العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > منتدى صدفة العام

منتدى صدفة العام مواضيع عامة, مقتطفات, مواضيع جديدة، معلومات عامه.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05-03-2008, 09:14 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رحلتى الى البحر

رحلتي إلى البحر..!




فجأة هبطت علينا عطلة لم تكن متوقّعة أربعةُ أيّامٍ
بلياليها, إنها فرصة للهروب إلى أحضان الطبيعة..؟!
إلى أين يا أستاذ ........, إلى أين يا ماما..؟!
اتفقت الآراء إلى الذهاب...!
إلى الرائع المهيب, إلى صاحب الرهبة والخشية
إلى الجبار في سطوته, إلى الجميل في طلته
إلى الواسع في نظرته إلى البحر..!
لذا يممنا وجهنا شطر مدينة الدّمام..!
إلى صديقتي الغالية "عائدة" إلى البحر..!

وبالقادم من الكلام سأتحدّث لكم عن هذه
الرحلة, فأرجوكم تابعوني.. !
سيكون هناك إرفاق للصور الحيّة وكثير الكلام..!


تابعونا..!

وجدت لها الانسب هنا بالاستراحة
حيث الهدوء
حين يمتزج بالبحر
فألتقى بحلمى
والقى بالبحر همومى
وأرنو للسماء
اناجى ربى
ياألله
يامفرج كل هم
كن لن نورا بكل درب
نوور







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008, 09:15 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: رحلتى الى البحر

(1)
حكايا البحر..

تسافرُ من بحرٍ إلى بحر, تؤويك نوارسُ الصّبح, وتهدهدُ أحلامك أمواج المساء, فإذن كانت رحلتي نحو الغامض, الماتعِ, الجميل, المتباهي بنفسه, الذاهبُ طولاً وعرضاً, الراسم لإبداع الله وحسنِ خلقه أروع الأمثلة, إنّه ذلك المتلوّن بألوان الحبِّ والهوى والشوق, متى ما جئته, احتضنكَ! ولست تدري ما وراء احتضانه, أحبٌّ وهناء, أم ضياعٌ وغرق...! إنّه سيّد الاحتمالات والحبُّ الذي يعيشُ بين الصحوِ والغيم, بين الارتفاع والانخفاض, لطالما تكلّموا عن ذلك الضخم العظيم كثيراً إلى درجةٍ أصبح فيها هو مسامرهم ورفيقهم, يلقون إليه بهمومهم, يناجونه, يتبادلون معه أطراف الحديث كأنّه هو الصديقُ المحافظ على العهدِ والوعدِ دوماً وأبداً, ليس كمثله خليل ولا رفيق...! إنّه ذلك الصامتُ المتكلّم, الجليل الوقور, منظرهُ الّذي يأخذُ باللبِّ, يجعلكَ تفكّر كثيراً, وتعيدُ نجواكَ وتسردُها أمام عظمته, ليحتفلَ بكَ وبها, اضطراب موجٍ ورقصُ ماء..! كثيرٌ من الأفكار تواردت إلى خاطري حينما رأيته بعد شوقٍ له, جميلٌ هو الانتقالُ من صحراءٍ إلى بحر, كالانتقال من لا حبٍّ إلى حبّ, كالعيش بين الجفاف والقَطر, إنّها لحظات التناقض التي تجعلكَ بين الشيئين, شيئاً يفكّرُ ويحنُّ ويشتاق, إنّها متعة المقارنة وقياس المتناقضات, يُعجبني تبدّلُ الطبيعة وأفعالها المتطرّفة, واختلافها من مكانٍ لآخر, هذا لا يعني أنني لا أحبُّ الصّحراء, بمثلثاتها الذهبيّة وحكاياها الجميلة, التي تجعل عيني تمدُّ النظر, وترجعني إلى امرئ القيس وحبّي له لا عليكم من تخيّلاتي نعود للبحر..! تلك الطبيعةُ تمارسُ لعبة التغيّرُ والإبداع, ليقفَ هذا الإنسان الضّعيف أمام هذه الأطنان من الرّوعة, ليقولَ: سبحانكَ اللهم ما خلقتَ هذا عبثاً ..! لكلِّ شيءٍ في هذه الحياة جمال, وهناك فرق بين الإنسان الذي ينظرُ للأشياء بجمالِ وبين آخر يضع التشاؤم والقبح في عينه وفؤاده, كل شيء في هذه الحياة هو مدعاة للتفكير والأخذ والردّ والتأمّل, إحدى نعم الله علينا "نعمة التأمّل" تلك الّتي تتقلص مع قادم الزمن, وسيره نحو الأمام, ما أجملَ قرص الشّمس عند المغيب وكأنه يختفي خلف البحر فقد كان طوال النهار مستيقظاً ملأ جفونه, والخلق منهم من يحيا ومنهم من يختصم ومنهم من يتململ منه..! فيتدرّج هذا القرص بالنزول شيئاً فشيئاً حتّى يذهب لِمَا وراء البحر, حتّى لكأنها تلك لشمس تأوي لحبيبها الأجمل والأفخم "البحر" فتلتحفُ بهِ لعلّه هو أمانها, ولعلّها هي حرارته ودفئه, كلاهما يكمّل الآخر, وإلا لما استطاعا هذان الثنائيّان أن يُخرجا منظر الغروبِ البحري بكلِّ هذا الجمال والأبهة والإدهاش, ما يغري بالشمس الملتحفة ببحر أو العكس, هو تدرج لونها عند المغيب من الأصفر للبرتقالي, للأحمر الغامق قليلاً, وكأنّها عروسٌ تُظِهرُ جمالها كُلَّ يومٍ وتقيمُ حفلةَ عُرسٍ كُلَّ شروق وغروب, حيث أنّها لا تشيخ ولا تكبر, تلك حقيقيّة التأنيث لا مجازيته ولا أيّ شيء, إنّها الأنثى الأجمل..! وعلى الرغم من ذلك فإنّ لها أشعّة تخرج وقت الذّروة فقد تصيب بضربة شمسٍ أو ما إلى ذلك هي كتلك الحسناء التي تملك الجمال وتتمنع وتأبى أيّ محبّ, فليس أيُّ أحدٍ يصلُ إليها, فأشعّتها كفيلة بإقصاء الدّخيل واللامستأهل بهذا الكون الأجمل, لحظات الشروق والمغيب برفقة البحر لها رومانسيتها الخاصّة وتأمّلها الجميل, كان لي اعتقاد والآن توثّق بأنّ أهل البحر ومن يكونون بجانبه قد ولدوا بجانبه بصرخاتهم يعلنون ميلادهم مع اضطراب أمواجه ليسوا كأهلِ الصّحراء, هم جميلون بفطرة البحر, شعراء بفتنة الموج والمدِّ والجزر, لا شكّ أنّ أهل البحر لهم الكثير من طِباعه وجنونه, يحملون كثيراً من صفاته ويعلّقون أسمال تجاربهم على هيجانه واضطرابه, كيف يكون البحر وأهله..؟! هل لديهم حوريّات مثلاً..؟! وهم بشر ..! وإذا أراد أحدهم أن يتزوّج كان المهرُ أن يبحث العريس لعروسه عن أجمل لؤلؤة وأحلى مُرجانة, لتكون عربون حبّ وجمال..!







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008, 09:17 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: رحلتى الى البحر




ميثاق البحر ريشة ترسمها الذاكرة الممزوجة بالحنين
الماضي والحاضر
الركض على رماله الناعمة
بسماتنا الذائبة بأحظانه العميقة
دموعنا المختلطة بملحه وزبده
جنوننا هذياننا ..
بأماني نقشناهها ..وأحلام بحنا بها على صدره
واطنان شوق اودعناها فوق سفن الراحليين
كلها تشهد ..كم نعشقك يابحر
وأن دروبنا إليك ستظل واضحة رغم غموضك

:






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008, 09:18 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: رحلتى الى البحر










التقطت في لحظة غروب جميلة






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008, 09:21 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: رحلتى الى البحر

حكايا البحر..
(2)

أكمل حكايتي معكَ يا بحر, يا أنا..! هكذا بين الفواصل أجدُ نفسي أتوق لاحتضان بعضكَ والبكاءِ على بعضكَ الآخر, في تلك الليلة التي قضيتها معكَ إلى أن باشر أذان الصّبح بالتسلل إلى الأذنِ ليمنحها نشوةً وفرحةً وإذعاناً لتلكَ الكلمات الّتي تقرُّ بوحدانية الله وبقائه وأنّه المستحقّ للعبادة والمحبّة على الدّوام..!
كان هناك كثيراً من التفكير والتأمّل, أوّل ما بدأت أتخيّل ووقع نظري على ذلك البحرِ, تذكّرت اسمه وربطتهُ فوراً بـِ "بحور الشِّعر" الّتي وضعها الخليل الفراهيدي, فقلتُ: يا الله ما أبدعكم أيُّها العربُ ولو في سالفِ الزّمن, لقد جئتم بالتشبيه الصحيح في المكان الصحيح, نعم إنَّ الشِّعر وأوزانه هو بحرٍ لا ينتهي, ومتعة من عرف كيف يدريها لعاش في سعادة وجمال, وبما أنني صاحبة الأنهار والشلالات المنحدرة لا البِحار المستوية والجليلة فأنني أتوقُ لتلكَ اللحظة التي يرسمُ بها الشاعر قصيدته على البحر الكامل مثلاً وينتشي بتفاعيله اللامكسورة, هنا أخذني التشبيه إلى جعل الأمواج هي القوافي واضطراب البحر هو موسيقا البيت, والشِّعر كُلّه هو البحر ومنه كان وإليه يعود, إنّهما الكائنان اللذان لا يفترقان أبداً, لطالما رافق البحر الشُّعراء وكان صاحبهم, أكثر ما يعجبني في مناجاة البحر هو مغازلته تارةً والشكوى له والنجوى, حسب الحالة الّتي يعيشها الشخص المتواجدُ معه, ايه يا بحر ماذا تفعلُ بالأنام, أنني أتساءل هل قواربكَ تحمل شيئاً من أحلامهم ورواءهم فتقوم ببعض العبث فإن كنت تحبُّ صاحب الحلمِ أوصلت حلمه إلى مرفأ الأمان والطمأنينة والجمال, وإن كنتَ تكن له شيئاً من الغضب أو الجنون قمتَ بقذف أحلامه في يمِّ الغربة والجنون والألم, أيُّها البحر هل تكنُ شيئاً لي مثلاً, حتى لكأنني رأيتك في ذلك اليوم تقتلع أحلامي من صدري وتلصقه في جنون موجك وتبعثر مساءاتكَ..! أصدقني الخبر أيُّها البحر ما تحمل وراءك, وأيُّ الأسرار تكمن فيكَ, ليس كلامي عنكَ سيزيد شيئاً من أقوال الشعراء والكُتاب والمحبّين لكَ, سوى أنني أرى فيكَ أنّكَ سيّد التناقض والجمال, إنّك المضطرب الثائر, صاحب العنفوان, أبديّ الجمال, رائعة الطلعة, ولكن تذكّر دوماً أنّ زرقتكَ تكتسبها من السّماء وأنّ لونكَ يأتي من ألوان ما حولك, شفافيتكَ تفضحكَ, وتشي بعشقكِ لحورياتِ البحر, أولاء اللائي يلمسنَ بأطراف أصابعهنَّ مياهك الباردة, فينتشين على وقع برودتكَ يكتسبنَ منكَ رجولة العشقِ واندفاع الحبِّ, ياه أيُّها البحر ماذا أحكي لكَ وأنتَ تدري بحكاياي وتعرف أوجاعي ومياه البردِ المقيمة داخلي, يا تُرى كيف لي أن أعيش بكَ, وأنتمي إليكَ ألماً وأملاً في لحظة هدوء واستقرار, هكذا أنتَ أيُّها البحر كـ قباطنة البحار يودّعون نسائهم على أملِ اللاعودة وأنا أودّعك وأهديك العشق على أملِ أن تحبّني وتهديني وفاءً ما..! ولكنك تكرهني, وتقذفني نحو البعيد, شطآنك لا مرسى لها ولا حتّى رمل, هل يعقل أن تكون معّذب يا بحر, ولكنك تأبي عبوديتك فتنتقل وتهيجُ وتضطرب معبِّراً عن أحاسيسكَ مهما كانت النتائج,قصتي معكَ لا فهم لها, كما أكون دائماً أنا, غير مفهومة مثلكَ غامضة وفي كثير من الأحيان غبيّة وهذا الفارق بيننا, أنتَ ذكي وأنا غبيّة..! ذكيٌّ بأنّك تستطيع جذب الكُلِّ لكَ وإيقاعهم بسطوتك الأجمل ومن ثمّ تقوم بإغراقهم دون أدنى حزنٍ أو ألم, أمّا أنا فهي من تغرق وتموت وتتعلق بأوهام الغيوم والمطر, أتدري ما أقوله لكَ, أم أنني أحادث صخراً فيكَ وقلباً لا يعي سوى جنونه..!
يـتّـ ـبعُ..!







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008, 09:24 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: رحلتى الى البحر

حكايا البحر


(3)

كيف تكون أيُّها البحر مصدر الإلهام والنشوة للشعراء والرّسامين وكافة الموهوبين على وجه هذه البسيطة..؟! ما زلت أتساءل..! ولست ألوي على جوابٍ ما, دعني أحادثكَ قليلاً عن إبداعاتٍ ولوحاتٍ تنقشها قلوبُ الرسامين منذ سالف الزّمان للآن, فلا زالت للآن هناك لوحات خالدة شاهدة على حبّهم لك وتعلّق ريشتهم بكَ, وبسحركَ المنقطع النظير, لعل اللون الأزرق كان الأقرب إلى قلبهم بحكمِ قربكَ أنتَ لهم, كانت لوحاتهم شاهدة على روعتكَ وعلى فتنة نسائكَ وعلى رقص طبيعتكَ على حواف اللوحة, ترسم موجاً وترفع سماءً..! يا تُرى هل في لحظات العشق واحتدام الألوان وصراعها في مخيّلتهم كانوا يلجؤون إلى روحكَ يتوسّدون ساديتها حيناً وعطفها حيناً آخر, لكي تجود عليهم بألوانٍ تتناسل في لوحاتهم إبداعاً وتتقاطر انبهاراً ودهشة, فيا لكَ من مدهش...! لا شكَّ بأنّه قد تعلَّقَ بكَ الكثير, يدهشني بكَ قدرتكِ على أسرِ الكائنات من حولكَ, ووضعهم في محيطِ قلبكَ الخلّاب, الأطفال ذوي البراءة يعشقون رمال شطآنكَ ويتمرّغون في حكايا قلبكَ الطفوليّة, والرجال يجدون في هيبتكَ وغموضكَ شيئاً منهم ومن تركيبتهم, والنساءُ والفتيات ضعيفات القلب صريعاتُ الهوى, يتوسّدون صدركَ عند الاشتياق لكَ وعند رغبتهم في البكاء والبوح, أنكَ مستقطب الجميع إليكَ, ولا غرو في ذلك ما دمت سيّد الجمال, هو كتلك الآلة التي تستعرض أمامك شريط الذكريات بحلوه ومره ولكن البحر يزيد على ذلك بنبضات الموج وازدياد أوجاع الشجن المتلاطمة بين طيّاته وفي مدّه وجزره, هو من يضعكَ حيث تريد والأهم أمام نفسكَ, قد يكون غادراً بكَ يوماً ما ولكنه على الأرجح متوسّم بالعطاء والفضيلة, ولكن شياطين الموج لا بدَّ لها أن تقوم بفعلتها بين الحينِ والآخر, فلا تبتئس إن كنتَ ضحيّة مزاجيّة بحر..!









آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-07-2008, 01:13 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: رحلتى الى البحر




نور .. ما أروع كلماتك وأختيارك


ما أروع الغروب والبحر والمياه وجمالهم

الاحساس ينطق بين الكلمات ويسعد النفوس

تسلمى على جمال الموضوع المميز

ننتظر منك دوما كل رائع






آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 05-26-2008, 03:01 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: رحلتى الى البحر

الاخ الغالى
احمد المصرى
تسلم على روووعة المرور
دمت بود واحترام







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:58 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator