الْسَلآمْ عَلْيِكُمْ وُرَحْمَةْ الله وُبَركَآتُه
مْسَآءْ / صَبَآحْ الْحُبْ
;
قآلواَ : ومَآزالواَ يقولونَ , بِـ أنَ النسيآنَ -( نعمهَ منَ الربّ )
ولكنَ حينَ يجمعنَآ القدّر معَ أشخَاًصَ أصبحتّ فكرةَ الغيآبَ تنموَ بِــ دآخلهمَ/ :
لآ نقدرّ معهم إلآ علىَ البُكآءَ علىَ مآ كانَ يجمعنآ بهمَ ,
توجدَ أشياءَ كثييِرهـ قربتناَ بهمَ , وأبعدتناَ وكأنهَ حآنَ موعدهمّ بلا تخطيط /..
* ( الأغانيِ , الكلمَآتَ , الأشعآرَ , الدفآترَ , الهواءَ .... إلخَ ).
لهَا ذكرىَ معهمَ , وكأنها تأخذَ صوُرهَ لهآ معهمَ ,
لــَ : تُبقيِ قلبهاَ حياً ..
الكثييِر غنىَ , بِـ بُعدهمَ
......./ والكثييِر يشكي منهمَ بسبَبِ بعُدهمَ .
أغانيَنآ تَغنيِ بأسمهمَ ولـَ : خريفَ فَرآقهمَ . .‘
- . . ( ليْه بسْ في غِيآبَه ... تِصيرْ الليآليْ كِثآرْ ..!!)
هنا صفحات إجعلوهآَ مملؤه بِــ رآئحتهَم ,
لِـ ننشئَ صفحات تحملَ طوَق ذكرهمَ ولِ نُحييهمَ بِـ دآخلناَ
لغيـــــــابهم فقط مـــاذا نقـــول ..
;
أَحْبَبَتُ هَذَآ الوجع فَـ شَآرِكًوُنِيْ ,
أختكم
توتى العمدة