مدينة الانتاج الاعلامى صرح مصرى خيالى

[marmer]

مدينة الإنتاج الإعلامي (ماجيك لاند)



استطاعت مصر أن ترفد الساحة الفنية العربية بأهم الأعمال الدرامية والسينمائية، وعملت على تطوير أدواتها الفنية والتقنية على مر السنوات، فجاءت فكرة إنشاء مدينة الإنتاج الإعلامي في مدينة 6 أكتوبر كتطور طبيعي لهذا الحراك الفني المميز.

وتعد مدينة الإنتاج الإعلامي المصرية من اكبر المدن الإنتاجية في الشرق الأوسط، والمدينة مصممة على طراز المدن الإنتاجية العالمية، باستوديوهاتها الفارهة، والمدن والقرى المصممة بأسلوب فني عال المستوى.



فكرة إنشاء المدينة



منذ ما يزيد على سبعة آلاف عام.. ظلت مصر، الأرض التي تمازجت فوقها كل الحضارات .. بدءاً من حضارتها الأولى، حضارة الفراعنة، الذين تركوا بصمات واضحة، ظلت خالدة على مر السنين.. ومروراً بالحضارة اليونانية والرومانية، وحضارة الدولة الإسلامية التي بدأت بفتح عمرو بن العاص، لهذه البقعة التي تمثل قلب العالم، وملتقى الشرق والغرب.. ووصولاً إلى مصر الحديثة التي بدأت نهضتها الحقيقية منذ عهد محمد على ، ليزيد رصيدها في الموروث الثقافي .. وانتهاءاً بما نحن عليه الآن من حداثة وتنمية، المناخ الذي يورق الإبداع .. فنهض ت على أرضها صناعة السينما منذ أكثر من مائة عام، وانطلق منها المسرح، أبو الفنون، ودارت مطابعها بنتاج عقول مفكريها ومبدعيها، زاداً ثقافياً للعالم من حولها .. لذلك .. كان طبيعياً أن يتمازج هذا التنوع الثقافي على أرضها، وتتعدد مظاهر الموروث الحضاري بين جنباتها، حتى صارت أرض الكنانة متحفاً مفتوحاً لآثار كل هذه العهود، ومصدراً للإشعاع الثقافي على العالم العربي، برصيدها الضخم من معطيات الزمان والمكان، وإنسانها المبدع الذي تشرب هذا العبق من التاريخ والثقافة، ليصبح له تميزه، وتفرده بين شعوب المنطقة، وتكتمل به أضلاع العملية الإبداعية الثلاثة، يساعده في ذلك، تنوع مناخي، ورصيد من مكتسبات التكنولوجيا الحديثة، في عصر الاتصالات والمعلومات.. عصر الأقمار الصناعية والسماوات المفتوحة.

على هذه الخلفية من الثراء المكاني والزماني والبشري..بزغت فكرة إنشاء مدينة الإنتاج الإعلامي، واحدة من أهم الكيانات الإنتاجية والإعلامية في العصر الحديث، لتصوغ كل هذه المعطيات في نتاج فني درامي وبرامجي ثري.. مدعمة بأحدث وسائل التكنولوجيا، ورعيل من الفنانين والكتاب المبدعين. والفنيين المهرة، وبتكلفة أقل من نظرائهم في أماكن عديدة.. ولتصبح قبلة المبدعين في كل فن.. يقصدونها.. في مساحتها المترامية بمدينة السادس من أكتوبر ، تحوطهم ذخيرتها من العدد والعتاد التكنولوجي، في استوديوهات، ومناطق تصوير مفتوحة، متعددة، ومترامية الأطراف .. حدودها، هي حدود كل مصر، موطنها، ومنشأها



الموقع



تقع مدينة الانتاج الاعلامى في مدينة 6 أكتوبر
المواعيد : من الساعة 10 صباحا وحتى الساعة 11
رسوم الدخول 40 جنية للفرد
والتذكرة شاملة جولة في مدينة الانتاج بالإضافه الى الدخول مجاني لعدد 7 ألعاب منها عرض الدولفين والديناصورات والفار السحري والنهر السريع والأنناسه وعلى فكرة فيه ألعاب ثانية .. والتذاكر عند شباك كل لعبة

[marmer]

ستوديوهات مدينة الإنتاج الإعلامي

تحتوى مدينة الإنتاج الاعلامى على ستة مجمعات للاستديوهات ( أ،ب،ج،د،هـ،ك ) تشمل استديوهات متنوعة من 900 إلى 100 متر مربع يتم من خلالها تنفيذ أضخم أنتاج تليفزيوني ودرامي والتي غطت معظم أوقات البث التليفزيوني في القنوات المصرية والعربية المختلفة على مدار السنوات الماضية ... تتنوع فيها مساحات الاستديوهات ،لخدمة مختلف أنواع الإنتاج التليفزيوني.


تتميز الإمكانيات الفنية للاستديوهات بتقنيات عالية وبمساحات متنوعة لتلبية كل احتياجات الإنتاج الدرامي والتليفزيوني ومتصلة مباشرة بالأقمار الصناعية ، من خلال القمر الصناعي المصري بالنايل سات ويتميز معظمها بتجهيزات هندسية رقمية مثل :

• كاميرات مزودة بعدسات مختلفة المدى.
• مازج صورة رقمي.
• مؤثرات مرئية، وأجهزة كتابة بالكمبيوتر.
• وحدات مشاهدة مختلفة المقاسات .
• مازج صوت ومؤثرات خاصة
• دوائر تليفزيونية لاستقبال المكالمات الهاتفية .
• أجهزة قراءة على الشاشة.
• ميكرفونات سلكية ولاسلكية.
• شبكة إضاءة باردة ضخمة ،تحتوى على جميع أنواع الكشافات والفلاتر والمؤاثرات ،
متصلة بوحدة تحكم تعمل بالكمبيوتر ،يمكن تخزين مواصفات الإضاءة الخاصة بكل
عمل عليها لاستدعائها عند اللزوم ،وادخال التعديلات المطلوبة ،قبل البدء فى إعادة استخدامها ،
وان استدعى الامر ذلك
• وحدة تحكم خاصة بالمخرج الذى يمكن متابعة العمل داخل الاستديو من خلال الكاميرات المتعددة به ،
واستدعاء أصوات وصور أخرى متصلة به عبر وحدات التخزين الهائلة الملحقة بكل استديو.
وبديهي أن نقول .. انه يمكن تزويد كل استديو بكاميرات إضافية ،وبأي عدد،وكرين وشاريوه
ومهمات إضاءة بالليزر ، ومهمات صوت ، طبقا لطبيعة كل عمل فنى .. وبلا حدود.


مجمع مبارك العالمى للاستديوهات اقيم مجمع مبارك العالمى للاستديوهات على مساحة 400 الف متر مربع بأحدث التقنيات الإعلامية التى نفذتها كبريات الشركات العالمية ليكون المشروع الرئيسي لمدينة الإنتاج الاعلامى .. يحتوى على 18 استديو تتراوح مساحاتها بين 900 و 100 متر مجهزة بكل الخدمات الفنية اللازمة للانتاج الدرامى والبرامجى ، التى تتميز بأرتفاع رأسى يسمح بإنشاء ديكورات بأرتفاع عدة طوابق معاً، تصلح للانتاج الدرامى ، وبرامج المنوعات الضخمة


مجمع الاستديوهات ( ب ، ج ، د ، هـ ، ك ) استديوهات تصلح لتصوير كافة الإنتاج التليفزيوني وإنتاج كافة أنواع الدراما وبرامج المنوعات وأفلام السينما ، كما إنها مهيأة في ذات الوقت لبث المحطات الفضائية التليفزيونية التي تبث برامجها عبر النايل سات وبيانها كالتالي :


• مجمع استديوهات ( ب ) 23 أستديو
• مجمع استديوهات ( ج ) 3 أستديو
• مجمع استديوهات ( د ) 1 أستديو
• مجمع استديوهات ( هـ ) 9 أستديو
• مجمع استديوهات ( ك ) 10 أستديو



التصوير الخارجى


تكنولوجيا رقمية

توفر مدينة الإنتاج الإعلامي اختيارات متنوعة من المواقع الخارجية المتميزة مثل الشواطئ والصحارى والأنهار والمدن والعديد من الخلفيات الطبيعية التي تتشابه مع كثير من المدن العالمية، تمتد، جغرافياً، بامتداد مصر.

ولخدمة التصوير الخارجي تقدم المدينة، مجموعة متكاملة من الخدمات التحضيرية، من استعلام عن المواقع الداخلية والخارجية والتخطيط للإنتاج ووسائل الراحة والإقامة .. وأهم من ذلك كله، تكنولوجياً الإنتاج المتقدمة التي تضم:

إنتاج الفيديو

تم تجهيز وحدات التصوير الخارجي بأحدث التقنيات الرقمية، وربطها بوصلات تتيح إمكانية استخدام حتى ثمانية كاميرات في الوحدة الواحدة.. التي تعد بفضل ما فيها، مركزاً فنياً متكاملاً يحتوي على : كاميرات رقمية ـ وحدات تحكم ـ مازج رقمي ـ مؤثرات رقمية ـ جهاز كتابة الأسماء ـ وحدات تحكم في الألوان ـ أجهزة تسجيل رقمية ـ معدات سمعية وميكروفونات عادية ولاسلكية ـ مازج صوت رقمي ـ مؤثرات صوتية ـ سمـاعات بقدرات مختلفة ـ معدات إضاءة متقدمة »كشافات ـ كنترول « بجميع أنواعها للتصوير الداخلي والخارجي.

خدمات إضافية

كما تتوفر العديد من الخدمات الأخرى الضرورية لعملية الإنتاج التليفزيوني والإعلاني.. من معدات الشاريوه والكرين ـ كشافات إضاءة ذات طابع خاص ـ الفلاتر والجيلاتين الملون ـ إستديو صوت متخصص ـ مؤثرات خاصة مرئية وسمعية ـ عدسات مختلفة الأبعاد ـ عمالة مدربة ـ أخصائيون محترفون ـ صيانة على أعلى مستوى ـ مكتبات مرئية وسمعية على شرائط ديجيتال من كافة الأنواع والماركات، وC.D ـ بالإضافة إلى أماكن للتخزين تحقق الأمان والضمان لوسائط الإنتاج، من شرائط وخلافه.

الإنتاج السينمائي

حافظت المدينة، على ريادة مصر في مجال السينما لأكثر من مائة عام .. فتزودت بالجديد في مجال تكنولوجيا هذه الصناعة العالمية، من كاميرات تصوير 35 مم ـ كاميرات تصوير 16 مم ـ جميع أنواع العدسات ـ مستلزمات التصوير من حوامل الكاميرات »شاريوه ـ كرين « بإرتفاعات مختلفة ـ معدات إضاءة متقدمة للتصوير الداخلي والخارجي ـ جميع أنواع الفلاتر المطلوبة للتصوير.



صور من داخل الاستوديوهات

[marmer]

جهاز السينما




مصر التي عرفت السينما قبل أكثر من مائة عام.. لابد أن يمتلك أكبر صرح للإنتاج الفني فيها جهازاً للسينما، يختص بشئونها، وإدارة دفة العمل في مجال الفن السابع، على مستوى الأضلاع الثلاثة لهذه الصناعة العريقة ... الإنتاج والتوزيع و العرض، من خلال منظومة كاملة، تضم بلاتوهات التصوير ودور العرض، وطاقم تسويق على أعلى مستوى من الخبرة .. لذا.. فإن مدينة الإنتاج الإعلامي تضم مجموعة متميزة من استوديوهات السينما من خلال جهاز السينما التابع لها، مجهزة بأحدث معدات التصوير والإضاءة والصوت والمونتاج ومناطق التصوير المفتوحة ومعمل لتحميض وطبع الأفلام السـينمائية ومركزاً للصوت.. طبقاً لأحدث التقنيات العالمية في مجال صناعة السينما.

يتوفر بإستديوهات السينما، أيضاً، الخدمات الإنتاجية المتميزة من خلال مجموعة من ورش الجبس والحدادة والنجارة، بالإضافة إلى الكوادر الفنية المتخصصة، تضمن النجاح لأي عمل فني في منظومة متكاملة، بداية من اختيار وانتقاء أفضل الأعمال وإنتهاءاً بعرضها في دور العرض التابعة لجهاز السينما، مروراً بتوزيعها بدور العرض في جمهورية مصر العربية.. والدول العربية والأجنبية، من خلال جهاز التوزيع الجديد.

يضم جهاز السينما بمدينة الإنتاج الإعلامي ثلاثة استوديوهات، هي »استوديو المدينة«، استوديو نحاس، واستوديو الأهرام يضم كل منها عدداً من البلاتوهات، تتراوج مساحاتها مابين 288 و800 متر مربع.. بالإضافة إلى حارة الأهرام، بمساحة 1500متر مربع، تحاكي الحارة الشعبية في الأحياء المصرية.



معمل تحميض وطبع الأفلام السينمائية



وفرت مدينة الإنتاج الإعلامي أحدث أجهزة التكنولوجيا المتطورة في مجال الإنتاج السينمائي من معامل طبع وتحميض وتصحيح ألوان وتسجيلات الأفلام الملونة، والأبيض والأسود.. بالإضافة للكاميرات وأجهزة المونتاج والمكساج .. تعمل جميعها وفق نظام التقنية الرقمية، لتوفير العملات الصعبة التي يدفعها صانعو السينما في مصر للقيام بمثل هذه العمليات الفنية خارج البلاد، وحتى تصبح كل العناصر التكنولوجيا في عالم السينما متوافرة تحت أيدي صناع السينما المصريين.

تضم مدينة السينما معمل لتحميض وطبع الأفلام السينمائية 35 و16 مم بتقنية عالية ومتقدمة يعمل به كوادر فنية، على قدر كبير من الخبرة والكفاءة والتدريب بواسطة شركة »ديبريه« الفرنسية.. ويحتوي المعمل على:

·قسم كنترول البوزيتيف.

·وحدة مراقبة الفيديو.

·غرف التعريض وقياسات الجاما.

·مخازن لقطع الغيار والمواد الكيميائية.

·قسم تحميض الفيلم »لاب« وتحضير المواد الكيمائية.

·قسم تحميض »ديبريه« لتحميض بوزيتيف ألوان 35 و16 مم وابيض واسود، وصوت أوبتكال 35 و16 مم.

·غرفة التشيللر.

·قاعة عرض »ديجيتال ـ دولبي« 35 مم بالإضافة لعرض الـ16 مم.. مجهزة للعروض الخاصة.

·مكتبة حفظ الأفلام النيجاتيف.

يقوم المعمل بتوفير خدمات تنظيف الأفلام، وتصحيح الألوان، والطبع، وحفظ الخام، ووسائل عرض الأفلام، وصيانتها.

مركز الصوت السينمائي



يضم مركز الصوت، أحدث الأجهزة الرقمية للمونتاج والميكساج الصوتي للأفلام السينمائية، وهو المركز الوحيد المعتمد من شركة DOLBY في منطقة الشرق الأوسط، والقادر على عمل ميكساج للأفلام السينمائية بكافة أنظمة دولبي وصولاً الى النظام DOLBY 6.1 كما يمكن إتمام عملية النقل الضوئي للأفلام بالأنظمة السابقة بالمركز ذاته.. ويجرى حالياً التجيهز لإضافة نظام DTS بالمركز حتى يشتمل على كافة الأنظمة الصوتية المتعارف عليها عالمياً.



كاميرات التصوير السينمائي



وهي من نوع ARRIFLEX 535 B بسرعات من 3 :60 كادر.. يوفر جهاز السينما العديد منها، لخدمة الأعمال السينمائية المنتجة من خلاله، أو إنتاج الغير، كما يوفرها لكل فرق الإنتاج القادمة للتصوير على أرض مصر.



دور العرض السينمائي

وسعياً لتضافر الإنتاج مع العرض، قام جهاز السينما بتشغيل 11 دور عرض سينمائي في أنحاء مصر بالإضافة لمجمع دور عرض سينمائي بالمعادي بمدينة القاهرة الذي يضم ثماني قاعات .. ويعكف جهاز السينما حالياً على تجهيز 7 دور عرض بالقاهرة والإسكندرية ليصبح عدد دور العرض التابعة لمدينة الإنتاج الإعلامي 25 دار عرض سينمائي

[marmer]

المراكز الفنية



المراكز الفنية، هي المصنع الذي تخرج منه، معظم الأعمال الفنية، على تنوعها.. وبقدر كفاءة الأجهزة الموجودة تحت سقف هذا المطبخ، ومهارة العاملين فيه، بقدر ما يكون الناتج دائماً متميزاً.. وعلى أرض مدينة الإنتاج الإعلامي مجموعة كبيرة من المراكز الفنية المتكاملة لخدمات ما بعد الإنتاج تشمل:

مراكز المونتاج الخطي Linear.. مراكز مونتاج بسيط Cut ومراكز مونتاج ذات إمكانيات تقنية عالية Linear يضم كل منها مابين 3 و 4 ماكينات فيديو رقمية ـ جهاز مازج رقمي ـ جهاز كنترول ـ مؤثرات رقمية ـ جهاز تحكم في الألوان ـ جهاز كتابة الأسماء ـ وحدة مزج الصوت.

مراكز المونتاج اللاخطي High Tech Nonlinear Suit

يضم كل منها:

وحدات مونتاج لا خطي Edit Box لإمكانية تغيير الألوان والضبط لكل كادر مع إمكانيات الرسم بالألوان.

وحدة الرسم والتصوير والمونتاج اللاخطى Hal مزودة بكاميرا للتصوير والإضافة على المشهد.

وحدة المونتاج اللاخطى الخاص بالرسم والخدع Henryوالمؤثرات الرقمية المتحركة.

وحدات المونتاج اللاخطي (1000XC) Avid

وحدات للمكساج الصوتي بالمؤثرات الصوتية المختلفة.



مراكز المشاهدة



لجميع أنواع الشرائط ، بشاشات عرض متعددة ومخارج صوت دولبي.



مركزالدوبلاج الصوتي



مجهز على أعلى مستوى لدبلجة الصوت على الأفلام والمسلسلات بجميع اللغات وعمل المؤثرات الصوتية اللازمة بالكمبيوتر، ملحق به مكتبة كبيرة للمؤثرات.



مركز الترجمة



يضم أجهزة للنسخ والترجمة والطباعة وتقنيات العنونة على الشاشة بالإضافة لأجهزة التسجيل والمزج والميكروفونات، على أعلى مستوى من التقنية العالمية.



مركز نقل وترميم الأفلام »التليسينما «



يمكن من خلاله نقل وترميم العيوب الهندسية لجميع أنواع الأفلام الـ 35مم 16مم، بأجهزة متخصصة.. ويمكن إعادة تنظيف الأفلام بالغسيل، في مدينة السينما.



مراكز النسخ



بها العديد من ماكينات الفيديو الرقمية بجميع الأنواع للنسخ بجميع المقاسات لأنواع الشرائط المختلفة.. في وقت قياسي، من خلال تعدد المخارج والمداخل للمنصنف الفني الواحد، وبأسعار تنافسية.



مراكز الجرافيك



توفر المدينة برامجاً عالمية متخصصة لعمل الجرافيك ثنائي الأبعاد 2D وثلاثي الأبعاد 3D على أجهزة كمبيوتر متقدمة جداً وسريعة بالإضافة إلى البرامج المتخصصة في مجال الرسوم المتحركة.. يقوم بالعمل عليها فنانون محترفون، تدعمهم مبتكرات التكنولوجيا الحديثة، لإنجاز أعمال على أعلى مستوى من التصميم والتنفيذ.



إستديو التسجيلات الصوتية



استديو للتسجيلات الصوتية، إضافة تكنولوجية للمدينة، لها تميزها وخصوصيتها.. وفرته للفرق الموسيقية الكبرى.. مجهز بتجهيزات صوتية رقمية عالية التقنية للتسجيل والمكساج بالكمبيوتر ومكتبة مؤثرات صوتية كبرى، بالإضافة إلى مازج صوتي S.S.Lوماكينات شرائط، وأجهزة Pro-tool H.D3 وميكروفونات عالية الحساسية

[marmer]

مناطق التصوير المفتوحة



المنطقة الاسلامية



تقع على مساحة 76 ألف متر مربع تضم أنواعاً مختلفة من الطرز المعمارية » العثمانية ـ المملوكية «.. توفر مناخاً تصويرياً خاصاً، في رحاب التاريخ، حيث الحصون والقلاع، وكافة ملامح العصور القديمة.. تٌرك جزء كبير من مساحتها لخيال المبدعين من المصممين والمخرجين لإضافة ديكورات داخلية وخارجية مناسبة للوفاء بكافة المتطلبات التي تستلزمها أعمالهم الفنية.. وتوجد بهذه المنطقة الكثير من الأماكن تصلح للتصوير الداخلي. أهم معالمها: قصور الأمراء، محال ومنازل، القهوة، السبيل، الديوان. بوابة الفتوح »الأصل موجود حتى الآن بالقاهرة القديمة«، الحمام التركي، ومقر هارون الرشيد.



منطقة الاسكندرية



على مساحة 47 ألف متر مربع، أبدع مهندسونا في صياغة هذه المنطقة، التي تمثل جزءاً من مدينة الإسكندرية بطرازيها، الحديث والقديم.. تم ترك حوالي 08% من مساحة المنطقة الإجمالية، لخيال المبدعين والمخرجين.. تضم أدق تفاصيل المباني بالإسكندرية والقاهرة في فترة الأربعينات بحيث توفر مزيجاً من الأصالة والثقافة والإبداع، من خلال العديد من المنازل ذات الطابع الأوروبي والشرقي.. بالإضافة إلى العديد من المحال والكازينوهات. يجاور ذلك نموذجا بالأبعاد الحقيقية لميدان المنشية الذي شهد أحداثاً تاريخية معروفة، ومبنى البورصة الشهير بهذا الميدان.



حى جاردن سيتي



حالت حركة الحياة اليومية بكل زحامها، دون إمكانية الدخول الآن إلى منطقة جاردن سيتي الشهيرة، وسط القاهرة، لتصوير الأعمال الفنية المختلفة بها.. وتزامن ذلك مع ماطرأ على هذه المنطقة من بعض التغيرات الشكلية التي نالت من طبيعة تكوينه القديم.. لذا فقد اتجهت مدينة الإنتاج الإعلامي إلى إحياء هذا الحي، بالشكل الذي كان عليه قديماً، من خلال تصميمات عكف عليها مهندسوها، لوضع كافة التفاصيل المعمارية الفنية لبعثه إلى الحياة من جديد، خلال الفترة الحالية، ليكون واحداً من أهم مناطق التصوير المفتوحة بها.



المنطقة الساحلية



من أكثر مواقع التصوير المائية جمالاً وروعاً.. أُقيمت على مساحة 73 ألف متر مربع تضم بحيرتين صناعيتين كبيرتين بمساحة 400 و600 متر مربع، تعملان بنظام الأمواج الصناعية ليصبحا معاً، النموذج الأكبر في الشرق الأوسط.. يقع عليهما شاطيء رملي جميل وحمام سباحة للأطفال.. مما يجعلها منطقة جذب سياحي، ومنطقة تصوير خارجي متميزة بما تتضمنه من الصخور والشلالات الصناعية والكافيتيريات العائمة.. كما تضم مطعم بسعة 100 مقعد وشاليهات على البحيرة، قابلة للاستخدام الحقيقي بنظام الـ Day Use في الإقامة والتصوير.



بيت الامة



هو القصر الشهير للزعيم المصري سعد زغلول الذي كان يقصده كافة طوائف الشعب المصري أثناء ثورة 1919 ولأهميته التاريخية، في الجياة السياسية المصرية والعربية، فقد تم بناؤه بكامل مساحته ونسبه الطبيعية، داخل مدينة الإنتاج الإعلامي، بكافة التفاصيل المعمارية، الداخلية والخارجية الدقيقة، للقصر الحقيقي.. وتأثيثة من الداخل بنفس الطرز السائدة وقتها.. ليكون مزاراً، وموقعاً هاماً من مواقع التصوير.



المنطقة الريفية



بُنيت على مساحة 723 ألف متر مربع.. تمثل القرية المصرية بكامل تفاصيلها، وتوفر لصانعي الأفلام مناخاً طبيعياً ومتنوعاً تدعمه الإمكانيات.. تضم المنطقة أماكناً للتصوير الخارجي والداخلي بما يوفر نقطة انطلاق لخيال المبدعين من المخرجين والمنتجين في أعمالهم الدرامية.. وتشمل: القرية »أ« عبارة عن محطة وسكة حديد حقيقية بقاطرات جر وعربات للركاب متنوعة الأشكال والعصور وإشارات ومحطات خشبية، بالإضافة إلى قناة مائية وكوبري و»مندرة« لاستقبال الضيوف، ومنازل ريفية بسيطة. القرية »ب« تتكون من: القهوة ومنازل ريفية، يتوسطها منزل العمدة وبرج الحمام والجامع ومنازل الأثرياء.. بالإضافة إلى منطقة المدافن. منطقة زفتى عبارة عن منازل ومركز شرطة ومحلج للأقطان ومكتب بريد ومحال تجارية. المنطقة الزراعية تضم حقولاً مزروعة بالمحاصيل المختلفة والأشجار والماشية، تحاكي المزارع الطبيعية في القرى المصرية.



منطقة الاحياء الشعبية



للحارة الشعبية، مذاقها الخاص في الأعمال السينمائية والتليفزيونية.. وقد حرصت مدينة الإنتاج الإعلامي على تصميم هذه الأحياء، لتصور الحياة الشعبية المصرية اليومية بمختلف جوانبها، على مساحة 68 ألف متر مربع بمزيج من المناطق الشعبية القديمة والمعاصرة، بما فيها من حواري ومحال ومنازل وميادين.. مقسمة إلى: الحارة الشعبية القديمة .. بما فيها من حواري ومحال ومنازل شعبية، على الطراز القديم. الحارة الشعبية الحديثة.. التي تعكس النقلة النوعية في طرز الحواري والمحال والمنازل شعبية الحديثة منطقة الجمالية.. بكل المكونات شبه الحقيقية بحي الجمالية بالقاهرة القديمة. هذه المناطق مناسبة تماماً للتصوير الداخلي والخارجي .. كما توجد مناطق مفتوحة تحيط بالمباني تسمح بالتجديد والإبداع في التصوير وحرية وضع الكاميرات في أكثر من اتجاه، في وقت واحد.. وقد روعي في تصميمها، وجود مساقط للضوء الطبيعي اللازم للتصوير.



المنطقة التاريخية



نزلة السمان وأبوالهول.. منطقتان تحاكيان المنطقتين الحقيقيتين في منطقة أهرامات الجيزة.. بما فيهما من شوارع ومنازل، ومحلات لبيع الأنتيكات.. على خلفية نموذج مصغر للهرم الأكبر »خوفو «، وأبي الهول في مشهد تاريخي رائع، يعكس حضارة هذه الأمة الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ.



المنطقة العسكرية



وهي منطقة عسكرية تم إنشاء نقطة حصينة بها، مشابهة للنقاط الحصينة بخط بارليف على الضفة الشرقية لقناة السويس .. لتمثل رمزاً لملحمة العبور في السادس من أكتوبر عام 1973 التي حقق فيه الجيش المصري أكبر انتصار .. وهي منطقة تصلح لتصوير الأعمال العسكرية ومن الممكن إضافة ديكورات أخرى حسب خيال المبدعين من مهندسي الديكور والمخرجين. شهدت هذه المنطقة عروضاً للصوت والضوء، في عيد الإعلاميين ، وحفل الافتتاح الرسمي للمدينة عام 2002 عن ملحمة الانتصار العظيم.. وقد قررت إدارة مدينة الإنتاج استمرار النقطة بكل ما فيها، مزاراً سياحياً



المنطقة الفرعونية



من أكثر المناطق التاريخية روعة وجمالاً، أٌقيمت على 165 ألف متر مربع متر.. المساحة المستغلة حالياً 10% من إجمالي مساحة المنطقة.. وهي تحتوي على المباني الرائعة الألوان والأشكال وتُركت باقي المساحة لخيال المبدعين لبناء الديكورات الخاصة بهم.. وتمثل المنطقة مدينة » تل العمارنة« التي بناها إخناتون ودُمرت بعد موته على أيدي كهنة معبد آمون. تضم المنطقة.. طريق الكباش، قصرا الملك ومقره السياسي بأسوارهم وأبوابهم، كوبري يصل القصرين، مباني الجيش والسياسيين، وساحة كبيرة للمراسم ومنطقة للاحتفالات. تسمح روعة المكان بجميع أنواع الإنتاج الضخم الذي يتعرض لتلك الحقبة الزمنية بتكلفة بسيطة، مقارنة بالأعمال الفرعونية الضخمة التي تنتجها شركات الإنتاج لتنفيذ مثل هذه الأعمال حيث تسمح المنطقة بإطلاق عنان الخيال إلى أبعد الحدود.



شارع عماد الدين



عبارة عن محال ومنازل وكازينوهات ومسارح ودور عرض سينمائي مشابهة لشارع عماد الدين الشهير بوسط القاهرة في فترة الأربعينات، وهو الشارع الذي شهد بدايات الحركة الفنية المسرحية والسينمائية منذ ولادة هذين الفني في مصر.. وكان شاهداً على كثير من الأحداث السياسية والتاريخية في مصر، خلال تلك الحقبة. وهو من الأعمال التي تبرهن على الإمكانيات الضخمة المتاحة لمدينة الإنتاج في إقامة مناطق التصوير المفتوحة.. إذ استغرق بناء هذا الشارع، رغم مساحته الضخمة، وارتفاعه نحو أربعة طوابق، بكل تنويعاتها وتفاصيلها المعمارية القديمة وزخارفها الفنية الضخمة، 95 يوماً فقط.



المنطقة البدوية والصحراوية



تقع على مساحة 206 ألف متر مربع.. تمثل البيئة والصحراوية، وحياة البدو الرحل، بما فيها من خيام وآبار مياه وجبال ووديان، ومظاهر بيئية متنوعة. المساحة المستغلة منها حتى الآن 5? من إجمالي المساحة الكلية وتُركت باقي المساحة كصحراء، لإعطاء إنطباع حقيقي عن تلك النوعية من المناطق المفتوحة.



منطقة الغابات



تعتبر أحد المناطق الجذابة لما تحتويه من تنوع في المناظر يوفر عدداً من الأجواء، منها العزلة والهدوء الخلوي والبساطة والجمال.. بالإضافة لإمكانية تصوير الحياة البرية وتوافر الإضاءة الطبيعية والصناعية.. ويعتبر المكان ملائماً تماماً للمخرجين الباحثين عن موقع متميز للغابة بما فيها من لوحات طبيعية متعددة، من الأشجار والنباتات، على مساحة 74 ألف متر مربع.

[marmer]

صور من مناطق التصوير المفتوحة

[marmer]

الخدمات الإنتاجية



مراكز متنوعة

الخدمات الإنتاجية هي الأساس في الإنتاج الفني، ولا يوجد كيان فني في العالم، لا يمتلك مراكزاً من هذا النوع .. ربما تفاوتت الإمكانيات فيما بينها، لكن لاغني دائماً عن وجودها لتيسير العمل وخلق التدفق الدائم فيه، وهو مايعد إنجازاً اقتصادياً، إذا قيس بعامل الوقت، الذي يمكن إهداره في غياب مثل هذه الخدمات في مواقع الإنتاج.

يوجد داخل مدينة الإنتاج، العديد من هذه المراكز المختلفة داخل الاستوديوهات ومناطق التصوير المفتوحة، تشمل التصنيع وخامات مستودعات الإنتاج وتخزين الإكسسوارات وقطع الديكور والمعدات والأزياء الخاصة بها وغيرها من الخدمات الضرورية.. وعلى رأس هذه الخدمات:

العمالة

قوة الدفع الأساسية في العمل الإنتاجي.. تضم مجموعة متميزة من مهندسي ومنفذي الديكور ومصممي المناظر والرسامين والفنيين.. إلى جانب العمالة المتخصصة في تنفيذ الديكور بأعلى مستوى من الخبرة في مجالات النجارة ـ الدهانات ـ أشغال الجبس ـ التنجيد ـ تصميم وتصنيع الستائر ـ وتشغيل المعادن وجميع الخبرات الفنية التي تتطلبها الأعمال الإنتاجية، بأسعار منافسة.

مخازن المصنعات

تمتلك المدينة، مجموعة ضخمة من مصنعات الديكور، مختلفة المقاسات والطرز، روعي في تصميمها وتنفيذها، صلاحيتها للأعمال المختلفة، بسهولة ويسر .. يتم تأجيرها توفيراً للوقت والمال.

الأمن الصناعي

المحافظة على ثروات المدينة التكنولوجية والفنية، ضرورة حتمية.. لذا فإن منظومة الأمن الصناعي التي أنشأتها على كل شبر من أراضيها تتكون من:

شبكة كاملة من أجهزة الإنذار بكافة أنواعها، لتغطية جميع منشات الشركة .

شبكة إطفاء بالمياه، تعمل الياً عند الضرورة.

شبكة حنفيات إطفاء بالمياه تحيط بكافة منشات الشركة.


وسائل الانتقال

يوجد بالمدينة وسائل الانتقال المكيفة والعادية بسعات مختلفة من 4 ركاب إلى 41 راكباً. و62 راكباً، و50 راكباً، ويمكن توفير أي عدد من السيارات لأنحاء الجمهورية.



الورش



ملحق بالاستوديوهات مجموعة من الورش المتميزة بالإضافة للورش المركزية، التي تقدم الخدمات الإنتاجية لمناطق التصوير المفتوحة والاستوديوهات أيضاً.. منها ورش:


النجارة الميكانيكية.

نجارة اكسسوار وموبيليا.

نجارة مصنعات للباب والشباك ومصنعات الديكور.

تشكيل المعادن.

المشغولات الخشبية والمعدنية.

التنجيد والستائر.

تشكل الجبس والفوم والاسترابور.


الإكسسوار

تتوفر بالمدينة مخازن اكسسوار ومفروشات بكل طرزها التاريخية، بمستوى صلاحية عالٍ جداً، وبالكميات التي تلزم الإنتاج.. يتم تأجيرها للمنتجين لاستخدامها بالإستديوهات ومناطق التصوير المفتوحة، وحتى أماكن التصوير الخارجية.



الخدمات الفنية



تتغذى المدينة من محطة كهرباء خاصة بها بقدرة 100 ميجافولت أمبير وتقوم بتغذية كل من مجمع مبارك العالمى للاستديوهات (مجمع أ) وكذلك كل من مجمعات (ب ، ج ، د ، هـ ، ك) والمنطقة الترفيهية ومناطق التصوير ومركز الخدمات عن طريق 30 محطة كهرباء فرعية.

وتحتوى المدينة على محطات شرب مياة نقية ومحطات مياة رى ومحطة معالجة للصرف الصحى وجميع المنشآت مجهزة بالتكييف المركزى أو أجهزة الاسبليت لبعض المكاتب الإدارية.

• ويوجد بالمدينة عدد من وحدات التوليد الاحتياطية بقدرات مختلفة.

•وتحتوى المدينة على مجموعة من السنترالات والتى عن طريقها يتم ربط جميع استديوهات ومنشآت المدينة لبعضها البعض كما يتم تزويد المستأجرين بكل من الاستديوهات والمراكز الفنية والمكاتب الادارية بأى عدد من خطوط التليفونات سواء المحلية أو الإدارية.

وتوجد بالمدينة إمكانية إستخدام الإنترنت وجميع تكنولوجيا الاتصالات الحديثة.

* تخدم المدينة شبكة كاملة من أجهزة إطفاء الحريق الاتوماتيكية واليدوية كما توجد سيارتين للاطفاء السريع.

* يوجد بالمدينة مركز طبى متكامل وكذلك سيارة إسعاف.

* تخدم المدينة أسطول من وسائل النقل المختلفة والتى يمكن إيجارها كمستخدمى المدينة.

[marmer]

السياحة والترفية



أكبر مدينة ترفيهية عائلية بالشرق الأوسط. تنضم للنشاط السياحي الذي توفره المدينة من فنادق ومركز مؤتمرات ومعارض.. تستخدم في الترفيه والتثقيف وتصلح لتصوير برامج الأطفال والمنوعات، والأعمال الدرامي المختلفة.. أُقيمت على مســاحة 160 ألف متر مربع.. وتحتوي على العديد من الأماكن والألعاب التي تنـاسب جميع الأعمار .. منها:

واجهة معالم مصر



تمثل البوابة تكوين جمالي لأهم معالم محافظات مصر تشكل فى مجملها لوحة فنية تشكيلية جمالية ترمز إلى الترابط والوحدة تضم أهم وأشهر الرموز التاريخية الشهيرة في مصر، قديماً وحديثاً.

[marmer]

مركز سوزان مبارك للمعلومات



يوفر المعلومات للأطفال والعائلات، من رواد المدينة، من خلال منظومة متكاملة من المعلومات عن طريق شبكات الإنترنت أو برامج الوسائط المتعددة أو قواعد البيانات.



المسرح الكبير



المسرح المكشوف الكبير.. تم تصميمه على الطراز العربي المستوحى من أساطير ألف ليلة وليلة بمسطح إجمالي حوالي 17.6 ألف متر مربع.. يتسع لـ 1000مشاهد، وهو مخصص للعروض المسرحية المختلفة والإستعرضات الفنية، وتصوير الأعمال الفنية المختلفة.







مدينة المرور



جزء مصغر من مدينة لتعليم الأطفال قواعد المرور، على مساحة 6500 متر مربع، تحتوى على طرق وأرصفة وأبنية عامة وبنك ومحطة بنزين ومحلات.. الخ.. لتعليم الأطفال كيفية التعامل مع هذه الخدمات العامة.





الألعاب الخارجية



تتمثل في مجموعة متميزة من ألعاب الوايلد ماوس والحوت الطائر والأناناس الدوار وأمور اكسبريس وكاروسيل ومغارة علي بابا.










بوابة الزمن »السيميلاتور«



مسرح متحرك، ضمن منشآت بوابة واجهة معالم مصر.. يعبر به المشاهد إلى عالم من الإثارة عبر بوابة الزمن لعالم الفضاء الخارجي

[marmer]

القوارب التصادمية



مجموعة من القوارب تسبح في بحيرة مسطحها 2000 متر مربع في حركات تصادمية للقوارب تملؤها المتعة والإثارة.





مجمع عروض الدولفين وسبع البحر
(من تصويرى الشخصي)



مجمع متميز لعروض الدولفين وسبع البحر بالشرق الأوسط، يمكن استخدامه للتصوير تحت الماء على مسطح سبعة آلاف متر مربع.. يتكون من: حمام سباحة لعروض الدولفين وسبع البحر والباليه المائي، مجهز بفتحات زجاجية للتصوير من تحت الماء، وحمام سباحة فرعي، بالإضافة إلى حمام سبع البحر، وحمام العزل الطبي، ومدرجات تسع 1200 مشاهد، كما يوجد مدرج خاص للجمهور للرؤية من تحت الماء.