرادته التي بعضها محسوس وبعضها معلوم بالبحث عنه في علمي الطبيعة والهيئة معرضون لا يتدبرون فيها فيبقون على ما هم عليه من الكفر والضلال(16).

وهكذا تدور عبارات المفسرين رحمهم الله إلى نفس المعنى حيث يقول الآلوسي: وهم عن آياتها الدالة على وحدانيتنا وعلمنا وحكمنا وقدرتنا وإرادتنا التي بعضها ظاهر كالشمس وبعضها معلوم بالبحث عنه معرضون ذاهلون عنها لا يجيلون قداح الفكر فيها وجعل الإعراض بمعنى إنكار كونها آية بينة دالة على الخالق أي هم متفطنون لما يرد عليهم من السماء من المنافع وهم عن كونها آية بينة على الخالق معرضون(17).

الغلاف الجوى وحزام فان ألن

لا شك أن الله سبحانه عندما خلق الكون جعله محكوما بعالم الأسباب والمسببات، وإن الكون يشمل كل موجود من أدق جسيم دون ذري إلى الحشود المجرية الفائقة، ولا أحد يعرف مدى كبر الكون إلا الله, وإن كل أثر أو نتيجة في هذا الكون لا بد لها من سبب يحكمه وكل ظاهرة لا بد لها من قانون يحكمها ويسير وفقها، وهو ما يسمى باللفظ الشرعي (السنة) وأعني بالسنة: القانون الرباني الذي خلقه الله وجعل نواميس الكون تسير وفقه، قال تعالى: ﴿سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً﴾ [الفتح: 23].

ومن هنا نستطيع أن نعزو حفظ السماء للأرض هو من باب عالم ألأسباب والمسببات التي أراد الله تعالى أن تكون بمثابة قوانين متكاملة تحكم هذا الكون، فإن كنا نتكلم عن الأرض في هذا البحث فإن كل ما تراه أعيننا وتلمسه حواسنا وتحس به عقولنا مما في هذا العالم إنما هو بفعل إرادة خالقها سبحانه.

يقول دكتور هوغ روس عن أهمية حزام فان ألن ما يأتي: إن الأرض تملك كثافة أعلى من كل ما تملكه باقي الكواكب في النظام الشمسي، وهذا القلب العظيم للأرض المكون من الحديد والنيكل هو المسؤول عن الحقل المغناطيسي الكبير، وهذا الحقل المغناطيسي هو الذي ينتج عنه درع إشعاعات فان ألن الذي يحمي الأرض من الانفجارات الإشعاعية، ولو لم يكن هذا الدرع موجوداً لما كانت الحياة ممكنة على سطح الأرض، ولا يملك مثل هذا الدرع سوى الأرض وكوكب المريخ الصخري، ولكن قوة حقله المغناطيسي أقل بمائة مرة من قوة الحقل الأرض المغناطيسي، وحتى كوكب الزهرة المشابه لكوكبنا ليس لديه حقل مغناطيسي، إن درع فان ألن الإشعاعي هو تصميم فريد خاص بالأرض.

إن الطاقة التي ينقلها انفجار واحد فقط من هذه الانفجاريات التي تم حساب قوتها مؤخراً والتي تعادل قوة مائة بليون قنبلة ذرية شبيهة بتلك التي ألقيت فوق هيروشيما، بعد خمس وثمانين ساعة من انفجارها لوحظ أن الإبر المغناطيسية في البوصلة أظهرت حركة غير عادية، ووصلت الحرارة فوق الغلاف الجوي على ارتفاع مائتين وخمسين كيلومتراً إلى 1500درجة مئوية.

وحين ننتقل بالحديث عن الأرض نجدها ملائمة تماماً للحياة البشرية، لأننا عندما ننفذ من الغلاف الجوي إلى الفضاء الخارجي نصادف فيه برودة شديدة تصل 270 درجة تحت الصفر، (حمى الله الأرض منها بما هيئه لها من الغلاف الجوي)، كما إن الطاقة التي تنتجها الشمس تتفجر كقنبلة هائلة يصعب على العقل البشري تصور مداها، فانفجار واحد يساوي مائة بليون قنبلة ذرية مشابهة لتلك التي ألقيت على مدينة هيروشيما، إن العالم محمي من الآثار الهدامة لمثل هذه الطاقة بفضل الغلاف الجوي وحزام فان ألن(18).

حفظ السماء من منظور علمى

في هذه الفقرة سنبين ما كتبه علماء الفلك المتخصصون بالسماء وما فيها من مكونات وخصائص يمكن أن نعتبرها أسرارا بل هي حقا كذلك، كانت خافية عنا حتى وقت قريب، اكتشفها العلماء واكتشفوا ما فيها من فوائد مهمة تقي الأرض وتحافظ عليها.

ويمكننا تبعا لذلك أن نقسم تلك الفوائد إلى ما يلي:



يقول الأستاذ هارون يحيى وهو يتحدث عن طبقات الأرض العليا التي تحيط بكوكب الأرض وهي إحدى الطبقات المسماة (الماغناتوسفير): إن طبقة الماغناتوسفير تتشكل من حقول الأرض المغناطيسية وتشكل درعاً واقيا للأرض من الأجرام السماوية والأشعة الكونية والجزيئات الضارة.

في الصورة أعلاه يمكن مشاهدة طبقة الماغناتوسفير وحزام فان ألن. هذه الأحزمة التي تعلو الأرض بمسافة آلاف الكيومترات تحمي الكائنات الحية، فالغلاف الجوي الذي يحيط بالأرض يؤدي وظائف ضرورية لاستمرارية الحياة، فهو حين يدمر الكثير من النيازك الكبيرة والصغيرة فإنه يمنعها من السقوط على سطح الأرض وإيذاء الكائنات الحية.

هذه الصورة التوضيحية تظهر النيازك وهي على وشك الارتطام بالأرض، إن كل الأجرام السماوية التي تسبح في الفضاء قد تشكل تهديداً خطيراً على الأرض ولكن الله سبحانه وتعالى الذي خلقها بأكمل خلق فجعل الغلاف الجوي سقفاً حامياً لها، وبفضل هذه الحماية الخاصة فإن معظم النيازك لا تؤذي الأرض إذ أنها تتفتت في الغلاف الجوي.



وفائدة أخرى للغلاف الجوي تتجلى في عصر العلم، فبالإضافة إلى حماية الأرض من النيازك فإن الغلاف الجوي يصفي شعاع الضوء الآتي من الفضاء المؤذي للكائنات الحية، والملفت أن الغلاف الجوي لا يسمح إلا للإشعاعات غير الضارة مثل الضوء المرئي والأشعة فوق البنفسجية وموجات الراديو بالمرور، وكل هذه الإشعاعات أساسية للحياة.

فالأشعة فوق البنفسجية التي يسمح بمرورها بشكل جزئي فقط عبر الغلاف الجوي، ضروري جداً لعملية التمثيل في النباتات ولبقاء الكائنات الحية على قيد الحياة، كما أن غالبية الإشعاعات فوق البنفسجية المركزة التي تنبعث من الشمس يتم تصفيتها من خلال طبقة الأوزون في الغلاف الجوي ولا تصل إلا كمية محدودة وضرورية من الطيف فوق البنفسجي إلى الأرض.



إن درجة حرارة الفضاء المحيط بالأرض ليست كدرجة حرارة الأرض التي قد لا تزيد عن خمسين درجة مئوية في المتوسط ولا تقل عن سالب 10 في أقصى حالات البرودة، وهذا بالطبع فيما عدا القطب المتجمد الشمالي والجنوبي فربما تزيد أو تنقص عما ذكرنا، وكل هذا التناسق في درجات الحرارة هو بسبب تسخير الله سبحانه للشمس لنا مما يتسبب من وجودها الفصول الأربعة وما يتبعه من تنوع المواسم على سطح الأرض وبالتالي كل هذه الخيرات المتنوعة من الخضروات والثمار والفواكه وغيرها، أما الفضاء الخارجي والذي تكون الشمس فيه أشبه بذرة من الغبار تسبح فيه فلا نجد الحرارة المطلوبة ليعيش الإنسان فيه ولو دقائق معدودة.



والصورة المجاورة تعود إلى فجوة أحدثها سقوط أحد النيازك في أريزونا في الولايات المتحدة الأميركية، ولولا وجود الغلاف الجوي لسقطت ملايين النيازك على الأرض جاعلة منها مكاناً غير قابل للعيش فيه، ولكن خاصية الحماية التي يتمتع بها الغلاف الجوي تسمح للكائنات بالبقاء آمنة على قيد الحياة(19).

وجه الإعجاز

أنت تتفق معي أنه لم يكن قبل ألف وأربعمائة سنة بل ولا حتى قبل ثلاثمائة عام من استطاع أن يطير في الهواء فضلا عن أن يقتحم الغلاف الجوي المحيط بالأرض ليرى ما رآه العلماء اليوم من أسرار السماء، وإن شئت أن تكون مستيقنا أكثر فاعلم أنه لم يكن هناك ما يسمى بالتلسكوبات أو المناظير العملاقة القادرة على استكشاف البعيد إلا قبل ثلاثمائة عام تقريبا أو أقل، فمن يا ترى أخبر محمد صلى الله عليه وآله وسلم بأن السماء فيها ما فيها من تلك الخصائص التي بها صارت السماء الدرع الحصين الأول للأرض؟ لا شك أنه من الذي يعلم السر وأخفى فسبحان من قدس نفسه ونزل القرآن على عبده نورا وجعله لنا برهانا ساطعا وحجة دامغة: ﴿طه * مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى* إِلَّا تَذْكِرَةً لِّمَن يَخْشَى* تَنزِيلاً مِّمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى* الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى* لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى﴾ [طه: 1-6].

لقد رأينا أن هناك نظاماً متكاملاً يعمل فوق الأرض وهو يحيط عالمنا ويحميه من التهديدات الخارجية، يديره مدبر خالق عليم، يقول تعالى منكرا على من عبد غير الله وحده لا شريك له الذي أسلم له من في السموات والأرض (أي استسلم له من فيهما طوعا وكرها) ﴿أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ﴾ [آل عمران: 83] ﴿وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ﴾ [الرعد: 15] فالمؤمن مستسلم بقلبه وقالبه لله والكافر مستسلم لله كرها فإنه تحت التسخير والقهر والسلطان العظيم الذي لا يخالف ولا يمانع(20)

إن معظم الناس ينظرون إلى السماء دون أن يتفكروا بأوجه الحماية التي يوفرها الغلاف الجوي، وعادة لا يفكرون في الحال التي يكون عليها العالم لولا وجود هذا الغلاف، إلا أن العلماء لم يعلموا بوجود هذا إلا مؤخراً ﴿وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ﴾ [الأنبياء: 32] ولكن الله سبحانه وتعالى أخبرنا منذ قرون بعيدة من خلال القرآن الكريم عن غلاف الأرض الجوي الذي يشكل درعاً واقياً بألفاظ وجيزة تفيد هذا المعنى للمتفكر بها تفكرا يخرج به من عالم المألوف إلى رؤية ملكوت السماوات والأرض.
ـــــــــــ
الإعجاز العلمي في قوله تعالى (وجعلنا السماء سقفا محفوظا)

إعداد: قسطاس إبراهيم النعيمي



مراجعة: عبد الكريم الفهدي، ورياض عيدروس
_____________________
(1) موقع جامعة الإيمان.





ي






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 11-27-2015, 01:14 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ندى الورد

الصورة الرمزية ندى الورد

إحصائية العضو







ندى الورد غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تفسير قوله تعالى: وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً

يعطيكِ العافية حبيبتي
على الطرح القيم
جزآكِ الله خير الجزاء ونفع بِك
وأسأل المولى أن يجعل الجنة مثوانا ومثوآكِ
بغير حساب ولآ سابقة عذاب
دمتِ بحفظ الرحمن







آخر مواضيعي 0 القصة في القرآن الكريم
0 لطائف من سورة يوسف
0 كن بوجه واحد.
0 البشائر العشر لمن حافظ على صلاة الفجر
0 أعرف صفاتك من القرآن الكريم
رد مع اقتباس
قديم 11-30-2015, 05:11 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تفسير قوله تعالى: وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً

طرح رائع وقيم ونافع بإذن لله

جزاك الله خيرا عنه اختى نوووور







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:45 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator